وكالة (أسوشيتد برس) : معدل التضخم في مصر يواصل تراجعه
ذكرت الوكالة أن الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء ذكر أن معدل التضخم انخفض إلى حوالى (17%) في يناير الماضي مقارنة بـ (21.9%) في ديسمبر الماضي ، وأضافت الوكالة أن معدل التضخم في مصر بلغ ذروته خلال الصيف الماضي ، حيث بلغ حوالي (30%) ، بعد أن خفضت الحكومة دعم الوقود والكهرباء .
كما أضافت الوكالة أن الاجراءات الصارمة التي اتخذتها الحكومة تعتبر جزءا من الاصلاحات الاقتصادية التي يتم تنفيذها لتلبية مطالب صندوق النقد الدولي للحصول على قرض بقيمة (12) مليار دولار ، ولكن هذه الإصلاحات التي تم تنفيذها خلال عهد الرئيس “السيسي” قد ألحقت الضرر بالفقراء والطبقة الوسطى بشكل خاص ، مضيفةً أن الإعلان عن انخفاض معدل التضخم يأتي قبل الانتخابات الرئاسية التي ستجري في مارس المقبل ، حيث من المتوقع أن يفوز فيها “السيسي” بسبب عدم وجود منافسه حقيقية .
وكالة (رويترز) : التضخم السنوي في المدن المصرية يهبط إلى (17.1%) في يناير
ذكرت الوكالة أن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر أكد أن التضخم السنوي لأسعار المستهلكين في المدن انخفض إلى (17.1%) في يناير الماضي ، مقارنة بنسبة (21.9%) في ديسمبر الماضي ، مضيفةً أن التضخم ارتفع في مصر بعد خطوة تعويم الجنيه في نوفمبر (2016) ليبلغ مستوى قياسياً في يوليو الماضي بسبب خفض دعم الطاقة ، إلا أنه تراجع تدريجياً منذ يوليو الماضي .
وكالة (رويترز) : بنك (سيتي جروب) يستهدف نمواً سريعاً في الشرق الأوسط وأفريقيا خلال العام الجاري
ذكرت الوكالة أن رئيس الاستثمار المصرفي في الشرق الأوسط وأفريقيا ببنك (سيتي جروب) الأمريكي ” ميجيل أزيفيدو” أكد أن البنك يتوقع أن يكون عام (2018) أفضل عام بالنسبة للاستثمار المصرفي في الشرق الأوسط وأفريقيا خلال عقدين على الأقل ، بقيادة السعودية على الأرجح ، مضيفاً أن (نيجيريا / مصر / الإمارات) ستكون أيضاً محركات رئيسية للنمو مع ارتفاع مبيعات السندات والطروحات العامة للأسهم .
و أضاف “أزيفيدو” أن “الآفاق في الشرق الأوسط وأفريقيا هي أفضل ما شهدناه منذ الأزمة المالية العالمية عام 2008 ، كما أن الأسواق الناشئة تمثل وزناً أكبر في أرباح بنك سيتي جروب عن غيرها من الأسواق ، مضيفاً أن التوقعات لمصر إيجابية أيضاً بعد تخفيض قيمة العملة عام 2016 وطروحات عامة أولية منتظرة في قطاعات مثل الصناعة والخدمات المالية والمنتجات الاستهلاكية” .
موقع (ميدل إيست مونيتور) : روسيا تؤكد أن مصر حصلت على نظام (Antey-2500) المضاد للصواريخ الباليستية
ذكر الموقع أن مساعد الرئيس الروسي للتعاون (العسكري -التقني) “فلاديمير كوجين” أكد أن روسيا زودت مصر في عام (2017) بأنظمة صواريخ مضادة للطائرات من طراز (Antey-2500) المضاد للصواريخ الباليستية ، كما أكد “كوجين” أن مصر كانت مهتمة جداً بأنظمة الدفاع الجوي ، وفى العام الماضي نفذت روسيا كامل التزاماتها تجاه مصر بموجب عقد لتوريد نظام (Antey-2500) ، موضحاً أنه يجرى حالياً تدريب الخبراء المصريين وتشغيل هذا النظام في مصر ، مشيراً إلى أن هناك مفاوضات جارية الآن بين موسكو والقاهرة حول دفعات إضافية من منظومات الدفاع الجوي الروسية .. كما أضاف الموقع أن نظام (Antey-2500) يعد النسخة الأحدث من منظومة (S-300) .
موقع (قبرص ميل) : مصر تحذر تركيا من المساس بمصالحها الاقتصادية البحرية
ذكر الموقع أن اكتشاف حقل ظُهر للغاز الطبيعي بالبحر المتوسط في العام 2015 أشعل صراع الاستكشافات في منطقة شرقي البحر المتوسط التي يُعتقد أنها تحوي احتياطات ضخمة من الغاز الطبيعي الذي يعد حاسماً للبلدان الأوروبية المتعطشة للطاقة، مشيراً أن مصر قامت بتحذير تركيا من المساس بحقوقها الاقتصادية في شرقي المتوسط بموجب اتفاقية ترسيم الحدود البحرية الموقعة في العام 2013 مع قبرص والتي تتيح لمصر التنقيب عن الغاز في المنطقة، وذكر الموقع أن التحذيرات المصرية إلى تركيا جاءت في أعقاب تصريحات أطلقها وزير الخارجية التركي بشأن عدم اعتراف بلاده بالاتفاق المبرم بين القاهرة وقبرص في 2013 حول ترسيم الحدود البحرية بين البلدين، وأضاف الموقع أن العلاقات بين القاهرة وأنقرا توترت منذ عزل قائد الجيش آنذاك ” السيسي ” بالرئيس ” مرسي ” المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين إثر خروج مظاهرات حاشدة رافضة لحكمه.
موقع (ميدل ايست مونيتور) : المخابرات المصرية والسودانية تجتمع في القاهرة
ذكر الموقع أن وزير الخارجية السوداني ” ابراهيم غندور ” ومدير المخابرات والأمن السوداني من المقرر أن يجتمعوا بنظرائهم المصريين ” سامح شكري / عباس كامل”، حيث تأتي تلك الزيارة كنتيجة للقمة الثنائية التي جمعت بين الرئيس السوداني ” عمر البشير ” والرئيس المصري ” السيسي ” على هامش القمة الثلاثين للاتحاد الافريقي التي عقدت مؤخراً في اديس ابابا، وأضاف الموقع أنه وفقا للصحف المصرية، فإن مخاوف القاهرة بشأن الوجود التركي المتوقع في جزيرة سوكين في شمال شرق السودان هي السبب وراء اجتماع المسئولين، حيث تخشى القاهرة من أن تصبح الجزيرة الواقعة على الساحل الغربي للبحر الاحمر قاعدة عسكرية تركية بموجب الاتفاق بين الخرطوم وانقرة التي تعتبرها مصر تهديداً امنياً لها.