أكد الدكتور ” محمود محيي الدين ” ، رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي COP27 والمبعوث الخاص للأمم المتحدة المعني بتمويل أجندة ٢٠٣٠ للتنمية المستدامة، أن مبادرة أسواق الكربون الأفريقية نتجت عن تعاون إقليمي بين الدول الأفريقية وتساهم في توفير التمويل اللازم للعمل المناخي فى مختلف دول القارة.
تعرف على تفاصيل المبادرة في 14 معلومة
1 – المبادرة تتماشى مع الأولويات الخمسة لمؤتمر الأطراف السابع والعشرين.
2 – تحرص الدول الأفريقية على التنفيذ الفعلي للمبادرة من خلال إنشاء أسواق للكربون.
3 – تساهم أسواق الكربون في تنفيذ مختلف أبعاد العمل المناخي بما في ذلك إجراءات التخفيف والتكيف.
4 – تنبع من التوجه الشامل للعمل المناخى.
5 – تمثل المبادرة تعاوناً وتكاملاً إقليمياً.
6 – تحقق مبدأ توطين العمل المناخى حيث تنعكس نتائجها بشكل واضح على المزارعين والشركات الصغيرة في أفريقيا.
7 – التأثير الفعال لأسواق الكربون فى نمو الاقتصادات الأفريقية مما يوفر التمويل للعمل المناخي.
8 – أسواق الكربون تشهد نمواً ملحوظاً على مستوى العالم حيث نمت بنسبة ٣١ بالمئة منذ عام ٢٠١٦.
9- زاد الطلب على أرصدة الكربون بنحو 50%، كما تزايد الطلب على أرصدة الكربون في أفريقيا.
10- أهمية أسواق الكربون الأفريقية حيث تدعم قدرة القارة على تمويل العمل المناخي، وتعكس تقديراً أفريقياً لقيمة هذه النوعية من الأسواق.
11 – ضرورة تحقيق التوزيع العادل والشفافية فيما يتعلق بالعوائد الخاصة بتلك الأسواق.
12 – ضرورة وضع الديناميكيات الاقتصادية لأفريقيا في الاعتبار لتحقيق أقصى استفادة من تلك الأسواق التي تعد فرصة كبيرة للنمو وجذب الاستثمارات.
13 – أهمية إنشاء وتطوير أسواق للكربون تتناسب مع الاقتصادات الأفريقية في ظل حاجة القارة لمصادر تمويل للعمل المناخي والتحول الأخضر.
14 – لابد من مشاركة القطاع الخاص في إنشاء وتطوير أسواق الكربون في أفريقيا، وذلك في إطار إيجاد آليات مستدامة لتمويل العمل المناخى فى القارة.