تحرص النساء على إجراء فحوصات دورية منذ بداية الزواج؛ خوفاً من تأخر الحمل، أو من وجود عائق يمنع الحمل كمشاكل صحية لديها أو لدى زوجها، استشارية الأمراض النسائية د.سارة العتيبي تكشف لك هذه الأسباب المؤقتة.
1. العلاجات الموضعية
وذلك أثناء العلاقة الزوجية، مثل: البخاخ الذي يستخدمه الرجل بغرض تأخير القذف، أو الدهانات المستخدمة من قبل المرأة لعلاج جفاف المهبل.
2. عدم انتظام الدورة الشهرية
بحيث تعاني السيدة من نقص هرمون الأستروجين الأنثوي مع زيادة الهرمون الذكري على الحد الطبيعي.
3. السمنة “زيادة الوزن” لدى المرأة
حيث إن فرصة استقبال البويضة في بطانة الرحم تكون أقل؛ بسبب خلل في بطانة الرحم، وحتى مع استعمال الأدوية المنشطة للمبيض وإجراءات المساعدة على الإنجاب.
4. السكري
في حال حدث حمل ولم يكن السكر منتظماً لدى الأم الحامل، فقد تزيد فرصة إنجاب أطفال مشوهين.
5. زيادة نسبة هرمون الحليب في الدم
6. نظافة المهبل
فعدم النظافة يؤثر بشكل كبير على وصول الأجنة غير الملقحة ويقلل من الخصوبة.
7. العامل النفسي
مثل حوادث أو وفاة أو حتى في بعض الأوقات نتيجة كثرة سؤال الناس لها عن الحمل والإنجاب بشكل كبير عليها في الإنجاب؛ ويمكن أن تصاب بخيبة أمل بعد اكتشافها أنه حمل كاذب.
8. النحافة الشديدة
فقد يصاحبها سوء في التغذية، والتي لها دور في التأثير على خصوبة الزوجة.
9. المواد الحافظة
يقصد بها المواد التي تتم إضافتها إلى المعلبات والمجمدات؛ إذ أثبتت بعض الأبحاث والدراسات تأثيرها على عملية التبويض لدى الزوجة.
10. متلازمة تكيس المبيض
هي مشكلة تؤدي إلى اختلال التوازن الهرموني، وظهور أكياس على المبايض، مما يمنعها من أن تقوم بإخراج البويضات بشكل صحيح أثناء الدورة.
11. تناول الكافيين
تناوله بكميات كبيرة يؤثر سلباً بالنسبة للحمل عند المرأة، وهي تزيد من العقم ومعدلات الإجهاض
12. التعرض للتدخين
فهو يغير إنتاج الإستروجين لديهن؛ لذا يجب عليكِ الابتعاد عن أي شكل من أشكال التدخين قبل التخطيط للحمل.
13. التغذية السيئة
لأن الجسم سيشعر بالنقص الشديد، وعدم القدرة على إنتاج الإفرازات الهرمونية الخاصة بالحمل الكافية لحدوثه.
14. زيادة حموضة المهبل التي تمنع وتعيق الحيوانات المنوية من التلقيح
فهي تفتت وتذيب الأجنة القابلة للتلقيح، ويمكن علاجها عن طريق المغطس والغسول المائي.
15. تناول حبوب منع الحمل لفترة تزيد على سنتين أو أكثر
حيث يمكن الاستغناء عنها عن طريق الموانع الصناعية المستحدثة اليوم أو الشرائج التي تحت الجلد.
16. كثرة الإجهاض
فهذا كفيل بأن يجعل الجسم يسعى ليبني مناعة قوية لأي أجسام خارجية دخيلة عليه لفترة وجيزة، ثم طردها، وبهذا ستشعر المرأة بالتأخر في الإنجاب لكثرة المرات التي أجهضت فيها.
17. التليفات الرحمية
فهي تمنع انقسام ونمو الجنين داخله، وبالتالي يتسبب في إجهاضه لمرات عديدة وتأخر في الإنجاب كثيراً.
18. الولادة القيصرية
لأن الجسم يرفض حدوث الحمل في الغالب إلا بعد سلامة الأغشية الداخلية، وعودتها إلى موضعها الطبيعي.
19. الأورام السرطانية
فهي قد تكون حميدة، وتزول ببعض العلاجات الموضعية التي تحد من نموها؛ لكن عدم معرفة وجود الورم سيتسبب في تأخر الحمل ولفترات طويلة.
20. ضعف التبويض
يمكن علاجه عن طريق تناول بعض العقاقير الطبية ولفترة قصيرة، بالإضافة لبعض المنشطات التي تعمل على تحفيز حجم البويضة.
21. الحمل خارج الرحم
فقد يتسبب في إتلاف أحد المبايض المسؤولة عن إنتاج البويضات أو في إبقاء كيس الجنين، وبالتالي مع الوقت وعدم الدراية سيتحول إلى أورام سرطانية يمكن أن تكون خبيثة