السياسة والشارع المصري

مصر في عيون الصحافة الأجنبية عن يوم ( 6-1-2016 )

موقع (ميدل إيست مونيتور) : انهيار معدلات السياحة في مصر بنسبة (40%) خلال عام (2016)

ذكر الموقع أن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء ذكر في تقرير إحصائي له أن أعداد السياح القادمين لمصر انخفضت بنسبة (40%) خلال عام (2016)، بمعدل (4.8) مليون سائح مقارنة بـ (8.1) مليون سائح عام (2015) .. كما أضاف الموقع أن الاقتصاد المصري يعتمد بشكل كبير على السياحة، ولكن الانتكاسات الأخيرة مثل سقوط الطائرة الروسية والهجمات الإرهابية وما أعقبها من حالة عدم الاستقرار الأمني، تسببت في توجيه ضربة كبيرة لقطاع السياحة الحيوي.

أضاف الموقع أن مصر تشهد حالة من الاضطرابات منذ إطاحة الرئيس “السيسي” بأول رئيس منتخب “مرسي” عام (2013)، مضيفاً أنه منذ ذلك الوقت انتشر الفساد الحكومي والمحسوبية، الأمر الذي تسبب في تدهور الاقتصاد وجعل الملايين من المصريين تحت خط الفقر.

وكالة (رويترز) : الإفراج عن الناشط المصري البارز “أحمد ماهر” بعد انقضاء عقوبته

ذكرت الوكالة أن محامي الناشط المصري “أحمد ماهر” ذكر أن السلطات أفرجت عن موكله بعد انقضاء عقوبة سجنه لثلاث سنوات بتهمة خرق قانون لتنظيم التظاهر، مضيفةً أن “ماهر” – مؤسس حركة 6 أبريل – أحد أبرز الوجوه الشبابية التي ساهمت في الحشد لثورة يناير التي أطاحت بالرئيس “مبارك” عام (2011).

أضافت الوكالة أن “ماهر” الذي رُشح من قبل لنيل جائزة نوبل للسلام قام بخرق قانون تنظيم التظاهر الذي صدر عام (2013)، والذي يؤكد النشطاء أنه غير دستوري وسُن للحيلولة دون تكرار الاحتجاجات الحاشدة التي أطاحت برئيسين للبلاد في أقل من (3) سنوات.

أضافت الوكالة أنه منذ تولي الرئيس “السيسي” السلطة بعد إعلان عزل الرئيس السابق “مرسي” المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين، شنت الحكومة حملة أمنية صارمة على جماعة الإخوان شهدت مقتل المئات وسجن آلاف آخرين، ولكن تلك الحملة امتدت لتشمل نشطاء علمانيين وليبراليين كانوا في صدارة المشاركين في ثورة يناير.

موقع (بريت بارت) : شيخ الأزهر يواجه انتقادات بعد تصريحات خاصة بالبوذيين

ذكر الموقع أن إشادة شيخ الأزهر الدكتور “أحمد الطيب” بالبوذية ومؤسسها أعقبها الكثير من الانتقادات، مضيفاً أنه يواجه انتقادات على وسائل التواصل الاجتماعي بعد أن وصف “بوذا” مؤسس البوذية بأنه أحد أبرز الشخصيات الإنسانية في التاريخ، وذلك خلال كلمته في ملتقى شباب بورما للحوار من أجل السلام.

زر الذهاب إلى الأعلى