ذكر موقع المصدر الإسرائيلى الصادر باللغة العربية ان التضارب بين الحاجة إلى التجنّد لخدمة الجيش الإسرائيلي وبين عالم الأزياء تصدر العناوين في وسائل الإعلام الإسرائيلية كثيرا. وكانت الحادثة الأكثر شهرة هي تهرب عارضة الأزياء الاسرائيلية الشهيرة بار رفائيلي من الخدمة ،
تطرق المسؤولون في الجيش أنه بدلا من محاربة عارضات الأزياء اللواتي يرغبن في تطوير سيرة مهنية دولية، يستطيعون تحديدًا استخدام مواهبهن وفي المقابل منحهن تسهيلات في شروط الخدمة.
وصرح الموقع أن الوحدة التى تضم عارضات الأزياء أصبحت تسمى بوحدة (الوجه الجميل) في الجيش الإسرائيلي. والتى تضم عارضات الأزياء ومن ضمن عارضات الأزياء التى خدمن فيها كلا من أستي غينسبورغ، وشلوميت مالكا.
الجدير بالذكر ان الجيش الإسرائيلي يتيح للجنديات عارضات الأزياء، 45 يوم عطلة في السنة لممارسة مهنة عرض الأزياء مقابل خدمة كاملة وتمثيل لائق أكثر للقوات المختلفة في الجيش الإسرائيلي.