” تزوجت بعد قصة حب، وعشت برفقته 8 سنوات إلي أن اكتشفت خيانته لي، وبعدها طلبت الانفصال، وحررنا أتفاق موثق بإلزامه الإنفاق علي طفلته، ولكنه تخلف ورفض منحه المصروفات اللازمة، وحاول إجباري علي التنازل عن حضانته، ورفض أن يعيش في المستوي الذى تعود عليه مثل أقاربه”.
تلك كانت ملخص الدعوة التي أقامتها سيدة أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، لإلزام مطلقها بدفع متجمد 500 ألف جنيه، نفقات متعددة لطفلتها، عن 24 شهر، من مسكن ونفقات علاجية وملابس، وأداء مبلغ 5000 آلاف جنيه كأجر حضانة، لتؤكد للمحكمة أنه ميسور الحال ويعمل مدير لأحدي البنوك بالإمارات .
وكما أضافت: “ساومني علي الرجوع إليه فوافقت، بعد أن فشلت فى توفير نفقات ابنتي، وبدأت بالخضوع لزوجي وتحكامته، لتعيش طفلتي فى استقرار، وبعد 5 شهور صارحنى بعدم رغبته بالعيش معي، بسبب شعور زوجته الجديدة بالضيق وطلقني غيابي، ووعدنى بإرسال المصروفات بشكل منتظم، ولكنه تخلف كالعادة عن وعده”.
وتابعت:”منذ ما يزيد عن العامين وأنا فى صراع أمام المحاكم، بعد أن تنصل من رعاية طفلتي والإنفاق عليها، وواصل تهديدي، ووجه لي الكثير من الإهانات، رغم أنه ميسور الحال .