“همشى فى هدوء زى ما جيت فى هدوء، كل حاجة انتهت”، هكذا أنهت مراهقة صينية لم تتجاوز العشرين عام حياتها بالانتحار، بعد تعرضها لمضايقات وتحرش من قبل المدرس المسئول عن فصلها فى المدرسة، بعد استدراجها لمكتبه ومحاولة التحرش بها.
“همشى فى هدوء زى ما جيت فى هدوء، كل حاجة انتهت”، هكذا أنهت مراهقة صينية لم تتجاوز العشرين عام حياتها بالانتحار، بعد تعرضها لمضايقات وتحرش من قبل المدرس المسئول عن فصلها فى المدرسة، بعد استدراجها لمكتبه ومحاولة التحرش بها.