موقع ( موند أفريك ) الفرنسي : خيبة أمل مصر من الرئيس الفرنسي ” ماكرون “
ذكر الموقع أن العلاقة بين الرئيسين ( الفرنسي ماكرون / المصري السيسي ) ليست كالعلاقة التي كانت بين الرئيس ” السيسي ” ونظيرة السابق ” فرانسوا هولاند ” ووزير الدفاع آنذاك ” جون إيف لو دريان ” – الذي يتولى منصب وزير الخارجية حالياً – التي كانت مميزة إلى حد كبير ، مضيفةً أن هناك غياب لأي إشارات إيجابية من جانب الرئيس الفرنسي ” ماكرون ” .
و أكد الموقع أن الأمر مع الرئيس ” ماكرون ” عكس تماماً العلاقة بين الرئيس ” السيسي ” ونظيره الأمريكي ” ترامب ” ، فلم يتم توجيه أي دعوة من جانب ” ماكرون
” للمشير ” السيسي ” ، مضيفاً أن مستشاري الرئيس الفرنسي ” ماكرون ” مقتنعين أن مصر كانت تدعم منافسته في الانتخابات الأخيرة ” ماريان لو بان “ .
موقع (بريت بارت) : الرئيس المصري “السيسي” .. الفلسطينيين والإسرائيليين قادرين على التغلب على حاجز الكراهية للأبد
ذكر الموقع أن الرئيس المصري “السيسي” خرج عن النص، وذلك خلال كلمته في الجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث ذكر أنه من الضروري للفلسطينيين أن يتجاوزا خلافاتهم، وأن يستعدوا لتقبل التعايش مع الأخرين، ومع الإسرائيليين في سلام وأمان.
و أضاف الموقع أن الفلسطينيين ينظرون لـ “السيسي” باعتباره وسيط، للحصول على حل الدولتين، مع الأخذ في الاعتبار أن مصر لديها سببين استراتيجيين لحل الصراع (الإسرائيلي – الفلسطيني)، الأول هو التخوف من طموحات إيران الإقليمية، والثاني هو سبب واقعي وهو العنف في قطاع غزة، مضيفاً أن مصر أيضا في وضع سياسي حساس، لأنها تحافظ على العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل، ولكن المصريين الأصغر سناً يقفون بشدة مع الفلسطينيين.
الموقع الرسمي للحكومة البريطانية: رد وزارة الخارجية البريطانية على تقرير لجنة الشئون الخارجية في مجلس العموم البريطاني حول التعامل مع جماعة الإخوان
نشرت وزارة الخارجية البريطانية ردها حول تقرير لجنة الشئون الخارجية في مجلس العموم البريطاني حول التعامل مع جماعة الإخوان الذي نشر في نوفمبر الماضي، حيث رفضت الحكومة البريطانية اقتراح اللجنة بالتعامل مع جماعة الإخوان المسلمين في هذا الوقت، حيث خلصت النتائج الرئيسية لاستعراض الإخوان المسلمين إلى أن الجماعة لم تفعل ما يكفي لإثبات اعتدالها السياسي أو الالتزام بالقيم الديمقراطية عندما كانت في السلطة في مصر، كما وجدت أن أعضاء من جماعة الإخوان لهم علاقة غامضة للغاية بالتطرف العنيف، وقد ذكر رئيس الوزراء – كمثال على ذلك – أنه على الرغم من أن بعض قادة الإخوان المسلمين قد أكدوا علناً التزامهم بعدم العنف، فإن الآخرين فشلوا في التخلي عن دعوات القصاص في مصر، وزُعم أن أنصار جماعة الإخوان المسلمين شاركوا في العنف، وقد أيدت النتائج الرئيسية الاستنتاج القائل بأن الارتباط الإخوان المسلمين ينبغي أن يعتبر مؤشراً محتملاً على التطرف.
وأضاف التقرير أن نهج الجماعة المثير للمشاكل له دلائل خلال الأشهر الماضية، فقد أنكرت جماعة الإخوان تورط داعش في الهجمات ضد المسيحيين الأقباط في مصر – بالرغم من إعلان تنظيم داعش مسئوليته – ، ثم قامت جماعة الإخوان باتهام الحكومة المصرية بتنظيم أو تسهيل تلك الهجمات، كما أثار حزب الحرية والعدالة فتنة طائفية بعد تعليقات للبابا “فرانسيس”.
موقع البيت الأبيض: بيان البيت الابيض حول اللقاء الذي جمع بين الرئيسين (السيسي / ترامب)
نشر الموقع الرسمي للبيت الأبيض نص الحوار الذي دار بين الرئيس “السيسي” ونظيره الأمريكي “ترامب”، وفيما يلي نص الحوار :-
الرئيس “ترامب” : شكرا جزيلا، إنه لشرف عظيم أن يكون معنا اليوم الرئيس المصري “السيسي”، لقد قمنا بعمل كثير وصعب، ونحن نحقق الكثير من التقدم على الكثير من الجبهات المختلفة، ونحن نقدر كل ما قمت به.
الرئيس “السيسي” : شكراً جزيلاً لك.
الرئيس “ترامب” : وأنا أعلم أنك تقدر كل ما قمنا به، ولكن العلاقة جيدة جداً، وشكرا جزيلا لممثليك، وكانت العلاقة حقاً جيدة جداً، ونحن نتطلع إلى مواصلتها.
الرئيس “السيسي” : شكرا جزيلا، أشكرك معالي الرئيس على إتاحة الوقت لهذا اللقاء، هذه فرصة جيدة جداً أن نجتمع مرة أخرى، وأود أن أشكرك وأن أعرب عن تقديري لكل الدعم الذي تقدمونه لمصر.
الرئيس “ترامب” : شكراً جزيلاً لك وللجميع.
سؤال من أحد المراسلين للرئيس “ترامب” : هل ستستأنف المساعدات لمصر؟ هل ستستأنف المساعدات العسكرية لمصر”؟
الرئيس “ترامب” : بالتأكيد سننظر في الأمر.
موقع (ذا هيل) : من موسكو لمراكش .. روسيا توجه انتباهها لأفريقيا
ذكر الموقع أنه إذا ظن البعض أن “بوتين” سوف يستقر فقط في سوريا لدعم التواجد الروسي في الشرق الأوسط، فإن ذلك الظن خاطئ، حيث أن موسكو توسع من نفوذها من المغرب إلى مصر، من خلال (صفقات الأسلحة / الطاقة / الترويج السياحي)، وكذلك العلاقات الدبلوماسية لتقارب العلاقات وإبطال النفوذ الأمريكي ببطء في شمال أفريقيا.
وأضاف الموقع أنه منذ وصول “بوتين” للسلطة في مايو (2000)، سعى بشكل منهجي إلى استعادة المواقف التي فقدتها موسكو بعد سقوط الاتحاد السوفيتي، وفي الشرق الأوسط، خطا بوتين خطوات ملحوظة بحلول عام (2010)، وفي شمال أفريقيا، اتضح أن تلك الخطوات قد ظهرت مؤخرا، حيث تحسنت العلاقات بين (روسيا / مصر) تحسناً ملحوظاً، وذلك بعد قيادة “السيسي” انقلاب عسكري في يوليو (2013)، مضيفاً أن التجارة الثنائية بين البلدين تضاعفت إلى (5.5) مليار دولار في عام (2014)، كما نظم كلا البلدين أول تدريبات بحرية مشتركة في يونيو (2015)، وفي الشهر الجاري، انتهت القاهرة من المفاوضات مع موسكو لبناء أول محطة للطاقة النووية في مصر.
و أضاف الموقع أن التقارير تفيد أن موسكو نشرت قوات خاصة على الحدود (المصرية – الليبية) في مارس الماضي، مما يشير إلى الدور المتزايد لروسيا في ليبيا – هذا البلد الذي يحتل المرتبة التاسعة في العالم من حيث احتياطيات النفط -.
موقعا (فويس أوف أمريكا / ديفينس ويب) : الولايات المتحدة ستنظر في استئناف المساعدات العسكرية لمصر
ذكر الموقعان نقلاً عن وكالة (رويترز) البريطانية أن الرئيس الأمريكي “ترامب” صرح أن الولايات المتحدة ستنظر في استئناف بعض المساعدات العسكرية المعلقة لمصر، حيث ذكر “ترامب” ردا على سؤال حول ما إذا كان سيستأنف المساعدات العسكرية لمصر، أنه سينظر في الموضوع بالتأكيد.
وأشار الموقعين إلى قيام الحكومة الأمريكية الشهر الماضي بتعليق مساعدات لمصر قدرها (95.7) مليون دولار وتأجيل أخرى قيمتها (195) مليون، بسبب المخاوف المتعلقة بحقوق الإنسان، مضيفين أن هذه المبالغ ضئيلة نسبياً بالمقارنة بتدفقات المساعدات الأمريكية لمصر عبر التاريخ، حيث أفاد تقرير لجهاز أبحاث الكونجرس في مارس الماضي أن الولايات المتحدة قدمت لمصر مساعدات خارجية بين عامي (1948 / 2016) بقيمة (77.4) مليار دولار بينها (1.3) مليار دولار سنويا في شكل مساعدات عسكرية منذ عام (1987).
وكالة (أسوشيتد برس) : محكمة مصرية تأمر بحبس (24) نوبي لمدة (15) يوم
ذكرت الوكالة أن محكمة مصرية أمرت باحتجاز (24) نوبيا لمدة (15) يوماً، بانتظار التحقيق في مشاركتهم في احتجاج في وقت سابق من هذا الشهر، واصفة النوبيين بأنهم أقلية عرقية، مضيفةً أن هؤلاء النوبيين تم اعتقالهم بعد أن قاموا بمسيرة في محافظة أسوان الجنوبية للمطالبة بحقهم في العودة إلى أرضي أجدادهم حول بحيرة السد العالي، حيث تم اتهامهم بعدة تهم كمها الاحتجاج بشكل غير قانوني، وتلقي الأموال من مصادر أجنبية، وقطع الطرق العامة .. كما أضافت الوكالة أن النوبيين تم تشريدهم قسراً (4) مرات خلال القرن الماضي.
صحيفة (ذا جارديان) : “السيسي” يحث الفلسطينيين على الاتحاد والتعايش مع إسرائيل
ذكرت الصحيفة أن الرئيس المصري “السيسي” دعا الفلسطينيين إلى التوحد و والاستعداد للتعايش مع الاسرائيليين في خطابه أمام الامم المتحدة، مضيفةً أن مصر في نفس الوقت تقود جهود الوساطة بين حركتي (فتح / حماس) الخصوم، كجزء من الجهود للعودة إلى العملية الدبلوماسية في الشرق الاوسط.
و أشارت الصحيفة إلى الاجتماع الذي جمع بين الرئيس “السيسي” ورئيس الوزراء الإسرائيلي “نتنياهو”، مضيفةً أن ذلك الاجتماع يأتي بعد محادثة هاتفية نادرة بين الرئيس الفلسطيني “محمود عباس” ورئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس “إسماعيل هنية”.
وأضافت الصحيفة أن مصر تتوسط بين السلطة الفلسطينية المعترف بها دولياً في الضفة الغربية وحماس التي تسيطر على قطاع غزة منذ عام (2007).
موقع (تايمز أوف إسرائيل) : إدارة “ترامب” تحول (20) مليون دولار لمشروعات في فلسطين
ذكر الموقع أن البيت الأبيض قام بإعادة توجيه الأموال المخصصة في الأصل للمساعدات الاقتصادية لمصر من أجل استخدامها لمشروعات صرف صحي في الضفة الغربية، حيث صرح مسئول بالبيت الابيض للموقع اليوم أن إدارة “ترامب” وجهت مبلغا إضافيا بقيمه (20) مليون دولار للسلطة الفلسطينية، مضيفاً أن هذه الاموال ستوجه إلى برامج محددة تدعمها إسرائيل، وتهدف إلى تعزيز نوعية حياة الفلسطينيين في الضفة الغربية.
و أضاف الموقع أنه بعد تجميد الأموال المخصصة للمساعدات الاقتصادية لمصر في أغسطس الماضي، بسبب سجل البلاد المتدهور في مجالي الديمقراطية والحريات المدنية، قررت وزارة الخارجية الأمريكية قبل (6) أسابيع إعادة توزيع تلك الأموال تجاه مشاريع في الضفة الغربية.
موقع (ميدل إيست مونيتور) : تظاهرات في الوقت الذي يحضر فيه (السيسي / نتنياهو) الجمعية العامة
ذكر الموقع أن العشرات من اليهود الأرثوذكس والمصريين نظموا مظاهرتين أمام مقر الأمم المتحدة في نيويورك، ضد زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي “نتانياهو” والرئيس المصري “السيسي”، مضيفاً أنه وفقاً لوكالة الاناضول التركية، فإن أن اعضاء الطائفة اليهودية الارثوذكسية اجتمعوا خارج مقر الامم المتحدة في نيويورك واحتجوا على حضور “نتانياهو” قبل خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.
و أضاف الموقع أنه في الوقت نفسه، تم تنظيم مظاهرة مماثلة ضد الرئيس “السيسي”، حيث قام المتظاهرون بحمل لافتات تحمل صورة أول رئيس منتخب ديمقراطياً في البلاد “مرسي”، الذي أطاح به “السيسي” في انقلاب عسكري عام (2013)، كما هتف المتظاهرون بشعارات مناهضة لـ “السيسي” وطالبوا بتنحيه.
موقع قناة (TV5) الفرنسية : ” ترامب ” سينظر في إعادة المساعدات الأمريكية لمصر
ذكر الموقع أن الرئيس الأمريكي ” ترامب ” أعلن أنه سينظر في إعادة المساعدات العسكرية لمصر المجمدة بين عامي ( 2013 : 2015 ) في عهد الرئيس السابق ” أوباما ” بسبب انتهاكات حقوق الانسان – على حد زعم الموقع – ، حيث ذكر ” ترامب ” خلال اللقاء الذي جمعه بالرئيس ” السيسي ” على هامش اجتماعات الأمم المتحدة رداً على سؤال أحد الصحفيين ( سندرس بالتأكيد هذا الأمر ) .
أكد الموقع أن مصر كان لها رد فعل قوي بعد قرار الولايات المتحدة حجب (195) مليون دولار من المساعدات الأمريكية للقاهرة بسبب النتائج السيئة في مجال الديموقراطية والحريات المدنية ، إلا أن ” ترامب ” وصف خلال اللقاء العلاقات بين البلدين الآن أنها ( جيدة جداً ) ، مؤكداً أن واشنطن تعتبر القاهرة كحليف استراتيجي بالمنطقة في قضايا عديدة منها الصراع الليبي والقضية الفلسطينية وبشكل عام بالشرق الأوسط .