وقعت الدكتورة سحر نصر وزيرة التعاون الدولى صباح اليوم الأحد بروتوكول تعاون مع محسن محجوب، أمين صندوق مجلس أمناء مؤسسة مصر الخير، لدعم المناطق الأكثر احتياجا، بقيمة (5) ملايين جنيه، من المنحة المقدمة من بنك التنمية الأفريقى بقيمة مليون دولار.
وحضر التوقيع الدكتور على جمعة، رئيس مجلس أمناء مؤسسة مصر الخير، وليلى المقدم، الممثل المقيم لبنك التنمية الأفريقى في مصر.
وصرحت الدكتورة سحر نصر أن هذا البروتوكول يهدف إلى دعم المناطق الأكثر احتياجا في (11) محافظة، هم بنى سويف وقنا وأسيوط وسوهاج والأقصر وأسوان والمنيا وشمال وجنوب سيناء والبحر الأحمر والإسكندرية والبحيرة.
وأشار إلى أن الوزارة تعطي أولوية لمحافظات الصعيد في إطار العمل على تنفيذ قرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي، في المؤتمر الشهرى الثانى للشباب والذي عقد في شهر يناير الماضى بمحافظة أسوان.
وأوضحت الوزيرة، أن هذا البروتوكول يأتي في إطار استكمال الشراكة بين الحكومة وجمعيات المجتمع المدنى والقطاع الخاص، للعمل على تنفيذ أهداف التنمية المستدامة، وتوفير كافة المتطلبات للارتقاء بمستوى معيشة المواطنين خاصة في المناطق الأكثر احتياجا، والتي بدأتها وزارة التعاون الدولى في توقيع بروتوكول تعاون مع “مبادرة إعادة إعمار القرى الأكثر احتياجا بمصر” ممثلا في مجموعة حديد المصريين وجمعية الأورمان.
وأشارت الوزيرة إلى أن جزءًا من هذا البروتوكول استكمل العمل على مساعدة المتضررين من السيول بالمناطق المتضررة وتوفير الدعم اللازم لهم، موضحة أن الوزارة تبحث مع الشركاء في التنمية اتخاذ إجراءات وقائية من أجل الحد من الآثار السلبية للسيول قبل حدوثها في المستقبل، مثل دعم إقامة منازل آمنة للمتضررين بدل السكن في العشوائيات.
وذكرت الوزيرة، أن بنك التنمية الأفريقي، خصص “منحة الإغاثة العاجلة لدعم ضحايا السيول في مصر”، والتي تهدف إلى تخفيف المعاناة الإنسانية الناجمة عن الخسائر في الأرواح والأصول والممتلكات بسبب السيول غير المسبوقة في المناطق المتضررة.
وأوضحت أن المنحة تتكون من جزئين، الأول عبارة عن مساعدات عينية لضحايا السيول على المتضررين، أما الثاني فهو توفير مضخات الطوارئ وتطهير وتعقيم شبكات الصرف الصحي من خلال استخدام المركبات والمعدات المتخصصة لضخ المياه، وتعقيم نظام الصرف الصحي، لتصفية الممرات المائية والسماح بتصريف الأمطار بسلاسة.
وطالبت الوزيرة، القطاع الخاص وجمعيات المجتمع المدني في زيادة الدعم للمرأة بمناسبة إعلان السيسي، 2017 عاما للمرأة.
وأوضحت الوزيرة، أنها تعمل بشكل عملي من أجل تحقيق التنمية المستدامة في كافة محافظات مصر، بناء على الإحصائيات الصادرة من الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء حول المحافظات الأكثر احتياجا، والتواصل مع المواطنين وأعضاء مجلس النواب عبر الزيارات التي تقوم بها، للتعرف على التحديات والاحتياجات في كل محافظة، إضافة إلى مبادرة شارك مصر تتقدم للتواصل مع المواطنين والمجتمع المدني.
وأشارت إلى أن البداية كانت في سيناء ثم تم التوجه إلى الصعيد ومطروح لكونهم من المناطق الأكثر احتياجا.
وتقدم الدكتور على جمعة رئيس مجلس أمناء مؤسسة مصر الخير، بالشكر والتقدير للوزيرة، على دعمها لجمعيات المجتمع المدني، من أجل تحسين مستوى معيشة المواطنين والمشاركة في تنمية الإنسان، موضحا أنهم يعتزمون القضاء على البطالة بتوفير فرص عمل للشباب.
وأشار إلى أن مؤسسة مصر الخير لديها (170) مشروعا على مختلف المحاور ويتم البدء بالأكثر احتياجا وفق قاعدة بيانات يتم تجديدها بشكل مستمر.
وأوضح محسن محجوب، أمين مجلس أمناء مؤسسة مصر الخير، أن المؤسسة تهدف لتنمية الإنسان بشكل متكامل خاصة في المحافظات الحدودية والأكثر احتياجا، مقدمة شكره للوزيرة على نشاطها وزيارتها لكثير من المحافظات الأكثر احتياجا.
وحضر التوقيع الدكتور على جمعة، رئيس مجلس أمناء مؤسسة مصر الخير، وليلى المقدم، الممثل المقيم لبنك التنمية الأفريقى في مصر.
وصرحت الدكتورة سحر نصر أن هذا البروتوكول يهدف إلى دعم المناطق الأكثر احتياجا في (11) محافظة، هم بنى سويف وقنا وأسيوط وسوهاج والأقصر وأسوان والمنيا وشمال وجنوب سيناء والبحر الأحمر والإسكندرية والبحيرة.
وأشار إلى أن الوزارة تعطي أولوية لمحافظات الصعيد في إطار العمل على تنفيذ قرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي، في المؤتمر الشهرى الثانى للشباب والذي عقد في شهر يناير الماضى بمحافظة أسوان.
وأوضحت الوزيرة، أن هذا البروتوكول يأتي في إطار استكمال الشراكة بين الحكومة وجمعيات المجتمع المدنى والقطاع الخاص، للعمل على تنفيذ أهداف التنمية المستدامة، وتوفير كافة المتطلبات للارتقاء بمستوى معيشة المواطنين خاصة في المناطق الأكثر احتياجا، والتي بدأتها وزارة التعاون الدولى في توقيع بروتوكول تعاون مع “مبادرة إعادة إعمار القرى الأكثر احتياجا بمصر” ممثلا في مجموعة حديد المصريين وجمعية الأورمان.
وأشارت الوزيرة إلى أن جزءًا من هذا البروتوكول استكمل العمل على مساعدة المتضررين من السيول بالمناطق المتضررة وتوفير الدعم اللازم لهم، موضحة أن الوزارة تبحث مع الشركاء في التنمية اتخاذ إجراءات وقائية من أجل الحد من الآثار السلبية للسيول قبل حدوثها في المستقبل، مثل دعم إقامة منازل آمنة للمتضررين بدل السكن في العشوائيات.
وذكرت الوزيرة، أن بنك التنمية الأفريقي، خصص “منحة الإغاثة العاجلة لدعم ضحايا السيول في مصر”، والتي تهدف إلى تخفيف المعاناة الإنسانية الناجمة عن الخسائر في الأرواح والأصول والممتلكات بسبب السيول غير المسبوقة في المناطق المتضررة.
وأوضحت أن المنحة تتكون من جزئين، الأول عبارة عن مساعدات عينية لضحايا السيول على المتضررين، أما الثاني فهو توفير مضخات الطوارئ وتطهير وتعقيم شبكات الصرف الصحي من خلال استخدام المركبات والمعدات المتخصصة لضخ المياه، وتعقيم نظام الصرف الصحي، لتصفية الممرات المائية والسماح بتصريف الأمطار بسلاسة.
وطالبت الوزيرة، القطاع الخاص وجمعيات المجتمع المدني في زيادة الدعم للمرأة بمناسبة إعلان السيسي، 2017 عاما للمرأة.
وأوضحت الوزيرة، أنها تعمل بشكل عملي من أجل تحقيق التنمية المستدامة في كافة محافظات مصر، بناء على الإحصائيات الصادرة من الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء حول المحافظات الأكثر احتياجا، والتواصل مع المواطنين وأعضاء مجلس النواب عبر الزيارات التي تقوم بها، للتعرف على التحديات والاحتياجات في كل محافظة، إضافة إلى مبادرة شارك مصر تتقدم للتواصل مع المواطنين والمجتمع المدني.
وأشارت إلى أن البداية كانت في سيناء ثم تم التوجه إلى الصعيد ومطروح لكونهم من المناطق الأكثر احتياجا.
وتقدم الدكتور على جمعة رئيس مجلس أمناء مؤسسة مصر الخير، بالشكر والتقدير للوزيرة، على دعمها لجمعيات المجتمع المدني، من أجل تحسين مستوى معيشة المواطنين والمشاركة في تنمية الإنسان، موضحا أنهم يعتزمون القضاء على البطالة بتوفير فرص عمل للشباب.
وأشار إلى أن مؤسسة مصر الخير لديها (170) مشروعا على مختلف المحاور ويتم البدء بالأكثر احتياجا وفق قاعدة بيانات يتم تجديدها بشكل مستمر.
وأوضح محسن محجوب، أمين مجلس أمناء مؤسسة مصر الخير، أن المؤسسة تهدف لتنمية الإنسان بشكل متكامل خاصة في المحافظات الحدودية والأكثر احتياجا، مقدمة شكره للوزيرة على نشاطها وزيارتها لكثير من المحافظات الأكثر احتياجا.
