وول ستريت جورنال

  • وول ستريت جورنال: إسرائيل تدرس غمر أنفاق غزة بمياه البحر

    أفادت صحيفة “وول ستريت جورنال” بأن الإحتلال الإسرائيلي يدرس فكرة غمر أنفاق حركة “حماس” في قطاع غزة بمياه البحر.

    وقالت الصحيفة نقلا عن مصادرها أن الاحتلال الإسرائيلي ركب 5 محطات ضخ بالقرب من مخيم الشاطئ للاجئين في منتصف نوفمبر.

    وأكدت أن المضخات قادرة على ضخ المياه من البحر الأبيض المتوسط ​​لإغراق الأنفاق خلال أسابيع قليلة.

    وأشارت إلى أن السلطات الإسرائيلية لم تتخذ قرارا نهائيا حتى الآن بشأن مثل هذه الخطوة، كما انقسمت الآراء لدى إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، التي أبلغتها تل أبيب بمثل هذا الاحتمال. حيث أن درجة مقاومة الأنفاق للماء غير واضحة.

    وأضافت أنه يكاد يكون من المستحيل حساب تأثير محاولة إغراقها على التربة والمياه الجوفية، أو معرفة ما سيحدث لإمدادات المياه والصرف الصحي في القطاع. كما أنه نتيجة للفيضانات، قد تدخل المواد الخطرة التي من المحتمل أن تكون موجودة في الأنفاق إلى التربة.

    وتابعت صحيفة “وول ستريت جورنال”، قولها بأن بعض المسؤولين الأمريكيين السابقين يعتقدون أن مثل هذا الإجراء يمكن أن يضع بايدن وإدارته في موقف صعب ويؤدي إلى إدانة من العالم أجمع. كما أن المسلحين المختبئين هناك سيتمكنون من مغادرتها خلال الوقت الذي يستغرقه غمر الأنفاق.

    واعتبر مسؤول سابق في وكالة المخابرات المركزية، أن إغراق الأنفاق على المدى الطويل قد يجبر “حماس” على تركها، ولكن إذا تم إطلاق المياه المالحة فيها، فإن “هذا قد سيؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية” في القطاع.

  • صحيفة (وول ستريت جورنال) الأمريكية : دول مجموعة البريكس على خلاف بشأن توسيع المجموعة

     ذكرت الصحيفة أن الصين وروسيا تسعيان إلى توسيع عضوية مجموعة البريكس، بهدف مواجهة النفوذ الغربي، لكن أعضاء آخرين في المجموعة تنتابهم حالة من التردد بشأن قبول دول جديدة، مثل إيران وكوبا، خوفاً من استعداء واشنطن، موضحة أنه من المرجح أن يظهر الجدل بين دول بريكس (البرازيل / روسيا / الهند / الصين / جنوب أفريقيا) حول ما إذا كان سيتم التوسع وكيفية حدوثه، وذلك خلال أول قمة يحضرها زعماء المجموعة بشكل شخصي منذ ظهور وباء كورونا، مشيرة إلى أنه من المقرر حضور رؤساء دول (البرازيل / الصين / جنوب إفريقيا) ، بالإضافة إلى رئيس وزراء الهند قمة مجموعة البريكس التي تبدأ اليوم، وكان من المقرر حضور الرئيس الروسي “بوتين”، لكن مذكرة توقيفه من قبل المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في أوكرانيا، كانت ستلزم جنوب أفريقيا – العضو في المحكمة الجنائية الدولية – باعتقاله إذا حضر، وبدلا عنه، سيحضر وزير الخارجية الروسي “سيرجي لافروف” القمة، حيث إنه من المتوقع أن يلقي “بوتين” كلمة بشكل افتراضي.

    أشارت الصحيفة إلى أن دول مجموعة بريكس يمثلون أكثر من ربع الاقتصاد العالمي وعدد سكانهم يبلغ نحو (42٪) من سكان العالم، موضحة أن هناك حالة من الانقسام داخل هذه المجموعة حول القضايا السياسية والأمنية – بما في ذلك العلاقات مع الولايات المتحدة، مضيفة أن الدول الخمس لديها أنظمة حكم وأيديولوجيات متباينة إلى حد كبير، ومن شأن قبول دول جديدة لمجموعة البريكس أن يوسع من نطاق الاختلافات بينهما، مشيرة إلى أنه من الممكن أن يمنح توسيع عضوية المجموعة الصين وسيلة إضافية لتأكيد قيادتها للعالم النامي، وخاصة إذا كانت المجموعة تميل نحو توجه أكثر استبدادية، وتدعم روسيا أيضاً توسيع المجموعة، لتشمل الدول الأفريقية على وجه الخصوص، حيث تقوم بتطوير أسواق وحلفاء جدد في القارة الأفريقية، لتقليل تأثير العقوبات الغربية.

    نقلت الصحيفة عن الباحث البارز بمعهد الدراسات الأمنية – وهو مركز أبحاث في بريتوريا بجنوب أفريقيا – “بريال سينج” قوله: “تنظر الصين وروسيا إلى المجموعة على أنها قطب بديل في النظام العالمي”، من جانبها تشير الصحيفة إلى أن الأعضاء الآخرين في البريكس، بما في ذلك البرازيل والهند، مترددين في زيادة أعضاء المجموعة، فيما يرى محللون أن نيودلهي وبرازيليا يفضلان إجراء مداولات متأنية قبل انضمام أعضاء جدد، ويشتركان في مخاوف من أن تصبح المجموعة الموسعة معادية للغاية للغرب وتزعزع استقرار هذا التكتل، موضحة أنه في حين تدعم جنوب أفريقيا توسع البريكس علناً، لكن بصفتها أصغر عضو في المجموعة إلى حد كبير، يتوقع محللون أن تتباطأ في قبول المزيد من الأعضاء، خاصة من أفريقيا، خوفاً من إضعاف مكانتها العامة وأهمية وجودها في هذا النادي.

  • وول ستريت جورنال: الولايات المتحدة أوقفت ناقلة نفط روسية فى طريقها لنيو أورلينز

    قالت صحيفة وول ستريت جورنال، إن الولايات المتحدة الأمريكية أوقفت ناقلة نفط روسية كانت في طريقها لنيو أورلينز، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضافت صحيفة وول ستريت جورنال، أن شحنة الناقلة تخضع لفحص الجمارك وخفر السواحل، موضحة أن الناقلة أبحرت من شبه جزيرة تامان الروسية في البحر الأسود.

    وفى وقت سابق تعهد رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا بدعم أوكرانيا، وفرض عقوبات إضافية على روسيا.

    وقال كيشيدا – في مؤتمر صحفي في نهاية قمة مجموعة السبع التي أجريت بقصر “إلماو” بولاية “بافاريا” الألمانية اليوم الثلاثاء إن “العمل الشائن الذي تقوم به روسيا أدى إلى ارتفاع في أسعار الغذاء والطاقة الدولية مما خلق وضع أزمة”، مضيفا “أنا أؤمن بأن الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان وسيادة القانون هذه هي الحقوق العالمية للإنسانية ويجب أن يتم حمايتها”.

    وتابع كيشيدا قائلا “ولذلك بصفتي رئيس وزراء اليابان، والعضو الوحيد في مجموعة السبع من آسيا، شاركت وساهمت في المناقشات، واستطاعت مجموعة السبع أن تصدر رسالة موحدة وقوية.. إن سلام العالم ونظامه تهاوى بسبب العدوان الروسي ضد أوكرانيا، ولكي يتم إنهاء هذا الأمر في أقرب وقت ممكن، اتفقت أعضاء مجموعة السبع على فرض عقوبات إضافية على روسيا ومواصلة تقديم الدعم القوي لأوكرانيا التي تقاتل ضد العدوان في الجبهات الأمامية”.

  • صحيفة (وول ستريت جورنال) الأمريكية : “رومان أبراموفيتش” ومفاوضون أوكرانيون أصيبوا بأعراض تشبه التسمم بعد اجتماع في كييف

    ذكرت الصحيفة أن الملياردير الروسي “رومان أبراموفيتش” ومفاوضون أوكرانيون أُصيبوا بأعراض تشبه التسمم بعد اجتماع في كييف هذا الشهر، وذلك وفقاً لمصادر مطلعة أكدت أنه بعد الاجتماع في العاصمة الأوكرانية، ظهرت أعراض شملت إحمرار العين وتقشر جلد الوجه واليد على “أبراموفيتش” – الذي تنقل بين موسكو ولفيف وأماكن التفاوض الأخرى – بالإضافة إلى اثنين على الأقل من كبار أعضاء الفريق الأوكراني، مشيرة إلى أنهم ألقوا باللوم في هذ الهجوم المشتبه فيه على المتشددين في موسكو الذين يريدون إفساد المحادثات لإنهاء الحرب، مضيفة أن شخص مقرب من “أبراموفيتش” أكد إنه لم يتضح من قام باستهداف “أبراموفيتش” والمفاوضين.
    وأشارت الصحيفة إلى أن خبراء غربيون حققوا في الحادث أكدوا أنه كان من الصعب تحديد ما إذا كانت الأعراض ناجمة عن عامل كيميائي أو بيولوجي أو عن طريق نوع من هجوم الإشعاع الكهرومغناطيسي، مشيرة إلى أن مدير مجموعة الصحافة الاستقصائية (Bellingcat) بهولندا “كريستو غروزيف” أكد أنه رأى صور آثار هجوم على “أبراموفيتش” والمفاوضين الأوكرانيين مثل تلك التي تعرض لها السياسي الروسي المعارض “أليكسي نافالني” الذي سُمم بغاز أعصاب في عام 2020، كما أكد أنه لم يتم ترتيب جمع العينات في الوقت المناسب في مدينة لفيف بغرب أوكرانيا، والتي كانوا يسافرون من خلالها، لأنهم كانوا في عجلة من أمرهم للسفر إلى إسطنبول، كما أكد “غروزيف” أنه لم يكن القصد القتل، لقد كان مجرد تحذير فقط.
    كما أشارت الصحيفة إلى أن أشخاص مطلعون أكدوا أن “أبراموفيتش” الذي تربطه صلات طويلة بالرئيس “فلاديمير بوتين” شارك في محاولات إنهاء الحرب في أوكرانيا بعد وقت قصير من شن موسكو الغزو في 24 فبراير، وأوضحوا أن جهوده تتزامن أحياناً مع مسار تفاوضي منفصل رسمي بين ممثلين أوكرانيا وروسيا، وأحياناً موازية له، مشيرة إلى أن اجتماع كييف الذي وقع خلاله حادث التسمم المشتبه به شهد مشاركة “أبراموفيتش” وأعضاء في فريق التفاوض الأوكراني الرسمي، مضيفة أنه على الرغم من حادث التسمم المشتبه، قرر “أبراموفيتش” الاستمرار في محادثات السلام، حسب شخص مقرب منه أكد أن “أبراموفيتش” سافر الأسبوع الماضي إلى (بولندا / أوكرانيا) وسافر يوم الاثنين إلى إسطنبول.

  • “وول ستريت”: أمريكا تدرس استبعاد روسيا من الاتفاق النووي الإيراني

    قالت صحيفة ”وول ستريت جورنال“ الأمريكية، إن الولايات المتحدة لن تتفاوض مع روسيا، فيما يتعلق بالعقوبات المفروضة عليها بسبب غزو أوكرانيا، من أجل إنقاذ الاتفاق النووي الإيراني.

    الاتفاق النووي

    ونقلت الصحيفة، في تقرير نشرته اليوم الأحد، عن مسؤول بارز في وزارة الخارجية الأمريكية قوله، إن ”الولايات المتحدة لن تتفاوض على أي استثناءات تتعلق بالعقوبات المفروضة على روسيا في ظل غزوها لأوكرانيا، من أجل إنقاذ الاتفاق النووي الإيراني الموقع عام 2015، وبدلا من ذلك فإن واشنطن ستحاول الوصول إلى اتفاق بديل، تخرج بمقتضاه روسيا من المفاوضات، ما لم تتراجع موسكو عن طلباتها التي قدمتها في اللحظات الأخيرة من المباحثات النووية الإيرانية“.

    وأضافت: ”في ظل الخطر الذي يواجهه أحد أبرز أهداف الرئيس الأمريكي جو بايدن في ملف السياسة الخارجية، فإن مسؤولا أمريكيا قال إن موسكو أمامها أسبوع واحد لسحب طلبها، الذي ينص على وجود ضمانات مكتوبة باستثناء روسيا من أي عقوبات على صلة بأوكرانيا، يمكن أن تقوض مستقبل العلاقات التجارية بين روسيا وإيران“.

    كما نقلت عن المسؤول الأمريكي البارز قوله: ”إنه لا يوجد أي مجال لاستثناءات بخلاف المنصوص عليها في الاتفاق النووي الإيراني الأصلي“.

    أكبر وأخطر عقبة

    وأشار إلى أن الولايات المتحدة وإيران كانتا على وشك الوصول لاتفاق، حيث كانت هناك بعض الأمور القليلة المعلقة في المباحثات، قبل أن يتم تعليقها تماما، يوم الجمعة الماضي، في فيينا؛ نتيجة المطالب الروسية، التي وصفها المسؤول الأمريكي البارز في وزارة الخارجية بأنها ”أكبر وأخطر عقبة أمام الوصول لاتفاق“.

    وأكد أنه ”إذا استمرت روسيا في الإصرار على هذه المطالب، أو لم ترد خلال الأسبوع الجاري بشكل دقيق على طبيعة الضمانات التي تريدها، فإن واشنطن سوف يتعين عليها التحرك سريعا للبحث عن بديل آخر.

    ورأت ”وول ستريت جورنال“ أنه لا يمكن تحديد ما إذا كانت إيران مستعدة للتفاوض على اتفاق بديل بدون روسيا، أو ما إذا كانت الصين، التي أصبحت أقرب إلى روسيا، ستشارك في هذا الاتفاق، كما قال مسؤولون أوروبيون إنهم سيكونون منفتحين على استكشاف اتفاق بديل مع إيران بدون روسيا.

    وتابعت: ”تبحث الولايات المتحدة عن إمدادات نفطية جديدة خلال الحرب في أوكرانيا، حيث تسعى لاحتواء ارتفاع أسعار الطاقة، ويمكن لإيران أن تصدر ما يصل إلى مليون برميل يوميا من إمدادات الخام الجديدة في نهاية المطاف، إذا تم رفع العقوبات المفروضة عليها“.

  • صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية :إثيوبيا تطلق سراح رموز المعارضة في وقت تسعى فيه لإنهاء الحرب في البلاد

    ذكرت الصحيفة أن رئيس الوزراء الإثيوبي “آبي أحمد” أفرج عن العديد من الشخصيات المعارضة من السجن أبرزهم (مؤسس الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي سبحات نيجا / الرئيس السابق لولاية تيجراي أباي ويلدو) ، كما تعهد بفتح حوار مع المعارضين السياسيين، وذلك بعد (14) شهر من الحرب التي هددت بتفكيك إثيوبيا، ثاني أكبر دولة من حيث عدد السكان في أفريقيا، موضحة أن هذا العفو المفاجئ، الذي أعلنه “آبي أحمد” خلال خطاب مُتلفز له الجمعة الماضية، جاء بعد أيام من توقف القتال ضد جبهة تحرير تيجراي، مشيرة إلى أن العملية التي بدأتها الحكومة الإثيوبية منذ ديسمبر الماضي أسفرت عن استعادة سيطرتها على مساحات شاسعة من الأراضي والعديد من البلدات من أيدي المتمردين التابعين لجبهة تيجراي.

    كما أشارت الصحيفة إلى أن العفو الذي أصدره “آبي أحمد” يمثل تطوراً هاماً في صراع هدد بتقسيم إثيوبيا، أحد الحلفاء الرئيسيين للولايات المتحدة في عمليات مكافحة الإرهاب في المنطقة،  كما جاء هذا العفو أيضاً بعد لقاء المبعوث الأمريكي السابق لمنطقة القرن الأفريقي “جيفري فيلتمان” برئيس الوزراء الإثيوبي لحثه على إنهاء الصراع في البلاد عبر التفاوض، موضحة أنه في حين أعلن “أحمد” عن إطلاق سراح الشخصيات المعارضة، وأكد اعتزام حكومته تحقيق المصالحة الوطنية وتعزيز الوحدة، إلا أنه لم يشر لأي مفاوضات مع متمردي الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي، الذين أعربوا في الأسابيع الماضية عن استعدادهم للتفاوض مع الحكومة.

  • صحيفة (وول ستريت جورنال) الأمريكية : المتمردون يتقدمون نحو العاصمة مع انغماس إثيوبيا في الحرب بشكل أكبر

    ذكرت الصحيفة أن القوات الإثيوبية المتمردة تتقدم نحو عاصمة البلاد، مما يهدد بتوسع رقعة الحرب الأهلية المحتدمة في ثاني أكثر الدول الأفريقية اكتظاظًا بالسكان، والتي تتسم بنزاعات عرقية ومجاعة من صنع الإنسان، مضيفة أن المقاتلين من (جبهة تحرير شعب تيجراي) وحلفاءهم من المليشيات الأخرى تمكنوا من السيطرة على مدينتين استراتيجيتين تبعدان حوالي 230 ميلًا من أديس أبابا، ليتسع بذلك القتال الذي حتى السنة الماضية كان مقتصرًا بشكل كبير على شمال إثيوبيا.
    وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس الوزراء الإثيوبي “آبي أحمد” أمر المواطنين بالتسجيل للحصول على تدريب عسكري وأعطى قوات الأمن سلطة الاعتقال دون أمر قضائي لأي شخص يشتبهون في تعاونه مع المتمردين.
    كما أضافت الصحيفة أن أي اعتداء من قبل المتمردين على أديس أبابا على الأرجح سوف يواجه مقاومة عنيفة من قوات الحكومة والسكان الذين لا يزالون معاديين بشكل كبير لـ (الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي) التي قادت البلاد خلال 3 عقود من الحكم الاستبدادي حتى 2018 عندما وصل “آبي أحمد” إلى الحكم، كما ذكرت الصحيفة أن مسئول أمريكي بارز حذر مؤخرًا من أن اتساع دائرة الصراع تخاطر بأرواح الملايين في هذه البلد ذات الـ (110) مليون نسمة الحليفة لواشنطن في منطقة القرن الأفريقي الهشة.

  • وول ستريت جورنال : قوات خاصة أمريكية تمارس منذ عام أنشطة سرية في تايوان

    ذكرت الصحيفة أن مسئولين أمريكيين أكدوا أن وحدة العمليات الخاصة الأمريكية ووحدة من مشاة البحرية الأمريكية تعمل سراً في تايوان لتدريب القوات العسكرية هناك، في إطار الجهود لتعزيز دفاعات تايوان بالتزامن مع القلق بشأن تصاعد العدوان الصيني المحتمل، وأضافت الصحيفة نقلاً عن مسئولين أمريكيين أن حوال (20) عنصر في قوات العمليات الخاصة وقوات الإمداد الأمريكية تقدم تدريب إلى وحدة صغيرة من القوات البرية التايوانية، فيما تدرب مجموعة من مشاة البحرية (المارينز) الأمريكية القوات البحرية المحلية على قوارب صغيرة.

    أضافت الصحيفة أن انتشار القوات الأمريكية في تايوان يعد مؤشر على قلق البنتاجون بخصوص ضعف قدرات تايوان التكتيكية، في ظل تعزيز الصين قدراتها العسكرية على مدى السنوات الأخيرة، مضيفةً أن مسئولين من تايوان والولايات المتحدة أعربوا عن قلقهم بشأن قيام الصين بإرسال ما يقرب من (150) طائرة عسكرية بالقرب من تايوان في الأسبوع الماضي، وأضافت الصحيفة أن مسئولي البيت الأبيض والبنتاجون رفضوا التعليق على خبر نشر القوة العسكرية الأمريكية.

  • صحيفة (وول ستريت جورنال) الأمريكية : قوات خاصة أمريكية تمارس منذ عام أنشطة سرية في تايوان

    ذكرت الصحيفة أن مسئولين أمريكيين أكدوا أن وحدة العمليات الخاصة الأمريكية ووحدة من مشاة البحرية الأمريكية تعمل سراً في تايوان لتدريب القوات العسكرية هناك، في إطار الجهود لتعزيز دفاعات تايوان بالتزامن مع القلق بشأن تصاعد العدوان الصيني المحتمل، وأضافت الصحيفة نقلاً عن مسئولين أمريكيين أن حوال (20) عنصر في قوات العمليات الخاصة وقوات الإمداد الأمريكية تقدم تدريب إلى وحدة صغيرة من القوات البرية التايوانية، فيما تدرب مجموعة من مشاة البحرية (المارينز) الأمريكية القوات البحرية المحلية على قوارب صغيرة.
    وأضافت الصحيفة أن انتشار القوات الأمريكية في تايوان يعد مؤشر على قلق البنتاجون بخصوص ضعف قدرات تايوان التكتيكية، في ظل تعزيز الصين قدراتها العسكرية على مدى السنوات الأخيرة، مضيفةً أن مسئولين من تايوان والولايات المتحدة أعربوا عن قلقهم بشأن قيام الصين بإرسال ما يقرب من (150) طائرة عسكرية بالقرب من تايوان في الأسبوع الماضي، وأضافت الصحيفة أن مسئولي البيت الأبيض والبنتاجون رفضوا التعليق على خبر نشر القوة العسكرية الأمريكية.

  • وول ستريت جورنال عن مسئول أفغاني: 60 قتيلا بتفجير مطار كابول

    نقلت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية عن مسئول أفغاني، تأكيده سقوط  60 قتيلا بتفجير مطار كابول الذى وقع اليوم الخميس، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وذكرت شبكة فوكس نيوز الأمريكية سقوط 10 قتلى من الجنود الأمريكيين بهجوم مطار كابول.

    وفى وقت سابق أفاد مراسل قناة “الحرة” الأمريكية، اليوم بأن تنظيم “داعش” أعلن مسئوليته عن هجومى مطار حامد كرزاى فى كابول، وارتفعت عدد ضحايا تفجيرات كابل فى أفغانستان إلى 40 قتيلا و130 جريحا، حسبما ذكرت وسائل إعلام أفغانية.

    وقالت صحيفة وول ستريت جورنال نقلا عن مسئولين أمريكيين إن السفير الأمريكى بكابول أكد مقتل 4 من المارينز فى التفجير وإصابة 3 آخرين، كما أكد البنتاجون أن عددا من الجنود الأمريكيين قتلوا وآخرين جرحوا في التفجير المعقد الذى وقع عند مطار كابل، وبدوره، يدرس البيت الأبيض العديد من الخيارات فيما يخص عملية الإجلاء من كابول خاصة بعد تفجيرات اليوم، والتى وقع على إثرها إصابات فى صفوف الجنود الأمريكين هناك، وأكد البيت الأبيض بحسب وسائل إعلام أمريكية أن الأولوية هى السلامة للأمريكين هناك.

  • وول ستريت: شركة يابانية تنافس فايزر وميرك فى تطوير أول قرص دواء لعلاج كورونا

    بدأت شركة “شيونوجى” اليابانية لصناعة الأدوية، إجراء تجارب على أول قرص دواء يؤخذ مرة واحدة يوميا لمرضى فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، لتنضم إلى شركتي فايزر وميرك الأمريكيتين في سباق العثور على علاجات لهذا الفيروس.

    وأعلنت شركة شيونوجي، مقرها أوساكا، التي ساعدت في تطوير عقار كريستور الشهير للكوليسترول، أنها صممت أقراص الدواء الخاصة بها لمهاجمة فيروس كوفيد-19، وفقا لتقرير حصرى نشرته صحيفة /وول ستريت جورنال/ الأمريكية على موقعها الإلكتروني اليوم الأحد.

    ووفقا للصحيفة، قالت الشركة إن الجرعات ستكون قرصا واحدا في اليوم، موضحة أنها تختبر العقار وأي آثار جانبية محتملة في التجارب التي بدأت هذا الشهر ومن المرجح أن تستمر حتى العام المقبل.

    وأشارت الصحيفة إلى أن شركة شيونوجي تتأخر بشهور عن شركتى فايزر وميرك، اللتين بدأتا اختبارات المرحلة اللاحقة من أقراص علاج كوفيد – 19، وقالت شركة فايزر إن أقراصها التي تؤخد مرتين يوميا قد تكون جاهزة لطرحها في الأسواق في أقرب وقت هذا العام. 

    وقالت الصحيفة إن الشركات الثلاث تهدف إلى سد واحدة من أكبر الثغرات في مكافحة الوباء، فقد أظهرت الدراسات أن اللقاحات تظل فعالة في منع الإصابة بأمراض خطيرة جراء سلالات معروفة من فيروس كوفيد – 19 بينها متغير دلتا شديد العدوى، لكن البعض لا يريدون الحصول على التطعيم، كما يمكن حدوث حالات إصابة بالوباء بين من يحصلون على لقاحاتهم.

  • وول ستريت جورنال :  الجيش الأمريكي يقلص من تواجده العسكري في الشرق الأوسط

    نشرت الصحيفة مقال أشارت خلاله إلى تصريحات عدد من مسئولي إدارة الرئيس الأمريكي ” بايدن” أوضحوا خلالها أن الولايات المتحدة تقلص بشكل حاد من عدد الأنظمة الأمريكية المضادة للصواريخ في الشرق الأوسط، مضيفين أنها خطوة لإعادة تنظيم وجودها العسكري حيث تقوم القوات الأمريكية بالتركيز على التحديات القادمة من جانب (الصين/روسيا)، ويقوم البنتاجون بسحب ما يقرب من (8) منظومات دفاع جوي صاروخي طراز “باتريوت” من (العراق/الكويت/الأردن/ السعودية)  ،كما يقوم أيضاً بسحب نظام آخر مضاد للصواريخ يُعرف باسم (نظام دفاع منطقة الارتفاعات العالية الطرفية أو نظام ثاد) حيث يتم سحبه من السعودية، ويتم أيضاً تقليص أسراب الطائرات المقاتلة المخصصة لمنطقة الشرق الأوسط.

    علقت الصحيفة بأن قرار سحب بعض الأنظمة الدفاعية الأمريكية من الشرق الأوسط يعكس وجهة نظر البنتاجون بأن خطر تصعيد الأعمال العدائية بين (الولايات المتحدة/إيران) قد تضاءل مع استمرار إدارة “بايدن” في المحادثات النووية مع طهران، مضيفة أن الإدارة الأمريكية الجديدة تنوي تخفيف العقوبات على إيران إذا تمت استعادة الاتفاق النووي لعام 2015 ، إلا أنه رغم ذلك لا تزال الفصائل المدعومة من إيران والمجهزة بطائرات مسيرة تشكل تهديد للقوات الأمريكية وقوات التحالف في العراق ، حيث قامت بسلسلة من الهجمات في الأسابيع الأخيرة في بغداد ، كما وقع أكثر من (100) هجوم على السعودية هذا العام، بما في ذلك هجوم أصاب المجمع الملكي.

    نقلت الصحيفة تصريحات مسئول دفاع أمريكي رفيع المستوي شدد خلالها على أن الولايات المتحدة لا تزال تحتفظ بعشرات الآلاف من القوات في المنطقة، وأنها لا تزال لديها قوات في (العراق/سوريا/دول الخليج)، وأن تلك القوات لن تغادر حيث إن لها دور كبير تقوم به في المنطقة، من خلال (المبيعات العسكرية الخارجية/التعاون الأمني والمناورات العسكرية المشتركة /الإبقاء على القوات البرية الأمريكية) ، مضيفاً أن (روسيا /الصين) ستحاولان الاستفادة من التعديلات في الموقف لإرسال رسالة مفادها أنه لا يمكن الاعتماد على الولايات المتحدة، ولكن في  الحقيقة لن يحل أي منهما محل الولايات المتحدة.

  • تراجع أسهم كوالكوم بعد إيرادات منخفضة عن تقديرات وول ستريت

    تراجعت أسهم شركة “كوالكوم” المتخصصة في إنتاج وتصميم معالجات الهواتف الذكية،  9% في تعاملات ما بعد الإغلاق، حيث أعلنت الشركة عن مبيعات الربع الأول المالية التي جاءت مخالفة قليلاً لتوقعات وول ستريت وتوقعت مبيعات أقل من المتوقع لأعمال ترخيص براءات الاختراع المربحة.
    وجاءت الانخفاضات في الوقت الذي توقعت فيه الشركة مبيعات وأرباح الربع الثاني المالية أعلى من توقعات وول ستريت، مدفوعة بموجة من مشتري الهواتف في جميع أنحاء العالم الذين قاموا بترقية أجهزتهم للاتصال بشبكة 5G.
    وتوقعت “وول ستريت” مكاسب جيدة للشركة بعد أن أدرجت الحكومة الأمريكية شركة هواوى تكنولوجي في القائمة السوداء، وهي خطوة جعلت من الصعب على العلامة التجارية الصينية بناء الهواتف.
    وتوقع المحللون أن يتدفق جزء كبير من حصتها السوقية في سوق الهواتف الذكية المتميزة إلى الشركات المنافسة العاملة بنظام Android والتي تستخدم رقائق Qualcomm، لكن المكاسب خيبت آمال المستثمرين.
    ووصفت ستايسي راسجون، المحللة في شركة بيرنشتاين، نتائج كوالكوم بأنها جيدة ولكن ليست مرتفعة.
    وبالنسبة للربع المالي الأول المنتهي في 27 ديسمبر، قالت كوالكوم إن المبيعات والأرباح المعدلة بلغت 8.24 مليار دولار و 2.17 دولار للسهم، مقارنة بتقديرات المحللين البالغة 8.27 مليار دولار و 2.10 دولار للسهم، وفقًا لبيانات رفينيتيف.
    وبلغت عائدات الرقائق والتراخيص 6.53 مليار دولار و 1.66 مليار دولار على التوالي، مقارنة بتقديرات 6.51 مليار دولار و 1.72 مليار دولار ، وفقًا لبيانات FactSet.
    وتوقع مصمم الرقائق ومقره سان دييجو ، كاليفورنيا مبيعات بنقطة وسطية تبلغ 7.6 مليار دولار وأرباح معدلة عند نقطة وسطية تبلغ 1.65 دولار للسهم، مقارنة بتقديرات 7.10 مليار دولار و 1.57 دولار للسهم، وفقًا لبيانات IBES من Refinitiv.
    وكوالكوم هي أكبر مورد في العالم للرقائق التي تساعد الهواتف المحمولة على الاتصال بشبكات البيانات الخلوية ، وتوفر الرقائق لشركة Apple Inc وغيرها من صانعي الهواتف.
    لكن الشركة تقوم أيضًا ببناء أعمال لتزويد الرقائق لشركات صناعة السيارات مثل شركة جنرال موتورز، التي كشفت الأسبوع الماضي عن صفقة للحصول على رقائق من شركة كوالكوم ، وتحدي شركة إنتل بمعالجات جديدة لأجهزة الكمبيوتر المحمولة والمكتبية.
    قال كريستيانو آمون، رئيس الشركة الذي سيتولى منصب الرئيس التنفيذي في يونيو، إن الشركة تتوقع أن تظل إمدادات الرقائق شحيحة حتى النصف الثاني من العام. وقال إن الطلب يفوق العرض حيث تحرك منافسو هواوي، الذين لا يستخدمون رقائق كوالكوم إلى حد كبير، للاستحواذ على حصة العلامة التجارية الصينية في السوق.
    قال آمون: “نشهد نموًا في الحصة في مستوى عالٍ بارز”.
    وأضاف ستيف مولينكوف، الرئيس التنفيذي الحالي لشركة كوالكوم: “إذا استطعنا تحقيق المزيد، فيمكننا بيعه”.
    وتوقعت شركة Qualcomm أن تبلغ إيرادات أعمال الرقائق 6.25 مليار دولار في الربع الثاني من السنة المالية ، متجاوزة التقديرات البالغة 5.62 مليار دولار ، وفقًا لبيانات من FactSet.
    وقالت شركة كوالكوم إن مبيعات الربع الأول من رقائق الهاتف بلغت 4.22 مليار دولار ، قفزت 79% عن العام السابق بسبب قوة ترقيات هواتف الجيل الخامس.
    وزادت مبيعات رقائق التردد اللاسلكي، وهي منطقة نمو لشركة Qualcomm ، بنسبة 157% لتصل إلى 1.06 مليار دولار.
    وبلغت مبيعات رقائق السيارات 212 مليون دولار ، بزيادة 44% عن العام السابق.
  • وول ستريت :لقاحات فيروس كورونا ستكلف الولايات المتحدة المليارات التي لا تمتلكها

    الحصول على لقاحات فيروس كورونا للمواطنين سيكلف الولايات المتحدة المليارات التي لا تمتلكها

    1- ذكرت صحيفة (وول ستريت جورنال) الأمريكية  أن المسئولين الأمريكيين أكدوا أن هناك نقص في التمويل يقدر بمليارات الدولارات، وذلك من أجل تقديم لقاحات فيروس كورونا لكافة المواطنين الأمريكيين، مضيفةً أن الحكومة الفيدرالية تقوم بتقديم (اللقاح / الحقن / أقنعة الوجه) وغيرها، لكن المسئولين الأمريكيين أشاروا إلى أن الحكومة يجب أن (توظف عاملين في المجال الطبي / تزويد المجتمع بالتوعية اللازمة / إنشاء عيادات للحصول على اللقاح / التأكد من وجود أماكن لتخزين اللقاحات)، مضيفةً أن بعض الولايات تشعر بالقلق بشأن عدم وجود إمدادات كافية مثل القفازات وغيرها لحماية العاملين في المجال الطبي بالإضافة إلى الأشخاص الذين سيحصلون على اللقاح.

    2- أضافت الصحيفة أن المسئولين الأمريكيين في العديد من الولايات صرحوا أنهم سيفعلون ما يتطلبه الأمر لإعطاء اللقاح للمواطنين، ولكن بعضهم أكد أن ذلك الأمر سيتطلب تخفيض الإنفاق في بعض المجالات مثل التعليم، وذلك في حالة عدم تقديم الكونجرس تمويل إضافي، مشيرةً إلى أن مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها أنفقت أكثر من (300) مليون دولار لدعم خطة لقاح الأنفلونزا وفيروس كورونا، وذلك وفقاً للمتحدثة باسم وزارة الصحة.

    3- أوضحت الصحيفة أن طلب الدعم المالي يأتي في وقت تراجعت فيه الإيرادات الضريبية بسبب الجائحة، التي جعلت بعض الولايات تشهد حالة من عجز الميزانية، مضيفةً أن نقص التمويل قد تتسبب في بطء وتيرة توزيع لقاح الفيروس، في الوقت الذي يؤكد فيه مسئولو الصحة أن توزيع اللقاح بشكل سريع أمر ضروري من أجل إعادة فتح الأعمال الاقتصادية وتسريع الاقتصاد.

    4- أضافت الصحيفة أنه وفقاً لمدير الرابطة الوطنية للدراسات المالية الحكومية “براين سجريتز”، فإن مسئولي الميزانية في كل ولاية يواجهون صعوبات في صياغة خطط الإنفاق للعام المالي المقبل بعيداً عن خطط توزيع لقاح الفيروس، مضيفاً أنه مع انخفاض العائدات بشكل كبير بسبب الجائحة، فإن الولايات ستنفق أموال أقل لعدد من المجالات مثل (التعليم / الرعاية الصحية / النقل).

  • وول ستريت : اختراق مواقع عدة وكالات أمريكية

    ذكرت صحيفة (وول ستريت جورنال) الأمريكية أن بعض النظم الحاسوبية لعدة وكالات حكومية أمريكية من بينها وزارتي (الخزانة / التجارة) تعرضت للاختراق، كجزء من حملة تجسس إلكتروني عالمية واسعة النطاق يعتقد أن الحكومة الروسية هي التي تقف ورائها، وفقاً لمسئولين وأشخاص مطلعين على الأمر، وأضافت الصحيفة أن جهاز المخابرات الروسي يشتبه في أنه وراء اختراق الشبكات الحكومية الأمريكية، والذي يعتقد أنه أسفر عن سرقة رسائل داخلية، مضيفةً أنه وفقاً لأحد الأشخاص المطلعين على الأمر فإن العديد من الوكالات الحكومية الأمريكية من المحتمل أن تكون معرضة للخطر، بالإضافة إلى شركة (FireEye) الأمريكية للأمن السيبراني.

    و أضافت الصحيفة أن أولئك المطلعين على الأمر لم يستطيعوا تحديد نطاق الاختراق أو الأضرار الناجمة للحكومة الأمريكية، مضيفةً أن العديد من الأشخاص وصفوا ذلك الاختراق على أنه من بين الهجمات الإلكترونية المثيرة للقلق منذ سنوات، لأنه سمح لروسيا بالحصول على معلومات حساسة من الوكالات الحكومية الأمريكية ومقاولي الدفاع وغيرها من الوكالات، مشيرةً إلى أن السفارة الروسية في واشنطن نفت مسئولية روسيا عن الحادث، وأشارت إلى أن هذه الادعاءات لا أساس لها من الصحة وأنها جزء من محاولات وسائل الإعلام الأمريكية لإلقاء اللوم على روسيا.

    كما أوضحت الصحيفة أن المخترقين استطاعوا التسلل إلى أنظمة الوكالات الحكومية بالإضافة إلى شركة (FireEye) عبر استخدام تحديث خبيث تم إدخاله في أحد برامج شركة (SolarWinds)، شركة أمريكية لإدارة الشبكات، وأضافت الصحيفة أن الخلل في تكنولوجيا وتطبيقات شركة (SolarWinds) قد يعد مشكلة، نظراً لأن تلك الشركة لديها أكثر من (300.000) عميل في جميع أنحاء العالم، من بينهم أكثر من (400) شركة أمريكية كبيرة.

  • مسئول أمريكى لـ”وول ستريت جورنال”: تجارب بيولوجية صينية لإنتاج مقاتلين خارقين

    كشف جون راتشليف رئيس الاستخبارات الوطنية في مجلس الأمن القومى الأمريكي بالبيت الابيض عن نجاح الصين في اجراء اختبارات لانتاج ما وصفهم “بالمقاتلين الخارقين” وهم مقاتلون يتمتعون بقدرات خاصة فسيولوجية خاصة لمقاومة الهجمات البيولوجية تم تطويرها في المختبرات الصينية. 

    وقال راتشليف -في مقابلة مع صحيفة (وول ستريت جورنال) الأمريكية واسعة الانتشار- إن هذا النوع من التجارب يبرهن على أن الصين باتت منافسا لا يستهان به للولايات المتحدة، وعامل تهديد للأمن القومي والتفوق العسكري الأمريكي، لافتا إلى أنه في وقت ينشغل فيه العالم بالبحث عن لقاحات ضد كورونا تجري الصين في سرية تامه اختبارات لتطبيقات التكنولجيا الحيوية في عالم الحروب.

    وأوضح أن المقاتل الخارق الذي تسعى الصين لانتاجه سيكون محصنا ضد الهجمات البيولوجية المعروفه بالحروب البكتيرية بفضل أبحاث الهندسة الجينية الصينية.

    وذكرت شبكة (ايه بي سي نيوز) الأمريكية أنها حاولت – وفشلت – في الحصول على مزيد من التفاصيل من الاستخبارات المركزية الأمريكية ومكتب الاستخبارات الوطنية في البيت الابيض حول طبيعة هذا النوع من التجارب الصينية التي تهدف إلى إنتاج “مقاتلين خوارق” وهي الفكرة التي وصفتها الشبكة الأمريكية بأنها مستوحاه من أفلام هوليودية شهيره منها “Captain America” و ” Bloodshot ” و ” Universal Soldier” والتي كانت تتحدث عن إنتاج مقاتلين من نوعية خاصة في حروب عالم المستقبل قادرين على التعايش مع الحروب الفيروسية التي قد تلجأ إليها بعض جيوش العالم.

    وتتحدث الأوساط العلمية الأمريكية حاليا عن “نجاحات عملية” حققتها الصين على صعيد إعادة تحرير الشيفرة الجينية في عالم النبات، إلا أن محللي الاستخبارات الغربيين نبهوا إلى أن الصين تأمل في استخدام عمليات إعادة هندسة الشيفرات الجينية النباتية في تطبيقات جديد على الشيفرات الجينية البشرية بهدف إنتاج جيل جديد من البشر يتمتعون بمناعه صحية عالية وقدرات جسمانية وهوما سيكون له انعكاسه على أداء المقاتلين في الجيش الشعبي الصيني في ساحات القتال تحت أقسى الظروف.

    وتقول اليزا كانيا خبيرة تكنولوجيا الدفاع الصينية بمركز أبحاث نيواميريكان المتخصص في أبحاث التطبيقات العلمية على الأغراض الأمنية والدفاعية إنه بالإمكان من الناحية النظرية اعتماد اكتشافات هندسة الجينات للتطبيق على الجنس البشري، وأكدت أن العلماء العسكريين في الصين يتبنون منهجا استراتيجيا يؤمن بأن التكنولوجيا الحيوية وتطبيقاتها يمكن أن تشكل عاملا مرجحا في تعزيز قدرة الجيوش والمقاتلين في حروب الغد القريب إذا تعرضوا لهجمات بكتيرية.
    وبحسب التقارير الأمريكية فقد عبرت الخبيرة الأمريكية عن قناعتها بذلك في مقال نشرته في دورية القوات المسلحة الأمريكية يرجع تاريخه إلى العام 2015، وفي عام 2017 تحدث عسكريون صينيون عن قدرات مذهلة في المجال العسكري لتطبيقات النانو تكنولوجي عسكريا بما في ذلك تطبيقاتها على المقاتلين أنفسهم.

    ويعكس الإعلان عن اهتمام الاستخبارات الأمريكية بهذا النوع من التجارب في الصين مدى الاهتمام الذي باتت توليه الولايات المتحدة للتقدم المذهل الذي تشهده الصين وبات يشكل تهديدا تنافسيا قويا مع الولايات المتحدة في عالم التكنولوجيا والبحوث العسكرية.

    يشار إلى أن الاستخبارات الأمريكية توجه جانبا كبيرا من أنشطتها صوب الصين التي أصبحت من وجهة نظر مسئولي الأمن القومي الامريكيين “خطرا لا يمكن تجاهله” لا سيما في ظل الطفره الاقتصادية والتكنولوجية التي تشهدها ، فحيث لا تنتهي حروب المخابرات بين الصين والولايات المتحدة، قررت الإدارة الأمريكية زيادة اعتمادات تمويل برامج الاستخبارات الموجه للصين خلال العام 2021 بنسبه تقترب من 20 % عما كانت عليه في عام 2020 من إجمالي اعتمادات قدرها 85 مليار دولار أمريكي تشكل موازنة تمويل أنشطة الاستخبارات المركزية الأمريكية للعام القادم.

    وبحسب شبكة (ايه بي سي) نيوز الإخبارية الأمريكية، نبه مسؤول الاستخبارات الوطنية الأمريكي جون راتشليف إلى ما اعتبره “جوانب لا أخلاقية” لإجراء تجارب في مجال هندسة الجينات من هذا النوع على الإنسان حتى وإن كانت تلك التجارب تهدف إلى إيجاد “المقاتل الخارق” المحصن فيسلويوجيا ضد الحروب البكتيرية وغيرها من التطبيقات العسكرية لعلوم الفيروسات والبيولوجيا والمضادات الحيوية.

  • وول ستريت جورنال : “بايدن” يزيد الضغط من أجل الاعتراف بإدارته

    ذكرت صحيفة (وول ستريت جورنال) الأمريكية أن كبير مستشاري الرئيس المنتخب “جو بايدن” صرح يوم الأحد أن تأجيل إدارة الخدمات العامة الأمريكية الحكومية الاعتراف رسميًا بفوز “بايدن” قد يعيق جهوده للتحضير لتوزيع لقاح لفيروس كورونا، من بين أمور أخرى هامة، مشيرةً إلى أن “رون كلاين” – الذي تم تعيينه ليصبح رئيس موظفي البيت الأبيض في عهد بايدن – صرح أن الفريق الانتقالي سيضغط على إدارة الخدمات العامة هذا الأسبوع لإصدار قرار من شأنه أن يسمح لمساعديه بالاجتماع مع مسئولي الصحة والخدمات الإنسانية من أجل التوصل لحل بشأن عقبات تصنيع وتوزيع لقاح فيروس كورونا.

    كما أضاف “كلاين” أن المجلس الاستشاري لفيروس كورونا التابع لـ “بايدن” لا يمكنه الاتصال بفريق العمل المعني بفيروس كورونا بالبيت الأبيض أو كبير خبراء الأمراض المعدية في الحكومة الأمريكية الدكتور “أنتوني فوسي”، وأضافت الصحيفة أن إدارة “ترامب” لم تصدر تعليمات من شأنها أن تسمح لموظفي “بايدن” بالاطلاع على المعلومات السرية المفصلة، وإرسال ممثلين للوكالات الحكومية.

    فيما أضافت الصحيفة أن “ترامب” يواصل تقديم مزاعم عن تزوير واسع النطاق للانتخابات، بالرغم من عدم ظهور أي دليل على وجود تزوير بين الناخبين، كما أكد وزير الأمن الداخلي بالوكالة “تشاد وولف” الأسبوع الماضي أن المنافسة الرئاسية كانت الأكثر أمانًا في تاريخ الولايات المتحدة.

  • وول ستريت جورنال : المستثمرون يراهنون على أن “بايدن” سيسرع التحول إلى الطاقة المتجددة

    ذكرت صحيفة (وول ستريت جورنال) الأمريكية  أن إحدى أفضل الطرق لكسب المال في البورصة الأمريكية مؤخراً كانت الابتعاد عن صناعة الوقود الأحفوري وشراء أسهم الطاقة المتجددة، وبعد فوز “بايدن” يعتقد العديد من المستثمرين أنه سيسرع التحول إلى الطاقة المتجددة، موضحةً أن “بايدن” يريد تحويل الولايات المتحدة من اقتصاد يعتمد على الوقود الأحفوري إلى اقتصاد مدفوع بطاقة (الرياح / الشمس / مصادر الطاقة المتجددة الأخرى)، مضيفةً أن التحول من شركات الوقود الأحفوري إلى شركات الطاقة المتجددة تسارع خلال إدارة “ترامب”، على الرغم من تعهد الرئيس بدعم صناعات الفحم والنفط في الولايات المتحدة.

    و أضافت الصحيفة أنه يمكن أن تزيد أجندة “بايدن” من تسريع التحول للطاقة النظيفة، حتى لو كان مجلس الشيوخ الذي يسيطر عليه الجمهوريون يمنع تمرير تشريعات رئيسية متعلقة بالأمر، مضيفةً أن المستثمرون يدفعون بالفعل نحو الطاقة النظيفة، ويمكن لـ “بايدن” أن يمنحهم دفعة من خلال تشديد اللوائح وإصدار أوامر تنفيذية تحظر إصدار تصاريح جديدة لمشاريع الحفر عن الوقود الأحفوري.

    فيما أضافت الصحيفة أن هناك عدة عوامل قد تساعد من التحول للطاقة النظيفة أبرزها:

    • قام المستثمرون الكبار والصغار بنقل أصولهم بعيدًا عن الشركات المنتجة للوقود الأحفوري وتوجهوا لشركات الطاقة المتجددة.

    التكلفة، حيث أكدت وكالة الطاقة الدولية في توقعاتها للطاقة العالمية لعام 2020 أن مشاريع الطاقة الشمسية تقدم الآن كهرباء أقل تكلفة، وهي أرخص من محطات الطاقة الجديدة التي تعمل بالفحم والغاز في معظم الدول.

  • وول ستريت جورنال: انقسام بين الملك سلمان وولي عهده بشأن التطبيع مع إسرائيل

    أفادت صحيفة وول ستريت جورنال، بأن العائلة المالكة السعودية منقسمة حول “احتضان محتمل” لإسرائيل، مشيرة إلى أن الملك وولي عهده على خلاف حول ما إذا كان ينبغي تسهيل العلاقات معها.

    ولفتت الصحيفة إلى أن إعلان الاتفاق بين الإمارات وإسرائيل فاجأ الملك سلمان، لكنه لم يفاجئ الأمير محمد، الذي كان يخشى من أن يعرقل والده الصفقة، وفق أشخاص مطلعين على الأمر، بمن فيهم مستشارون سعوديون، حيث أنه بحال عدم دعم ملك السعودية للاتفاق، فسيكون من الصعب على الإماراتيين المضي قدما.

    وأضافت الصحيفة أن محمد بن سلمان لم يخبر والده عن الاتفاق، وقالت إن “العاهل السعودي كان على خلاف مع ابنه بشأن احتضانه إسرائيل”، وأضافت أن “الملك مؤيد قديم للمقاطعة العربية لإسرائيل ولمطالبة الفلسطينيين بدولة مستقلة، فيما يريد الأمير محمد تجاوز ما يراه صراعا مستعصيا للإنضمام إلى إسرائيل في الأعمال التجارية والوقوف ضد إيران”.

    ولفتت الصحيفة إلى أن الملك سلمان الغاضب أمر في وقت لاحق وزير خارجيته بإعادة تأكيد التزام المملكة بإقامة دولة فلسطينية، دون الإشارة إلى اتفاق التطبيع. وكتب أحد أفراد العائلة المالكة المقربين من الملك مقالة رأي في صحيفة مملوكة للسعودية أكد فيها هذا الموقف وأشار ضمنا إلى أنه كان على الإماراتيين الضغط على الإسرائيليين للحصول على مزيد من التنازلات.

    وكتب الأمير تركي الفيصل، السفير السعودي السابق لدى الولايات المتحدة: “إذا كانت أي دولة عربية ستتبع الإمارات، فعليها أن تطالب في المقابل بسعر، ويجب أن يكون ثمنا باهظا”.

    واعتبرت الصحيفة أن “تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل قبل أي صفقة لإقامة دولة فلسطينية سيكون بمثابة تحول زلزالي في الشرق الأوسط، مما سيقلب موقفا عربيا دام لعقود”، وأضافت أن “التوترات على رأس الأسرة الحاكمة السعودية تشير إلى أن موقف المملكة من الصراع المركزي في المنطقة يمكن أن يتغير في وقت أقرب مما هو متوقع، لكن مثل هذا التحول قد ينطوي على مزيد من الاضطرابات”.

  • وول ستريت جورنال: تويتر وتيك توك يتباحثان حول صفقة محتملة

    ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن تويتر أجرى مناقشات أولية حول “الدمج” مع TikTok، مما يجعل منصة التواصل الاجتماعى أحدث مشارك محتمل لتطبيق مشاركة الفيديو الشهير، كما أضافت وول ستريت جورنال: ليس من الواضح ما إذا كان تويتر سيواصل استحواذ محتمل على TikTok، وأى صفقة من هذا القبيل ستواجه عقبات كبيرة.

    وبحسب موقع The verge الأمريكى، فإن التحديث الاكبر لأى صفقة هو الأمر التنفيذى لإدارة ترامب اعتبارًا من 6 أغسطس، والذى يمنع الشركة الأم لـ تيك توك ByteDance من التعامل مع المعاملات فى الولايات المتحدة، ويسرى مفعول الطلب فى غضون 45 يومًا.

    وتعتبر الإدارة أن التطبيق المملوك للصين يمثل تهديدًا أمنيًا محتملاً، على الرغم من عدم وجود دليل يشير إلى أن ByteDance أو TikTok قد شاركوا بيانات الأمريكيين مع الحكومة الصينية، وقالت TikTok إنها تخطط للطعن فى أوامر إدارة ترامب.

    ويعد تويتر أصغر بكثير من مايكروسوفت، وتقول مصادر وول ستريت جورنال إن النظام الأساسى الاجتماعى قد يواجه تدقيقًا أقل لمكافحة الاحتكار من مايكروسوفت، لكن تويتر أيضًا لا يملك أموالًا مثل عملاق البرمجيات لشراء محتمل.

    وقد قالت مايكروسوفت فى منشور على مدونة فى الثانى من أغسطس إن رئيسها التنفيذى ساتيا ناديلا تحدث إلى الرئيس ترامب حول استحواذ محتمل على TikTok، والذى سيشمل عمليات TikTok فى الولايات المتحدة وأستراليا وكندا ونيوزيلندا، وقالت مايكروسوفت إنها تتوقع اختتام محادثاتها بحلول 15 سبتمبر.

    ووفقًا لـ WSJ، فإن أى صفقة مع تويتر ستشمل عمليات TikTok فى الولايات المتحدة، لكن تويتر رفض التعليق على الأمر، فيما قال متحدث باسم TikTok إن الشركة لا تعلق على شائعات السوق.

  • يو اس نيوز : استمرار خسائر بورصة وول ستريت مع تذبذب الأسواق

    ذكر موقع (يو اس نيوز) الأمريكي أن الأسواق في جميع أنحاء العالم تتذبذب بشكل كبير ، حيث شهدت بورصة وول ستريت خسائر كبيرة ، وذلك في الوقت الذي تزداد فيه حالة عدم اليقين بشأن الطريق الذي يسير فيه الاقتصاد العالمي بسبب وباء فيروس كورونا .

    مشيراً إلى أن مؤشر (ستاندرد آند بورز) انخفض بمقدار (2.5٪ ) بعد فترة وجيزة من بدء التداول في نيويورك ، وأعقب ذلك عدد من الخسائر الأكثر حدة في آسيا وأوروبا ، مضيفاً أن هناك مخاوف متزايدة من تأثير أي موجات جديدة من فيروس كورونا على الاقتصادي في جميع أنحاء العالم .

    و نقل الموقع تصريحات كبير مسئولي الاستثمار في شركة (جلينميد) الاستثمارية “جيسون برايد” ، الذي ذكر أن التقلبات الحالية في الأسواق ستبقى موجودة ، على الأقل لفترة قصيرة .

    موضحاً أنه لا أحد في القطاع المالي لديه طريقة جيدة للتنبؤ بذلك ، كما أضاف الموقع أنه لا تزال أعداد حالات الإصابة بالفيروس في ازدياد في الولايات المتحدة وفي جميع الدول حول العالم .

    وذلك في الوقت الذي تقوم فيه الحكومات بتخفيف إجراءات الإغلاق على أمل إعادة إحياء اقتصاداتها المنهارة ، ولكن بدون لقاح للفيروس فإن عمليات إعادة الفتح يمكن أن تؤدي إلى مزيد من الوفيات بسبب فيروس كورونا .

    كما نقل الموقع تصريحات الباحث “روبرت كارنيل” ، الذي ذكر أننا عالمياً ما زلنا في الموجة الأولي من الفيروس ، ولكن عدم وجود لقاح حتى الأن ، فإن الموجة القادمة ستكون ضخمة وستحدث قريباً .

    كما أضاف الموقع أن احتمال حدوث موجدة ثانية من الفيروس هو أكبر مصدر قلق للأسواق ، وذلك لأنه إذا حدث ذلك فإن الحكومات قد تقوم بإبقاء المواطنين في منازلهم وأن تغلق الشركات مرة أخرى .

    الأمر الذي قد يدفع الاقتصاد إلى أسوأ ركود له منذ عقود ، وحتى لو لم يحدث ذلك ، فإن موجات أخرى من الفيروس قد تخيف الشركات والمستهلكين بما يكفي لمنعهم من الإنفاق والاستثمار ، الأمر الذي سيعيق نمو الاقتصاد نفسه .

  • وول ستريت ترتفع بفضل دعم قطاع التكنولوجيا بعد أسوأ يوم فى 2019

    فتحت الأسهم الأمريكية على ارتفاع اليوم الثلاثاء، إذ تلقت أكبر دعم من قطاع التكنولوجيا، فى الوقت الذى تدخلت فيه الصين لتحقيق استقرار فى اليوان بعد يوم من تسجيل المؤشرات الرئيسية لوول ستريت أكبر انخفاض بالنسبة المئوية فى يوم واحد هذا العام.

    وارتفع المؤشر داو جونز الصناعى 92.88 نقطة أو 0.36 % إلى 25810.62 نقطة.

    وزاد المؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 16.44 نقطة أو 0.58 % إلى 2861.18 نقطة.

    وربح المؤشر ناسداك 78.47 نقطة أو 1.02 % إلى 7804.51 نقطة.

  • وول ستريت جورنال: “هواوى” تعتزم خفض عدد الوظائف بأفرع الشركة فى أمريكا

    كشفت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية عزم شركة “هواوى” الصينية خفض عدد الوظائف فى أفرع الشركة بالولايات المتحدة، بسبب تضرر الشركة من استمرار إدراجها على القائمة السوداء.

    ونقلت “وول ستريت جورنال” عن مصادر لم تسمها قولها – فى تقرير لها اليوم الأحد، إنه من المتوقع أن يؤثر الخفض على العاملين بشركة “فيوتشراوى تكنولوجيز”، التابعة ل”هواوى” والرائدة فى مجال البحث والتطوير والتى توظف أكثر من 850 شخصا فى واشنطن وتكساس وكاليفورنيا.

    وأوضحت الصحيفة أن بعض العاملين بالفعل داخل الشركة تلقوا إخطارات بالفصل ومن المتوقع أن يتم الإعلان عن مزيد من الخفض فى الأيام المقبلة.. لافتة إلى أن الشركة منحت الاختيار لبعض الموظفين الذين يحملون الجنسية الصينية بالولايات المتحدة إما العودة للوطن أو البقاء مع الشركة”.

    ورغم سماح الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بتصدير التكنولوجيا الأمريكية إلى شركة “هواوى” وتراجع عن فرض رسوم جمركية إضافية على الوارادت الصينية فى أعقاب اتفاقه مع نظيره الصينى شى جين بينج على اسئتناف المحادثات التجارية، إلا أن وزارة التجارة الأمريكية أكدت مؤخرا استمرار إدراج “هواوى”على قائمتها السوداء والاكتفاء بمنح الشركات الأمريكية رخصا تخولها بيع منتجاتها لهواوى.

    وكانت الإدارة الأمريكية قد قررت إدراج “هواوى” على قائمة السوداء فى مايو الماضى مشعلة فتيل أزمة تجارية بين أكبر اقتصاديين على مستوى العالم ساهمت فى تأجيج المخاوف بشأن اضطرابات الإمداد التكنولوجى العالمى وتعطيل تقنيات العمل بتكنولوجيا الجيل الخامس وتضرر الاقتصاد العالمى بشكل عام.

  • وول ستريت تغلق على ارتفاع بفضل قطاعى المرافق والعقارات

    أغلقت الأسهم الأمريكية على ارتفاع طفيف اليوم الثلاثاء، وقادت المكاسب أسهم قطاعى المرافق والعقارات، بينما انحسرت الحماسة التى أثارتها الهدنة التجارية بين الولايات المتحدة والصين مع تهديد واشنطن بفرض رسوم على سلع أوروبية إضافية.

    وبناء على أحدث البيانات المتاحة، ارتفع المؤشر داو جونز الصناعي 69.25 نقطة أو 0.26% إلى 26786.68 نقطة.

    وزاد المؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 8.68 نقطة أو 0.29% إلى 2973.01 نقطة.

    وصعد المؤشر ناسداك المجمع 17.93 نقطة أو 0.22% إلى 8109.09 نقطة.

  • وول ستريت تفتح مرتفعة بفعل آمال خفض الفائدة

    فتحت الأسهم الأمريكية على ارتفاع اليوم الثلاثاء بعد أن أشار مسؤول كبير بمجلس الاحتياطى الاتحادى (البنك المركزى الأمريكى) إلى خفض فى أسعار الفائدة فى رد فعل على تباطؤ نمو الاقتصاد.

    وارتفع المؤشر داو جونز الصناعى 143.04 نقطة أو 0.58% إلى 24962.82 نقطة. وصعد المؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 18.19 نقطة أو 0.66% إلى 2762.64 نقطة. وربح المؤشر ناسداك المجمع 80.92 نقطة أو 1.10% إلى 7413.94 نقطة، بعد يوم من تأكيد دخوله مسارا تصحيحيا.

  • وول ستريت جورنال تبرز مكانة السعودية كمستثمر محورى فى التكنولوجيا

    قالت صحيفة وول ستريت جورنال، إن المملكة العربية السعودية تتحول سريعا إلى الاستثمار فى مجال التكنولوجيا، مشيرة إلى أن ولى العهد محمد بن سلمان وثروته السيادية أصبح مستثمرا محوريا عالميا فى هذا المجال.

    وأضافت الصحيفة الأمريكية، فى تقرير على موقعها الإلكترونى، الخميس، أن محادثات المملكة العربية مع شركة تسلا أظهرت كيف أصبح صندوق الثروة السياسية السعودى لاعبا عالميا، فبعد أن عزز الصندوق حصته فى الشركة المصنعة للسيارات والتى تنتجه سيارات كهربائية، تتجه لتكون جزءا من صفقة أكبر.

    ومع ذلك تلفت وول ستريت جورنال إلى قلق البعض داخل السعودية من الرهانات المندفعة والمحفوفة المخاطر نحو التكنولوجيا المستقبلية مما من شأنه أن يعرض ثروة الأجيال القادمة للخطر.

  • وول ستريت: الإيرانيون يدخرون الذهب لمواجهة العقوبات الاقتصادية الأمريكية

    ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية أن الإيرانيين اتجهوا إلى إدخار الذهب كإجراء وقائى وملاذ آمن ضد انخفاض قيمة العملة المحلية وارتفاع تكلفة المعيشة، ما تسبب فى رفع ثمن الذهب فى طهران فى ظل العقوبات الاقتصادية التى تفرضها الولايات المتحدة على البلاد.

    وأوضحت الصحيفة، فى تقرير نشرته على موقعها الإلكترونى اليوم، أن القلق من الاقتصاد الهش، دفع الإيرانيين إلى تحويل مدخراتهم إلى ذهب بالرغم من ارتفاع الأسعار فى الآونة الأخيرة.

    وأفاد تقرير أعده مجلس الذهب العالمى أن الطلب ازداد على السبائك والعملات الذهبية فى إيران بمقدار ثلاثة أضعاف فى الربع الثانى من العام، ما دفع البنك المركزى الإيرانى إلى سك مئات الآلاف من العملات المعدنية الجديدة بإجمالى يتجاوز 60 طنا من الذهب لتغطية الطلب.

    وأضافت أن هذا الاتجاه يأتى فى الوقت الذى فرضت فيه الإدارة الأمريكية عقوبات اقتصادية على إيران بعد انسحاب واشنطن من الاتفاق النووى الإيرانى -الذى تم إبرامه فى فترة الرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما وينص على تخفيف العقوبات على إيران مقابل فرض قيود على برنامجها النووى.

  • وول ستريت جورنال: أفريقيا تتحول إلى جبهة عالمية للإرهاب الأكثر دموية

    قالت صحيفة وول ستريت جورنال أن جماعة بوكو حرام والشباب الصومالية وغيرهم من الجماعات الإرهابية، يهددون بتحويل قارة أفريقيا إلى أشد جبهة عالمية للتطرف العنيف والأكثر دموية.

    وفى تقرير على موقعها الإلكترونى، أمس السبت، مرفق بخريطة توضيحية للبلدان المشتعلة بالإرهاب والتى تمتد وسط أفريقيا من شرقها حتى غربها، والذى وصفته بالحزام الإسلامى، أشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن هذه المساحة من القارة تزداد دموية.

    وسرعت جماعة بوكو حرام، واحد من أخطر الجماعات الإرهابية فى العالم وقد أقسمت بالولاء العام الماضى لتنظيم داعش، من حملتها التى تقوم على التفجيرات الانتحارية فى نيجيريا، على أساس شبه يومى.

    وقامت الجماعة الإرهابية، الشهر الماضى، بقتل 86 شخص، بينهم العديد من الأطفال، فى قرية دالورى بنيجريا، وقتلت 32 آخرين فى قرية بودو بالكاميرون. وفى غرب القارة، فإن الفرع الإقليمى لتنظيم القاعدة يشن حربا على حكومات مالى وقد وسع تواجده، الشهر الماضى، لبوركينا فاسو، البلد التى كانت تتمتع بالسلم قبلا، حيث قتل عناصر تابعة للتنظيم نحو 30 شخص، العديد منهم غربيين، فى هجوم على فندق فخم فى العاصمة.

    وفى الشرق، استولت جماعة الشباب الصومالية، التابعة للقاعدة أيضا، على قاعدة عسكرية تابعة للاتحاد الأفريقى قبل ثلاثة أسابيع وقامت بذبح أكثر من 100 من القوات الكينية.

    وطالما كانت أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى محصنة نسبيا ضد أيديولوجية التشدد الإسلامى بسبب الممارسات الدينية التى تتعلق بالتصوف، وهو التوجه الأكثر روحانية والذى يركز على القيم الروحية وثقافته التى تختلف عن تشدد الشرق الأوسط. غير أن المنطقة تتحول سريعا إلى جبهة عالمية للتطرف العنيف وربما الأكثر دموية.

     

  • وول ستريت: تنظيم داعش أقام صناعة لتزوير جوازات السفر

    نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية الثلاثاء، عن وزير داخلية فرنسا برنار كازانوف قوله ” أن تنظيم “داعش” الإرهابى أقام صناعة لتزوير جوازات السفر من خلال الوثائق التى استولى عليها من العراق وسوريا وليبيا”.

    ودعا الوزير الفرنسى خلال اجتماع لوزراء داخلية عدد من الدول الاوربية فى امستردام إلى إرسال فريق عمل خاص إلى اليونان لمساعدة السلطات اليونانية فى اكتشاف جوازات السفر المزورة والمسروقة.

    وقال كازانوف فى مؤتمر صحفى عقب الاجتماع أن تنظيم داعش تمكن من الاستيلاء على جوازات سفر فارغة ومعدات طباعة فى العراق وسوريا وليبيا بهدف إقامة صناعة لتزوير جوازات السفر.

    وكان اثنان على الاقل من منفذى هجمات باريس فى نوفمبر الماضى قد سافرا عبر اليونان مستخدمين جوازات سفر سورية وزعما أنهما من المهاجرين من بين مليون مهاجر وصلوا إلى أوربا عبر اليونان.

    ونقلت الصحيفة الامريكية عن نائب وزير الداخلية اليونانى نيكوس توسكاس تأكيده أن اكتشاف جوازات السفر المزورة يعتبر تحديا كبيرا يواجه السلطات اليونانية خاصة فى الوقت الذى يصل فيه الآلاف يوميا إلى اليونان. وقال المسئول اليونانى “إن الوثائق المزورة يتم بيعها فى عدة أسواق بالشرق الأوسط “، مشيرا إلى أنه من الصعب اكتشاف جوازات السفر المزورة فى الوقت الذى قد يصل فيه نحو 4000 مسافر يوميا إلى البلاد.

    فى سياق متصل، نقلت الصحيفة عن رئيس جهاز اليوروبول قوله ” أن خبراء الجهاز يقدمون حاليا المساعدة للدول الأوربية الأعضاء لمواجهة أزمة المهاجرين غير المسبوقة خاصة فى مجال مكافحة الجريمة المنظمة حيث تعتبر الوثائق المزورة مكونا رئيسيا لمثل هذا النشاط الإجرامى”.

    وأضاف المسئول ” أن هناك تحسنا كبيرا فى مجال تبادل المعلومات الاستخبارية بين الدول الأوربية عبر جهاز اليوروبول منذ وقوع هجمات باريس الإرهابية فى نوفمبر الماضى”.

  • وول ستريت جورنال: أوباما أفرج عن إرهابيين حتى يغلق جونتانامو

    تحت عنوان “أوباما يفرج عن إرهابيين”، نشرت الصحيفة مقال يتهم الرئيس الأمريكى باراك أوباما بأنه ضلل الشعب بشأن المفرج عنهم من سجن خليج جونتانامو، مشيرا إلى أن العشرت من اولئك الذين تم إطلاق سراحهم هم جهاديين على إستعداد للقتل والقيام بجرائم إرهابية.

    و يقول توماس جوسلين، الزميل بمؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، والصحفى ستيفن هايس، فى مقالهما بالصحيفة الأحد، أن إدارة الرئيس أوباما أعلنت الاسبوع الماضى عن جهود رامية مكثفة لإغلاق سجن جونتانامو، بعد تحقيق الهدف الخاص بتقليص عدد السجناء لأقل من 100. ومع القرار الصادر بشكل عاجل للإفراج عن 14 معتقلا هذا الشهر، فإن المجموه حاليا يبلغ 93 سجين.

    و أشار إلى أن هذا الأمر لا يستدعى الاحتفال، لأنه بهذا الإفراج فإن البيت الأبيض يطلق سراح إرهابيين خطرين متجاهلا تقييمات عسكرية وإستخباراتية تحذر من مخاطر هذا الأمر، مضيفا أن إدارة أوباما خدعت البلدان التى تستقبل أولئك الإرهابيين، الذين يتم ترحيلهم إليها، بشأن الخطر الذى يمثله هؤلاء. ويتابعا أن الرئيس أوباما ضلل الشعب الأمريكى مرارا، بشأن جونتانامو والمعتقلين به وعواقب الإفراج عنهم. ويلفتا إلى أنه قرابة 200 من السجناء السابقين فى جونتانامو عادوا للأعمال الإرهابية أو يشبه فى عودتهم، بما فى ذلك قادة من تنظيم القاعدة وحركة طالبان. وأشار الكاتبان إلى أن الإفراج عن السجينين اليمنيين محمود عمر محمد بن عاطف وخالد محمد صالح الدوبى، ونقلهم إلى غانا حيث وصفت الحكومة الغانية الأمر بأنه “إفراج إنسانى” حيث ثبت عدم تورط الرجلين فى أنشطة إرهابية.

    و أوضحا أن عاطف، على الأخص، يشكل مصدر قلق حيث صنفه تقرير إستخباراتى سابق بأنه “خطر كبير” ويمثل تهديد للولايات المتحدة ومصالحها وحلفائها حيث أنه كان ضمن مقاتلى اللواء العربى التابع لبن لادن زعيم تنظيم القاعدة القاعدة السابق، فضلا عن أنه عضوا سابقا بحركة طالبان. وفضلا عن تلقيه تدريبات فى معسكر الفاروق سئ السمعة فى افغانستان ومشاركتع فى أعمال عدائية ضد الولايات المتحدة وقوات التحالف، فإنه التقرير يحذر من أنه هدد بقتل أمريكيين فى مناسبات عديدة بما فى ذلك تهديدات بقطع رأسهم عقب الإفراج عنه. وخلص المقال إلى أنه فى مسعاه لتلميع سجله عن طريق الوفاء بوعده بإغلاق سجن جونتانامو، فإن الرئيس أوباما قد يترك إرث خطير للغاية.

زر الذهاب إلى الأعلى