اكتشاف جثث الأقباط المصريين الذين أعدمهم تنظيم داعش بليبيا
ذكرت الصحيفة أنه تم العثور على جثث (21) قبطي الذين أعدمهم تنظيم ( داعش ) في ليبيا عام 2015 ، حيث تم اكتشاف مقبرة جماعية بالقرب من مدينة سرت الليبية التي كانت معقل للتنظيم هناك بناءً على اعترافات أحد أعضاء التنظيم المقبوض عليهم ، حيث ذكر المسئولين بليبيا أن الجثث التي تم العثور عليها (20) منها يحملون الجنسية المصرية ، وشخص واحد فقط ذو بشرة سمراء أفريقي الجنسية ، حيث تم نقل الجثث لمدينة مصراته ، ولم يتم تحديد أي موعد لإعادتهم لعائلاتهم .
ذكرت الصحيفة أن مدينة سرت التي تقع على بعد 450 كم شرق طرابلس ، أصبحت معقل لتنظيم داعش في 2015 ، إلا أنه تم تحريرها في ديسمبر 2016 عن طريق القوات الحكومية ، حيث أشارت الصحيفة إلى الفيديو الذي بثه التنظيم في 15 فبراير 2015 أثناء إعدامه لـ (21) قبطي أغلبهم مصريين تم اختطافهم في يناير من نفس العام ، وهو ما أعقبه مغادرة العشرات من المصريين المقيمين في ليبيا الذين كانوا يعملون بقطاعات ( التشييد والبناء / الزراعة ) .
وكالة ( شينخوا ) : مصر تعتقل (14) عنصر موالي لجماعة الإخوان المسلمين كانوا يخططون لهجمات إرهابية
أشارت الوكالة إلى بيان وزارة الداخلية الذي جاء فيه أنه تم اعتقال (14) شخصاً بتهم تشكيل جماعة مسلحة وتخطيط هجمات إرهابية ضد الحكومة دعماً لجماعة الاخوان المسلمين المحظورة ، وأن المتهمين اعترفوا بأنهم ينتمون الى حركة (حسم) التي ظهرت في أواخر العام الماضي وتعتبرها الشرطة الجناح المسلح لجماعة الاخوان المسلمين، مضيفة أن حركة (حسم) أعلنت مسؤوليتها عن عدد من الهجمات الارهابية التي أسفرت عن مقتل عدد من رجال الشرطة في مصر.
أضافت الوكالة أنه وفقاً للبيان ، فإن قيادات التنظيم الإرهابي أصدرت تكليفات لعناصرها في محافظة المنوفية، بإعادة إحياء العمل المسلح بها والتدريب والإعداد والتجهيز لتنفيذ عدد من العمليات الإرهابية بهدف زعزعة الاستقرار وإثارة الاضطرابات، وأن الشرطة ضبطت أيضا (3) مدافع ومتفجرات ودوائر كهربائية بالإضافة إلى (160) ألف جنيه.
ذكرت الوكالة أن مصر تحارب موجة من الأنشطة الإرهابية التي أودت بحياة المئات من رجال الجيش والشرطة منذ أن أطاح الجيش بالرئيس الإسلامي السابق “محمد مرسى” في يوليو 2013 رداً على احتجاجات جماهيرية ضد حكمه ، مضيفة أن الهجمات الإرهابية تستهدف عادة أفراد الجيش في شمال سيناء ، ثم انتشرت في جميع أنحاء البلاد واستهدفت الأقلية القبطية، وقد أعلنت جماعة موالية لتنظيم الدولة الاسلامية وتنشط في سيناء مسئوليتها عن معظم هذه الهجمات، مضيفة أنه في الوقت نفسه ، فقد قتل الجيش والشرطة مئات المسلحين واعتقلوا عدداً مماثل من المشتبه بهم في إطار الحرب على الإرهاب التي أعلنها الرئيس “عبد الفتاح السيسي” .
وكالة ( شينخوا ) الصينية : ليبيا تكشف تفاصيل ذبح المصريين في سرت
ذكرت الوكالة أنه في بيان لها عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك نشرت القوات المتحالفة مع حكومة الوفاق الوطني اعترافات احد اعضاء داعش المقبوض عليهم بمدينة سرت ، حيث ذكر البيان أن هذا العضو كان يقف خلف الكاميرا التي تصور عملية ذبح المصريين التي وقعت في فبراير 2015 بمدينة سرت.
وبحسب البيان فإن اعترافات هذا العضو مكنت المدعي المحققين من الوصول لمكان دفن الجثامين صباح الجمعة الماضية ، ويجري حالياً استكمال باقي الاجراءات وتحاليل “الحامض النووي” لتسليم الجثامين لذويهم.
موقع ( ميدل ايست مونيتور ) البريطاني : رئيس المخابرات المصرية يلتقي نظيره السوري
ذكر الموقع أن رئيس المخابرات المصرية ” خالد فوزي ” إلتقى سراً مع نظيره السوري رئيس مكتب الأمن الوطني “علي مملوك” في دمشق نهاية سبتمبر الماضي ، مشيراً أن “فوزي” و “المملوك” التقيا عدة مرات في الأشهر الأخيرة، حيث اشارت تقارير أنهم ناقشا 600 مصري من الجهاديين يعتقد أنهم في سوريا وأنهم على صله بالجهاديين في سيناء.
أضاف الموقع أن تلك الاتصالات بين الجانبين مستمرة لأكثر من عامين ، الأمر الذي أوضحت بعض التقارير عن موقع ، “انتليجنس أونلين” المختص بالشئون الاستخباراتية ، أنه أغضب المملكة العربية السعودية ، مشيراً أن صحف خليجية زعمت أن الرئيس “عبد الفتاح السيسي” استقبل “المملوك” في القاهرة في أكتوبر من العام قبل الماضي ، كما أشارت أن انه زار مصر ايضاً العام الماضي والتقى “فوزي” وعدد من كبار ضباط المخابرات المصرية ورغم عدم إعلان مصر رسمياً عن الزيارة ، تداولت وكالة “سنا نيوز” السورية أخبار عن الزيارة وذكرت أن الدعوة لها جاءت من الجانب المصري.
وكالة ( الأناضول ) : مشاركة محتملة لـ(3) من قادة حماس في الضفة الغربية في محادثات المصالحة في مصر
ذكرت الوكالة أن القيادي البارز في حركة حماس ” حسن يوسف ” أكد أن (3) من قادة حماس من الضفة الغربية قد يشاركوا في محادثات المصالحة التي ستجري الأسبوع المقبل بين الفصائل الفلسطينية في مصر ، مشيرة إلى أن حماس سترسل ثلاثة من قادتها من الضفة الغربية للانضمام إلى الحوار في القاهرة ، وأن مشاركتهم ستكون خاضعة لسماح إسرائيل لهم بالسفر ، حيث أن إسرائيل تسيطر على جميع المعابر في الضفة الغربية المحتلة.
نقلت الوكالة عن ” يوسف ” أن مصر تسعى الى إقناع السلطات الاسرائيلية بالسماح لقادة حماس الثلاثة بمغادرة الضفة الغربية الى القاهرة لحضور محادثات المصالحة ، لكنه رفض الكشف عن أسماء القادة الثلاثة لأسباب أمنية.
أشارت الوكالة إلى أنه من المقرر أن يلتقى ممثلون عن حركتي ( حماس / فتح ) في القاهرة يوم الثلاثاء لمناقشة المصالحة بين الفلسطينيين والسماح لحكومة الوحدة القائمة على الضفة الغربية بالاضطلاع بمسؤولياتها في قطاع غزة، ونقلت عن “يوسف” أن وجود وفد من حماس من الضفة الغربية في اجتماعات القاهرة سيسهم بشكل إيجابي في تسوية القضايا العالقة.
أشارت الوكالة إلى أن القاهرة تقود حالياً جهودا لمعالجة الانقسام السياسي الذى استمر عشر سنوات بين حركة حماس التي تتخذ من غزة مقراً لها وحركة فتح التي تتخذ من الضفة الغربية مقراً لها، مضيفة أن الضفة الغربية وقطاع غزة بقيا مقسمين سياسياً وإدارياً منذ عام 2007، عندما انتزعت حماس السيطرة على القطاع من حركة فتح بعد عدة أيام من القتال في الشوارع.
موقع ( ميدل ايست مونيتور ) البريطاني : مصر تبدأ المرحلة الثالثة من توسعة المنطقة العازلة على حدود غزة
ذكر الموقع أن الجيش المصري بدأ في هدم مزيد من المنازل كجزء من المرحلة الثالثة من توسعة المنطقة العازلة بين سيناء وقطاع غزة ، مشيراً أنه بحسب اللواء “عبد الفتاح حرحور” محافظ شمال سيناء فإن أعمال الهدم بدأت الأربعاء الماضي وأن تلك المرحلة ستضيف 500 متر للمنطقة العازلة.
أضاف الموقع أن حركة المقاومة حماس التي حكمت قطاع غزة لمدة عشر سنوات قبل أن تسلمه لحكومة الوحدة الوطنية الأسبوع الماضي ، بدأت في إعداد 200 متر منطقة عازلة بالقطاع مؤخراً ، حيث ذكرت الحركة أنها تهتم بالحفاظ على أمن الحدود بين سيناء وقطاع غزة ، مؤكدة أن أمن مصر القومي من الأولويات الفلسطينية .
مصر تحبط سلسلة من الهجمات الإرهابية وتعتقل (13) إرهابي
علق الموقع على إعلان السلطات المصرية القبض على (14) عنصر إرهابي من حركة ( حسم ) المرتبطة بجماعة الإخوان الإرهابية بمحافظة المنوفية قبل تنفيذ عدد من العمليات الإرهابية ، حيث أشار إلى أن الحركة متورطة في الإعداد لسلسلة من الهجمات الإرهابية ضد قوات الأمن في القاهرة وبعض المحافظات الأخرى ، كما ذكر الموقع أن حركة ( حسم ) ظهرت عام 2015 كموقع على الانترنت وعلى شبكات التواصل الاجتماعي ، حيث دعا أعضائها المجتمع لاتخاذ خطواط عنيفة ضد قوات الجيش والشرطة .