وكالة ( أسوشيتد برس ) : محكمة مصرية تصدر حكماً بالإعدام على (20) شخصاً على خلفية مذبحة بقرية كرداسة عام 2013
ذكرت الوكالة أن محكمة مصرية قد أصدرت حكماً على (20) شخصاً بالإعدام لمشاركتهم في مذبحة عام 2013 بقرية كرداسة والتي أسفرت عن مقتل ما يزيد عن (10) من رجال الشرطة ، موضحة أن التهم الموجة للمتهمين تمثلت في نهب قسم شرطة كرداسة وما تلى ذلك من قتل لرجال الشرطة الذين كانوا متواجدين بالقسم ، مشيرة إلى أن تلك الاعتداء على قسم الشرطة كان انتقاماً من قيام قوات الأمن بفض الاعتصامات التي نظمها المولين للرئيس الإسلامي ” مرسي ” في (14) أغسطس عام 2013 بطريقة دموية.
وكالة ( رويترز ) : محكمة مصرية تقضي بإعدام (20) متهماً لقتلهم رجال شرطة
ذكرت الوكالة أن محكمة مصرية قضت اليوم بإعدام (20) متهماً لإدانتهم بارتكاب أعمال عنف في مدينة كرداسة بمحافظة الجيزة أسفرت عن مقتل (11) من رجال الشرطة وذلك في أعقاب إطاحة الجيش بالرئيس الإسلامي ” مرسي ” عام 2013 ، موضحة أنه تم تغيير عقوبة الإعدام على العديد من الأشخاص إلى السجن ، مشيرة إلى أن المحكمة عاقبت (80) متهماً بالسجن المؤبد ، كما عاقبت (34) متهماً بالسجن المشدد (15) عاماً لكل منهم ، وحدثاً واحداً بالسجن (10) سنوات وبرأت (21) متهماً ، موضحة أن محكمة أخرى قد قضت في فبراير 2015 بإعدام (183) متهماً في القضية بما فيهم (28) غيابياً ، وعاقبت متهماً حدثاً واحداً بالسجن (10) سنوات لكن محكمة النقض – أعلى محكمة مدنية مصرية – ألغت الحكم وأمرت بإعادة محاكمتهم ، موضحة أنه تُعاد محاكمة المحكوم عليهم غيابياً تلقائياً إذا سلموا أنفسهم للشرطة.
وأضافت الوكالة أن الجيش المصري بقيادة الجنرال ” السيسي ” أطاح بالرئيس الأسبق ” محمد مرسي ” في يوليو 2013 عقب احتجاجات حاشدة ضد حكمه ، وانتخب ” السيسي ” رئيساً بعد عام ،مشيرة إلى أن الموالين لـ ” مرسي ” وجماعة الإخوان قد نظموا اعتصامين اعتراضاً على الإطاحة بـ ” مرسي ” حتى قامت قوات الامن بفض تلك الاعتصامات في (14) أغسطس ، مما أسفر ذلك عن مقتل المئات واعتقال الآلاف.
وكالة (رويترز) : وزير خارجية قطر .. مطالب الدول العربية وضعت لترفض والدوحة مستعدة للحوار
نقلت الوكالة تصريحات وزير خارجية قطر الشيخ ” محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ” أمس والتي أكد خلاله أن المطالب التي قدمتها (4) دول عربية لقطر وُضعت كي تُرفض، مضيفاً أن الإنذار الذي وجهته هذه الدول للدوحة لا يستهدف مكافحة الإرهاب وإنما يتعلق بتقويض سيادة بلده، مؤكداً خلال حديثه مع الصحفيين في روما أن الدوحة مازالت مستعدة للجلوس وبحث القضايا التي طرحتها الدول العربية، وذكرت الوكالة أن هذه التصريحات جاءت قبل انتهاء مهلة حددتها السعودية والإمارات والبحرين ومصر لقطر لقبول (13) طلباً، وقد تضمنت المطالب قطع العلاقات مع الجماعات الإرهابية وإغلاق قناة الجزيرة وخفض مستوى العلاقات مع إيران وإغلاق قاعدة جوية تركية في قطر.
صحيفة (دايلي ميل) : ارتفاع أسعار الوقود في مصر يثير مخاوف ارتفاع التضخم
أشارت الصحيفة إلى قيام الحكومة الخميس الماضي برفع أسعار الوقود بنسبة (55%) للمرة الثانية منذ نوفمبر الماضي، عندما قامت بتعويم الجنيه، كجزء من شروط صندوق النقد الدولي، مضيفةً أن المحللين يؤكدون أن ارتفاع أسعار الوقود ستتسبب في ارتفاع معدل التضخم، بعد انخفاضه في مايو الماضي من (32.9%) إلى (30.9%).
ونقلت الصحيفة تصريحات المحللة الاقتصادية بمجموعة (Pharos Holding for Financial Investments) “رضوى السويفي” التي أكدت أن معدل التضخم قد يرتفع خلال الشهرين القادمين بنسبة (34 – 36%)، ولكن معدل التضخم خلال الشهرين الماضيين سيكون أقل مقارنة بنفس الفترة خلال العام الماضي.
و أضافت الصحيفة أن عدم العدالة الاقتصادية تسبب في اندلاع ثورة (2011) التي أطاحت بالرئيس الأسبق “مبارك”، مضيفةً أن كثير من المصريين يعانون الآن ، في حين أن الحكومة لا تظهر تسامحاَ ضد المعارضة، بعد أن تم سجن الآلاف من الإسلاميين والعلمانيين على مدى السنوات القليلة الماضية.
وكالة (أسوشيتد برس) : قطر ترفض مطالب الدول العربية
ذكرت الوكالة أن قطر أعلنت أمس أنها لا تخشى أي انتقام عسكري لرفضها الالتزام بالموعد النهائي لتنفيذ مطالب (4) دول عربية، مضيفةً أن وزير الخارجية القطري “محمد بن عبد الرحمن” رفض خلال زيارته الى روما هذه المطالب، وأكد أنه تلك المطالب تعد انتهاكاً لسيادة قطر.
و أشارت الوكالة إلى قيام كل من (السعودية / مصر / البحرين / الامارات) بقطع علاقاتهم الدبلوماسية مع قطر في وقت سابق من الشهر الماضي وأغلقت المنافذ البرية والبحرية والجوية معها، وأصدروا قائمة تتكون من (13) بند، منها وقف العلاقات الدبلوماسية مع إيران، وقطع العلاقات مع جماعة الإخوان، وإغلاق شبكة الجزيرة الإخبارية.
موقع (ميدل إيست آى) : غضب المصريون بسبب ارتفاع أسعار البنزين، ولكنهم خائفين من إظهار الاعتراض
ذكر الموقع أن المصريين غير راضين، بسبب ارتفاع أسعار الوقود بنسبة (50%)، الأمر الذي تسبب في ارتفاع أسعار وسائل النقل العام، مضيفاً أنه بموجب شروط قرض صندوق النقد الدولي الذي تبلغ قيمته (12) مليار دولار، يجب رفع الدعم عن الوقود، وهي تلك الخطوة التي تسببت في غضب المصريين.
و نقل الموقع تصريحات العديد من المصريين الذين اعربوا عن استيائهم بسبب قرار زيادة اسعار البنزين، مؤكدين أن ذلك القرار تسبب في رفع أسعار العديد من السلع الأخرى مثل اللحوم، كما نقل الموقع تصريحات الخبير الاقتصادي “شريف الخريبي” الذي أكد أن الحكومة المصرية لا تفكر في المواطن على الإطلاق، وأن توقيت زيادة أسعار الوقود غير ملائم، مضيفاً أن القروض تعتبر طريقة يمكن استخدامها، بشرط أن يكون لدينا القدرة على تسديدها، ولكنها تصبح أفضل وسيلة لتدمير أي دولة في حالة عدم القدرة على تسديدها.
صحيفة (نيويورك تايمز) : صحفي الجزيرة السابق محمد فهمي يتخذ جانب من قام بسجنه في عداءه لقطر
ذكرت الصحيفة أن الصحفي ” محمد فهمي ” الذي كان يعمل في القاهرة لقناة الجزيرة القطرية قد قضي نحو عام في السجن بمصر بتهمة إثارة الفوضى وبوصفه عميلاً لحكومة قطر، مشيرةً أنه بعد أقل من عامين على إطلاق سراحه قام برفع قضية يطالب فيها بتعويض يزيد عن (100) مليون دولار، إلا أن المستهدف من القضية ليس مصر وإنما قناة الجزيرة ودولة قطر، وذكرت الصحيفة أنه في حملة رصد ومراقبة واختراق للكومبيوتر من قبل هاكرز ضد الصحفي ” فهمي ” تم الكشف عن أن مسؤولاً كبيراً في الإمارات العربية المتحدة قام فيما بعد بتوفير (250) ألف دولار للمساعدة في دفع تكاليف الدعوى القضائية، مشيرةً أن الصحفي ” فهمي ” لم يعد مراقباً غير منحاز في هذا النزاع بين قطر ودول الخليج وحلفائها، بل أصبح يستغل ويساء استخدامه من قبل الجانبين.
و ذكرت الصحيفة أن التنافس الخليجي الداخلي انفجر في الشهر الماضي عندما بادرت دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ومصر بقطع كافة روابطها التجارية والدبلوماسية وخطوط الاتصال مع قطر، متهمة إياها باستخدام قناة الجزيرة لبث وتمويل ودعم التطرف الإسلامي وللتدخل في شؤون جيرانها، إلا أن قطر رفضت هذه المزاعم وأكدت أن شؤونها الداخلية باتت مستهدفة من قبل التدخل السعودي والإماراتي، فما كان من ” فهمي ” إلا أن انضم بشغف إلى المعركة، فنظم مؤخراً مؤتمراً صحفياً في واشنطن ليضم صوته إلى أصوات السعودية والإمارات متهماً دولة قطر وقناة الجزيرة بالتآمر مع المتطرفين الإسلاميين، كما أشاد بالحصار الذي فرضته السعودية والإمارات، وعندما سئل في المؤتمر الصحفي ما إذا كان قد تشاور مع المسؤولين السعوديين أو الإماراتيين، أو ما إذا كانت لديه علاقات وثيقة بسفير الإمارات في واشنطن ” يوسف العتيبة ” أجاب ” فهمي ” كذباً لا.
و أضافت الصحيفة أن ” فهمي ” كان قد أقر في مكالمة هاتفية مؤخراً بأنه تلقى ما يوصف بأنه “قرض” من ” العتيبة ” لتمويل إجرائه القانوني ضد قطر، فقد جمعته صداقة بالسفير منذ كانا طلاباً في مصر، وأصر على أن المال المخصص للقضية تم تحويله إلى طرف ثالث، ورفض ” فهمي ” الإفصاح عن اسمه، ولكنه نفى كثيراً من المزاعم الأخرى التي أثارها المحققون الذين قاموا بعملية الرصد والمراقبة ضده، ووصف ما خلصوا إليه في تقريرهم بأنه سخيف، مؤكداً إنها مجرد افتراءات من قبل الجزيرة وقطر في حملة منظمة للتشهير به ولتشويه سمعتيه.
و ذكرت الصحيفة أن التحقيقات أثارت مزاعم عجيبة تفيد بأن ” فهمي ” عمل سراً وعلى مدى عقدين جاسوساً لإيطاليا، منذ أن كان طالباً جامعياً في فانكوفر وتضمن التقرير كثيراً من الملاحظات المدونة بخط اليد تم تقديمها على أن مصدرها المخابرات الإسرائيلية تصف عشرات المرات التي ظهر فيها ” فهمي ” في روما وفي مرافق دبلوماسية إيطالية في باريس وفي القاهرة وفي المغرب، ولكن ” فهمي ” أكد في مقابلة أجريت معه الأسبوع الماضي أنه لم يذهب في حياته لا إلى إيطاليا ولا إلى المغرب، وإنه لم يتواجد بتاتاً في أي من المرافق الدبلوماسية الإيطالية المذكورة في التقرير، وفيما يتعلق بعدة تواريخ مشار إليها في التقرير، قدم أدلة مفصلة على وجوده آنذاك في أماكن بعيدة عن المواقع المزعومة، وكان التقرير الناتج عن التحقيق والذي يصل طوله إلى مئات الصفحات، قد وزع على الصحفيين بما في ذلك صحيفة ( نيويورك تايمز ) من قبل وسطاء متعاطفين مع قطر في محاولة واضحة للطعن في مصدقيه ” فهمي ” وقد لوحظ أن اسم الشخص الذي كلف المحققين بإعداد التقرير قد أزيل من النسخة التي حصلت عليها الصحيفة، إلا أن التقرير يشير إلى أن الشخص المجهول هو الذي زود المحققين بنسخة من جواز سفر ” فهمي ” الكندي وأنه كان على اطلاع شامل ومعرفة واسعة بالشخص المعني وبتحركاته تماماً كما لو كان رب عمله السابق.
كما ذكرت الصحيفة أن التقرير يعتبر فصلاً أخر في سلسلة من القضايا التي برزت عندما تم تسريب رسائل الإيميل من حساب ” العتيبة ” الأمر الذي أحرج دولة الإمارات العربية المتحدة وعاد بالفائدة على قطر، وهو الأمر الذي يعتقد على نطاق واسع بأنه نتاج جهود قام بها هاكرز لصالح دولة قطر، مضيفةً أنه قناة الجزيرة عرفت في مصر بتغطيتها المتعاطفة مع ” محمد مرسي ” الرئيس المصري الذي أطيح به ومع فصيله السياسي جماعة الإخوان المسلمين، إلا أن الحكومة العسكرية المدعومة من قبل الإمارات في مصر والتي عزلت ” مرسي ” من السلطة اعتبرت قناة الجزيرة أداة من أدوات قطر والإخوان المسلمين، وكانت قوات الأمن المصرية قد داهمت مكاتب قناة الجزيرة الناطقة بالعربية قبل أن توظف الشبكة ” فهمي ” في سبتمبر 2013، في ذلك الوقت أكد ” فهمي ” لبعض أصدقائه أنه مسلم بالاسم يحتسي الكحول ونادراً ما يؤدي الصلاة وهو شخصياً ضد الإخوان المسلمين وأيد العسكر حين استولوا على السلطة، ومع ذلك فقد عرضت عليه قناة الجزيرة العمل لديها مديراً لمكتب فرعها الناطق بالإنجليزية في القاهرة، والذي كان لا يظهر عليه بوضوح دعم جماعة الإخوان المسلمين مقارنة بالفرع العربي، فيما بعد دون ” فهمي ” في دفتر مذكراته أنه كان على قناعة بأن قناة الجزيرة سوف تحافظ على وجود خط فاصل يميز ما بين الشبكتين العربية والإنجليزية، وأن الحكومة المصرية سوف تقبل بذلك، لذلك فتتركز دعواه القضائية على اتهام الجزيرة بأنها أخلت بتعهداتها بالإبقاء على ذلك الفصل قائماً وبضمان الحصول على الرخص المطلوبة للبث داخل مصر.
و ذكرت الصحيفة أن الشرطة المصرية القت القبض على ” فهمي ” واثنين من زملائه في القاهرة في ديسمبر من عام 2013 بتهمة التآمر مع جماعة الإخوان المسلمين على بث تقارير مضللة حول الفوضى في مصر ولم يقدم الادعاء أبداً أي أدلة تدعم التهم الموجهة إليهم، إلا أن نزلاء كانوا مع ” فهمي ” في السجن أكدوا أنه بدأ بمجرد حبسه يتحدث بحماسة عن عزمه على مقاضاة الجزيرة، ثم ما لبث بعد ذلك بقليل أن بدأ يردد مزاعم الحكومة المصرية وحلفائها الإماراتيين بأن الجزيرة كانت ضالعة في التآمر مع الإخوان المسلمين وفي نشر التطرف الخطير، وبدأ إجراءات مقاضاته للجزيرة في محكمة كندية في مايو عام 2015 قبل أن يطلق سراحه من السجن في سبتمبر من ذلك العام، ويؤكد زملاؤه المساجين أن دافعه من القضية التي رفعها ضد الجزيرة كانت الرغبة في الحصول على مبلغ كبير من قطر، كما كانت من ناحية أخرى تستهدف كسب السلطات المصرية إلى جانبه، ثم بعد إطلاق سراحه بدأ ” فهمي ” في التواصل مع ” العتيبة ” وعندما نظم ” فهمي ” مؤتمراً صحفياً في القاهرة في مايو 2015، على سبيل المثال، أرسل له ” العتيبة ” عبر الإيميل يعرض عليه أن تقوم شبكة سكاي نيوز العربية الإخبارية المرتبطة بالإمارات بتغطية الحدث.
و أضافت الصحيفة أن رد ” فهمي ” على ” العتيبة ” كان ( تغطيه سكاي نيوز على الهواء مباشرة شيء هائل، وأعتقد أن إيماءة منك لمديرها التنفيذي قد تجعل ذلك ممكناً)، ليرد عليه ” العتيبة ” قائلاً (حصل .. دعنا نأمل في أن يتمكنوا من الوصول إلى هناك)، وبعد المؤتمر الصحفي، كتب ” فهمي ” إلى السفير ( أنوي الاستمرار في الضغط من خلال وسائل الإعلام)، وأشار إلى وجود وثائق لدى المعارضة القطرية يمكن أن تسبب إحراجاً للحكومة، كما طلب مالاً أيضاً، فقد كتب ” فهمي ” في نفس رسالة الإيميل ( أبحث عن قرض شخصي بعقد مكتوب أتعهد بموجبه بالسداد بعد النجاح زائد الفوائد إضافة إلى أو مع هامش ربح ).
و ذكرت الصحيفة أنه يبدو أن مناشدته نجحت، ففي أكتوبر من ذلك العام أرسل ” العتيبة ” رسالة بالإيميل إلى رجل الأعمال المصري ” توفيق دياب ” وهو أحد أقربائه، يطلب منه ترتيب تحويل (250) ألف دولار أمريكي إلى حساب باسم ” فهمي “في البنك الملكي الكندي في مونتريال، وبعد أيام أكد ” فهمي ” أن المعاملة قد تمت، وأضاف سوف يبدأ فريقي القانوني هنا بالعمل من خلال حملة إعلامية لإحياء القضية في وسائل الإعلام الأمريكية، وفي مايو عام 2016 أرسل ” فهمي ” معلومات بالإيميل حول حسابه المصرفي في فانكوفر إلى ” العتيبة ” ولكن ليس واضحاً كيف رد عليه ” العتيبة “.
موقع (ميدل إيست آي) : الصحفي “محمد فهمي” ينضم للجانب المصري في عداء دول الخليج
ذكر الموقع أن السلطات المصرية اعتقلت الصحفي “محمد فهمي” الذي كان يعمل في القاهرة عام (2013)، واتهمته بتكدير السلم العام، ولكن بعد أقل من عامين بعد الإفراج عنه، رفع “فهمي” دعوى قضائية ضد قناة الجزيرة وقطر.
و أشار الموقع إلى قيام كل من (السعودية / مصر / البحرين / الامارات) بقطع علاقاتهم الدبلوماسية مع قطر، وأصدروا قائمة تتكون من (13) بند، منها قطع العلاقات مع جماعة الإخوان، وإغلاق القاعدة العسكرية التركية في قطر.
و أضاف الموقع أن “فهمي” أكد لصحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية، أنه حصل على ما وصفه بالقرض من السفير الإماراتي “يوسف العتيبي” من أجل تمويل لتمويل دعوته القضائية ضد قطر.