أعلنت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين في مالي والمرتبطة بتنظيم القاعدة في بيان لها مسؤوليتها عن هجوم وقع يوم الأحد في شمال البلاد وأودى بحياة عشرة أفراد من جنود تشاد العاملين ضمن قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.
وقالت الجماعة إن الهجوم جاء ردا على استئناف الرئيس التشادي إدريس ديبي العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل.