أوصى بحث أعده القيادى الإخوانى أمير بسام، باستمرار أعمال العنف والإرهاب ضد رجال الأمن مع اتخاذ مجموعة من الضوابط والمحاذير.
وشمل البحث 7 توصيات تضمن تكوين قاعدة معلومات بكل أفراد الحركة الإسلامية ممن تدربوا على السلاح، ومعرفة كل من شارك فى الجهاد الأفغانى أو غيره مشاركة قتالية، حيث وصفتهم الدراسة بأنهم “نواة جيدة”.
بالإضافة إلى تشجيع المبادرات الفردية لتعليم فنون استخدام السلاح، وتحفيز التحاق الشباب بأماكن أعمال العنف مثل سوريا واليمن وليبيا، أو الالتحاق بحركة حماس.
ودعت توصيات البحث المنشور على الموقع الالكترونى لتجمع نواب الإخوان، إلى دفع الشباب للتدريب البدنى “فرديًا”، ووضع خطة للانتشار، وتدريب الأفراد على أعمال رصد وجمع وتحليل المعلومات والأنشطة المخابراتية.
