استهدف الطيران التركى المواطنين المدنيين فى مدينة الباب وريفها بسوريا اليوم الأربعاء، مما أدى لمقتل ثمانية، نتيجة للقصف العنيف الذى شنه الطيران التركى.
وأكد المكتب الإعلامى للإدارة الذاتية الكردية فى بيان صحفى، اليوم الأربعاء، أن القصف التركى العشوائى المتواصل على منطقة الباب استهدف المدنيين، وحصد المزيد من أرواحهم، إذ ارتكب الاحتلال التركى مجزرة جديدة بحق المدنيين العزل فى مدينة الباب، وقرية صاب ويران الواقعة فى ريفها الشمالى، راح ضحيتها ثمانية قتلى، 7 من عائلة مسلم فى مدينة الباب، وطفلة اسمها أمينة أحمد رشيد البالغة من العمر 6 سنوات من قرية صاب ويران.