كشفت تحقيقات أجهزة البحث الجنائي بالقليوبية في قضية الأم التي ألقت بأطفالها من شرفة منزلهم بقرية الرملة ببنها مفاجآت جديدة، حيث أوضحت إحدى قريبات الأم خلال التحقيق أن رحاب خرجت من المصحة قبل الواقعة بشهر، وكانت حالتها قد استقرت فطلبت من أسرة زوجها إعادة بناتها ليقمن معها، وبالفعل قاموا بإعطائها الطفلتان “رغد و أسماء وظلت الابنة الكبري لدى أهل والدها”.
وأوضحت الفتاة، أن رحاب كان من المفترض أن تواظب على جرعات العلاج النفسي إلا أنها تكاسلت عنه فكان ذلك سببًا واضحًا فى تدهور حالتها من سيء لأسوأ.