صحيفة (دايلي ميل) : مصر تحيل (22) فرد شرطة للمحاكمة
ذكرت الصحيفة أن مصر أحالت أكثر من (22) من أفراد شرطة تأمين سجن المستقبل في محافظة الاسماعيلية للمحاكمة بتهم متعلقة بالهروب من السجن، مضيفةً أن المحامي العام لنيابات القناة “عمرو سامي” حدد جلسة يوم (26) نوفمبر الجاري لمحاكمتهم في قضيه هروب عدد من السجناء من السجن .. كما أضافت الصحيفة أن أفراد الشرطة غالباً يتم تبرئتهم بعد إحالتهم للمحاكمة في مصر، حيث يتم تبرئة معظم أفراد الشرطة البالغ عددهم (100) فرد بعد اتهامهم بقتل المتظاهرين خلال ثورة (2011) .
وكالة (أسوشيتد برس) : حظر سفر ناشطة حقوقية بارزة في مصر
ذكرت الوكالة أنه وفقاً لمسئول أمني في مطار القاهرة فإن السلطات المصرية منعت الناشطة الحقوقية البارزة “عايدة سيف الدولة” – العضوة بمركز النديم لتأهيل ضحايا العنف – من السفر، مضيفةً أنها كانت على وشك السفر لتونس لحضور لقاء بين المنظمات الغير حكومية عندما أخبرها رجال الأمن انها لن تستطيع السفر لأن اسمها مدرج على قوائم الممنوعين من السفر، مضيفةً أنه وفقا للمسئول الأمني فإن السلطات القضائية حظرت سفر “سيف الدين” تنفيذًا لقرار قاضى التحقيق في قضية جارية تشمل الغالبية العظمى من جماعات حقوق الإنسان الأكثر نشاطا في مصر .
وكالة (بلومبرج) : تفاؤل المستثمرين في مصر
ذكرت الوكالة أن تفاؤل المستثمرين يتزايد تجاه المناخ الاقتصادي في مصر الذي يصل فيه سعر الفائدة إلى حوالي (15%)، فضلا عن القرض الذي حصلت عليه مؤخرا من صندوق النقد الدولي والذي تعتمد عليه القاهرة لإنقاذ اقتصادها المتدهور وتعزيز النمو الشامل، وربطت الوكالة تفاؤل المستثمرين بقيام بنك “سيتي جروب” الأمريكي ببيع أول سندات مركبة مرتبطة بالديون السيادية المصرية منذ (6) سنوات .
و أضافت الوكالة أنه في أعقاب عامين من الاضطرابات السياسية التي أطيح على أثرها برئيسين، نجحت مصر في بداية الشهر الحالي في الحصول على قرض صندوق النقد البالغ قيمته (12) مليار دولار، مضيفةً أنه منذ تحرير سعر صرف الجنيه انخفضت العملة بنسبة (50%) تقريبا في غضون أسبوع، لكن تلك الخطوة أزالت مخاطر تراجع سعر الجنيه، والتي تسببت في السابق في هروب المستثمرين الأجانب .
موقع (انترناشيونال بيزنس تايمز) : أزمة مصرية .. ارتفاع عجز الدواء في وقت تنهار فيه قيمة العملة في دولة غير مستقرة
ذكر الموقع أن مصر تواجه أزمة دواء في أعقاب انخفاض قيمة الجنيه، ولم يعد هناك العديد من الأدوية الضرورية في الصيدليات، مضيفاً أن إمدادات أدوية السرطان تشهد تضاؤلا ملحوظا بجانب الأنسولين وحقن التيتانوس وغيرها، مشيراً إلى أنه في (3) نوفمبر اتخذت مصر قرارا بتعويم العملة وخفضت قيمة الجنيه إلى حوالي النصف، مضيفاً أن قرار التعويم استهدف تأمين قرض صندوق النقد الدولي البالغ قيمته (12) مليار دولار والمساعدة على الاستثمار والنمو، الأمر الذي دفع الصيدليات إلى تخفيض أو وقف واردات الأدوية .
و نقل الموقع تصريحات مدير مصنع تابع لشركة (إيبيكو) “سيد إبراهيم” – إحدى أكبر مؤسسات صناعة الدواء في مصر – الذي أكد (لسنا جمعية خيرية، لدينا نفقات وتكاليف إنتاج، وإذا لم تحقق أي شركة أرباحا، فإنها ستعلق إنتاجها)، وأكد مسئول أخر بالشركة أن هناك نقص واضح في (1600) دواء، بينها (35) لا يوجد لها بديل .
و أضاف الموقع أن شركات الأدوية تعقد لقاءات مستمرة للوصول إلى حلول حيال عجز الدواء، ولكن وزارة الصحة المصرية ترجع الأزمة إلى قيام البعض بتخزين الأدوية واستبعدت أن يكون السبب نقص قيمة العملة .
موقع (فويس اوف اميركا) : مصر السيسي .. دعم الحكومة السورية هي أولويتنا
ذكر الموقع أن الرئيس المصري ” السيسي ” أعرب عن دعمه لجيش الرئيس السوري ” بشار الأسد ” في حربه ضد ما قام بتسميته المتطرفين وذلك لتحقيق الاستقرار في المنطقة ، وأضاف الموقع أن تلك التصريحات جاءت خلال مقابلة مع شبكة التلفزيون البرتغالي (RTP) ، والتي من الممكن أن تتسبب في خلق حالة من التوتر بين مصر ودول الخليج وخاصةً السعودية التي تدعم المتمردين في حربهم ضد الرئيس السوري ” الأسد ” ، وذكر الموقع أن الرئيس ” السيسي ” قام بالإطاحة بالرئيس ” مرسي ” وجماعة الإخوان في انقلاب عسكري عام 2013 ، مضيفاً أنه منذ ذلك الحين قام ” السيسي ” بشن حملة قمعية ضد الإسلاميين وقام بدعم النظام السوري وهو ما أدي إلى فتور في العلاقات المصرية السعودية .
صحيفة (الجارديان) : مصر تٌجري محاكمة جماعية ضد متشددي تنظيم داعش المشتبه بهم
ذكرت الصحيفة أن النائب العام المصري أمر بإحالة ما يقرب من (300) من متشددي تنظيم داعش المشتبه بهم للمحاكمة العسكرية في واحدة من أكبر المحاكمات الخاصة بالمتشددين خلال السنوات الأخيرة ، مضيفةً أنه من ضمن المتهمين خلية إرهابية خططت لاغتيال الرئيس ” السيسي ” وولي العهد السعودي ، وذكرت الصحيفة أن الـ (292) متهم يواجهون اتهامات خاصة بتشكيل (22) خلية إرهابية وشن (19) هجوم إرهابي ، مضيفةً أن المحاكمات الجماعية خلال السنوات الماضية شملت أيضاً أعضاء ومؤيدي جماعة الإخوان المسلمين وهو ما أثارت انتقادات دولية شديدة ، في حين أن فرض عقوبة الإعدام الجماعي على مئات المتهمين لقي إدانة شديدة من الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والنشطاء الدوليين كما وصفت وزارة الخارجية الأمريكية الأحكام الجماعية بأنها غير معقول ، مشيرةً إلى تصريحات جماعات حقوقية والتي أكدت أن التعذيب وسوء المعاملة منتشرة على نطاق واسع في السجون المصرية كما أن العديد من الأدلة تقوم على اعترافات كاذبة ويتم أيضاً احتجاز المتهمين في بعض الأحيان دون توجيه تهمة لهم لفترات طويلة بالإضافة إلى حرمانهم من الحصول على تمثيل قانوني .
مصر ترسم مساراً اقتصادياً جديداً
نشرت الصحيفة مقالاً لوزيرة التعاون الدولي ” سحر نصر ” أشادت خلاله بالإصلاحات الاقتصادية المصرية التي اشتملت على تخفيض دعم الطاقة وقانون الخدمة المدنية وتعويم الجنية المصري، وأثر هذه الخطوات على النمو الاقتصادي والتنمية، وفيما يلي أبرز النقاط التي تطرقت لها في المقال :
-
أن مصر أعلنت برنامج إصلاحات اقتصادية شامل مطلع هذا الشهر، والذي يشمل ضبط الأوضاع المالية العامة، وتوسيع القاعدة الضريبية، ودعم الطاقة، والخدمات المدنية، وإجراء العديد من الإصلاحات المؤسسية، وتعويم الجنيه، بدعم سياسي من أعلى المستويات الحكومية.
-
أن مصر تواجه تحديات اقتصادية كبيرة منذ ثورة يناير 2011 فاقمتها الإدارة الاقتصادية الكارثية وغير الكفؤة للإخوان المسلمين .
-
أن المهمة الأساسية للحكومة المصرية تحت قيادة الرئيس ” عبد الفتاح السيسي ” هي استعادة الاستقرار الاقتصادي، واستمرار التنمية المستدامة والشاملة لتلبية طموحات الشعب المصري ، مشيرة إلى أن نمو الاقتصاد المصري تضاعف بين عامي 2013 و2015 ليصل إلى (4.3%)، وأن العجز في الميزانية انخفض إلى نسبة (11.7%) من إجمالي الناتج المحلي مقابل نسبة (13%) عام 2013.
أن الحكومة تعمل على تحقيق التطلعات الاقتصادية للمواطنين دون تدخل كبير من الدولة، وأن النمو المدفوع من القطاع الخاص هو الطريق لإطلاق إمكانات الاقتصاد، بينما تتخذ الحكومة الإصلاحات القانونية والرقابية اللازمة لضمان تهيئة البيئة الاقتصادية.
-
أن الحكومة تستهدف رفع النمو ليصل إلى (6%)، وتخفيض عجز الميزانية إلى (10%)، والدين العام لأقل من (88%) من إجمالي الناتج المحلي بحلول عام 2018.
-
أنه يجري إعادة هيكلة شاملة للبيئة القانونية والرقابية للاستثمار، حيث يتوقع أن يوافق البرلمان المصري على تقليل فترة استخراج الرخص الصناعية إلى (30) يوماً مقابل (360) يوماً، بينما يتم تحضير مشروع قانون جديد خاص بإشهار الإفلاس.
-
أن هناك عمليات بيع جزئية لشركات وبنوك حكومية، وشركات المرافق العامة من خلال الاكتتاب العام لأول مرة، والتي كانت عادة ما تستثنى من عمليات البيع كشركات استراتيجية، كما يشارك القطاع الخاص في المشروعات الكبرى، خاصة في مجال البنية التحتية.
-
أنه لنجاح البرنامج الاقتصادي ، تهتم الحكومة المصرية كذلك بمحدودي الدخل، من خلال دفوعات مالية وميكنة بطاقات الدعم، بدلا من طرق الدعم غير الفعالة؛ وان الحكومة تعمل من خلال نظام الضمان الاجتماعي، بزيادة المعاشات وعدد المنتفعين بها ليصل إلى (1.7) مليون بحلول عام 2017، مقابل مليون فرد في الوقت الراهن، وتسعى الحكومة لتوفير الإسكان وتوسعة شبكة الغاز الطبيعي.
-
أن الحكومة المصرية لا تتهرب من حقيقة الاقتصاد الحالية، إذ وصل معدل الفقر إلى (27%)، والبطالة إلى (12.5%) والدين العام إلى (100%) من إجمالي الناتج المحلي، إضافة إلى زيادة الفوارق في معدلات المعيشة، وتحتاج مصر إلى الكثير من الاستثمارات في التنمية البشرية، نظراً لأن (33%) من إجمالي السكان يقع بين (15 – 29 ) عاما، لزيادة الإنتاجية وخلق الوظائف المناسبة.؛ وأن السلطات المصرية تعمل مع شركائها في التنمية لتطوير منظومة التعليم، مع التركيز على التعليم الأساسي، لعلم الحكومة بأن مستقبل مصر يكمن في شبابها.
-
أن البرنامج الحكومي الجديد يعد من البرامج الواعدة، إذ إن هذا البرنامج الإصلاحي سيزيد التنافسية والشفافية، ليزيد من معدلات الربحية في السوق المصرية العملاقة، إذ سيتم إنشاء (22) مجموعة تجارية في مصر بحلول 2020، كما أن الأراضي المتصلة بالبنية التحتية متاحة في المدن الكبيرة المصرية.
-
أن مصر تهدف لأن تكون مركزاً دولياً للطاقة بحلول عام 2020، بقدرات كبيرة في قطاعات النفط والغاز والبتروكيماويات، وتعرض مصر حزمات تحفيزية في المناطق المحرومة من التنمية، كما تقوم الحكومة بجهود كبيرة بهدف إضفاء الطابع الرسمي على الاقتصاد غير الرسمي والتسويق له.
-
أن الحكومة تعمل مع شركائها في التنمية والشركاء الدوليين، مدفوعة بأمل الشعب المصري في مستقبل أفضل، وأن مصر منفتحة على المزيد من المساهمات والشراكة والنقد من كل أصدقائها حول العالم، وأن الحكومة على وعي بالتحديات المستقبلية، إلا أنها مصممة على المضي قدما بالإصلاحات اللازمة، والنجاح فيها.
موقع (ميدل ايست مونيتور) : مصر وجماعة الإخوان يتوصلوا لاتفاق
ذكر الموقع أن مصر وجماعة الإخوان المسلمين توصلوا لاتفاق تسوية تحت رعاية المملكة العربية السعودية وذلك وفقاً لما كشفت عنه صحيفة الشروق المصرية ، ونقلت الصحيفة عن مصادر من جماعة الإخوان الذين يقيمون في المملكة العربية السعودية قولهم أنه كانت هناك جهود لبعض الوقت للوصول إلى “تسوية” للوضع الحالي بين الحكومة المصرية وجماعة الإخوان ، وأشارت المصادر إلى أنه في أعقاب تصريحات نائب المرشد العام للجماعة ” ابراهيم منير ” الذي دعا الحكماء لتطوير صيغة المصالحة بين الجماعة والدولة المصرية ، كان هناك اقتراح لتطوير “اتفاق التسوية ” بدلاً من اتفاق المصالحة بين الجانبين ، وبموجب الاتفاق المقترح سوف تقوم الجماعة بتجميد عملها السياسي لمدة (5) سنوات بما في ذلك التصويت أو العمل ضد النظام أو المطالبة بالاعتراف بها ، وفي المقابل تقوم السلطات المصرية بالسماح لقادة الجماعة الذين غادروا البلاد للعودة ، وأكدت المصادر أن السعودية وافقت على رعاية الاتفاق ، مضيفةً أن الحكومة المصرية قد اتصلت بالفعل بعضو سابق في الفريق الرئاسي للرئيس المخلوع ” مرسي ” الذي يعيش في مصر لمناقشة المبادرة .
زيادة التعذيب وانتهاكات الشرطة المصرية
ذكرت الوكالة أنه بينما أصبح التعذيب وسوء المعاملة من قبل الشرطة المصرية أكثر شيوعاً ، فإن واحدة من مخاوف المؤلفة المصرية ” بسمة عبد العزيز ” هو أن الناس يرون هذا التعذيب وسوء المعاملة الآن أمر طبيعي أو كجزء الاجراءات القاسية اللازمة للحفاظ على الاستقرار .
و أشارت الوكالة إلى أن ” عبد العزيز ” التي عالجت ضحايا التعذيب لمدة عشر سنوات، تؤكد أن عائلات الضحايا تتقبل أحياناً هذا التعذيب بلا مبالاة، وأن ردهم إذا ما تعرض أحد أفراد الأسرة للتعذيب ولكنه لم يقتل “الحمد لله على ما آلت إليه الأمور ” .
و أضافت الوكالة أن آثار الاستبداد على الناس والمجتمع كان محل اهتمام أبحاث ” عبد العزيز ” لفترة طويلة ، مشيرة إلى أن ” عبدالعزيز ” واحدة من جيل من النشطاء الذين عملوا على خلخلة الاستبداد والحد منه قبل انتفاضة 2011 الذين استأنفوا نشاطهم مجدداً بعد فشل آمالهم من أجل الديمقراطية.
و أضافت الوكالة أن أعمال ” عبدالعزيز ” ومن بينها رواية ( الطابور) اكتسبت أهمية أكبر في الوقت الذي يقول نشطاء حقوقيين أن انتهاكات الشرطة ارتفعت في الوقت التي تشن فيه حكومة الرئيس ” عبد الفتاح السيسي ” حملة على المعارضين الاسلاميين والمعارضين الآخرين، وتحارب تمرد المتشددين الاسلاميين.
و أشارت الوكالة إلى ما ادعته ” عبدالعزيز ” بأن الناس الآن في مصر تتجه فقط نحو الغضب من انتهاكات الشرطة التي تؤدي في بعض الحالات إلى الموت أو التشويه، وأن الانتهاكات أصبحت أسوأ مما كانت عليه في عهد الرئيس ” جمال عبد الناصر ” ، مدعية أن مؤيدي السيسي ووسائل الاعلام الموالية للحومة تحث على حملة قمع أكثر قسوة لمنع مصر من السقوط في حالة من الفوضى مثل دول أخرى بالشرق الأوسط .
و ذكرت الوكالة أن جماعات حقوقية تؤكد أن الانتهاكات من قبل قوات الأمن آخذه في الارتفاع. مشيرة إلى ما ادعاه مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف بأنه وثق (600) حالة تعذيب من قبل الشرطة في عام 2015 ، علاوة على مقتل (100) شخص في أقسام الشرطة، وأنه تتبع (349) حالة تعذيب و(12) حالة وفاة بسبب التعذيب، و(32) حالة وفاة في السجن من الإهمال الطبي و ومقتل (18) شخصاً على يد أفراد الشرطة في مشادات بالشوارع.
موقع ( إنترناشيونال بيزنس تايمز ) : سياسة الرجل القوي هي التي جمعت بين الرئيس ” السيسي ” ونظيره الأمريكي المنتخب ” ترامب “
ذكر الموقع أن من أوائل الرؤساء في العالم الذين هنئوا ” ترامب ” بفوزه بانتخابات الرئاسة الأمريكية الشهر الجاري هو الجنرال ” السيسي ” الذي أطاح بـ ” محمد مرسي ” في انقلاب منذ (3) أعوام وتولى حكم الدولة العربية الأكثر تعداداً للسكان ، مشيراً إلى تكهنات مراسلها بالقاهرة ” فريد فريد ” والتي يرى فيها أن شعبية ” ترامب ” بالنسبة لـ ” السيسي ” وبالنسبة للشارع المصري ترجع إلى التشابه بين نهجه السياسي مع نهج ” السيسي ” ، مشيراً إلى الصحفية المصرية ” نهال الشريف ” والتي تناولت كيف تغير الإعلام المصري بعد الثورة ، كما تحدثت عن التحديات التي تواجهها عند تناول قضايا المرأة والقضايا الاجتماعية في عهد الرئيس ” السيسي “.
مصر تخفف الحكم الصادر ضد فاطمة ” ناعوت ” في قضية اذدراء الأديان
ذكرت الوكالة أن محكمة استئناف مصرية خفضت الحكم الصادر ضد الشاعرة المتهم بازدراء الإسلام ” فاطمة ناعوت ” إلى (6) أشهر بالسجن مع وقف التنفيذ مشيرة إلى أن ” ناعوت ” استأنفت الحكم الصادر ضدها بالسجن (3) سنوات على خلفية منشور لها على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) انتقدت فيه ذبح الحيوانات في عيد الأضحى الذي يحتفل به المسلمون.