يستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة اليوم ، السبت ، مبعوثة نيجيرية، ورئيس مقدونيا و (14) رئيس دولة وحكومة سابقين يشاركون فى مؤتمر الأمن الديمقراطى.
وينطلق اليوم السبت، فعاليات مؤتمر الأمن الديمقراطى فى عصر التطرف والارهاب بأحد فنادق القاهرة على مدى ثلاثة أيام بمشاركة مجموعة من رؤساء الدول السابقين والحاليين وكبار الشخصيات السياسية الدولية وعدد من الوزراء.
تضم قائمة المشاركين في المؤتمر ( الرئيس المقدوني جورجي ايفانوف / أمين عام جامعة الدول العربية الأسبق عمرو موسى / الدكتور مصطفى الفقي / السفيرة مشيرة خطاب / رئيسة لاتفيا السابقة فيرا فايك / الرئيس اللبناني الأسبق أمين الجميل / رئيسو الإكوادور السابقة روزاليا أرتيجا سيرانو / الرئيس البوليفي الأسبق خورخي كيروجا / رئيس وزراء الأردن الأسبق طاهر المصري / الرئيس الألباني الأسبق رجب ميداني / الرئيس الأوكراني السابق فيكتور يوشينكو ) .
ويفتتح مدير مكتب الإسكندرية الدكتور اسماعيل سراج الدين المؤتمر ، كما يناقش المؤتمر قضية الإرهاب وما يمثله من تحد كبير يواجه مختلف دول العالم حيث تطالب الشعوب الحكومات بالحيلولة دون حدوث الفعل الإرهابي وإجهاض المحاولات الإرهابية في المهد قبل أن تتحول إلى جرائم ومآس في حياة الشعوب وكيفية تحقيق ذلك مع المحافظة على قضايا الحرية ، وتحقيق التوازن بين مقتضيات الأمن من جانب والحريات التي يكفلها الدستور والقانون للمواطنين من جانب آخر .
كما ينظر المؤتمر إلى التجارب المختلفة التي تمخضت عن القرارات بهذا الشأن التي لجأت إليها الحكومات كل على حدة .
وينطلق اليوم السبت، فعاليات مؤتمر الأمن الديمقراطى فى عصر التطرف والارهاب بأحد فنادق القاهرة على مدى ثلاثة أيام بمشاركة مجموعة من رؤساء الدول السابقين والحاليين وكبار الشخصيات السياسية الدولية وعدد من الوزراء.
تضم قائمة المشاركين في المؤتمر ( الرئيس المقدوني جورجي ايفانوف / أمين عام جامعة الدول العربية الأسبق عمرو موسى / الدكتور مصطفى الفقي / السفيرة مشيرة خطاب / رئيسة لاتفيا السابقة فيرا فايك / الرئيس اللبناني الأسبق أمين الجميل / رئيسو الإكوادور السابقة روزاليا أرتيجا سيرانو / الرئيس البوليفي الأسبق خورخي كيروجا / رئيس وزراء الأردن الأسبق طاهر المصري / الرئيس الألباني الأسبق رجب ميداني / الرئيس الأوكراني السابق فيكتور يوشينكو ) .
ويفتتح مدير مكتب الإسكندرية الدكتور اسماعيل سراج الدين المؤتمر ، كما يناقش المؤتمر قضية الإرهاب وما يمثله من تحد كبير يواجه مختلف دول العالم حيث تطالب الشعوب الحكومات بالحيلولة دون حدوث الفعل الإرهابي وإجهاض المحاولات الإرهابية في المهد قبل أن تتحول إلى جرائم ومآس في حياة الشعوب وكيفية تحقيق ذلك مع المحافظة على قضايا الحرية ، وتحقيق التوازن بين مقتضيات الأمن من جانب والحريات التي يكفلها الدستور والقانون للمواطنين من جانب آخر .
كما ينظر المؤتمر إلى التجارب المختلفة التي تمخضت عن القرارات بهذا الشأن التي لجأت إليها الحكومات كل على حدة .