وكالة ( شينخوا ) الصينية : عباس : حل حماس لجنتها الإدارية يقابل بمطالبنا
ذكرت الوكالة أن الرئيس الفلسطيني ” محمود عباس ” أشار ان حل حركة حماس لجنتها الادارية في قطاع غزة كان مطلبا للقيادة الفلسطينية. مشيرة أن في الأسبوع الماضي، أعلنت حماس أنها حلت اللجنة الإدارية التي تقوم على إدارة الشؤون اليومية في قطاع غزة، بعد الوساطة المصرية. حيث طالبت حماس حكومة رئيس الوزراء ” رامي حمد الله ” بالتوجه الى غزة والاضطلاع بمهامها، مضيفا انها ستقبل اجراء الانتخابات العامة.
أضافت الوكالة أن تصريح حماس صدر من القاهرة، حيث عقد وفد رفيع المستوى برئاسة رئيسها ” إسماعيل هنية ” محادثات لمدة 11 يوما مع قادة المخابرات المصرية لإنهاء الصدع الداخلي الفلسطيني وتحقيق المصالحة.
موقع ( وورلد اسرائيل نيوز ) الإسرائيلي : الرئيس المصري للفلسطينيين : تعايشوا مع الإسرائيليين
ذكر الموقع أن الرئيس “عبد الفتاح السيسي” أشعل الحماس بين الإسرائيليين والفلسطينيين من اجل السلام ، داعياً كلا الجانبين استغلال تلك الفرصة النادرة لتحقيق السلام الشامل.
أضاف الموقع أن الرئيس خرج عن كلمته المحضرة للإلقاء أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة متحدثاً باللكنة العربية المصرية مخاطباً الإسرائيليين والفلسطينيين قائلاً ” استغلوا هذه الفرصة التي ربما لا تتكرر مجدداً”.
مشيرة أن الرئيس “السيسي” دعا الفلسطينيين لتوحد خلف هدف مشترك وقبول التعايش مع الإسرائيليين في أمن وسلام. كما طمئن الإسرائيليين بالتطرق للسلام الطويل الذي استمر لمدة 40 لدولته مع إسرائيل قائلاً : ” تلك الخطوة الرائعة يمكن تكرارها مع الفلسطينيين”. كما دعا الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” باستغلال هذه الفرصة التي “يمكن لها أن تكتب صفحة جديدة في تاريخ البشرية ، من خلال نشر السلام في هذه المنطقة من العالم”.
موقع قناة ( برس تي في ) الإيرانية : محكمة مصر تسجن 14 شخصا في قضية التدافع في عام 2015
ذكر الموقع أن محكمة مصرية حكمت بسجن على 14 شخص ، من بينهم حكمين بالمؤبد ، متهمين بالقتل والبلطجة والتخريب خلال مباراة لكرة القدم ، موضحاً أن المتهمين لا تزال لديهم فرصة الطعن على الحكم. مشيراً أن القضاء المصري يتعامل بشكل صارم مع المشجعين في مصر، المعروفين باسم “ألتراس”، بسبب دخولهم في كثير من الأحيان في اشتباكات مع الشرطة خلال الاضطرابات السياسية التي أدت إلى تغيير حكومتين على مدى السنوات الست الماضية. وقد ربطت السلطات العديد من هؤلاء المشجعين بالمجموعات السياسية، بما في ذلك جماعة الاخوان المسلمين المحظورة، التي عانى الآلاف من أعضائها من السجن أو الملاحقات القضائية على خلفية تهم بالإرهاب.
موقع ( البنك الأوربي للأنشاء والتعمير ) : البنك الأوروبي يدعم تجديد السكك الحديدة في مصر
ذكر الموقع أن ملايين من الركاب المصريين في كافة أنحائها سيتفيدون من 290 مليون يورو تمويل من قبل البنك الأوروبي للأنشاء والتعمير لدعم سكك الحديد بمصر من خلال توسعة أسطول القطارات و رفع كفاءة الخدمات.
أضاف الموقع أن البنك سيمول طلب شراء 100 جرار ديزل جديد بموجب عقد توريد وصيانة، يتم التعاقد معه عن طريق القطاع الخاص وفقا لسياسة المشتريات للبنك الأوروبي للإنشاء والتعمير.
موضحاً أن البنك سيقدم أيضاً دعما للمساعدة التقنية لهيئة السكك الحديد المصرية من أجل وضع وتنفيذ برنامج شامل لإصلاح قطاع الشحن. ويشمل ذلك فصل عمليات الشحن عن نقل الركاب .
موقع صحيفة ( الاندبندنت ) البريطانية : لهذه الأسباب يجب على الغرب دعم استقلال الأكراد
ذكر الموقع أنه نادرا ما تبقى حركات الاستقلال خامدة لفترة طويلة، وكثيرا ما ينمو العنف، وأخبرنا القوميون أن للدول الحق في تقرير المصير.
أضاف الموقع أه ليس من المقترح تأييد حركات الاستقلال في كل منعطف، لكن كردستان حالة خاصة، ليس لأن الأكراد فقط أكبر أقلية عرقية في العالم وبدون دولة، ولكنهم “يستحقوها” عن جدارة، لقد كانت للقوات الكردية دور فعال في مكافحة داعش. كما أنه الاكراد منذ أكثر من 100 عام، موضحة أن الدولة الكردية لن تكون جيدة فقط للأكراد، ولكنها ستكون أيضا جيدة للغرب.
موضحاً أنه إذا ما اختار الأكراد الاستقلال في الاستفتاء المتوقع يوم 25 سبتمبر، ينبغي على بريطانيا الوفاء بعهدها القديم بدعم الدولة الكردية مقابل دعمها للندن خلال الحرب العالمية الأولى. كذلك هناك الكثير من الأسباب التي تدفع الغرب لتأييد الدولة الكردية، من بينها أن كردستان ستكون حليفا موثوقا في منطقة معادية، وتقلل اعتماد الغرب على روسيا للوفاء باحتياجات القارة العجوز من الطاقة، ولإثبات أن أوروبا جادة في دعم حقوق الإنسان والديمقراطية في مختلف أنحاء العالم.
أختتم الموقع بقوله ” لا يمكن القول بأن إسرائيل منارة للاستقرار في منطقة مضطربة، ولكن لا شك أنها واحة لحقوق الإنسان والديمقراطية في الشرق الأوسط، كردستان الديمقراطية المؤيدة للغرب ستكون مثلها، ورغم قرون الاضطهاد تتمتع المرأة بحقوق متساوية في كثير من المجالات مع الرجال، وهو أمر نادر في الشرق الأوسط “.
مجلة ( ناشونال إنترست ) الأمريكية : هل تمنع الصين حربا نووية بشبه الجزيرة الكورية؟
تناولت المجلة الأزمة بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، وسط التهديدات المتبادلة بين زعيمي البلدين، وتساءلت عن مدى قدرة الصين على منع اندلاع حرب نووية تلوح في أفق شبه الجزيرة الكورية. مشيرة أن ن تعامل إدارة الرئيس الأميركي “دونالد ترمب” مع الصين بشأن الأزمة بين واشنطن وبيونج يانج يبقى أفضل من التعامل الأميركي المباشر مع نظام الرئيس الكوري الشمالي ” كيم جونج أون “.
أضافت المجلة أن تغيير الوضع الراهن في كوريا الشمالية يحمل مخاطر كبيرة بالنسبة إلى الرئيس الصيني ” شي جين بينغ”، الذي بدروه يخشى تدفق اللاجئين الكوريين الشماليين المعدمين جراء سوء التغذية إلى بلاده، والذي يخشى أيضا من تقدم القوات الأميركية إلى الحدود الصينية. مشيرة أن الولايات المتحدة بحاجة إلى تزويد الصين بحوافز قوية من أجل أن تتشجع وتبادر إلى قطع الإمدادات عن حليفتها بيونج يانج.
موضحة أن العقوبات عادة لا تعمل بشكل جيد، وأنه إذا كان لها فعلها فإنه يكون بشكل بطيء ولا يتناسب مع الخطر الكوري الشمالي النووي الداهم. مشيرة أن الضربات الاستباقية على كوريا الشمالية ربما يتفق عليها الجميع، لكنها ستؤدي إلى تدمير كوريا الجنوبية في المقابل، وذلك كردة فعل انتقامية من جانب نظام كيم في الشمال، وأضاف أنه لا ينبغي شن الضربات الاستباقية إلا كملاذ أخير.
واختتمت المجلة بقولها “أن الخيار الأمثل يتمثل في قيام أميركا بمحاولة تحفيز الصين على التصرف بدلا من محاولة واشنطن إلحاق العار بكوريا الشمالية أو فرض عقوبات عليها”.