وكالة (أسوشيتد برس) : مصر تطالب برفع الحظر المفروض على تصدير الأسلحة لليبيا
ذكرت الوكالة أن الرئيس المصري “السيسي” دعا إلى رفع القيود المفروضة على توريد السلاح إلى الجيش الليبي، وذلك خلال لقاءه مع المشير “خليفة حفتر” .. كما أضافت الوكالة أن ليبيا انحدرت في حالة من الفوضى في أعقاب ثورة (2011) التي أطاحت وتسبب في قتل “معمر القذافي”، مضيفةً أن الدولة الغنية بالنفط تنقسم الآن بين الحكومات المتنافسة والميليشيات ومقاتلي تنظيم داعش.
صحيفة (لوس أنجلوس تايمز) : مصر تكتشف مقبرة ضخمة بها مالا يقل عن (17) مومياء
أشارت الصحيفة إلى عثور بعثة أثرية مصرية على مقبرة تحوي ما لا يقل عن (17) مومياء بالقرب من محافظة، مضيفةً أن هذا الاكتشاف يأتي في الوقت الذي تكافح فيه مصر من أجل إحياء قطاعها السياحي الذي تعرض لضربة شديدة بسبب الاضطرابات السياسية منذ ثورة (2011).
صحيفة (دايلي ميل) : علماء الآثار المصريون يكتشفون مقبرة عمرها (2300) سنة تحتوي على ما لا يقل عن (17) مومياء
ذكرت الصحيفة أن علماء الآثار المصريين أعلنوا عن اكتشاف مقبرة كبيرة تضم مالا يقل عن (17) مومياء بالقرب من محافظة المنيا، مشيرة إلى تصريحات وزير الآثار المصري الذي أكد أن هذا الاكتشاف يعد الأول في هذه المنطقة .. كما أضافت الصحيفة أن مصر تأمل أن تعمل تلك الاكتشافات على تعزيز صورتها الدولية، وأن تعيد إحياء اهتمام المسافرين الذين كانوا يتدفقون إلى معابدها وأهراماتها الفرعونية الشهيرة، ولكنهم توقفوا عن زيارة البلاد منذ ثورة (2011)، مضيفةً أن قطاع السياحة المصري – المصدر الرئيسي للعملة الصعبة – يعاني من أجل استعادة وضعه السابق، في وقت تشهد فيه البلاد عدد متزايد من الهجمات المسلحة، بما في ذلك تفجيرات كنيستي (الإسكندرية / طنطا) في الشهر الماضي.
مجلة ( إيكونوميست ) : مصر تمرر قانون الاستثمار الذي طال انتظاره
ذكرت المجلة أن الآلاف المصريين يتدفقون كل أسبوع على مكاتب شركة “أوبر” للعمل كسائقين، وينضم حوالي (2000) منهم أسبوعياً للعمل ، كما أن (40٪) من هؤلاء الأشخاص عاطلين عن العمل، موضحة أن الشركة تخصص أكثر من (50) مليون دولار لتوسيع عملياتها في القاهرة وحدها ، مضيفة أنه بالنسبة لمصر، التي يعتمد اقتصادها على المعونات، ينبغي الترحيب بتدفقات الاستثمار الأجنبي، ولكن لا يبدو ذلك، فقد استغرق الأمر (6) أشهر لحصول “أوبر” على أوراق الترخيص.
و أوضحت المجلة أن مصر – التي تحتل المرتبة الـ 122 في مؤشر البنك الدولي لتيسير ممارسة الأعمال التجارية – تأمل في إصلاح طريقها، مشيرة إلى أنه في (7) مايو الجاري ، مُرر أخيراً قانون الاستثمار، بعد تأخيره لأكثر من عامين، والذي تم تصميمه لجذب المستثمرين الأجانب مرة أخرى، مضيفة أن الابتهاج القريب مستبعد ، مشيرة إلى ان الإصلاحات في مصر تميل إلى أن تكون سهلة على الورق، لكن أرض الواقع مختلفة تماما، مضيفة انه بمجرد أن يدخل قانون الاستثمار حيز التنفيذ، من المتوقع أن يغرق في التفاصيل الإدارية ، مضيفة أنه لا يوجد علاج لجميع المشاكل الاقتصادية في مصر.
وأضافت المجلة أن مصر بكل تأكيد تسعى لإظهار أنها جاهزة للاستثمارات، موضحة ان مجلس الوزراء المصري قد وافق على قانون الإفلاس في يناير الماضي ، كما أنه من المفترض أن تؤدي التحسينات التي أدخلت مؤخراً على تراخيص المصانع الصناعية إلى تقليل فترات الانتظار من (634) يوماً إلى (30) يوماً ، مشيرة إلى أن أهم الإصلاحات اللازمة لجذب المستثمرين تمت قبل (6) أشهر، عندما قامت الحكومة – وكجزء من صفقة للحصول على قرض بقيمة (12) مليار دولار مع صندوق النقد الدولي- بتحرير سعر الصرف ، موضحة أن مخاطر الاضطرابات السياسية الواسعة النطاق، التي عصفت بالمستثمرين خلال السنوات المضطربة، تبدو أقل بكثير ، مشيرة إلى أنه حتى الآن، ظلت البيروقراطية العميقة مشكلة كبيرة بالنسبة للمستثمرين الذين يحرصون على الربح من العمالة الرخيصة في مصر، وقاعدة العملاء الكبيرة، مؤكدة أن مصر تأمل في أن يصلح قانونها الاستثماري الجديد ما أفسدته البيروقراطية
وكالة (أسوشيتد برس) : القضاة المصريين يتحدون مشروع تعيين القضاة الجديد
ذكرت الوكالة أن قضاة الأفرع الثلاثة في القضاء المصري صوتوا على تقديم أقدم قضاة لهم كمرشح لرئاسة فرعهم، في تحدي للقانون الذي تم اعتماده مؤخرا والذي أثار حالة من الخلاف على نطاق واسع، والذي يمنح الرئيس درجة من السيطرة على القضاء، مضيفةً أن قضاة مجلس الدولة صوتوا بأغلبية ساحقة على تقديم أقدم قضاة لهم كمرشح لرئاسة فرعهم، متحدين القانون الجديد، مضيفةً أن القانون يمنح الرئيس المصري حق اختيار رؤساء الهيئات القضائية من بين قائمة تضم (3) قضاة تقدم له من كل هيئة معنية، وفي حال عدم تقديم ثلاثة مرشحين، يكون للرئيس الحق في اختيار رئيس الهيئة من بين أقدم سبعة قضاة فيها.
صحيفة (نيويورك تايمز) : مصر تدعو إلى رفع حظر الأسلحة على ليبيا
ذكرت الصحيفة أن الرئيس المصري ” السيسي ” أكد مجدداً دعوته للمجتمع الدولي إلى رفع الحظر المفروض على ليبيا في مجال التسلح الذي يسمح بتسليم أسلحة إلى جنرال قوي يدعمه في شرق البلاد ” حفتر “، مشيرةً أن الرئيس ” السيسي ” – الذي كان نفسه جنرال سابق – أكد عقب اجتماعه مع المشير ” خليفة حفتر ” في القاهرة أن الجيش الوطني الليبي طلب الأسلحة لمحاربة الارهاب، مضيفاً أنه يجب بذل الجهود لوقف التمويل الأجنبي من التدفق إلى الجماعات الارهابية في ليبيا، وذكرت الصحيفة أن ليبيا انحدرت إلى حالة من الفوضى في أعقاب انتفاضة عام 2011 المدعومة من الناتو التي أطاحت بـ ” معمر القذافي ” وقتلته، حيث تنقسم الدولة الغنية بالنفط الآن بين الحكومات المتنافسة والميليشيات، ودخل مقاتلو الدولة الإسلامية البلاد وسط الفوضى، ولكنهم تعرضوا للهجوم إلى حد كبير، مشيرةً أن ” حفتر ” متحالف مع البرلمان المعترف به دوليا في شرق ليبيا وعلى خلاف مع الحكومة التي تدعمها الامم المتحدة في طرابلس وقاتل الميليشيات الموالية للفصائل الغربية في الماضي.
ترامب تفاخر بالإفراج عن “آية حجازي” وتجاهل باقي السجناء الأمريكيين في مصر
ذكرت الصحيفة أنه مضت (4) أسابيع منذ احتفال “ترامب” الصاخب بعد نجاحه في إخراج موظفة الإغاثة المصرية الأمريكية “آية حجازي” من السجن في مصر وإعادتها إلى الولايات المتحدة واستقباله لها في البيت الأبيض، إلا أنه يبدو أن “ترامب” غير عابئ بالمعتقلين الآخرين في السجون المصرية، والذين لم يتطرق إلى قضيتهم ولم يتحدث مع “السيسي” بشأنهم ، مضيفة أن “ترامب” قضي عطلاته الأسبوعية وهو يمارس لعبة الجولف في “بيد مسنستر”، وهناك مواطنون أمريكيون مثل “أحمد حسن / أحمد عطوي / مصطفى قاسم ” يقبعون في السجون المصرية.
و أضافت الصحيفة أنه بعد الافراج عن “حجازي” ، أمل السجناء الثلاثة الآخرين ، في إدارة “ترامب” أن تسعى للإفراج عنهم ، إلا أنهم سرعان ما أصيبوا بخيبة أمل، فليس هناك ما يشير إلى أن إدارة “ترامب” تولي المعتقلين الآخرين في السجون المصرية اهتمامًا أو تجعلهم من ضمن أولوياتها، والدليل هو الخطاب الذي وجهته وزارة الخارجية الأمريكية للكونجرس عن قضية “حسن”، وهو ما يثير الشكوك حول تحدث “ترامب” مع “السيسي” بشأن المعتقلين الآخرين.
وأشارت الصحيفة إلى أن مصر والولايات المتحدة يتمتعان بعلاقات طيبة تحت حكم “ترامب”، بعدما شاب العلاقات بعض التوتر أثناء فترة حكم “أوباما”، على الرغم من ملف حقوق الإنسان في مصر، مدعية أن هناك (30) ألف شخص ألقي القبض عليهم منذ الإطاحة بـ”محمد مرسي”، وأصبحت المحاكمات الجماعية والتعذيب والحبس الانفرادي أمورًا عادية، ويوضع السجناء في الحبس وقتًا طويلًا قبل المحاكمات.
و نقلت الصحيفة عن نشطاء حقوق الإنسان زعمهم أن مصر تشهد أسوأ موجة قمع في تاريخها المعاصر، بينما تنفي القاهرة هذه الاتهامات، وتقول إن هذه الإجراءات ضرورية للقضاء على الإرهاب.
و اختتمت الصحيفة بالإشارة إلى خطاب “حسن ” الذي أرسله إلى “ترامب” في شهر مارس الماضي وقال فيه: ” أقبع في السجن منذ الأول من ديسمبر عام 2016، وتم إهانتي من قبل الشرطيين عندما علموا أنني أمريكي، من فضلك ساعدني، فأنا أعيش في زنزانة بها 20 رجلًا، وأشعر بالخوف الشديد من هؤلاء الرجال ومن الشرطة، أفخر كوني أمريكيًا، أتوسل إليك دافع عن حقي في الحرية ” .
وكالة (رويترز) : كشف أثري مصري ربما يعيد الحياة لقطاع السياحة المصري
ذكرت الوكالة أن مصر قامت بالكشف عن موقع أثري تم العثور عليه مؤخراً من قبل بعثة مصرية في منطقة تونة الجبل بمركز ملوي في محافظة المنيا تعود للعصر اليوناني الروماني، وهي عبارة عن سراديب ودهاليز وآبار وتضم نحو (17) مومياء بينها (13) مومياء في حالة سليمة إضافة إلى توابيت حجرية وأوان فخارية وعملات معدنية، مضيفةً أن مصر تأمل في أن تحسن تلك الاكتشافات صورتها في الخارج وأن تعيد إحياء الاهتمام لدى المسافرين الذين كانوا يتدفقون إلى معابدها وأهراماتها الفرعونية الشهيرة، ولكنهم توقفوا منذ ثورة 2011 السياسية، مشيرةً أن قطاع السياحة المصري – وهو مصدر أساسي للعملات الصعبة في مصر – عاني منذ ذلك الحين ويصارع لاستعادة نشاطه وسط تزايد عدد الهجمات المسلحة بما في ذلك تفجيرات كنيستي في الشهر الماضي.
وكالة (سبوتنيك) : الخبراء الروس لم يحصلوا على دعوة من مصر لفحص أمن المطارات
ذكرت الوكالة أن وزير النقل الروسي “مكسيم سوكولوف” ذكر اليوم أن السلطات المصرية لم تدعو الخبراء الروس لزيارة البلاد في الشهر الجاري للتحقق من أمن الطيران في المطارات المصرية، مضيفةً أنه وفقاً لمصدر في وزارة الطيران المدني المصري فإن القاهرة ستنتهي من تنفيذ متطلبات موسكو الاخيرة التي تهدف إلى تحسين الأمن في المطارات المصرية .. كما أضافت الوكالة أن روسيا قامت بسلسلة من عمليات التفتيش الامنية في المطارات المصرية بعد حادث تحطم طائرة الركاب الروسية الذي أسفر عن مقتل (224) شخصا.
موقع (ميدل ايست مونيتور) : تأشيرات مجانية للسفر بين السودان ومصر لمدة ستة أشهر
ذكر الموقع أن اللجنة القنصلية الطارئة التي اقامتها السودان ومصر وافقت على تأشيرات مجانية للسفر بين البلدين لمدة (6) اشهر، حيث سيواصل الدبلوماسيون وكبار الشخصيات التمتع بامتياز عدم طلب تأشيرة دخول، وذكر الموقع أن اللجنة أكدت أنه يمكن تجديد التأشيرة لمدة (6) أشهر مرة اخرى، مشيرةً إلى أن النساء والرجال فوق سن (50) والأطفال دون سن (16) لا يحتاجون إلى تأشيرات دخول عند السفر بين السودان ومصر، مؤكدةً أن حاملي جوازات السفر السارية من دول الخليج والولايات المتحدة وكندا وأستراليا وأوروبا لا يحتاجون إلى تأشيرات على أي حال، كما وافقت اللجنة على مناقشة مسألة تسليم ممتلكات المواطنين السودانيين الذين تم الإفراج عنهم من السجون المصرية عن طريق العفو الرئاسي في عام 2015، كما سيتم تسهيل حركة المركبات التجارية من مصر إلى السودان.