1 _ أن يمتلك الشخص المتقدم لبرنامج العمالة الماهرة عدد ساعات عمل يصل إلى 1560 ساعة عمل بما يعادل العمل لمدة عام كامل في آخر عشر سنوات بمعدل 30 ساعة عمل في كل أسبوع.
العمل في مجالات العمل الطوعية غير معترف بها في برنامج الهجرة الى كندا النظام الفيدرالي
2 _ أن يكون الشخص المتقدم على دراية بإحدى اللغتين الإنجليزية أو الفرنسية حتى المستوى 7 طبقاً للمعيار الكندي CLB.
3 _ أن يقوم الشخص بتقييم الشهادات التى حصل عليها من خارج كندا في إحدى المؤسسات الكندية المعتمدة من قبل وزارة الهجرة والجنسية الكندية.
يمكن الحصول على قائمة المؤسسات المعتمدة في تقييم الشهادات الدراسية من هنا
4 _ أن يقدم الشخص ما يثبت أنه يمتلك أموال تكفيه للإنفاق والمصاريف الشخصية سواء كان الشخص وحده أو معه أسرته ، وذلك في حال الهجرة الى كندا.
برنامج الحرف الماهرة الى كندا نظام الفيدرالي
1 _ أن يمتلك الشخص المتقدم لبرنامج الحرف الماهرة الى كندا النظام الفيدرالي خبرة لمدة عامين في أحد الحرف الآتية :
الزراعة.
الصيانة.
الطهي.
الصناعة.
الكهرباء.
البناء.
الخبز.
الجزارة.
الموارد الطبيعية.
حتى لا يشتت انتباه أحد المقصود مثلاً بالخبز الأشخاص الذين عملوا في المخابز ولديهم خبرة ، الجزارة مثلا الأشخاص الذين عملوا في المسالخ ومحلات الجزارة وهكذا.
2 _ أن يكون الشخص المتقدم على دراية بإحدى اللغتين الإنجليزية أو الفرنسية المستوى 7 طبقاً للمعيار الكندي CLB.
3 _ امتلاك الشخص المتقدم لبرنامج الهجرة الى كندا برنامج الحرف الماهرة لعقد عمل في كندا ، أو حصول الشخص على شهادة اجتياز للمهنة من داخل كندا من قبل الجهة التى ترعي المهنة في كندا.
البند رقم ( 3 ) الخاص بوجوب وجود عقد عمل للهجرة الى كندا تم الغاؤه بسبب كثرة الأشخاص المتقدمين بطلبات الهجرة الى كندا ، وقلة من يملكون عقود عمل في كندا من الأشخاص المتقدمين بالطلبات ، أي أن بند عقد العمل تم الغاؤه ولكني وضعته حتى اذا كان الشخص بإمكانه الحصول على عقد عمل فعليه السعي لذلك لأن هذا سيفضله عن غيره ممن لا يمتلكون عقد عمل في كندا.
برنامج الخبرة الكندية للهجرة الى كندا
1 _ أن يمتلك الشخص خبرة عمل فى كندا لمدة عام فى السنوات الثلاثة الأخيرة التى تسبق التقديم.
العمل أثناء الدراسة في كندا لا يتم احتسابه ولا يتم العمل به
2 _ أن يكون الشخص المتقدم على دراية بإحدى اللغتين الإنجليزية أو الفرنسية المستوى 7 طبقاً للمعيار الكندي CLB.
خطوات الهجرة الى كندا النظام السريع 2015
1 _ لكي يعرف الشخص أنه مؤهل لبرنامج الحرف الماهرة للهجرة الى كندا عليه التوجه لهذا التطبيق ثم يرى الشخص هل هو مؤهل أم لا من خلال الأسئلة التى تطرح عليه ، وفي حال كان الشخص مؤهل لبرنامج الهجرة الى كندا النظام السريع سيتم اعطاء الشخص كود ليضعه الشخص عند الوصول للخطوة المناسبة له.
2 _ إذا حصلت على نتيجة تفيد بأنك مؤهل عليك أن تتوجه لموقع الهجرة الكندي وتقوم بفتح حساب خاص بك من هنا ، وسيكون أمام الشخص خيارين الخيار الأول للأشخاص الذين سيسجلون في البرنامج من داخل كندا ، ونحن سنختار الخيار الثاني لتسجيل حساب من خارج كندا كما هو موضح
تعريف اللجوء الانساني بواسطة :
وهو اللجوء إلى دولة أخرى بسبب الحروب والنزاعات أو التفرقة العنصرية باختلاف أنواعها. وينتهي هذا اللجوء بانتهاء السبب الذي بدأ به. وقد أخذ هذا النوع من اللجوء أهمية بالغة في العصر الحديث؛ نظراً لما تشهده بعض المناطق في العالم من حروبٍ وتفرِقاتٍ عنصرية؛ تدفع الأقليّة المضطهدة إلى الهرب من أوطانها بحثاً عن الأمان في أقرب دولة لا تخوض نزاعات مثل التي خاضوها في بلدهم الأصلي. في جميع أنواع اللّجوء، يُمنع على الدّولة المستضيفة طرد أو عدم استقبال اللاجئين، ويقدمون لهم كل المساعدات الممكنة من سكن ومأكل وملبس، وفي بعض الحالات قد يقوموا بإعطاء اللاجئ جنسية البلد التي لجأ إليها. أمّا في اللّجوء الإنساني، فإنّه لا يحصل على جنسية الدولة المستضيفة، وإنما يأخذ كافة الحقوق الأخرى التي وفرتها له منظمات الأمم المتّحدة المختلفة، وذلك لأنه هذا النوع من اللجوء ينتهي بانتهاء الغرض المُسبِّب له، فعندما تضع الحرب أوزارها في بلد اللاجئ؛ أو تنتهي الطائفية بغض النَّظر عن نوعها؛ وأن يكون يأمن على نفسه وأهله، فيجب على اللاجئ أن يعود إلى وطنه فوراً. في هذا النّوع من اللجوء بالذات – ولا نقول إن الأنواع الأخرى أقل أهمية – تغلب العاطفة على أي تفكير، حيث أن أوضاع هؤلاء اللاجئين في بلادهم لا تسُر، فلو أن الوضع كان جيداً في بلادهم من ناحية أمنية على أنفسهم وعلى عائلاتهم؛ لما تركوا بلادهم وكل ما يملكون وهربوا طلباً للأمن والأمان في بلدٍ آخر. ولما عاشوا الضنك وعانوا الأمرين خوفاً على حياتهم. والمستضيفين لهم لا يستطيعون أن يتخلُّوا عنهم؛ حتى لو لم توجد قوانين دولية تمنع استضافتهم، فمثل هذا الأمر تقشعِرُّ له الأبدان، ولا يمكن لذي عاطفة أن يقبل بتركهم فريسة سائغة للموت، ففي النهاية ما نحن إلا بشر، وإن وُجِدَ في بني البشر من هم أشدُّ قسوة من الحيوانات الضارية على فرائسها؛ فالأكثر منهم من تتملَّك الرحمة قلوبهم، ويجد اللاجئ في أحضانهم البيت الآمن، ويرى من كرم الضيافة من لا يستطيع أن يَصِف.