قال السفير الروسي لدى الولايات المتحدة، إن واشنطن لا تملك سببا أخلاقيا لضرب النظام السوري خاصة أنها تمتلك أكبر مخزون من الأسلحة الكيماوية
وأضاف: الضربات في سوريا «إهانة للرئيس الروسي»، وستكون لها عواقب، مؤكدا أن الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا تتحمل مسئولية عواقب الضربات.