أطفال

  • وزارة الصحة: تغطية تطعيمات أطفال المدارس تصل لـ 95%

    قالت وزارة الصحة والسكان إن جميع تطعيمات المدارس آمنه ومجانية لأكثر من 6 ملايين طالب فى الصفوف الأولى من المراحل الدراسية.

    وأضافت وزارة الصحة والسكان أنه يتم التعاون مع وزارة التربية والتعليم في تطعيم الأطفال في المدارس مشيرة إلي أن نسب تغطية التطعيمات بالمدارس تصل إلي 95% مشيرة إلي أن هذة التطعيمات تساهم في القضاء على الأمراض الوبائية .

    وتابعت وزارة الصحة والسكان أن الوضع الوبائى آمن في مصر وليس هناك أى أوبئة مشيرة إلي أن معدلات اصابات الأنفلونزا الموسمية في أقل معدلاتها هذا العام .

    وكانت وزارة الصحة والسكان، أكدت مأمونية جميع التطعيمات الروتينية وتطعيمات طلاب المدارس، في جميع محافظات الجمهورية، والمراجعة الدورية لصلاحياتها، وآلية حفظها، من خلال فرق طبية متخصصة، ومدربة على هذه المهمة.

  • الصحة العالمية: نصف مليون طفل حصلوا على تطعيم شلل الأطفال فى غزة

    عقدت منظمة الصحة العالمية مؤتمرا صحفيا عبر الفيديو بشأن حالات الطوارئ الصحية في إقليم شرق المتوسط الراهنة، اليوم الإثنين، حيث يتم مناقشة الموضوعات التالية:

    -آخر المستجدات بشأن النزاع في الأرض الفلسطينية المحتلة والسودان.

    -آخر المستجدات بشأن حالات الطوارئ الأخرى في الإقليم والاستجابة لها.

    من جانبها، قالت الدكتورة حنان حسن بلخي، المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إن 500 ألف طفل حصلوا على تطعيم شلل الأطفال فى قطاع غزة فى المرحلة الأخيرة من حملات التطعيم ضد شلل الأطفال فى ظل ظروف تبعث على اليأس ولا نغفل دور الأونروا فى تقديم المساعدات ولا يمكن ان تكلل اعمالننا بنجاح بدونهم.

    وأضافت، فى لبنان توقفت 17 مستشفى فى لبنان بسبب الأضرار التى لحقت بالبنية التحيتية، موضحة، إن 60% من المستوصفات ومراكز الرعاية الصحية اضطرت إلى الإغلاق، وهذا تحدى للقوانين الدولية، موضحة، إن 5500 من الطواقم الطبية تم تدريبهم هناك لعلاج الجروح والكسور، وفى السودان والتى تعد جنة زراعة تعانى من أكبر مجاعة إنسانية، وفى ولاية الجزيرة تدهورت أحوالها واشتد أهلها إلى الجوع، والمرافق الصحية تعرضت للهجوم وقتلت الطبيبة الوحيدة فى المنطقة، ويتم رصد فاشية الكوليرا وقد أنشأنا 12 وحدة لعلاج الكوليرا، والتبرع بالامدادات الطبية العلاجية لعلاج الكوليرا، بالتعاون مع منظمة أطباء بلا حدود، ويعتبر السودان أول بلد فى إقليم شرق المتوسط يطلق أول لقاح للملاريا لأنه يتم وفاة أكثر من نصف مليون طفل فى أفريقيا بسبب الملاريا سنويا.

    وأحث المسئولين فى إعادة النظر فى هذا الصراع، مضيفة، إنه خلال زيارتى الأخيرة إلى جيبوتى والصومال شاهدت بنفسى التحديات الهائلة التى يتحملها سكانها والصومال تتعرض من الصراعات لفترة طويلة، ويفتقر أكثر من 40 % من الصوماليين من الرعاية الصحية الاساسية، موضحة، إنه يجب أن نساعد الصومال فى التخلص من شلل الأطفال، واتاحة الأدوية الاساسية، والدعم المستمر مع الشركاء والذى يمكن من خلاله تجاوز الأزمة هناك.

    وأشارت الى ان جيبوتى تعانى من تغير المناخ وتواجه تحديات فى مجال الصحة العامة وزرت مراكز المهاجرين والذين يقدمون خدمات صحية دون تفرقة ومع انتشار الامراض المزمنة تهتم جيبوتى بتوفير الادوية لعلاج الامراض المزمنة وتقليل الاعتماد علىلا المساعدات الخارجية، ونوجه نداء سريعا لوقف اطلاق النار فى غزة والسودان ولبنان، وتقديم المساعدات لهم، وندعو العالم أن يقف إلى جانبنا فى مساعدة افغانستان والسودان واليمن وغزة ولبنان.

    شارك في المؤتمر كل من الدكتورة حنان حسن بلخي، المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، و الدكتور ريتشارد برينان، مدير برنامج الطوارئ الإقليمي، بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، والدكتور ريتشارد بيبركورن، ممثل منظمة الصحة العالمية في الأرض الفلسطينية المحتلة، و الدكتور شبل صحباني، ممثل منظمة الصحة العالمية بالسودان.

  • إعلام فلسطيني: أكثر من 35 ألف طفل في غزة يعيشون دون والديهم أو أحدهما

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن وسائل إعلام فلسطينية قالت إن أكثر من 35 ألف طفل في قطاع غزة يعيشون دون والديهم أو أحدهما، و3500 طفل في قطاع غزة معرضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء.

    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • إسرائيل تقتل أطفال غزة.. مسيرات الاحتلال تستهدف صغارا يلهون بمخيم الشاطئ

    تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، ارتكاب جرائم الحرب في قطاع غزة الفلسطيني، حيث تستمر في قتل الأطفال والنساء بالقطاع المحاصر منذ السابع من أكتوبر 2023.

    وعلى مدار كامل قتلت إسرائيل ما يزيد عن 17 ألف طفل من بين ما يقرب من 43 ألف فلسطيني استشهدوا منذ الحرب على غزة أكتوبر الماضي.

    وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية، الأحد، إن مسيرات الاحتلال الإسرائيلي، استهدفت مجموعة من الأطفال كانوا يلعبون في محيط قهوة غبن بمخيم الشاطئ، ما أدى لاستشهاد 5 أطفال على الفور، وإصابة آخرين كانوا قربهم.

    وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 42,227 مواطنا، وإصابة 98,464 آخرين، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف المفقودين تحت الأنقاض.

  • إصابة 3 أطفال فى حادث طعن فى سويسرا

    أصيب 3 أطفال بجروح بينهم إصابة خطيرة عندما كانوا فى طريقهم إلى روضة الأطفال إثر قيام شخص بطعنهم بسكين فى منطقة “أورليكون” بمدينة زيورخ فى سويسرا.

    وأعلنت الشرطة السويسرية في بيان -حسبما ذكرت شبكة “يورونيوز” الإخبارية اليوم الأربعاء، أنه “في الوقت الحالي، لم تعرف دوافع المشتبه به وتم اعتقاله”.. مضيفة أنه رجل آسيوي يبلغ من العمر 23 عاما، وقد اعتقلته وكالات إنفاذ القانون في البلاد.

    وأوضحت الشرطة السويسرية أنه تم نقل الصبية الثلاثة -البالغون من العمر خمس سنوات- إلى المستشفى بسبب إصاباتهم.

    وكان الأطفال برفقة موظفة في روضة الأطفال والتي تغلبت، بمساعدة رجل آخر، على المهاجم واحتجزوه حتى وصول الشرطة.

  • إنقاذ 402 طفل من دور رعاية تديرها جماعة الإخوان الإرهابية فى ماليزيا

    تمكنت الشرطة الماليزية من إنقاذ 402 طفلا من دور رعاية تديرها جماعة “الإخوان المسلمين” الإرهابية، حيث ألقت القبض على 171 مشتبها بهم بعد مداهمة 20 دارا حيث تم استغلال الأطفال جنسيا وإساءة معاملتهم ، بحسب رويترز.

    ماليزيارويترز

    وقال المفتش العام للشرطة رضا الدين حسين إن المداهمات جرت بعد تحقيقات فى مزاعم التخلى عن الأطفال والتعاليم المنحرفة والاعتداء الجنسى فى الدور التى تديرها الشركة القابضة للخدمات والأعمال التجارية العالمية للإخوان.

    وأضاف المفتش العام للشرطة أنه تم إنقاذ 201 فتى و201 فتاة تتراوح أعمارهم بين 1 و17 عاما من 18 منزلا فى ولاية سيلانجور وسط البلاد ومنزلين فى ولاية نيجرى سمبيلان الجنوبية. وقال إن المشتبه بهم البالغ عددهم 171 ( 66 رجلا و105 امرأة ) من بينهم مدرسون دينيون ومسؤولو رعاية.

    وأشار رضا الدين فى مؤتمر صحفى متلفز إن الأطفال تعرضوا للاعتداء الجنسى ليس فقط من قبل القائمين على الرعاية ولكنهم أجبروا أيضًا على فعل الشيء نفسه مع بعضهم البعض فى دور الرعاية.

    وتابع “المرضى لم يُسمح لهم بطلب الرعاية الطبية حتى أصبحت حالتهم حرجة”.

    وأكد أن بعض الأطفال الصغار تعرضوا للحرق بملعقة ساخنة عندما ارتكبوا أخطاء، كما لمس القائمون على الرعاية أجساد الأطفال بذريعة إجراء فحوصات طبية.

    وقال إن الشرطة تعتقد أن شركة الإخوان العالمية استغلت الأطفال واستخدمت المشاعر الدينية لجمع التبرعات.

    وأضاف أن التحقيقات أظهرت أن الأطفال فى دور الرعاية ينتمون إلى أعضاء جماعة الإخوان العالمية، وأن آباءهم وضعوهم فى الدور منذ أن كانوا رضعا.

    وأضاف أن الأطفال سيخضعون للتقييم الطبى وسط التحقيقات الجارية.

  • أطفال ضمن ضحايا مجزرة القصف الإسرائيلى على مخيم المواصى فى خان يونس.. فيديو

    تداولت منصات التواصل الإجتماعى مقطع فيديو يعرض استخراج جثث شهداء مخيم المواصى بعد استهدافه بقصف لقوات الاحتلال الإسرائيلى فجر الثلاثاء، وأظهر المقطع أطفال ضمن ضحايا القصف مخيم النازحين.

    نفذت مقاتلات إسرائيلية هجوما على خيام في المنطقة الإنسانية في المواصي بخان يونس، ادعى الجيش الإسرائيلي أنها تضم مركز قيادة متنكرا لحماس.

    وقال الدفاع المدني في غزة، إن الغارات الإسرائيلية استهدفت تجمعا يشمل 20 خيمة على الأقل في منطقة مأهولة بالسكان.

    وأوضح أن 65 مواطنا تم انتشالهم بين شهيد ومصاب في القصف الإسرائيلي على مواصي خان يونس.

    وزعمت وسائل إعلام إسرائيلية أن الأنباء الأولية تتحدث عن القضاء على 15 عنصرا من حماس واحتمالية وجود مسؤولين كبار ضمنهم.

    ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن الجيش الإسرائيلي قوله إنه بتوجيه من الشاباك وأمّان والقيادة الجنوبية، قامت طائرات سلاح الجو بمهاجمة عناصر قيادية من حماس كانوا يعملون في مجمع قيادة وسيطرة متنكر في المنطقة الإنسانية في خان يونس.

    مخيم نازحين بأكمله دُفن تحت الرمال نتيجة القصف الإسرائيلي المكثف ..!

  • الجزائر: نشوب حريق بمستشفى أطفال وفتح تحقيق فى الواقعة

    نشب حريق في في أحد أجنحة مستشفى الأطفال “كنستال”بمنطقة وهران بالجزائر، دون وقوع خسائر بشرية، وفق “البلاد” الجزائرية.

    وعلى الفور تدخلت مصالح الحماية المدنية لإخماد الحريق، كما تم تحويل 39 طفلا الى المستشفى من بينهم 4 يعانون صعوبة في التنفس.

    وسخرت الحماية المدنية لهذه العملية 10 سيارات إسعاف و14 سيارة تدخل سريع و4 شاحنات السلم الميكانيكي.

    وكشف والي وهران، سعيد سعيود، اليوم الاثنين، عن تشكيل خلية أزمة، وفتح تحقيق في أسباب الحادث.

    وأضاف والي وهران، أن كل المرضى بخير وتم التكفل بهم مباشرة بعد الحادث، ونقلهم إلى مستشفى آخر.

    كما أشار سعيود، خلال زيارته التفقدية لمكان الحادث، أن كل السلطات رافقته إلى موقع الحادثة حتى تتم إعادة الجناح المتضرر إلى الخدمة سريعًا، بترميمه وإصلاح ما تضرر.

  • قوات الاحتلال تعتقل 25 فلسطينيا بالضفة الغربية بينهم أطفال وأسرى سابقون

    قالت هيئة شؤون الأسرى إن قوات الاحتلال اعتقلت 25 فلسطينيا بالضفة الغربية بينهم أطفال وأسرى سابقون خلال اليومين الماضيين، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”. 

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • مدير المستشفيات الميدانية بغزة: 500 ألف طفل دون سن العاشرة بحاجة للقاحات

    ذكر إعلام فلسطيني نقلا عن مدير المستشفيات الميدانية بغزة: 500 ألف طفل دون سن العاشرة بحاجة للقاحات في قطاع غزة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • سيول تجتاح جنوب ليبيا وتتسبب فى وفاة 3 أطفال

    أعلنت غرفة عمليات جهاز الإسعاف والطوارئ بالمنطقة الجنوبية في ليبيا، صباح اليوم، وفاة 3 أطفال جراء سيول اجتاحت منطقة تهالة في مدينة غات جنوب البلاد.

    وأكدت الغرفة أن المحاولات جارية لإخلاء المنطقة من الأطفال وكبار السن، في ظل استمرار انقطاع الاتصالات عن المدينة.

    من جانبها، أفادت مؤسسة “رؤية” لعلوم الفضاء بأن مياه الأمطار والسيول غمرت منطقة تهالة، مما أجبر السكان على الخروج من منازلهم إلى الشوارع.

    وأضافت المؤسسة أن الاتصالات لا تزال منقطعة عن المدينة، مشيرة إلى أن ذلك يزيد من صعوبة عمليات الإنقاذ.

  • نجل هنية : دماء والدى ليست أغلى من دماء أى طفل فلسطينى

    أكد عبد السلام إسماعيل هنية نجل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اليوم الأربعاء ، تلقيهم بفخر وإيمان استشهاد والده في العاصمة الإيرانية طهران بعد استهداف الاحتلال الإسرائيلي لمقر إقامته، متهما الاحتلال الإسرائيلي باغتيال والده وذلك ضمن الجرائم النازية للمحتل، مضيفا: لن يستطع الاحتلال النازي باغتيال أي قائد فلسطيني وقف مقاومتنا.

    وأشار نجل إسماعيل هنية إلى أن مقاومة الشعب الفلسطيني مستمرة حيث قدمت فلسطين قدمت شهداء عدة على رأسهم الشهيد أحمد ياسين أحد مؤسسي حركة حماس، والرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، مضيفا: دماء والدي ليست أغلى من دماء أي طفل فلسطيني ولذلك شهداؤنا تاج فوق رؤوسنا جميعا.

    وتابع عبد السلام هنية، “الاحتلال الإسرائيلي إلى زوال وشعبنا الفلسطيني سينتصر شاء من شاء وابى من ابى .. وعزاؤنا الوحيد أنه في جنان الخلد”.

    وكشف عبد السلام إسماعيل هنية، عن أن آخر اتصال جمعه والده كان على تمام الساعة 12.30 ليلا وكأنه يودعني قبل استشهاده.

    أعلنت حركة حماس صباح اليوم الأربعاء، اغتيال رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية ، إثر غارة جوية إسرائيلية على مقر إقامته في العاصمة الإيرانية طهران ، بعد مشاركته في احتفال تنصيب الرئيس الإيراني الجديد.
    وفي بيان آخر، قال الحرس الثوري الإيراني “ندرس أبعاد حادثة استشهاد هنية في طهران” وسنعلن عن نتائج التحقيق لاحقا.

    وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية أن إسماعيل هنية استشهد وأحد حراسه الشخصيين إثر استهداف مقر إقامتهم في طهران.
    وكان هنيّة يتواجد في طهران، لحضور مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد، مسعود بزشكيان، والذي كان قد التقاه، أمس الثلاثاء، في العاصمة الإيرانية كذلك، حيث بحثا آخر التطورات السياسية والميدانية المتعلقة بالحرب الإسرائيلية على غزة .

  • استشهاد طفل فلسطينى برصاص الاحتلال فى ميثلون جنوب جنين

    استشهد طفل فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلى، مساء اليوم /الخميس/ في بلدة ميثلون جنوب جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة.

    وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بأن طواقمه نقلت جثمان شهيد طفل من طريق عام في ميثلون إلى المستشفى التركي بطوباس.

    وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، نقلا عن مصادر أمنية، أن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة ميثلون ما أدى لاندلاع مواجهات، أسفرت عن استشهاد الطفل علي حسن علي ربايعة (17 عاما) وإصابة شابين، كما اندلعت مواجهات في قرية سيريس المجاورة، أصيب خلالها طفلان بالرصاص الحي.

    وباستشهاد الطفل ربايعة، يرتفع عدد الشهداء في الضفة الغربية منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى 573 شهيدا، من بينهم 138 طفلا، بالإضافة إلى نحو 5350 جريحا.

  • استشهاد 4 أطفال فى مستشفى كمال عدوان بسبب سوء التغذية

    أعلن مدير مستشفى كمال عدوان في شمالي قطاع غزة، ارتفاع عدد الأطفال الذين استشهدوا بالمستشفى جراء سوء التغذية إلى 4 شهداء خلال أسبوع واحد.

    وقال حسام أبو صفية في مؤتمر صحفي عقده شمالي القطاع “فقدنا طفلا بقسم الحضانات خلال الساعات الأخيرة، وهو رابع طفل يستشهد بالمستشفى خلال الأسبوع الأخير بسبب سوء التغذية”.

    واستُشهد عدد من الفلسطينين، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وأصيب آخرون، اليوم السبت، جراء قصف طيران الاحتلال مناطق متفرقة من قطاع غزة.

    وأفاد “وفا”، بأن طيران الاحتلال استهدف أربع شقق سكنية وسط مخيم الشاطئ غرب غزة بالقرب من مسجد “سوسي”، ما أدى إلى استشهاد عدد من المواطنين وإصابة آخرين.

    كما قصفت مدفعية الاحتلال حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد شابين، نُقلا إلى المستشفى المعمداني.

  • فحص 7 ملايين طفل ضمن مبادرة رئيس الجمهورية للكشف المبكر وعلاج فقدان السمع

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، تقديم خدمات الفحص السمعي لـ 7 ملايين ، ضمن مبادرة رئيس الجمهورية للكشف المبكر وعلاج فقدان السمع لدى الأطفال حديثي الولادة.

    وأشار الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إلى زيادة أعداد مستشفيات ومراكز الإحالة السمعية لـ 34 بدلًا من 30 مركزًا، بجميع محافظات الجمهورية، وتزويدها بأحدث الأجهزة والمستلزمات الطبية، لتقديم خدمات مبادرة السمع.

    وقال إن المبادرة تأتي في إطار التوسع في التغطية الصحية الشاملة، وحصول الأطفال على رعاية صحية ذات جودة، بإتباع أحدث أساليب العلاج، الأمر الذي ينعكس على توفير حياة صحية آمنة للأطفال حديثي الولادة، وصولًا إلى المستهدف من مبادرات السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، تحت شعار «100 مليون صحة» وتماشيًا مع رؤية «مصر 2030».

    ونوه «عبدالغفار» إلى زيادة عدد مراكز فحص الكشف السمعي للأطفال بدءً من يوم الولادة وحتى عمر 28 يومًا، إلى 3500 وحدة صحية في جميع محافظات الجمهورية، موضحا أن عدم اجتياز الطفل للاختبار الثاني، لا يعني الإصابة بضعف السمع، ولكنه مؤشر على أن الطفل يحتاج إلى فحوصات متقدمة في مراكز الإحالة الخاصة بالمبادرة.

  • قتل أون لاين ومفاجأة فى السبب.. اعترافات المتهمين بقضية طفل شبرا

    تفاصيل مثيرة كشفت عنها تحقيقات النيابة العامة فى واقعة العثور على جثة طفل 15 عامًا داخل شقة فى شبرا الخيمة، والتي بدأت بقيام المتهم بتصوير نفسه لايف مع متهم آخر بالكويت وهو يقتل ويستخرج الأحشاء من الجثة ووضعها فى أكياس بجواره.

    وننشر لكم فى النقاط التالية أبرز اعترفات المتهمين فى القضية:

    المتهم الرئيسي والذي نفذ عملية القتل اعترف بالآتى:

    – تلقيت طلبا من المتهم الثاني بقتل طفل وإخراج أعضائه بغرض بيعها.

    – نفذت الجريمة بعد وعد بتلقي مبلغ 5 ملايين جينه.

    – نفذت الجريمة عبر اتصال فيديو مع المتهم الثاني.

    – المتهم الثاني طلب مني قتل طفل آخر.

    المتهم الثاني في القضية:

    – طلبت قتل الطفل وتصويره لبيع الفيديوهات لبعض المواقع مقابل مبالغ مالية.

    – جريمة قتل الطفل ليست الأولى ونفذت الأمر من قبل عدة مرات.

    – أبيع الفيديوهات بمقابل مادي كبير وهو الدافع وراء طلب قتل الطفل.

    وفتحت النيابة العامة تحقيقات موسعة وعاجلة، في القضيَّة رقم 1820 لسنة 2024 إداري قسم أوّل شبرا الخيمة بشأن العثور على جُثمان طفل يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا بإحدى الشُقَقِ السكنية المُستأجرة.

    ووفقًا لبيان صادر عن النيابة العامة، أسفرت معاينة النيابة لمكان الحادث عن تواجد جثمان المجني عليه وقد انتزعت بعض أحشائه وجرى وضعها في كيس مجاور لجثته، وتوصلت التحريات إلى مرتكب الواقعة حيث تم ضبطه واستجوابه.

    واعترف المتهم بارتكاب الواقعة بطلب من مصري مقيم بدولة الكويت، كان قد تعرف إليه عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بتجارة الأعضاء البشرية، الذي طلب منه اختيار أحد الأطفال لسرقة أعضائه البشرية مقابل مبلغ خمسة ملايين جنيه، وعقب اختياره لضحيته وعرضه عليه عبر تقنية “الفيديو كول”، طلب منه المذكور إزهاق روحه تمهيدًا لسرقة أعضائه البشرية، على أن يتم نقل عملية انتزاع الأعضاء عن طريق تقنية “الفيديو كول” أيضًا، وأخبره بأنه سيتم إبلاغه بالخطوات التالية عقب قيامه بذلك، إلا أنه بعد أن قام بتنفيذ ما طلب منه، كلفه بتكرار الأمر مع طفل آخر ليحصل على المبلغ المتفق عليه، إلا أنه تم ضبطه قبل قيامه بذلك. ولم تعثر النيابة العامة بمعاينتها على أية تجهيزات طبية تشير إلى أن المقصود هو تجارة الأعضاء البشرية.

    وأشارت التحريات إلى معرفة المتهم المصري المقيم بالكويت الذي استخدم في ارتكابها هاتفًا محمولًا مزودًا بشريحة اتصال يملكها والده، وبناء على تعليمات المستشار النائب العام اضطلعت إدارة التعاون الدولي بمكتب النائب العام بالاتصال بالجهات المختصة بدولة الكويت، والإنتربول الدولي؛ والتى أسفرت عن ضبط المتهم ووالده، وما بحوزتهما من أجهزة إلكترونية، حيث تم ترحيلهما إلى مصر.

    واعترف المتهم الذى حرض المتهم الرئيس على عملية قتل الطفل -الذي جاوز الخامسة عشرة من عمره- أنه من أوعز لمرتكب الجريمة بارتكابها، على نحو ما ورد بإقراره، قاصدًا من ذلك الاحتفاظ بالمقاطع المرئية لواقعة قتل الطفل المجني عليه والتمثيل بجثمانه، وذلك حتى تسنح له فرصة بيعها ونشرها عبر المواقع الإلكترونية التي تبثها مقابل مبالغ مالية طائلة، كما أقر أنه سبق وأن قام بهذا الفعل في مراتٍ سابقة، وجارٍ التحقق من صحة ذلك عن طريق فحص الأجهزة الإلكترونية الخاصة بالمتهم ووالده الذي ضبط معه وأنكر صلته بتلك الوقائع، وجارٍ استكمال التحقيقات.

  • استشهاد طفل فى مستشفى برفح الفلسطينية نتيجة سوء التغذية

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل نقلا عن وسائل إعلام فلسطينية، استشهاد طفل في مستشفى أبو يوسف النجار برفح جنوب قطاع غزة بسبب سوء التغذية جراء الحصار الإسرائيلي.

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، عدوانها على قطاع غزة برًا وبحرًا وجوًا منذ السابع من أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 30 ألف فلسطيني معظمهم من الأطفال والنساء، وإصابة أكثر من 71 ألف، فيما لا يزال أكثر من 8 آلاف مفقود تحت الركام وفي الطرقات، إذ يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف إليهم.

  • أطفال من غزة باحتفالية قادرون باختلاف: مصر بلدنا والرئيس السيسى أبونا

    حضر عدد من أطفال غزة الذين أصيبوا في العدوان الإسرائيلي على القطاع وقدموا إلى مصر للعلاج، احتفالية قادرون باختلاف بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي.
    وعرضت الاحتفالية مشاهد حقيقية وتمثيلية لعدوان الاحتلال على أهالينا في قطاع غزة، حيث قدم العرض الفنان أحمد حلمي الفناة منة شلبي.
    وأكد “حلمى” أن مصر تقف وتساند أهالينا في القطاع وستظل على العهد.
    وقدم عدد من أطفال غزة الشكر لمصر والرئيس عبدالفتاح السيسي على ما قدموه من جهود من أجل علاجهم، قائلين: “مصر بلدنا والريس أبونا وحبيبنا”.
    وتحرص الدولة المصرية تحت حكم الرئيس عبد الفتاح السيسي على الاهتمام الدائم بالأشخاص ذوى الهمم، وسط توجيهات مستمرة لكافة مؤسسات الدولة بضرورة العمل على وضع تمكينهم وتدريبهم ودمجهم فى المجتمع فى صدارة الأولويات.
    واتخذت الدولة المصرية في ظل الجمهورية الجديدة خطوات فاعلة ومهمة انحيازاً للأشخاص ذوي الهمم سعياً نحو تأمين السبل التي تسهم في دمجهم بالمجتمع، ومنها قانون صندوق قادرون باختلاف وتعديلاته والتي تهدف إلى حصول الأشخاص ذوي الاعاقة علي حقوقهم والمزايا القانونية التي يتمتعون بها في ظل الإرادة السياسية المتوفرة.
  • إعلام فلسطيني: استشهاد طفل بمستشفى كمال عدوان فى غزة بسبب المجاعة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها أن وسائل إعلام فلسطينية قالت إنه تم استشهاد طفل في مستشفى كمال عدوان بقطاع غزة بسبب سوء التغذية والمجاعة.

    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • متحدث الأونروا: 90% من أطفال غزة يتناولون وجبة واحدة يوميا

    قال عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم وكالة الأونروا، إن الأوضاع في قطاع غزة تأخذ منحيات خطيرة، فعدد الشاحنات التي دخلت القطاع أمس 15 فقط، بسبب اعتراض الإسرائيليين على دخول الشاحنات عبر معبر كرم أبو سالم.

    أضاف في مداخلة هاتفية لبرنامج “مساء dmc” الذي تقدمه دينا الوكيل، على قناة dmc، أن هناك مئات الآلاف من الجوعى في قطاع غزة، ولا سيما في الشمال نتيجة الممارسات الإسرائيلية العدوانية، ما يزيد من معاناة الفلسطينيين بإصابتهم بالأمراض المختلفة الناجمة عن سوء التغذية.

    وتابع عدنان أبو حسنة، أن 90% من الأطفال يتناولون يوميا إما وجبة واحدة أو وجبتين بأعداد وأصناف محددة، مع تعطل الخط التجاري بخروج الأسواق تماما في قطاع غزة، وقال: “مئات الآلاف من الجوعى يعترضون الشاحنات التي تذهب إلى قطاع غزة، لأن الجميع جوعى بلا استثناء ويأكلون علف الحيوانات إن وجد”.

    وأكمل: “الأوضاع تتفاقم يوم بعد يوم في قطاع غزة، لأن البديل هو الحكم على الناس بالموت والإعدام هناك وهذا لا يمكن أن يقبله أحد”.

  • 63 شهيدا بينهم أطفال سقطوا فى مجزرة إسرائيلية بمدينة رفح

    ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلية مجزرة جديدة في مدينة رفح الفلسطينية، حيث أعلن التلفزيون الفلسطيني ارتفاع حصيلة شهداء الغارات التي استهدفت مساجد ومنازل في مدينة رفح إلى 63 شهيدا، بينهم أطفال، إضافة إلى إصابة عشرات من بينهم أطفال.

    من جانبه قال جيش الاحتلال الإسرائيلى، أن قواته نفذت سلسلة من الهجمات على أهداف نوعية فى منطقة الشابورة جنوبى قطاع غزة، وأضاف الجيش الإسرائيلى فى بيان اليوم الإثنين، إن الهجمات على منطقة الشابورة جنوبى قطاع غزة “قد انتهت”.

    وقد أفادت وسائل إعلام فلسطينية بوقوع شهداء ومصابين إثر قصف إسرائيلى استهدف مسجدا فى رفح جنوبى قطاع غزة، وقالت إن مصابين بينهم أطفال ونساء وصلوا إلى المستشفى الكويتى جراء القصف الإسرائيلى العنيف على رفح.

    فيما قال الهلال الأحمر الفلسطينى إن غارات مكثفة استهدفت منازل مأهولة بالسكان قبالة مقر جمعية الهلال وسط رفح. وأكدت وسائل إعلام فلسطينية، إن قوات الاحتلال الإسرائيلى بدأت بتنفيذ عملية عسكرية على مدينة رفح الفلسطينية.

    وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية، بوقوع شهداء ومصابون فى قصف إسرائيلى مكثف وأحزمة نارية على رفح جنوب قطاع غزة”، وسماع دوى اشتباكات وقصف مدفعى وغارات مكثفة بمدينة رفح جنوبى قطاع غزة.

    فيما أفادت وسائل إعلام بأن اشتباكات إسرائيلية كثيفة تدور بالقرب من محيط المستشفى الكويتى فى رفح.

     

  • الأمم المتحدة: 10% تقريبا من أطفال غزة دون الخامسة يعانون سوء التغذية الحاد

    أعلنت الأمم المتحدة أن 10% تقريبا من أطفال غزة دون الخامسة يعانون سوء التغذية الحاد، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.

    وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

    ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

    وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

  • يونيسيف: 335 ألف طفل أقل من 5 سنوات فى غزة معرضون لسوء التغذية الحادة

    أكد متحدث يونيسف بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا، أن 17 ألف طفل في قطاع غزة فقدوا ذويهم جراء القصف الإسرائيلي، ويلاقون صعوبة كبيرة في تحديد أماكن الأطفال بقطاع غزة بسبب القصف المتواصل.

    وأضاف متحدث يونيسف بالشرق الأوسط، في تصريحات لقناة القاهرة الإخبارية، أننا نقدم الدعم النفسي والحماية والاحتياجات الأساسية للأطفال في قطاع غزة ولدينا برامج لدعم الصحة النفسية والاجتماعية لعدد كبير من الأطفال في غزة.

    واستكمل: “ 70 % من ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة من النساء والأطفال و 335 ألف طفل دون 5 سنوات في قطاع غزة معرضون لسوء التغذية الحادة”.

    وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

  • ليان وهند.. جريمة إسرائيلية جديدة فى حق أطفال غزة

    ما زال مصير الطفلة هند رجب (ستة أعوام) مجهولا بعد مرور أربع وعشرين ساعة على حصارها داخل مركبة في أحد أحياء مدينة غزة، بعد أن قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي أفراد عائلتها، وتركتها وحيدة بين جثامينهم.

    قد تكون هند خرجت من المركبة وهامت على وجهها، او اختطفها جنود الاحتلال كما فعلوا من قبل مع اكثر من طفل، او قد تكون استشهدت مع عائلتها داخل المركبة أو جوعا او عطشا او من شدة البرد، والأصعب من ذلك كله أن تكون على قيد الحياة ومحتجزة مع جثامين خالها وزوجته وابنائه، فهي أصغر من أن تتحمل ذلك الألم أو حتى تستوعبه.

    وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية، الطفلة هند كانت تستقل مركبة برفقة خمسة من أفراد عائلتها (خالها بشار حمادة وزوجته وأطفاله الثلاثة)، عند الساعة الواحدة بعد ظهر الاثنين، وكانوا يحاولون الانتقال من مكان سكناهم في مدينة غزة التي تتعرض معظم أحيائها للحصار والقصف المدفعي المكثف، إلى منزل للعائلة في شارع الوحدة بمدينة غزة، ظنا منهم أنها أكثر أمنا.

    وفي طريق مغادرتهم، حاصرت دبابات الاحتلال المتوغلة في محيط “دوار المالية” بحي تل الهوى جنوب غربي مدينة غزة، مركبة بشار حمادة وبرفقته زوجته وأطفاله محمد (11 عاما) وليان (14 عاما) ورغد (13 عاما)، وابنة شقيقته الطفلة هند، وفتحت نيران رشاشاتها باتجاه المركبة، ما أدى إلى استشهاد جميع من فيها باستثنائها وابنة خالها ليان.

    وتتعمد قوات الاحتلال استهداف المدنيين خلال نزوحهم من منازلهم بعد قصفها، كما قصفت مراكز الايواء في مدارس “الأونروا” والمستشفيات ومحيطها، التي لجأ إليها المواطنون ظنًا منهم أنها آمنة.

    حاولت ليان الاتصال بمركز خدمات الإسعاف لنجدتها واخلائها مع عائلتها من المركبة، إلا أن جنود الاحتلال لم يمهلوها كثيرا قبل ان يفتحوا نيران رشاشاتهم مرة اخرى باتجاه المركبة.

    ونشرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، تسجيلا صوتيا، يسمع فيه صوت الطفلة ليان وهي تحاول اخبار خدمات الاسعاف بما يدور حولها، وتقول: “عمو قاعدين بطخوا علينا، الدبابة جنبنا، احنا بالسيارة وجنبنا الدبابة”، وبعد ذلك سمع صوت اطلاق وابل من الرصاص بينما كانت ليان تصرخ، لينقطع الاتصال بعد ذلك معها.

    طاقم الاسعاف التابع لجمعية الهلال الاحمر الفلسطيني توجه الى مكان المركبة المستهدفة لإنقاذ الطفلة هند، ولم يعد أدراجه حتى اللحظة وانقطع الاتصال بافراده ولا يدري احد انهم نجحوا بمهمتهم ام استشهدوا في ذلك المكان.

    مصير هند وابنة خالها ليان ما زال مجهولا، كما نحو 8 آلاف مواطن معظمهم من النساء والأطفال هم ايضا مفقودون إما تحت الانقاض او في الشوارع ولا تستطيع فرق الانقاذ الوصول إليهم.

    هذه ليست المرة الأولى التي تغدر فيها قوات الاحتلال بالنازحين، فمنذ بدء عمليتها العسكرية البرية في قطاع غزة، قتلت قوات الاحتلال عشرات المواطنين خلال محاولتهم النزوح من مناطق سكناهم إلى أخرى أكثر أمنا بحسب ادعائها.

    ومع بداية العدوان على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي، نشرت قوات الاحتلال تهديدات لما يزيد على مليون نسمة (غزة وشمالها) وطلبت منهم الانتقال لجنوب المدينة ولمناطق “آمنة”، لكنها عادت واستهدفت الأماكن التي نزحوا إليها، واليوم تعيد الكرة وتطلب من المواطنين مغادرة الأماكن التي نزحوا إليها إلى أخرى، وتستهدفهم من جديد، فلم يبقَ مكان آمن في قطاع غزة.

    وتشير التقديرات إلى أن 85% من مواطني قطاع غزة (حوالي 1.93 مليون مدني) مهجرون قسرا، بمن في ذلك العديد ممن نزحوا عدة مرات، حيث تضطر العائلات إلى التنقل بشكل متكرر بحثًا عن الأمان، وقد تم تسجيل ما يقرب من 1.4 مليون نازح داخلي في 155 منشأة تابعة للأونروا في مختلف أنحاء غزة، منهم حوالي مليون مسجل في 94 ملجأ للأونروا في الجنوب.

    أكثر من ثمانية آلاف طفل استُشهدوا في قطاع غزة، منذ بدء العدوان في السابع من تشرين الأول، بحسب جمعية الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال، والتي وصفت العام الماضي 2023 بعام الإبادة الجماعية بحق الأطفال الفلسطينيين.

    وتوقعت الجمعية في تقرير نشرته مطلع الشهر الجاري ارتفاع عدد الشهداء الأطفال بشكل كبير في قطاع غزة، في ظل وجود آلاف المفقودين تحت الأنقاض، فضلا عن منع دخول الغذاء والمياه والوقود والإمدادات الطبية، وقطع الكهرباء، والاستمرار في شن هجمات عشوائية ومباشرة ضد المباني السكنية والبنية التحتية المدنية مثل المستشفيات والمدارس والمخابز ومحطات المياه والأراضي الزراعية.

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد 26637 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة نحو 65387 آخرين، فيما لا يزال أكثر من 8 آلاف مواطن في عداد المفقودين تحت الركام وفي الطرقات، في حصيلة غير نهائية.

  • فرنسا تشكر مصر على تيسير عملية إجلاء 7 أطفال فلسطينيين إلى مستشفيات فرنسية

    وجهت فرنسا الشكر للسلطات المصرية على مساعدتها في تيسير عملية إجلاء سبعة أطفال فلسطينيين ونقلهم، اليوم الأربعاء، إلى مستشفيات فرنسية، حسبما أفاد بيان مشترك لوزارتي الصحة والخارجية الفرنسيتين.

    وأكد البيان أن فرنسا تواصل تقديم دعمها الطبي والإنساني للسكان المدنيين في غزة، مشيرًا إلى ما ذكره وزير الخارجية الفرنسي، ستيفان سيجورني، أمس أمام مجلس الأمن الدولي، بأن هذا الدعم ينعكس في علاج الجرحى على متن السفينة الفرنسية “ديكسمود” والتي ترسو في ميناء العريش حيث تم إجراء نحو ألف كشف طبي، أو من خلال دعم الهياكل الطبية التابعة للمنظمات غير الحكومية المتواجدة في غزة أو تلك التي تديرها الدول الشركاء وعلى رأسها الأردن، وأيضُا من خلال إرسال الامدادات الطبية وإجلاء الأطفال المصابين الذين يتطلب علاجهم الحصول على رعاية خاصة، وهو ما تم اليوم، فقد تم نقل سبعة أطفال فلسطينيين إلى مستشفيات فرنسية، في عملية نفذتها وزارتي الخارجية والصحة الفرنسيتين.

    وهذه العملية هي الثانية من نوعها، فقد استقبلت فرنسا في 28 ديسمبر الماضي، أول طفلين فلسطينيين مصابين، اللذين وصلا إلى البلاد تنفيذا لالتزامات الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، وتم علاجهما في مستشفيات للأطفال. 

    ولا تزال فرنسا تشعر بقلق بالغ إزاء الوضع الإنساني في غزة، حيث أدى نقص الغذاء ومياه الشرب والأدوية، لعدة أسابيع، إلى تعرض السكان لأزمة صحية وغذائية خطيرة للغاية.

    كما أشار البيان إلى ما ذكره ستيفان سيجورني، وزير الخارجية الفرنسي، أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، حيث أكد على أهمية العمل وفورًا من أجل التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، السبيل الوحيد لإنهاء معاناة المدنيين في غزة.

  • نائبة رئيس كولومبيا عن مأساة الإنهيار الأرضى: عدة أطفال بين الضحايا

    قالت نائبة رئيس كولومبيا، فرانسيا ماركيز، تعليقا على مأساة الإنهيار الأرضى الذى نجم عن أمطار غزيرة فى شمال غرب البلاد وأسفر عن مصرع 34 شخص على الأقل وإصابة العشرات، إن “من الضحايا العديد من الأطفال ، ولا يزال البحث عن الأشخاص المحاصرين تحت الانهيار الارضى”.

    وأشارت ماركيز إلى أنه يجرى الآن التحقيق فى سبب الإنهيار الأرضى ، حيث تعرضت المنطقة للأمطار الغزيرة ، وهى التى أيضا تعيق جهود الإنقاذ صعبة”.

    وقالت ماركيز في رسالة نشرت على موقع التواصل الاجتماعي X إن البحث مستمر “عن الأشخاص الذين ما زالوا محاصرين تحت الانهيار الأرضى”.

    وقالت السلطات إن عدد قتلى الانهيار الأرضي في غرب كولومبيا ارتفع إلى 34 ، ووقعت المأساة الجمعة الماضية على طريق بلدية مزدحم في منطقة جبلية تربط بين مدينتي كويبدو وميديلين.

    وكانت الوحدة الوطنية لإدارة مخاطر الكوارث قالت في البداية في بيان لها إن 18 شخصا على الأقل لقوا حتفهم. وقالت الوكالة أيضًا إن ما لا يقل عن 35 مصابًا تم نقلهم إلى المستشفيات.

    وأعلنت محافظة تشوكو عن حصيلة القتلى الجديدة، حيث تم إنشاء مركز قيادة موحد لتنسيق عمليات البحث والإنقاذ. وقال في بيان إنه تم التعرف على 17 جثة وأن المسؤولين يحاولون التعرف على 17 آخرين.

    وغرد الرئيس جوستافو بيترو قائلا إن حكومته ستقدم كل الدعم اللازم فيما وصفه بـ “المأساة المروعة”.

  • شهداء ومصابون غالبيتهم أطفال جراء قصف الاحتلال منازل وسط وجنوب قطاع غزة

    استشهد عدد من الفلسطينيين، غالبيتهم أطفال، وأصيب آخرون، مساء أمس الاثنين، في قصف إسرائيلي وسط وجنوب قطاع غزة.

    وأفادت مصادر محلية بأن طائرات الاحتلال الإسرائيلي قصفت منزلين في مخيم النصيرات ودير البلح، وسط قطاع غزة، ما أدى لاستشهاد تسعة مواطنين على الأقل، بينهم خمسة أطفال، وإصابة آخرين.

    كما قصفت طائرات الاحتلال منزلا في رفح، جنوب قطاع غزة، ما أدى لاستشهاد عدد من المواطنين، بينهم ثلاثة أطفال.

    ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، جوا وبرا وبحرا، منذ 73 يوما، ما أسفر عن استشهاد نحو 19 ألف مواطن، وإصابة أكثر من 52 ألف آخرين، 70% منهم من النساء والأطفال، في حصيلة غير نهائية.

  • طفل ببدلة عسكرية فى لجنة بالجمالية: بحب السيسى ونفسى أكون ظابط لما أكبر

    حب الوطن شعور واجب على كل أب وأم زرعه داخل أطفالهم منذ الصغر لينشئوا فى بيئة خصبة تساعد على نمو الشعور بالفخر والانتماء بداخلهم تجاه بلدهم، خاصة إذا كانت بلد عظيمة بحجم مصر الحبيبة.

    هذا الشعور الوطنى تجسد واقعيًا على أرض الواقع تزامنًا أيضًا مع حدث وطنى هام فى تاريخ مصر المعاصر وهو الانتخابات الرئاسية المصرية 2024، واختيار رئيس يقود البلد الفترة المقبلة، عندما اصطحبت أسرة طفلها البالغ من العمر 8 أعوام معها لتعريفه بحقوقه وواجباته تجاه بلده واستخدام هذه الحقوق فى اختيار مستقبله ومستقبل بلاده كأبلغ دليل على أن حب ليس بالكلام ولكن بالفعل، وأيضاً تجسيدا حقيقيا لمقولة الشاعر الكبير أحمد شوقى حينما قال “التعليم فى الصغر كالنقش على الحجر”.

    فى لجنة مدرسة الفردوس الرسمية للغات فى الدراسة بقسم الجمالية، ظهر الطفل ياسين رشاد مع والدته وشقيقته مرتديا بدلة الجيش المصرى حامى حما الوطن والمحبب لقلوب الجميع الصغار قبل الكبار، وقال ياسين لـ”اليوم السابع”: “نزلت مع ماما عشان انتخب السيسى وأنا بحب مصر أوى وكمان بحب الجيش ونفسى لما أكبر أكون رائد”.

    المفاجأة أن هذا الطفل بعدما غمس اصبعه فى الحبر الفسفورى، وجه رسالة للمواطنين الذين تخلفوا عن العرس الديمقراطى والأجواء الاحتفالية الرائعة التى تشهدها مصر خلال هذه الفترة، قائلاً: “انزلوا عشان خاطر مصر وعشان يكون عندكم مسؤولية للبلد”.

    وانتخابات الرئاسة 2024 هى خامس انتخابات رئاسية تعددية تشهدها البلاد فى تاريخها الحديث، وتكتسب انتخابات 2024 أهميتها الإضافية من كونها خطوة رئيسية فى مسار الدولة نحو التحول الديمقراطى والتعددية الحزبية والتنافسية السياسية، والتى أتت بعد عام ونصف العام من حوار وطنى جاد وغير مسبوق، شمل كل مكونات المجتمع المصرى السياسية والنقابية والأهلية.

    وتضم قائمة المرشحين فى انتخابات الرئاسة كلا من: المرشح الرئاسى عبد الفتاح السيسى رمز النجمة، والمرشح الرئاسى فريد زهران رئيس الحزب المصرى الديمقراطى رمز الشمس، والمرشح الرئاسى عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد رمز النخلة، والمرشح الرئاسى حازم عمر رمز السلم.

    وتُجرى الانتخابات الرئاسية 2024، داخل مصر وفقا للجدول الزمنى المقرر من الهيئة الوطنية للانتخابات أيام 10 و11 و12 ديسمبر الجاري، على أن يبدأ التصويت من التاسعة صباحا وحتى التاسعة مساء، وحددت يوم 13 ديسمبر لانتهاء عملية الفرز وإرسال المحاضر للجان العامة، وإعلان النتيجة يوم 18 ديسمبر.

    ويتيح “اليوم السابع” للقراء إمكانية إرسال الصور والفيديوهات وكذلك النصوص التى توثق مشاركاتهم فى انتخابات الرئاسة، من خلال رسائل واتس آب على رقم 01280003799، أو من خلال صفحة اليوم السابع على فيس بوك https://www.facebook.com/Youm7

     

  • المتحدث باسم يونيسف: يجب أن يتوقف قصف الاحتلال الإسرائيلى على أطفال غزة

    قال جيمس إلدر المتحدث باسم يونيسف، الوضع بالنسبة للأطفال في قطاع غزة أصبح مأساوي، مشيرا إلى نزوح ملايين الأشخاص من القطاع، مطالبا بأنه يجب أن يتوقف قصف الاحتلال الإسرائيلي على الأطفال في غزة فورا.

    وأضاف المتحدث باسم اليونيسف خلال مداخلة هاتفية مع قناة “القاهرة الإخبارية”، أنه يجب على كافة الأطراف احترام القانون الدولي، وأن يتم وقف إطلاق النار فورا في قطاع غزة، مؤكدا على أنه يجب على الأطراف التي لديها نفوذ العمل على وقف الحرب في غزة وإنقاذ أطفال فلسطين وأن تنتهي معاناتهم.

  • إعلام فلسطينى: استشهاد 3 أطفال فى قصف للاحتلال بخان يونس

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل نقلا عن إعلام فلسطيني، باستشهاد 3 أطفال في قصف للاحتلال الإسرائيلي في خان يونس.

    وتقصف قوات الاحتلال برًا وبحرًا وجوًا مناطق متفرقة من قطاع غزة  منذ يوم الجمعة الماضي، بعد انتهاء الهدنة الإنسانية المؤقتة، التي لم يتم الإعلان عن تمديدها.

    وكانت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، قد دخلت حيز التنفيذ الساعة السابعة من صباح الجمعة 24 نوفمبر الماضي، ولمدة أربعة أيام، حيث جرى تمديدها لثلاثة أيام إضافية، بعد عدوان إسرائيلي متواصل منذ السابع من أكتوبر الماضي، وأسفر عن استشهاد أكثر من 15 ألف مواطن، بينهم 6150 طفلًا، وأكثر من 4 آلاف امرأة، إضافة إلى أكثر من 36 ألف جريح، في حصيلة غير نهائية.

    وقد سمحت الهدنة -التي استمرت 7 أيام- بتبادل محتجزين في غزة بأسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية للقطاع المحاصر.

زر الذهاب إلى الأعلى