بعدما انتهت كارثة لون الفستان في العام الماضى على مواقع التواصل الاجتماعى، يبدو أنها ستنقلب رأسًا على عقب من جديد بسبب لون سترة “أديداس”.
أثارت السترة ضجة على موقع “تويتر” بعد أن نشرت صورة له فتاة تدعى مريم وعلقت أن بعض أصدقائها يرون سترتها أبيض وأزرق بينما هي أسود وبنى، ما أدى إلى جدل واسع حول لونه، حتى إنها قامت باستطلاع رأى على تويتر وكانت النتيجة حتى الآن (55% بنى وأسود، و45% أبيض وأزرق).
الأمر كله يرجع إلى أن العين البشرية تكيفت لعرض اللون في عالم مصدره الرئيسى هو الضوء القادم من الشمس، وعند انعكاس الضوء الاصطناعي على السترة “ضوء الكاميرا أو الضوء المساعد” يؤدي إلى إرباك الإشارات الحسية بالدماغ عند استقبال الضوء وترجمته إلى صورة، فيختلف اللون من دماغ إلى آخر.
<
p style=”text-align: justify;”>