توقع نواب ليبيون أن تفتح عودة المشير خليفة حفتر الباب واسعًا أمام التحرك تجاه تحرير مدينة درنة من سيطرة المتطرفين.
ورجح عضو البرلمان الليبي حمد البنداق، أن يكون التحرك تجاه درنة قبل حلول رمضان، مشيرًا إلى أن التحضيرات جاهزة على قدم وساق، ولم يبق إلا صدور الأمر.
ولفت البنداق حسب شبكة «إرم نيوز» إلى أن عودة حفتر عكست ارتياحًا كبيرًا ليس في الشرق الليبي فحسب، وإنما في عموم ليبيا.
ورأى النائب مفتاح الكرتيحي، أن التحرك القادم بعد عودة حفتر سيكون أبعد من درنة، خصوصًا بعد صدور أمر المشير بحشد 5 آلاف جندي لمهمة لم يعلن عنها، وتنفيذ طيران الجيش عملية قصف استرايتجية في السدادة، جنوبي مدينة بني وليد.