قالت مصادر من داخل القلعة الحمراء، إن رحيل أحد نجوم الفريق بات قرارا محسوما، بعد أن فشلت جميع الوسائل العقابية والتربوية في تقويمه وإعادته للطريق الصحيح، رغم أن صفقة انتقاله للقلعة الحمراء كانت حديث الشارع آنذاك.
وكشف تقرير النادي الذي كان معارا له، أنه كان مجبرا على عدم قيد اللاعب في قائمته بأحد دوريات الخليج لعدم التزامه، حيث كان يلعب المباراة ثم يعود للقاهرة 48 ساعة، ثم يعود للبلد الخليجي من جديد وهو ما كان له أكبر أثر في تراجع مستواه.
وأفادت تقارير سرية لعدد من مسئولي النادي الأهلي، أن اللاعب على علاقة بفنانة شابة أصبح جمالها حديث الشارع الفني، وهو ما جعل أمر قيد اللاعب مرة أخرى يبدو مستحيلا.