تسببت الديون التى تكبدتها أول شركة هواتف برازيلية والرابعة فى قائمة الهواتف الذكية فى البرازيل والتى بلغت 19 مليار دولار أى حوالى 16.7 مليار يورو إلى إعلان إفلاسها.
وقالت صحيفة الاقتصاد البرازيلية اليومية إن المسئولين فى شركة “واو” البرازيلية فشلوا فى مفاوضاتهم مع الدائنين من أجل مساعدتهم فى إصلاح أحوال الشركة وكانت أسهم الشركة التى أنشئت منذ ثمانى سنوات قد انخفضت بنسبة 10%.