مازال المصريون يثبتون يوما بعد يوم، أنهم قادرين على كشف أى مؤامرات، داخلية أو خارجية تحاك ضدهم، وضد الدولة المصرية لزعزعة استقرارها، حيث رد رواد مواقع التواصل الاجتماعى، على كافة محاولات التخريب التى يدعو إليها جماعة الإخوان الإرهابية وقنواتهم المأجورة والممولة، للتظاهر، ولكن يبدو أن هذه الدعوات لم تلق المردود الذى كانوا يتوقعونه على أرض الواقع، بل أن هذه الدعوة أثبتت انعدام تواجد المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابية، وكذلك انعدام تأثيرهم.
المصريون، ردوا على دعوات التخريب بهشتاج جديد، مؤيد للرئيس السيسى، ويدعو للوقوف خلفه لدعمه وتأكيد تأيده، واستمرار تفويضه بالقضاء على كافة قوى الشر، حيث صعد هاشتاج “لست وحد”، على رأس قائمة الترند فى مصر، وشارك به الآلاف من المصريين.
أحد رواد تويتر ويدعى شادى طلعت قال، ” كمل يا ريس حربك على الفساد.. كمل يا ريس تنمية بلدنا مصر ..كمل يا ريس حماية بلادنا من أعدائنا.. لست وحدك”، بينما نشرت منة مراد مجموعة من الصور لمنتمين للجماعة الإرهابية أثناء مظاهراتهم العنيفة، وعلقت، ” اوعى تنسى أنه استلمها كدا فى يوم من الأيام وحارب الدنيا كلها عشان يبقى عندنا دولة قوية واقفة على رجليها وبتبص لمستقبلها، خد قرارات مؤلمة محدش كان يقدر ياخذها غيره واتحمل كمية هجوم وانخفضت شعبيته عشان بس نمشى على الطريق الصحيح”.
بينما نشر عمر العباسى، صورة لإجتماع السيسى مع قادة العالم، وعلق “لست وحدك مش ممكن المنظر دة يحصل وانت لوحدك”، وقال أحد رواد تويتر: “صباح الخير.. أكيد طبعا مش محتاجه كلام احنا جنود فى حب مصر.. احنا ضد أى حد بيهد ومع كل حد بيبنى احنا مع التنميه والتطوير احنا بنقول ل السيسي لست وحدك وهنفضل بالسيسي نتحدى الدنيا”
وقال أحمد الكمالى: “الشعب المصري” شعب معروف بذكائه الفطري،،فما بناه الرئيس السيسي بدعم الشعب ومساندته هو أكبر رد على المشككين،، أدعو الشعب المصري الوفي للوقوف خلف حكومته وقادته أكثر من أي وقت مضى،، والبعد عن المخربين والمرتزقة واجب وطني وقومي فالبناء صعب والهدم من أسهل ما يكون ،، وتحيا مصر”، فيما نشر البعض، صورا كانت انتشرت فى عهود سابقة، لطوابير البوتجاز، ورغيف العيش، ومشاهد لم تعد موجودة منذ تولى السيسى.
وقال أحمد الشرقاوى: ” كلنا معاك يا ريس .. مفيش ثوره تانى فى مصر .. محدش نازل .. كلنا في ضهر رئيسنا السيسى.. نفتخر برئيسنا السيسى.. شكرا لمن أعاد لمصر هيبتها ومكانتها.. شكرا لمن لم يخذلنا يوما.. تحيا مصر”.
