كشفت دراسة أجراها فريق من الباحثين الكنديين في جامعة “ويسترن” الكندية، أن مخ الإنسان يرى تجاعيد وجه المتحدث على كونها علامة من علامات الصدق والإخلاص مثلها مثل الابتسامة التي تمنح شعورا بالإيجابية.
وأكد الباحثون أن التجاعيد تدعم وتقوى التعبير عن الأحزان أو الأفراح، إلا أن جراحات التجميل قد تخفى هذه العلامات.