تتعدد الأسباب ويبقى الموت الحتمى هو المصير الوحيد لعاقبة الإهمال الطبى الذى راح ضحيته «نورا سمير» التى كانت تبلغ الخامسة والعشرين من عمرها، قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة بسبب حقنة طبية خاطئة.
وتروى شقيقة الضحية، تفاصيل الواقعة: أختى كانت تعمل معى في «بيوتى سنتر»، حياتها كانت مستقرة مع زوجها، ولديهما ولد يبلغ 3 سنوات وولد آخر عمره سنتان والطفل الثالث كان على وشك الولادة، ولكنها كانت تأخذ بسببه أقراصًا للتخسيس، قبل أن يخبرها الطبيب بضرورة إجهاض الجنين في الأسبوع الأول من الحمل.
لتضيف: بالفعل قامت بعملية الإجهاض وبعد مرور 50 يوما أصيبت بنزيف مفاجئ فتوجهنا إلى مستشفى قصر العينى الفرنساوى لتحديد سبب النزيف، وهناك أبلغنا الأطباء بضرورة خضوعها لعملية إزالة الرحم، وافقنا على الأمر، ولكن بشرط أن يتم إعطاؤها بنجًا جزئيًا نظرا لحساسيتها تجاهها وقمنا بالتوقيع على إقرار بذلك.
لتعقب: ولكن فوجئنا بتجاهل الأطباء لتحذيرنا وقاموا بحقنها بالبنج الكلى، وكانت النتيجة في اليوم اللاحق أنهم أبلغونا بإصابة أختى بضعف في القلب ومعاناة الشريان التاجى من قصور حاد، وأكدوا على احتياجها لعملية قسطرة، ولكن لم نكن نملك المال الكافى مما أرغمنا على التوجه لمستشفى قصر العينى القديم، وهناك رأينا كل أشكال الإهمال في حقها، بداية من المماطلة في إذن خروج المريضة واستمرت الحال بنا على ذلك لمدة يومين حتى وافتها المنية متأثرة بحالة تسمم حمل فضلا عن ارتشاح في الرئة وتلف الكليتين هناك في المستشفى، وهو ما أرغمنا على رفع دعوى قضائية ضد مستشفى قصر العينى الفرنساوي.
وتروى شقيقة الضحية، تفاصيل الواقعة: أختى كانت تعمل معى في «بيوتى سنتر»، حياتها كانت مستقرة مع زوجها، ولديهما ولد يبلغ 3 سنوات وولد آخر عمره سنتان والطفل الثالث كان على وشك الولادة، ولكنها كانت تأخذ بسببه أقراصًا للتخسيس، قبل أن يخبرها الطبيب بضرورة إجهاض الجنين في الأسبوع الأول من الحمل.
لتضيف: بالفعل قامت بعملية الإجهاض وبعد مرور 50 يوما أصيبت بنزيف مفاجئ فتوجهنا إلى مستشفى قصر العينى الفرنساوى لتحديد سبب النزيف، وهناك أبلغنا الأطباء بضرورة خضوعها لعملية إزالة الرحم، وافقنا على الأمر، ولكن بشرط أن يتم إعطاؤها بنجًا جزئيًا نظرا لحساسيتها تجاهها وقمنا بالتوقيع على إقرار بذلك.
لتعقب: ولكن فوجئنا بتجاهل الأطباء لتحذيرنا وقاموا بحقنها بالبنج الكلى، وكانت النتيجة في اليوم اللاحق أنهم أبلغونا بإصابة أختى بضعف في القلب ومعاناة الشريان التاجى من قصور حاد، وأكدوا على احتياجها لعملية قسطرة، ولكن لم نكن نملك المال الكافى مما أرغمنا على التوجه لمستشفى قصر العينى القديم، وهناك رأينا كل أشكال الإهمال في حقها، بداية من المماطلة في إذن خروج المريضة واستمرت الحال بنا على ذلك لمدة يومين حتى وافتها المنية متأثرة بحالة تسمم حمل فضلا عن ارتشاح في الرئة وتلف الكليتين هناك في المستشفى، وهو ما أرغمنا على رفع دعوى قضائية ضد مستشفى قصر العينى الفرنساوي.