لم يستطع رواد ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي أن يتعرفوا عن الأم بين هؤلاء الحسناوات، رغم إعادة نشر الصورة على موقع “تويتر” أكثر من 30 ألف مرة.
ورغم إنتشار الصورة بشكل كبير، إلا أنه لا أحد استطاع أن يفرق حتى في الشكل بين الأم وبناتها التوأم، ولكن النساء كانت لهن رأي آخر، فلم يسألن عن الأم وموقعها في الصورة، ولكنهن تسألوا حول قدرة الأم على الحافظ على بشرتها وشبابها.
والإجابة أن الأم هي المشار إليها في الصورة الموجودة في الأسفل.