نشر موقع “بورد باندا” مجموعة من الصور تظهر رسامة تبلغ من العمر أكثر من 90 عامًا، قررت تحويل جدران منازل قريتها إلى لوحات فنية مبهرة.
تعود التفاصيل عندما بدأت “أنيسكا كاسباركوفا” التشيكية فى تحويل قرية “لوكا” في الجنوب إلى متحف وسط الطبيعة، واستغلت اللون الأبيض الذي يميز جدران المنازل ورسمت عليه لوحاتها باللون الأزرق فى زخارف هندسية بديعة.
وعلى الرغم من عملها كمزارعة إلا أن موهبة الرسم طغت عليها أكثر، ولكنها قررت إفادة قريتها بموهبتها وزينت بالفعل معظم المنازل هناك، بإستخدام ألوانها وفرشاة صغيرة.
ونالت الصور رواجًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعى، ونالت شهرة واسعة فى وسائل الإعلام المحلية، وبدأت تنهال الطلبات علبها من قري مجاورة للقيام بنفس المهمة.