شهدت منطقة القطب الشمالي أول استخدام لمنظومة صواريخ روسية جديدة.
وقامت منظومة “تور-إم2دي تي” بإطلاق صواريخها على أهداف جوية خلال التدريب في أرخبيل نوفايا زيمليا.
وجرت عملية إطلاق الصواريخ في الظروف الجوية الرديئة. وتم، مع ذلك، تدمير الأهداف.
ونُقلت منظومات “تور-إم2دي تي” إلى المنطقة القطبية على متن سفينة الإنزال “كوندوبوغا”.
وصممت منظومة “تور-إم2دي تي” للعمل في كل الظروف المناخية، وتقدر على حماية المنشآت العسكرية والمدنية ضد الصواريخ والطائرات المهاجمة، وتستطيع التعامل مع الطائرات الخفية أيضا.