حصل العلماء فى بريطانيا على الضوء الأخضر لإدخال تعديلات على الأجنة البشرية وذلك بهدف الدراسة.
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية “بى بى سى” إن هذه هى المرة الأولى التى تدرس فيها الدولة تقنية تعديل الحمض النووى فى الأجنة وتوافق عليه.
وسيجرى البحث فى معهد فرانسيس كريك فى لندن ويهدف إلى تقديم فهم أفضل للحظات الأولى من الحياة البشرية.
وسيتعرض أى من العلماء للمساءلة القانونية إذا ما قام بزراعة الأجنة المعدلة فى رحم أى امرأة. وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية أن هذا المجال من العلم يفتح الطريق للمزيد من القلق بسبب المخاوف من تعديل الأجنة وراثيًا حسب الطلب.