مع بداية فتح جميع المواقع الأثرية والمتاحف مرة أخرى للجمهور، لاستئناف أنشطة السياحة الثقافية أول سبتمبر، أكدت وزارة السياحة والآثار على ضوابط السلامة الصحية التى اعتمدتها الوزارة لتطبيقها بالمتاحف والمواقع الأثرية، لضمان صحة وسلامة الزائرين وجميع العاملين بها وتوفير سبل الوقاية والحماية لهم.
وقبل زيارة أى موقع أثرى تعرف على ضوابط الزيارة:
– خفض الاشغالات فى كافة المرافق إلى 50% بداية من البالون فى الاقصر والفلوكات النيلية والمتاحف والمناطق الاثرية.
– إلزام أصحاب الحناطير فى الهرم والاقصر بعدم تخطى الراكبين عدد 2 راكب، وبالنسبة للجمال والخيول اقتصار الجولة على راكب واحد فقط.
– تعقيم المواقع الأثرية والمتاحف يومياً قبل فتحها للزيارة تحت إشراف فريق من المرممين والأمناء ومفتشي الآثار.
– قياس درجة حرارة العاملين بها يومياً والزائرين قبل الزيارة، وإخطار وزارة الصحة والسكان بأية حالة إصابة أو اشتباه يتم اكتشافها.
– وضع ملصقات على الأرض لتحديد أماكن الوقوف في الصفوف للحفاظ على المسافات الآمنة بين الأشخاص.
– أن يتم توفير أدوات وقاية شخصية (أدوات تطهير وتعقيم، وكمامات… إلخ) لجميع العاملين
– الالتزام بارتداء الكمامات طوال ساعات العمل، وعدم تشغيل من يعانون من أعراض مرضية.
– توعية العاملين بكافة المعلومات الخاصة بفيروس كورونا المستجد، وتعريفهم بأعراض المرض وكافة التدابير الوقائية اللازم اتباعها لمنع الإصابة فيما بينهم.
– الالتزام بالمسافات الآمنة في أماكن سكن العاملين، وتوفير مناطق لعزل الحالات المصابة حال ظهورها (الحالات البسيطة ومتوسطة الخطورة فقط).
-عدم تجاوز عدد الفوج السياحي 25 فرداً (لحين إشعار آخر).
– التزام المرشد السياحي بارتداء الكمامة، مع التزامه بالشرح باستخدام السماعات داخل المتاحف، وتعقيم السماعات بعد كل استخدام.
-مراعاة الحفاظ على المسافات الآمنة بين الأشخاص أثناء زيارات المتاحف والمواقع الأثرية.
– وضع حد أقصى لعدد الزائرين المتواجدين في نفس الوقت داخل المتاحف والمواقع الأثرية غير المكشوفة
– 200 زائر/ ساعة بالمتحف المصري بالتحرير، و100 زائر/ الساعة بالمتاحف الأخرى.
– من 10 إلى 15 زائر لزيارة أي هرم أو مقبرة أثرية من الداخل (حسب مساحة الأثر).