وكالة (أسوشيتد برس) : مصر تعتقل ابنه زعيم الزعيم الروحي لجماعة الإخوان
ذكرت الوكالة أن قوات الأمن المصرية قامت بحبس ابنة الزعيم الروحي لجماعة الإخوان “يوسف القرضاوي”، وزوجها (15) يوماً على ذمة التحقيقات، بتهمة الانضمام إلى جماعة الإخوان الإرهابية المحظورة .. كما أضافت الوكالة أن مصر قامت بتصنيف جماعة الإخوان كمنظمة إرهابية بعد الإطاحة بالرئيس الأسبق “مرسي” عام (2013)، مضيفةً أنه منذ ذلك الوقت، تم المئات من أعضاء جماعة الاخوان واعتقال الآلاف في حملة قمعية واسعة النطاق.
موقع (المونيتور) : مصر تزود الفلسطينيين بالوقود لإنقاذهم
ذكر الموقع أن وقود الديزل الذي قدمته مصر لقطاع غزة، يعد اتجاهاً لتخفيف أزمة الطاقة في غزة، وهناك أمل في استعادة العلاقات بين مصر وحكومة غزة التي تديرها حماس، مضيفاً أن السلطات المصرية فتحت بوابات معبر رفح البري لمدة أربعة أيام، لإدخال السولار لتشغيل محطة توليد الكهرباء في وسط القطاع، والمتوقفة عن العمل منذ أكثر من شهرين.
و أضاف الموقع أن قطاع غزة الذي يقطنه أكثر من مليوني فلسطيني يحتاج إلى كمية كهرباء تتراوح ما بين (450 – 500) ميجاواط يوميا، مضيفاً أن بعض خبراء الاقتصاد أكدوا أن إدخال السولار المصري إلى محطة توليد الكهرباء في قطاع غزة خطوة اقتصادية مهمة وداعمة للقطاع سياسياً وإنسانياً، فنظرا لانخفاض سعر شراء السولار المصري إلى النصف تقريبا مقابل السولار الاسرائيلي، فسيؤدي الأمر إلى ضخ كميات مضاعفة من مصر عن تلك التي كانت تأتي عبر المعابر الاسرائيلية.
موقع (المونيتور) : مصر تحذف الثورتين من الكتب الدراسية
ذكر الموقع أن إعلان وزارة التربية والتعليم في (17) من الشهر الجاري عن حذف ثورتي (25 يناير / 30 يونيو) من مناهج التاريخ المدرسية أثار جدلا واسعا بين مؤيدين ومعارضين، مشيراً إلى إعلان وزارة التربية والتعليم في يناير (2012) عن إدراج أحداث ثورة (25) يناير ضمن مناهج التاريخ، كما أعلنت في سبتمبر (2014) عن إدراج أحداث ثورة (30) يونيو ضمن مناهج التاريخ أيضا.
و أضاف الموقع أن إعلان الوزارة عن حذف الثورتين من مناهج التاريخ جاء عقب جدل واسع بين الطلاب وأولياء الأمور حول السؤال الأخير في امتحان مادة التاريخ لطلاب الثانوية العامة، وجاء نص السؤال (اكتب في الموضوع التالي: ماذا لو لم يُلقي السيسي خطاب 30 يونيو؟)، وهو ما اعتبره العديد من الطلاب وأولياء الأمور سؤالا سياسيا.
و أضاف الموقع أنه في مقابل إثارة سؤال مادة التاريخ جدلا بين الطلاب، أثار إعلان وزارة التربية والتعليم عن حذف الثورتين من مناهج التاريخ غضبا بين أعضاء مجلس النواب، حيث أعلنت عضوة لجنة التعليم والبحث العلمي بالمجلس “ماجدة نصر” في تصريحات صحفية أنها ستتقدم بطلب إحاطة ضد وزير التربية والتعليم أمام رئيس مجلس النواب لوقف ذلك القرار.
و نقل الموقع تصريحات بعض خبراء التعليم، حيث رفض الخبير في المركز القومي للبحوث التربوية “كمال مغيث” حذف الثورتين من المناهج، لأن التاريخ يهدف لتوعية الطلاب بالأحداث الوطنية ولا خلاف بين المؤيدين والرافضين للثورتين على تأثيرهما الهام على الوطن، لذلك من الطبيعي أن يتضمنهما منهج التاريخ، فيما اختلف معه في الرأي أستاذ المناهج التعليمية بكلية التربية بجماعة عين شمس “حسن شحاتة”، حيث أكد أنه من الخطأ تلقين الطلاب مناهج عن حياتهم المعاصرة وما يعيشونه من أحداث لأن ذلك فيه إلغاء لعقل الطالب وتجاهل لضرورة تنمية قدراته على الملاحظة والتفسير والنقد لما يعيشه.
وكالة (رويترز) : فيتش .. إلغاء سقف التحويلات يحسن السيولة الأجنبية لدى بنوك مصر
ذكرت الوكالة أن وكالة (فيتش) للتصنيف الائتماني أكدت أن إلغاء مصر القيود على تحويل العملة الصعبة سيساعد على استعادة الثقة في الاقتصاد وجذب الاستثمارات الأجنبية، مضيفةً أن الوكالة توقعت مزيداً من التدفقات من المستثمرين الأجانب بعد أن ألغى البنك المركزي المصري سقف المئة ألف دولار على التحويلات، كما أكدت أن إلغاء سقف تحويلات العملة الصعبة يزيد توافر النقد الأجنبي ويساعد البنوك على الإقراض بالعملة الصعبة ولاسيما للمستوردين.
وكالة (رويترز) : مسؤول .. التضخم في مصر سيزيد بين 3 : 4.5% بعد رفع أسعار الوقود
نقلت الوكالة تصريحات نائب وزير المالية المصري للسياسات المالية ” أحمد كوجك ” والذي أكد خلالها أن معدل التضخم في مصر والذي بلغ نحو (30%) في شهر مايو سيزيد بين ( 3 : 4.5% ) بعد رفع أسعار الوقود، وذكرت الوكالة أن مصر قامت نهاية الأسبوع الماضي برفع أسعار جميع المواد البترولية بنسب وصلت إلى أكثر من (50%) وذلك لتلبية متطلبات قرض صندوق النقد الدولي البالغ قيمة (12) مليار دولار، وأضافت الوكالة أن معدل التضخم في مصر وصل لأعلى مستوي له منذ ثلاث عقود بعد أن قام البنك المركزي بتعويم الجنية المصري في نوفمبر الماضي كجزء من برنامج صندوق النقد الدولي.
موقع (ياهو نيوز) : وزير الخارجية المصري يبحث أزمة قطر مع تيلرسون
ذكر الموقع أن وزارة الخارجية المصرية أكدت في بيان لها أن وزير الخارجية الأمريكي ” ريكس تيلرسون ” تحدث هاتفياً مع نظيره المصري ” سامح شكري ” أمس لبحث الأزمة القطرية، ولم يذكر البيان أي تفاصيل بشأن الاتصال، وذكر الموقع أن كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر قطعت العلاقات الدبلوماسية والتجارية مع قطر في يونيو، متهمة إياها بدعم الإرهاب والتدخل في شؤونها الداخلية والتقارب مع إيران وهو ما تنفيه الدوحة، مضيفاً أن وزراء خارجية الدول الأربع سيجتمعون في القاهرة غداً لبحث الأزمة، وقد هددت الدول الأربع بفرض مزيد من العقوبات على قطر إذا لم تستجب للمطالب الـ (13) التي قدمت لها قبل (10) أيام عبر الكويت التي تتوسط لحل الخلاف، وكان من المقرر انتهاء مهلة لقطر لتلبية المطالب يوم الأحد الماضي لكن الدول الأربع وافقت على طلب كويتي بتمديدها (48) ساعة.
صحيفة ( واشنطن بوست ) : كيف استغل جنرالات مصر المظاهرات بالشوارع لتنظيم انقلاب؟
نشرت الصحيفة تحليلاً للمحاضر المتخصص في سياسات الشرق الأوسط في كلية ( كينجز كولدج ) بلندن ” نيل كيتشلي ” ذكر خلاله أنه قبل (4) سنوات ظهر الجنرال ” السيسي ” – الذي أصبح الآن رئيساً – على شاشة التلفزيون المصري ليعلن تعطيل العمل بالدستور، وعزل أول رئيس منتخب ديموقراطياً ” محمد مرسي ” من الحكم ، مضيفة أنه قبل ذلك بأيام وفي (30) يونيو2013 طالبت تظاهرات حاشدة في الشوارع بانتخابات رئاسية ، وجاء قرار التدخل – حسبما صرح بذلك السيسي – بعد شهور من المحاولات الفاشلة لتحقيق المصالحة الوطنية والاستقرار في البلاد ، ووعد أن يظل الجيش المصري بعيداً عن السياسة في عهد ما بعد ” مرسي “.
و استعرض الكاتب بعضاً من الأفكار التي جاءت في كتابه بعنوان ( مصر وقت الثورة : النزاع السياسي والربيع العربي ) ، والذي ناقش فيه ” كيتشلي ” أحداث ثورة 2011 في مصر وتداعياتها، ويقول: ” شرحت في الكتاب كيف حرض جنرالات مصر والأجهزة الأمنية على احتجاجات 30 يونيو في محاولة للتراجع عن الشكل الجديد للسلطة المدنية، وشرعنة الاستحواذ العسكري على السلطة ، وهو أمر قد يبدو مجرد تنبؤات في البداية ” ، مشيراً إلى أننا غالباً ما نعتقد أن الحشد على مستوى الشارع هو مهمة التقدميين والثوار ، لكن كما تشير عدد من الدراسات التجريبية الجديدة، فإن اللاعبين المؤثرين في الدولة يمكنهم أيضاً تسهيل وتنظيم تظاهرة حاشدة تخدم مصلحتهم في النهاية.
كما ذكر الكاتب أن البداية تم تصويرها على أنها حركة شعبية أُطلق عليها ( تمرد ) ، وكانت حملة توقيعات قادت الدعوات لإسقاط ” مرسي ” في (30) يونيو ، مضيفاً أنه بعد ذلك فقط أصبح دور الجيش المصري ووزارة الداخلية في تحفيز ودعم الحركة واضحاً ، مشيراً إلى أن تسريبات صوتية كشفت أن قيادات حركة ( تمرد ) كانوا يعتمدون على حساب بنكي يديره جنرالات مصريون، ويمول باستمرار من قبل الإمارات ، وأوضحت مقابلات مع مسئولين بوزارة الداخلية وأعضاء من ( تمرد ) كيف حرضت الأجهزة الأمنية تظاهرات الشارع ضد حكومة ” مرسي “.
وأضاف الكاتب أن مثل هذه التسريبات جعلت حركة ( تمرد ) تفقد مصداقيتها بعد الانقلاب ، مشيراً إلى ما حدث في أكتوبر 2013 حينما هاجم عدد من النشطاء العلمانيين والثوار أحد مؤسسي الحركة – في إشارة إلى حسن شاهين – جسدياً ، ووصفوه بـ (قواد المخابرات ) ، موضحاً أن إلى الموجة الأقل توثيقاً هي موجة العنف ضد الإخوان المسلمين التي زعزعت رئاسة ” مرسي ” في الفترة التي سبقت استيلاء الجيش على السلطة ، موضحاً أن الهجمات ضد الإخوان المسلمين تركزت بشكل كبير في محافظات دلتا النيل – وهي المناطق التي عانى المحافظون المعينون من قبل مرسي في إرساء سياساتهم بعد انتخابه في يونيو 2012 ، مضيفاً أن حلقات العنف الشعبي تلك – أكثر من 40 هجوم في المجمل – تصاعدت حدتها في الأسبوع السابق لتظاهرات (30) يونيو، وتصادفت مع تصريحات علنية لضباط شرطة ومسئولين بوزارة الداخلية تفيد بأن قوات الأمن لن تتدخل لحماية المقرات.
وذكر الكاتب أن مثل هذا التقاعس والتراخي المتعمد من قبل قوات الأمن هو سلوك شائع لحملات زعزعة الاستقرار التي تهدف لتقويض الحكم الديمقراطي ، موضحاً أنه كان مسموحاً للمتظاهرين المعارضين لـ ” مرسي ” الاعتصام في وزارة الثقافة لمدة تقارب الشهر، بعد اعتراضهم على وزير الثقافة المعين من قبل ” مرسي ” ، مشيراً إلى أن فشل تدخل قوات الشرطة كان أمراً لا لبس فيه لدى المعتصمين حيث قالوا فيما بعد : ” كان الاعتصام في مصلحة الدولة لأنهم كانوا يريدون سقوط الإخوان “.
و أوضح الكاتب أنه حينما نزلت الحشود للشارع في (30) يونيو تنادي برحيل ” مرسي ” عن الحكم ، سارع عدد من الأشخاص البارزين على ارتباط بالجيش ووزارة الداخلية لإعلان أنه بين ( 13 : 30 ) مليون مصري احتشدوا في الميادين لمعارضة الرئيس الذي قسّم البلاد ، موضحاً أن الجنرال السابق بالجيش ” سامح سيف اليزل ” ظهر عبر قناة ( CNN ) في يوم الانقلاب ، مصراً على أن أعداد المتظاهرين تصل إلى (33) مليون ، مشيراً إلى أن ” اليزل ” هو ذاته الذي أصبح على رأس القائمة الانتخابية المؤيدة لـ ” السيسي ” والتي تضم عدداً من قيادات ( تمرد ) ، وتردد فيما بعد أنها قائمة أعدتها المخابرات المصرية.
و ذكر الكاتب أن أرقام المتظاهرين التي تشير إلى ما بين ( 25 : 50% ) من جملة السكان البالغين في مصر هي ببساطة غير قابلة للتصديق ، وللمقارنة، فإن أرقام إحصاء الحشود تشير إلى أن مسيرات يوم المرأة العالمي الأخير في الولايات المتحدة جذبت نحو (4) مليون مشارك من كل الولايات، وهي المسيرات التي يرجح أنها الأضخم – ليوم واحد – في تاريخ البلاد ، مع الأخذ في الاعتبار أن تعداد سكان الولايات المتحدة حوالي (4) أضعاف نظيره المصري ، مشيراً لتصريحات باحث رئيسي في ديناميات الحشد ” كلارك ماكفيل ” والتي قدّر خلالها أعداد المتظاهرين المشاركين في التظاهرة الرئيسية بميدان التحرير والمناطق المحيطة به بحوالي (200) ألف متظاهر فقط في يوم (30) يونيو 2013 ، كما أن أعداداً مماثلة احتشدت خارج القصر الرئاسي ، وذكر الكاتب أنه رصد في بحث له أكثر من (140) تظاهرة مضادة لـ ” مرسي ” يوم 30 يونيو، بحسب ما جاء في الإعلام المصري ، ويشير مجموع أعداد تلك التظاهرات إلى أن مجموع المشاركين في ذلك اليوم كان تقريباً يزيد على مليون متظاهر في كل أنحاء البلاد ، وقد تشير هذه الأعداد إلى تظاهرة حاشدة بالفعل، لكنها تظل جزءً صغيراً من عدد الأصوات التي حصل عليها ” مرسي ” في الانتخابات.
و أوضح الكاتب أن إحصاءات الحدث تتيح لنا دراسة الأماكن التي شهدت الحشد الأكبر، من خلال النظر إلى المشاركة الاحتجاجية على أنها نسبة السكان في مختلف المحافظات في الفترة بين ( 30 يونيو : 3 يوليو 2013 ) ،مشيراً إلى أن القاهرة شهدت أكبر تظاهرة هي استثناء بالتأكيد ، مضيفاً أن المثير للانتباه هو أن الحشد كان أكبر بكثير في المحافظات التي أدلت بأصوات أكبر لصالح منافسي ” مرسي ” في الجولة الأولى من انتخابات 2012، وذلك يعتبر مهماً إحصائياً ، فيما كانت أعداد المتظاهرين أقل في المناطق التي أدلى الناس فيها بأصواتهم لصالح ” مرسي ” منذ البداية، وذلك يقدم دليلاً بسيطاً يدحض الادعاء القائل بأن قاعدة الإخوان الانتخابية انقلبت ضده فيما بعد.
و اختتم الكاتب بالقول : أن توظيف الجيش المصري للحشود الكبيرة في (30) يونيو لا ينتقص بالطبع من المعارضة الشعبية المعتبرة آنذاك ضد رئاسة ” مرسي ” التي كانت تضعف كفاءتها باستمرار ، مشيراً إلى أنه أشار في مقال سابق إلى أن تقدير دور جنرالات الجيش والأجهزة الأمنية في خلق أسباب عزل ” مرسي ” يدفعنا إلى تساؤلات حول سرعة الأحداث السياسية وانتشارها في فترة ( يونيو- يوليو ) 2013 حيث نهوض أغلبية المصريين بعفوية ودون مساعدات مالية، للعودة في أحضان الحكم العسكري الكامل.
موقع ( ميدل إيست مونيتور ) : مصر تنفي تقارير عن حالات الاختفاء القسري المزعومة
نقل الموقع تصريحات مساعد وزير الداخلية لقطاع حقوق الإنسان اللواء ” محمد يوسف ” والتي أكد خلالها أنه لا توجد في مصر أي حالة اختفاء قسري ، مطالباً من يروجون هذه الادعاءات بإثبات صحتها ، مشيراً إلى أن تنظيم الإخوان شن حملة تمويلية ضخمة عالمياً بالتعاون مع عدد من منظمات المجتمع المدني سواء الدولية أو المحلية للترويج بوجود حالات اختفاء قسري في مصر من أجل تشكيل ضغط على الحكومة ، وأوضح الموقع أن الحكومة المصرية قد نفت مراراً وتكراراً أنها تستخدم حالات الاختفاء القسري والتعذيب للمصريين ، مستشهداً بتصريحات صادرة عن منظمة ( العفو الدولية ) أكدت خلالها مقتل أكثر من (1000) شخص واعتقال (40) ألف آخرين منذ أن قاد ” السيسي ” الجيش في الإطاحة بـ ” مرسي “.
موقع (ميدل ايست مونيتور) : قطر ترد على المطالب العربية
نقل الموقع تقرير تم نشره بوكالة الاناضول التركية والذي جاء خلاله أن وزير الخارجية القطري الشيخ ” محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ” قام بتسليم رد بلاده رسمياً على قائمة المطالب التي قدمتها (4) دول عربية تفرض حصاراً على الدوحة، حيث اجتمع ” آل ثاني ” مع الأمير الكويتي الشيخ ” صباح الأحمد الجابر الصباح ” في الكويت وسلم الرد القطري له، ووفقاً لمصادر دبلوماسية كويتية فإن الأمير تلقى رد قطر على مطالب الدول العربية الاربع خلال الاجتماع، وذكر الموقع أن السعودية ومصر والامارات والبحرين كانت قد قطعت العلاقات الدبلوماسية مع قطر الشهر الماضي متهمة إياها بالتدخل في شؤونها الداخلية ودعم الجماعات الارهابية، وقدمت الدول الاربع قائمة تضم (13) مطلباً منها اغلاق قناة الجزيرة العربية لإنهاء الحصار المفروض على قطر أو مواجهة عقوبات اخرى، ورفضت الحكومة القطرية بشدة الاتهامات وشددت على أن الحصار يشكل انتهاكاً للقانون الدولي.