على مدار أكثر من 10 سنوات ظهرت دوقة كامبريدج ” كيت ميدلتون” بأكثر من إطلالة جعلت علامات الزمن تظهر بوضوح على الرغم من أنها تصنف من أكثر النساء عناية ببشرتها وأناقتها ولكنها حاولت تغير رسمة حاجبيها ولونيهما أكثر من مرة وهناك ما نجح فى منحها إطلالة رائعة، بينما فشلت فى بعض المحاولات الأخرى التى جعلتها تبدو أكبر من عمرها. إطلالة رائعة وحسب موقع ” ديلى ميل” تنفق نساء بريطانيا سنوياً مايقرب من 2.3 مليار جنيه أسترلينى على جمال العيون وأدوات تهذيب الحواجب من الملاقيط، الكحل، مكياج العيون فهم يعتبرونها وسيلة فعالة لوقف زحف العمر عندما يحلمن بالحصول على النظرة الساحرة .
بداية التغير وعلى الرغم من أن ” كيت ميدلتون” من النساء اللاتى حافظت على وزنها ورشاقتها بالنسبة لأم لديها طفلين إلا أنها فشلت فى الحفاظ على جمال حاجبيها عندما اختارت لهم اللون الأسود القاتم الذى لا يتلائم مع رسمة الحواجب الرقيقة والعيون الخضراء .
يت ميدلتون بحواجب بنية بدأت ” كيت ميدلتون” عام 2012 فى التخلى عن البساطة التى اعتدناها فى مكياج عيونها وذلك باستخدام الكحل البنى ورسم أطراف الحاجب بقلم فظهرت غير طبيعية .
محاولات غير ناجحة أما فى عام 2013 حاولت أن تحصل على إطلالة جديدة فجعلت شكل حاجبيها يبدوان أكبر قليلاً ولكن كحل العين الأسود جعل عيونها تبدو أكثر ضيق وظهرت جبتها أعرض قليلاً من الحقيقة. رسومات غير موفقة وفى عام 2014 حاولت ” كيت ميدلتون” أن تكون ذات نظرة طبيعية ولكنها هنا لم تستطيع العودة إلى نظرتها عام 2004 عندما كانت طالية جامعية فما زال شكل حاجبيها بيعد عن رسمة وجهها.
إطلالة غير ناجحة وحاولت من خلال الإطلالة الأخيرة مواكبة الموضة الحديثة بالحواجب السوداء القصيرة التى لم تتناسب مع شكل وجهها تماماً فظهرت بإطلالة كبيرة فى العمر، ولكى تستطيع أن تعود إلى نظرتها الساحرة عليها أن تتخلى عن اللون الأسود فى الحواجب وتجعلها تنمو بطبيعتها من جديد.