قال رجل يسكن فى لندن لوسائل الإعلام إن الطفل الذى ظهر فى أحدث تسجيلات الفيديو لتنظيم داعش حفيده، وفى تصريحات للصحفيين يوم الاثنين4 يناير قال صنداى دير للصحفيين إن تنظيم داعش يستخدم الصبى الصغير للدعاية وقال إنه متأكد أن الطفل ابن ابنته جريس، وفى الفيديو يظهر الطفل مرتديا زيا عسكريا بعدما ظهر متشدد آخر مُقَنَع وتحدث الاثنان بلكنة بريطانية ووصف رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون تسجيل الفيديو بأنه دعاية “يائسة.
” وعرض الفيديو عملية قتل خمسة رجال قال التنظيم إنهم جواسيس لبريطانيا. ولم يتسن التحقق على نحو مستقل من مصداقية التسجيل، وغادرت جريس دير بريطانيا للانضمام للدولة الإسلامية والتزوج من أحد أعضاء التنظيم.
وقال دير إنه ينبغى على ابنته العودة لبريطانيا و”الاتجاه للموسيقى”، أضاف دير “لقد جلبت العار لأُسرتى ولى شخصيا.”