شارك هاشتاج المطرب تميم يونس، قائمة الأكثر تداولاً على موقع تويتر، بعد طرح أغنية سامونيلا والتى تعتبر أحد أنواع العدوى البكترية، حيث أثارت ردود الأفعال على السوشيال ميديا خلال ساعات قليلة من طرحها، بينما وجهت إليه بعض الانتقادات، حيث يرى البعض أنها ضد المرأة، بينما ظهر بفم ملوث بلون أحمر كالدماء بينما يظهر أيضًا فى آخر الكليب على باقى أفراد الفريق، بينما أشاد آخرون بها.
ورد تميم يونس، على انتقادات الأغنية التى ترى أنها ضد المرأة، من خلال فيديو على فيس بوك قائلاً: “أنا طبعا الفيديو ده ما كنش عاوز اعمله بس اضطررت أعمله.. معظم الناس شايفه إن الأغنية حلوة الحمد الله ده حاجة عجبانى جدا.. وأكيد فى ناس شايفة إنها مش حلوة وده ذوقهم ما أقدرش أقول حاجة غير كده.. بس تصحيح أن العدد طلع قليل اللى شايف إن الأغنية ضد المرأة”.
وأضاف: “بالعكس الأغنية ده المقصود بيها أنى أتريق على الشاب الشاب اللى بيقى رومانسى أوى كون البنت تقوله لا يتجنن ويبقى باين جدًا أنه مجنون ويبتدى أنه يشتم فى البنت ويقول عليها كلام مش حقيقى أو يعاملها وحش وأنها فيها نقص.. ما كنش ينفع أكتب الكلام فى سكريبت الأغنية لأن ده هيفضح فكرة الأغنية ويبوظ المفاجأة اللى فيها.. أنا بهزر وبحب الهزار.. وكل سنة وأنتم طيبين”.
شارك العديد من رواد تويتر بكوميكات وتعليقات كوميدية حول الأغنية، حيث قال أحمد طاهر: “أى واحدة هتقولى لا الفترة الجاية هجبلها تميم يونس يفوقها”، وكتب حازم: “كل حاجة فى فيديو تميم يونس حلوة، بس أحلى حاجة أن تميم قصير زينا وبيثبت أننا ألطف ناس على الكوكب”، وترى نود: “الأغنية لطيفة وكل حاجة بس تو ماتش زيطة وخناقات مالهاش لزمة”.
يذكر أن أخر أغنية “إنتى أى كلام”، تم طرحها على مواقع التواصل الاجتماعى يوم 9 أغسطس الماضى، وهى من كلمات تميم يونس وإبراهيم إسلام ومحمد حمادى وندى عادل وعمرو حديد ومحمد فؤاد ومحمود حمدى ولبنى أنور وباسم جاد، وتوزيع موسيقى وائل علاء وإخراج تميم يونس.