مدد الرئيس الأمريكي جو بايدن لعام إضافي العقوبات المفروضة على المسؤولين البيلاروسيين منذ عام 2006.
وكان من المقرر أن ينتهي سريان العقوبات التي فرضتها واشنطن على مينسك بدعوى “تقويض العملية الديمقراطية”، في الـ16 من يونيو الجاري.
وقال بايدن في بيان له يوم الثلاثاء، أنه قرر تمديد العقوبات لأن “أعمال وسياسات بعض الأفراد في حكومة بيلاروس… لا تزال تشكل تهديدا استثنائيا على الأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة”.
واتهم بايدن مسؤولين بيلاروسيين بـ”انتهاكات حقوق الإنسان المرتبطة بالاضطهاد السياسي، والتورط في الفساد”.