أخبار الرياضةرياضة محلية

أبرزهم قائد منتخب ألمانيا للشباب.. 3 محترفين ينتظرون إشارة كيروش

ينتظر العديد من المحترفين المصريين، إشارة البرتغالي كيروش المدير الفني لـ منتخب مصر، لارتداء قميص الفراعنة، والتألق على خطى عمر مرموش الذي انفجر مؤخرا رفقة المنتخب الوطني.

وتملك مصر العديد من المواهب المحترفة في أوروبا، لكنها لا تحظى بالشهرة الكافية، لأنهم لا يزالون في بداية مسيرتهم الكروية.

ويستعرض أبرز 3 محترفين ينتظرون إشارة كيروش:

 

1 – قائد منتخب ألمانيا:

مصطفى أشرف قائد منتخب ألمانيا

مصطفى أشرف من مواليد 2004،  بدأت حكايته مع كرة القدم، في عام  2008، بالانضمام إلى فريق رينكامب الألماني، ثم انتقل بعد ذلك إلى نادي  دويسبورج في 2010، وأخيرا انضم إلى بوروسيا مونشتجلادباخ في 2012، والذي يتواجد في صفوفه حتى الآن، كما تم تصعيدي مؤخرا، للمشاركة في تدريبات الفريق الأول، وخوض بعض المباريات الودية.

على الصعيد الدولي، مصطفى أشرف هو قائد منتخب ألمانيا للشباب في الوقت الحالي.

أكد مصطفى أشرف “مؤخرا”، خلال تصريحات صحفية، أنا جاهز لتمثيل منتخب مصر، حال تم استدعائه من قبل المنتخب الأولمبي، أو الأول.

 

2- هالاند المصري:

بلال مظهر لاعب باناثينايكوس اليوناني

خطف بلال مظهر مهاجم منتخب مصر للشباب والملقب بـ “هالاند المصري”، الأضواء بتألقه مع فريق  باناثينايكوس اليوناني، هذا الموسم.

وشارك بلال مظهر مع  باناثينايكوس في 5 مباريات في مسابقة الدوري اليوناني تحت 19 عاما، هذا الموسم، سجل خلالهما 7 أهداف، وصنع هدف.

خاض هالاند المصري مع  باناثينايكوس، 9 مباريات، في مسابقة الدوري اليوناني تحت 19 عاما، الموسم الماضي، سجل خلالهما 4 أهداف وسجل هدفين.

 

3- أحمد حمدي:

أحمد حمدي لاعب مونتريال الكندى

دخل أحمد حمدى المحترف بصفوف مونتريال الكندى، حسابات كارلوس كيروش المدير الفنى لمنتخب مصر الأول تمهيدا لضمه لمعسكر المنتخب المقبل المقرر انطلاقه فى شهر نوفمبر.

ويستعد منتخب مصر، لمواجهتى أنجولا والجابون المقرر إقامتها يومى 12 و 15 نوفمبر المقبل فى إطار لقاءات الجولة الخامسة والسادسة من منافسات التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2022.

ونجح أحمد حمدى، فى خطف أنظار كيروش فى ظل تألقه اللافت مع فريقه الكندى وبات قاب قوسين أو أدنى من الانضمام لمعسكر لمنتخب مصر المقبل ، ويرى كيروش أن حمدى واحدا من اللاعبين المهمين فى مركز صانع الألعاب بجانب عبدالله السعيد ومحمد أفشة.

زر الذهاب إلى الأعلى