أكد الأزهر الشريف دعمه للقيادة المصرية في كل ما تتخذه من خطوات للحفاظ على أمن مصر القومي وحماية حدودها،
والتصدي لكافة التهديدات الخارجية، مشددا علي ضرورة الوعي بالمخاطر والتحديات التي تواجهها مصر في الوقت الراهن،
وضرورة الاصطفاف والتكاتف يدا واحدة من أجل الوطن وجعل مصلحة الوطن فوق أي مصلحة أو حسابات ضيقة.
وأشاد الأزهر بحرص مصر المستمر على الحلول السلمية كعقيدة راسخة للقوات المسلحة المصرية، سائلا المولى -عز وجل- أن يحفظ مصر وليبيا والأمة العربية من كل مكروه وسوء.