استقالت إحدى أعضاء حزب «العيش والحرية» وتدعى (ج.أ) اعتراضا على محاولة التعتيم على تحرش المحامي خالد علي جنسيا بإحدى السيدات عام 2015، إضافة إلى تخاذل الحزب عن اتخاذ موقف حاسم تجاه وقائع أخرى.
وجاء في بيان تداوله رواد موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» إن الحزب تخاذل أيضا في واقعة تحرش جنسي مماثلة من قبل عضو الحزب (أ.ف)، خلال 2014 بأحد فنادق الزمالك، وجمدت عضويته مؤخرا.