تفقد الرئيس عبد الفتاح السيسي مقر أكاديمية الشرطة فجر اليوم، وفقا لما ذكرته قناة إكسترا نيوز فى خبر عاجل لها.
تفقد الرئيس عبد الفتاح السيسي مقر أكاديمية الشرطة فجر اليوم، وفقا لما ذكرته قناة إكسترا نيوز فى خبر عاجل لها.
أعلن مساعد وزير الداخلية رئيس أكاديمية الشرطة اليوم الخميس، اعتماد اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، نتيجة القبول للدفعة الجديدة لكلية الشرطة للعام الدراسي 2024/2023.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده مساعد وزير الداخلية رئيس أكاديمية الشرطة بمقر الأكاديمية، بحضور مدير كلية الشرطة وقيادات الأكاديمية.
وأوضح مساعد وزير الداخلية رئيس أكاديمية الشرطة، أن إجمالي عدد المتقدمين، بلغ 53 ألفا و154 طالبا، منهم 23 ألفا و634 طالبا من الثانوية العامة، و1328 طالبا من الثانوية الأزهرية، و614 طالبا من الثانوية الأمريكية، و24 طالبا من الحاصلين على الثانوية لمدارس المتفوقين، و314 طالبا من الحاصلين على الثانوية العامة من الخارج.
وأضاف أن اجمالي عدد المتقدمين من المنطقة المركزية بلغ 15 الفاً و420 طالبا، واجمالي عدد المتقدمين من الوجه البحري بلغ 22 ألفا و564 طالبا، ومن الوجه القبلي 13 الفاً و451 طالبا، ومن محافظات القناة وسيناء 1719 طالبا.
وأشار إلى أنه بالنسبة لتقسيمات المجموع، بلغ عدد الحاصلين على نسبة من 90٪ فأكثر 1024 طالبا، وبالنسبة للحاصلين على 80.1٪ إلى 90٪، بلغ 5 الاف و361 طالبا، فيما بلغ عدد الطلبة الحاصلين على 70.1٪ إلى 80٪، 11 ألفا و370 طالبا وبلغ عدد الطلبة الحاصلين على 65 % الى 70 % 8159 طالبا.
وتابع قائلا،: “وبالنسبة للطلبة المتقدمين الحاصلين على ليسانس الحقوق، فبلغ عددهم 13 الفاً و913 طالبا، منهم 19 طالبا حاصلين على درجة الامتياز مع مرتبة الشرف، و248 طالبا حاصلا على درجة الامتياز، و83 طالبا جيد جدا مع مرتبة الشرف، و1839 طالبا حاصلا على جيد جدا، و6263 طالبا حاصلا على تقدير جيد و5461 طالبا حاصلا على تقدير مقبول”.
وأضاف أنه بالنسبة للطلبة المتقدمين الحاصلين على بكالوريوس التربية الرياضية، فبلغ عددهم 925 طالبا، منهم 26 طالبا امتياز مع مرتبة الشرف، و65 طالبا امتياز، و23 طالبا جيد جدا مع مرتبة الشرف و283 طالبا بتقدير جيد جدا، و453 بتقدير جيد و75 بتقدير مقبول.
وأشار مساعد وزير الداخلية رئيس أكاديمية الشرطة، الى أن اجمالي المتقدمين لكشف الهيئة هذا العام، بلغ 12 ألفا و962 طالبا، لافتا الى أن المستهدف قبولهم منهم بلغ 2950 طالبا، منهم 5 الاف و521 طالبا من خريجي الثانوية العامة، مستهدف منهم 800 طالب، ومن خريجي كلية الحقوق 5 الاف و17 طالبا، مستهدف منهم 1550 طالبا، ومن خريجي كلية التربية الرياضية 400 طالب، مستهدف منهم 50 طالبا، و12 الفاً و403 طلاب من الحاصلين على المؤهلات الجامعية، مستهدف منهم 500 طالب وطالبة.
وأكد أنه تم الاستعانة بالتكنولوجيا الحديثة وتطبيقات الحاسب الآلي في اجراء الاختبارات، ورصد نتائجها؛ لترتيب الطلاب وفقا للأعلى في مجموع درجات الاختبارات، وقبول العدد المستهدف بصورة الية، دون تدخل لأى عنصر بشري.
شارك عناصر من طلاب أكاديمية الشرطة في عروض ميدان الجبال أمام الرئيس السيسي، حيث تشهد أكاديمية الشرطة، حفل تخرج دفعة جديدة من الطلاب، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وشهدت عروض ميدان الجبال، اقتحام مبنى من النوافذ وإخلاء مجموعات التأمين بطريقة الاشتباك في آن واحد، كما قدم الطلاب عروض الكفاءة القتالية أمام الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وتعد أكاديمية الشرطة المصرية صرحا علميا أمنيا شامخا حملت على مر التاريخ مشعل العلم فى خدمة الأمن، فهى ملحمة الوطنية ومصنع الرجال، والمتتبع لتاريخ أكاديمية الشرطة يكتشف أنها لم تتوقف عن الوفاء برسالتها فى إعداد وتأهيل رجال الشرطة المؤهلين على أعلى مستوى تعليميًا وتدريبيًا وبحثيًا، فهى من أقدم أكبر أكاديميات الشرطة فى العالم، وهى الأولى على المستوى الإقليمي صاحبة الريادة والمكانة على كافة المستويات والأصعدة الوطنية والإقليمية والدولية.
وصاغت كلية الشرطة خطط وبرامج العمل مستهدفة غاية أساسية وهي إعداد خريج متكامل يلقي رضا كل من يتعامل معه مستلهمة من متطلبات الجودة الشاملة سبيلاً ومعياراً وتحدياً وضرورة أملتها طبيعة الحياة المعاصرة، ويمكن بلورة أهداف كلية الشرطة التعليميـة في تطوير الخدمة التعليمية المقدمة للطلاب.
وتسعى أكاديمية الشرطة إلى تحقيق الجودة فى كافة العمليات والبرامج المنفذة، وإنشاء نظام فعّال يرتقى بالعمليـة التعليمية والتدريبية والانضباطية والبدنية، ويصل بها للريادة وتبوء مكانة علمية وتدريبية مرموقة بين الكيانات المُماثلة على الصعيد الإقليمي والدولي، من خلال توفير بيئة تعلُّم فعّالة تضمن تحقيق جودة المنتج الأمني، على نحو يحقق التميز لخريجيها فى المستوى العلمي والمعرفي والمهارى والبدني.
قال اللواء هاني أبو المكارم، مساعد وزير الداخلية، رئيس أكاديمية الشرطة، أن حفل اليوم في خضم مكتسبات وانجازات من خلال استراتيجية أمنية معاصرة وضعتها وزارة الداخلية بحرص وعناية وانجازات حققها السعي الدؤوب لمواكبة الركب العلمي والتدريب والأكاديمي لتخريج ضباط على أعلي درجة من التميز لحماية الوطن.
وأضاف رئيس أكاديمية الشرطة، خلال كلمته في حفل تخرج دفعة جديدة من أكاديمية الشرطة، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي: “شهدت الأكاديمية إنشاء المجمع التكتيكي بالكلية خلال العام الماضي.. فقد شهد هذا العام إنجازا جديدا تمثل في افتتاح مجمع ميادين الفني الأمني بما ينعكس إيجابا على مهارات طلاب الأكاديمية قبل التخرج لتولي المهام المنوطة بهم ودعم الجوانب العلمية لدي الطلاب.. وقامت الأكاديمية بوضع خطة تدريبة مستحدثة للطالبات خريجات كليتي الحقوق والتربية الرياضية للعمل في مجالات شرطية مختلفة.
وتعد أكاديمية الشرطة المصرية صرحا علميا أمنيا شامخا حملت على مر التاريخ مشعل العلم فى خدمة الأمن، فهى ملحمة الوطنية ومصنع الرجال، والمتتبع لتاريخ أكاديمية الشرطة يكتشف أنها لم تتوقف عن الوفاء برسالتها فى إعداد وتأهيل رجال الشرطة المؤهلين على أعلى مستوى تعليميًا وتدريبيًا وبحثيًا، فهى من أقدم أكبر أكاديميات الشرطة فى العالم، وهى الأولى على المستوى الإقليمي صاحبة الريادة والمكانة على كافة المستويات والأصعدة الوطنية والإقليمية والدولية.
وصاغت كلية الشرطة خطط وبرامج العمل مستهدفة غاية أساسية وهي إعداد خريج متكامل يلقي رضا كل من يتعامل معه مستلهمة من متطلبات الجودة الشاملة سبيلاً ومعياراً وتحدياً وضرورة أملتها طبيعة الحياة المعاصرة، ويمكن بلورة أهداف كلية الشرطة التعليميـة في تطوير الخدمة التعليمية المقدمة للطلاب
وتسعى أكاديمية الشرطة إلى تحقيق الجودة فى كافة العمليات والبرامج المنفذة، وإنشاء نظام فعّال يرتقى بالعمليـة التعليمية والتدريبية والانضباطية والبدنية، ويصل بها للريادة وتبوء مكانة علمية وتدريبية مرموقة بين الكيانات المُماثلة على الصعيد الإقليمي والدولي، من خلال توفير بيئة تعلُّم فعّالة تضمن تحقيق جودة المنتج الأمني، على نحو يحقق التميز لخريجيها فى المستوى العلمي والمعرفي والمهارى والبدني.
وتعد أكاديمية الشرطة المصرية صرحا علميا أمنيا شامخا حملت على مر التاريخ مشعل العلم فى خدمة الأمن، فهى ملحمة الوطنية ومصنع الرجال، والمتتبع لتاريخ أكاديمية الشرطة يكتشف أنها لم تتوقف عن الوفاء برسالتها فى إعداد وتأهيل رجال الشرطة المؤهلين على أعلى مستوى تعليميًا وتدريبيًا وبحثيًا، فهى من أقدم أكبر أكاديميات الشرطة فى العالم، وهى الأولى على المستوى الإقليمي صاحبة الريادة والمكانة على كافة المستويات والأصعدة الوطنية والإقليمية والدولية.
وصاغت كلية الشرطة خطط وبرامج العمل مستهدفة غاية أساسية وهي إعداد خريج متكامل يلقي رضا كل من يتعامل معه مستلهمة من متطلبات الجودة الشاملة سبيلاً ومعياراً وتحدياً وضرورة أملتها طبيعة الحياة المعاصرة، ويمكن بلورة أهداف كلية الشرطة التعليميـة في تطوير الخدمة التعليمية المقدمة للطلاب
وتسعى أكاديمية الشرطة إلى تحقيق الجودة فى كافة العمليات والبرامج المنفذة، وإنشاء نظام فعّال يرتقى بالعمليـة التعليمية والتدريبية والانضباطية والبدنية، ويصل بها للريادة وتبوء مكانة علمية وتدريبية مرموقة بين الكيانات المُماثلة على الصعيد الإقليمي والدولي، من خلال توفير بيئة تعلُّم فعّالة تضمن تحقيق جودة المنتج الأمني، على نحو يحقق التميز لخريجيها فى المستوى العلمي والمعرفي والمهارى والبدني.
قال اللواء هاني أبو المكارم، مساعد وزير الداخلية، رئيس أكاديمية الشرطة، أنه في هذه المناسبة المضيئة التي تفيض بالمشاعر الوطنية لتخريج فتية أشداء تجيش صدورهم بمشاعر الولاء للوطن والفداء لأمنه واستقرار، متابعا: “ما اشبه اليوم بالبارحة.. بالأمس القريب لاستقبال صفوة من شباب مصر وسط جموع من الأباء والامهات للالتحاق بهذا الصرح الأمني العريق.. واليوم في الأرض ذاتها يتجدد الموعد بفرحة طال انتظارها، تقديرا وعرفانا”.
وأضاف رئيس أكاديمية الشرطة، خلال كلمته في حفل تخرج دفعة جديدة 2023 من أكاديمية الشرطة، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي: “نشكر تشريفكم اليوم ونجدد العهد منشأ لحماة أمن مصر، وإعداد شباب واعي يسير على خطي أسلاف العظام، لتبقي راية الأمن شامخة على مر العصور”.
وتعد أكاديمية الشرطة المصرية صرحا علميا أمنيا شامخا حملت على مر التاريخ مشعل العلم فى خدمة الأمن، فهى ملحمة الوطنية ومصنع الرجال، والمتتبع لتاريخ أكاديمية الشرطة يكتشف أنها لم تتوقف عن الوفاء برسالتها فى إعداد وتأهيل رجال الشرطة المؤهلين على أعلى مستوى تعليميًا وتدريبيًا وبحثيًا، فهى من أقدم أكبر أكاديميات الشرطة فى العالم، وهى الأولى على المستوى الإقليمي صاحبة الريادة والمكانة على كافة المستويات والأصعدة الوطنية والإقليمية والدولية.
وصاغت كلية الشرطة خطط وبرامج العمل مستهدفة غاية أساسية وهي إعداد خريج متكامل يلقي رضا كل من يتعامل معه مستلهمة من متطلبات الجودة الشاملة سبيلاً ومعياراً وتحدياً وضرورة أملتها طبيعة الحياة المعاصرة، ويمكن بلورة أهداف كلية الشرطة التعليميـة في تطوير الخدمة التعليمية المقدمة للطلاب
وتسعى أكاديمية الشرطة إلى تحقيق الجودة فى كافة العمليات والبرامج المنفذة، وإنشاء نظام فعّال يرتقى بالعمليـة التعليمية والتدريبية والانضباطية والبدنية، ويصل بها للريادة وتبوء مكانة علمية وتدريبية مرموقة بين الكيانات المُماثلة على الصعيد الإقليمي والدولي، من خلال توفير بيئة تعلُّم فعّالة تضمن تحقيق جودة المنتج الأمني، على نحو يحقق التميز لخريجيها فى المستوى العلمي والمعرفي والمهارى والبدني.
وتعد أكاديمية الشرطة المصرية صرحا علميا أمنيا شامخا حملت على مر التاريخ مشعل العلم فى خدمة الأمن، فهى ملحمة الوطنية ومصنع الرجال، والمتتبع لتاريخ أكاديمية الشرطة يكتشف أنها لم تتوقف عن الوفاء برسالتها فى إعداد وتأهيل رجال الشرطة المؤهلين على أعلى مستوى تعليميًا وتدريبيًا وبحثيًا، فهى من أقدم أكبر أكاديميات الشرطة فى العالم، وهى الأولى على المستوى الإقليمي صاحبة الريادة والمكانة على كافة المستويات والأصعدة الوطنية والإقليمية والدولية.
وصاغت كلية الشرطة خطط وبرامج العمل مستهدفة غاية أساسية وهي إعداد خريج متكامل يلقي رضا كل من يتعامل معه مستلهمة من متطلبات الجودة الشاملة سبيلاً ومعياراً وتحدياً وضرورة أملتها طبيعة الحياة المعاصرة، ويمكن بلورة أهداف كلية الشرطة التعليميـة في تطوير الخدمة التعليمية المقدمة للطلاب
وتسعى أكاديمية الشرطة إلى تحقيق الجودة فى كافة العمليات والبرامج المنفذة، وإنشاء نظام فعّال يرتقى بالعمليـة التعليمية والتدريبية والانضباطية والبدنية، ويصل بها للريادة وتبوء مكانة علمية وتدريبية مرموقة بين الكيانات المُماثلة على الصعيد الإقليمي والدولي، من خلال توفير بيئة تعلُّم فعّالة تضمن تحقيق جودة المنتج الأمني، على نحو يحقق التميز لخريجيها فى المستوى العلمي والمعرفي والمهارى والبدني.
بدأ منذ قليل، حفل تخرج دفعة جديدة من طلاب كلية الشرطة 2023، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، وعدد من الشخصيات العامة ورموز الدولة.
وتعد أكاديمية الشرطة المصرية صرحا علميا أمنيا شامخا حملت على مر التاريخ مشعل العلم فى خدمة الأمن، فهى ملحمة الوطنية ومصنع الرجال، والمتتبع لتاريخ أكاديمية الشرطة يكتشف أنها لم تتوقف عن الوفاء برسالتها فى إعداد وتأهيل رجال الشرطة المؤهلين على أعلى مستوى تعليميًا وتدريبيًا وبحثيًا، فهى من أقدم أكبر أكاديميات الشرطة فى العالم، وهى الأولى على المستوى الإقليمي صاحبة الريادة والمكانة على كافة المستويات والأصعدة الوطنية والإقليمية والدولية.
وصاغت كلية الشرطة خطط وبرامج العمل مستهدفة غاية أساسية وهي إعداد خريج متكامل يلقي رضا كل من يتعامل معه مستلهمة من متطلبات الجودة الشاملة سبيلاً ومعياراً وتحدياً وضرورة أملتها طبيعة الحياة المعاصرة، ويمكن بلورة أهداف كلية الشرطة التعليميـة في تطوير الخدمة التعليمية المقدمة للطلاب
وتسعى أكاديمية الشرطة إلى تحقيق الجودة فى كافة العمليات والبرامج المنفذة، وإنشاء نظام فعّال يرتقى بالعمليـة التعليمية والتدريبية والانضباطية والبدنية، ويصل بها للريادة وتبوء مكانة علمية وتدريبية مرموقة بين الكيانات المُماثلة على الصعيد الإقليمي والدولي، من خلال توفير بيئة تعلُّم فعّالة تضمن تحقيق جودة المنتج الأمني، على نحو يحقق التميز لخريجيها فى المستوى العلمي والمعرفي والمهارى والبدني.
وصل منذ قليل، الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى مقر أكاديمية الشرطة، حيث من المقرر أن يشهد تخرج دفعة جديدة من الأكاديمية.
وتعد أكاديمية الشرطة المصرية، صرحا علميا أمنيا شامخا حملت على مر التاريخ مشعل العلم فى خدمة الأمن، فهى ملحمة الوطنية ومصنع الرجال، والمتتبع لتاريخ أكاديمية الشرطة يكتشف أنها لم تتوقف عن الوفاء برسالتها فى إعداد وتأهيل رجال الشرطة المؤهلين على أعلى مستوى تعليميًا وتدريبيًا وبحثيًا، فهى من أقدم أكبر أكاديميات الشرطة فى العالم، وهى الأولى على المستوى الإقليمي صاحبة الريادة والمكانة على كافة المستويات والأصعدة الوطنية والإقليمية والدولية.
وصاغت كلية الشرطة خطط وبرامج العمل مستهدفة غاية أساسية وهي إعداد خريج متكامل يلقي رضا كل من يتعامل معه مستلهمة من متطلبات الجودة الشاملة سبيلاً ومعياراً وتحدياً وضرورة أملتها طبيعة الحياة المعاصرة، ويمكن بلورة أهداف كلية الشرطة التعليميـة في تطوير الخدمة التعليمية المقدمة للطلاب
وتسعى أكاديمية الشرطة إلى تحقيق الجودة فى كافة العمليات والبرامج المنفذة، وإنشاء نظام فعّال يرتقى بالعمليـة التعليمية والتدريبية والانضباطية والبدنية، ويصل بها للريادة وتبوء مكانة علمية وتدريبية مرموقة بين الكيانات المُماثلة على الصعيد الإقليمي والدولي، من خلال توفير بيئة تعلُّم فعّالة تضمن تحقيق جودة المنتج الأمني، على نحو يحقق التميز لخريجيها فى المستوى العلمي والمعرفي والمهارى والبدني.
يشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي بعد قليل، حفل تخرج دفعة جديدة من أكاديمية الشرطة، بحضور عدد من الشخصيات العامة ورموز الدولة.
وتعد أكاديمية الشرطة المصرية صرحا علميا أمنيا شامخا حملت على مر التاريخ مشعل العلم فى خدمة الأمن، فهى ملحمة الوطنية ومصنع الرجال، والمتتبع لتاريخ أكاديمية الشرطة يكتشف أنها لم تتوقف عن الوفاء برسالتها فى إعداد وتأهيل رجال الشرطة المؤهلين على أعلى مستوى تعليميًا وتدريبيًا وبحثيًا، فهى من أقدم أكبر أكاديميات الشرطة فى العالم، وهى الأولى على المستوى الإقليمي صاحبة الريادة والمكانة على كافة المستويات والأصعدة الوطنية والإقليمية والدولية.
وصاغت أكاديمية الشرطة خطط وبرامج العمل مستهدفة غاية أساسية وهي إعداد خريج متكامل يلقي رضا كل من يتعامل معه مستلهمة من متطلبات الجودة الشاملة سبيلاً ومعياراً وتحدياً وضرورة أملتها طبيعة الحياة المعاصرة، ويمكن بلورة أهداف كلية الشرطة التعليميـة في تطوير الخدمة التعليمية المقدمة للطلاب
وتسعى أكاديمية الشرطة إلى تحقيق الجودة فى كافة العمليات والبرامج المنفذة، وإنشاء نظام فعّال يرتقى بالعمليـة التعليمية والتدريبية والانضباطية والبدنية، ويصل بها للريادة وتبوء مكانة علمية وتدريبية مرموقة بين الكيانات المُماثلة على الصعيد الإقليمي والدولي، من خلال توفير بيئة تعلُّم فعّالة تضمن تحقيق جودة المنتج الأمني، على نحو يحقق التميز لخريجيها فى المستوى العلمي والمعرفي والمهارى والبدني.
اشترطت أكاديمية الشرطة على طلاب الثانوية الناجحين اليوم، أن يكون الطالب حاصل على 65 % كحد أدنى للتقديم بها، وذلك أون لاين عبر موقع وزارة الداخلية بداية من غدا الثلاثاء.
وصاغت كلية الشرطة خطط وبرامج العمل مستهدفة غاية أساسية وهي إعداد خريج متكامل يلقي رضا كل من يتعامل معه مستلهمة من متطلبات الجودة الشاملة سبيلاً ومعياراً وتحدياً وضرورة أملتها طبيعة الحياة المعاصرة، ويمكن بلورة أهداف كلية الشرطة التعليميـة في تطوير الخدمة التعليمية المقدمة للطلاب، من خلال الاهتمام بعناصر ومقومات نجاحها التى تتمثل فى كل من: “أعضاء هيئة التدريس، والمقررات، وطرق التدريس، والموارد التعليمية المتاحة”، وذلك بما يتوافق مع تطورات وتحديات العمل الأمنى وبما يسمح بتكوين كوادر تلائم احتياجاته، والاهتمام بتطوير نظم وسياسات القبول والاستفادة مما تسفر عنه عمليات المتابعة والتقييم لهذه الإجراءات، عملاً على اختيار أفضل الطلاب من بين المتقدمين للالتحاق بالكلية، وتوفير مناخ دراسى ملائم للطالب يلبى طموحاته ويتجاوب مع قدراته، ويمنحه الفرصة لاستغلال ملكاته الذهنية والبدنية ، بهدف إعداد منتج أمنى يمتلك خلفية علمية أكثر تباينًا وشمولية، والاهتمام بالدراسات المتعلقة بحقوق الإنسان، وإعداد الكوادر العلمية المناط بها تدريسها، نظراً لما تمثله تلك الدراسات من أهمية باعتبارها أساسا دستورياً وشرعيا لعمل جهاز الشرطـة، وحصول الضباط علي الدراسات العليا وابتعاثهم للخارج وتوفير مناخ علمي لإعداد دراستهم المتخصصة.
وتسعى كلية الشرطة إلى تحقيق الجودة فى كافة العمليات والبرامج المنفذة، وإنشاء نظام فعّال يرتقى بالعمليـة التعليمية والتدريبية والانضباطية والبدنية، ويصل بها للريادة وتبؤ مكانة علمية وتدريبية مرموقة بين الكيانات المُماثلة على الصعيد الاقليمى والدولى، من خلال توفير بيئة تعلُّم فعّالة تضمن تحقيق جودة المنتج الأمني، على نحو يحقق التميز لخريجيها فى المستوى العلمى والمعرفى والمهارى والبدنى، وإمداد الطلاب بالخبرات النظرية والعملية التى تتواءم مع احتياجات الواقع الأمني، وتشجيع أعضاء هيئة التدريس على استمرارية تطوير المناهج الدراسية وابتداع وسائل تعليمية مُتطورة، مع الاستعانة بخبرات القيادات الأمنية فى كافة مسارات العمل الشرطى، والاهتمام بالنواحى الثقافية والفنية والإبداعية للطلاب والدارسين بكلياتها ومعاهدها.
تواصل أكاديمية الشرطة استقبال طلبات الراغبين في التقديم لها من خريجي الجامعات حتى 22 سبتمبر الجاري، فيما سمحت أكاديمية الشرطة للمتقدمين للإلتحاق بها من الحاصلين على هذه المؤهلات بتقديم (شهادة مؤقتة – إفادة) بالحصول على المؤهل الجامعى، وذلك لحين إستخراج أصل شهادة التخرج، مع مراعاة عدم السماح لهم بالمثول أمام لجنة اختيار الطلبة الجدد “الهيئة” إلا عقب تقديم أصل الشهادة.
ووافق اللواء محمود توفيق، وزير الداخلية، على قبول دفعة جديدة بكلية الشرطة، وأعلن اللواء هانى أبو المكارم مساعد وزير الداخلية رئيس أكاديمية الشرطة، فى مؤتمر صحفى موافقة اللواء محمود توفيق، وزير الداخلية، على قُبول دُفعة جديدة من الطلبة الحاصلين على الثانوية العامة أو الأزهرية.
وأكد رئيس أكاديمية الشرطة، أنه سيتم التقديم لكلية الشرطة لهذا العام، بدءا من أول أغسطس حتى 18 من نفس الشهر للحاصلين على الثانوية للعام وخريجي الجامعات للعام الماضى ومن 4 أغسطس حتى نهاية الشهر للحاصلين على الثانوية هذا العام، ومن 15 أغسطس حتى 22 سبتمبر للحاصلين على المؤهلات الجامعية، ويشترط فى المتقدم أن يكون مصرى الجنسية، من أبوين يتمتعان بهذه الجنسية عن غير طريق التجنُس، أن يكون محمود السيرة وحسن السُمعة، وألا يكون قد سبق الحُكم عليه بعقوبة جناية فى إحدى الجرائم المنصوص عليها فى قانون العقوبات، أو ما يُماثلها من الجرائم المنصوص عليها فى القوانين الخاصة أو بعقوبة مُقيدة للحُرية فى جريمة مُخلة بالشرف أو الأمانة، وألا يكون قد سبق فصله من خدمة الحكومة بحُكم أو بقرار تأديبى نهائى أن يكون مُستوفيًا شروط اللياقة الصحية والبدنية والسن، وألا يكون متزوجًا أثناء قيده بالأكاديمية.
ويخضع الطلاب الراغبون فى الالتحاق بكلية الشرطة لعدد من الاختبارات، أبرزها اختبارات القدرات، وهو اختبار تحريرى يستهدف قياس مستوى ثقافة الطالب ومعلوماته العامة وليس للطالب حق الإعادة فى هذا الاختبار حالة رسوبه، فضلاً عن اختبارى المقاس والقوام، حيث يتم قياس طوال القامة للتأكد من استيفاء المقاييس المطلوبة، وفى حالة عدم استيفاء المقاييس المطلوبة لا يكون للطالب حق الإعادة، وهناك اختبار القوام، حيث يتم اختبار القوام من خلال التأكد من تناسب الطول مع الوزن “الطول ـ 90 “، ويكون للطالب حق الإعادة لمرة وأحدة فقط.
كما يخضع الطلاب للكشف الطبى، حيث يتم إجراء الكشوف الطبية المقررة أمام اللجنة الطبية المختصة وللمتقدم فى حالة رسوبه الحق فى الإعادة لمرة وأحدة فقط، بينما يتم إجراء الكشف النفسى أمام اللجنة الطبية المختصة من خلال مجموعة من القياسات النفسية ولا يحق للراسب الإعادة فى هذا الاختبار، ويؤدى الطالب الاختبار الرياضى فى عدد من التمرينات الرياضية المقررة ويكون للطالب حق الإعادة لمرة وأحدة فى حالة رسوبه، ويخضع الطالب عقب ذلك لكشف السمات، من خلال اخضاع الطالب لاختبار السمات لقياس القدرات العقلية والسمات الشخصية والميول المهنية ولا يحق للراسب الإعادة فى هذه الاختبارات، ثم يأتى عقب ذلك اختبار الهيئة.
ويحصل الملتحقون بكلية الشرطة على العديد من المزايا، أبرزها أن الخريج يتمتع بكافة المزايا المقررة لضباط الوزارة، وأهمها رعاية صحية بمستشفيات هيئة الشرطة للضابط وأسرته، رعاية رياضية بالاشتراط فى نوادى الشرطة على مستوى الجمهورية، رعاية اجتماعية “المصايف- الحج- العمرة –الرحلات”، رعاية ثقافية” السماح بالدراسات العليا والبعثات”.
ووجه اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، بتقديم عدة تيسيرات للطلاب الراغبين فى التقدم للالتحاق بكلية الشرطة، أبزرها طباعة كتيب يحتوى على جميع الإجراءات اللازمة للتقدم للالتحاق وكافة الاستفسارات المتعلقة بالتقديم ويتم تسليمة ضمن ملف الالتحاق، ويتم إعلان نتائج جميع الاختبارات الخاصة بالطلبة المتقدمين وتحديد مواعيد الاختبارات من خلال موقع الوزارة، وذلك تيسيرا على الطلبة وأولياء الأمور فى متابعه نتائج أبنائهم دون تحميلهم مشقة السفر للقاهرة للوقوف على هذه النتائج من مقر أكاديمية الشرطة، فضلًا عن توفير منافذ لاستخراج الوثائق المطلوبة من المتقدمين “صحف الحالة الجنائية- القيد العائلى”، وتوفير منافذ لبيع “الطوابع والدمغة، نسخ الأوراق، التصوير الفوتوغرافى ألفوري”، واعداد مركز لخدمة الطلبة المتقدمين داخل لجان قبول الطلبات للتيسير عليهم.
يبرز فيديو لحظة اعلان اللواء أحمد إبراهيم مساعد أول وزير الداخلية، رئيس أكاديمية الشرطة، أن عدد المتقدمين لكلية الشرطة هذا العام 62554 ألف طالب، بينهم 19271 من المنطقة المركزية، ونحو 27 ألفا من الوجه البحري، ونحو 13 ألفا من الوجه القبلي، بينهم 37554 من الحاصلين على الثانوية العامة و2944 من الثانوية الأزهرية.
وأكد مساعد أول وزير الداخلية، في مؤتمر صحفي عُقد بالأكاديمية، أن عدد الطلاب المقبولين بكلية الشرطة 2450 طالبا بينهم ألف طالب من الحاصلين على الثانوية، و1400 من خريجي الحقوق والباقي من خريجي كليات آخرى.
وأعلن اللواء أحمد إبراهيم، أن النسبة المئوية ليس المعيار الوحيد لاختيار الملتحقين بكلية الشرطة، مضيفا أنه تم استخدام التكنولوجيا الحديثة في الاختبارات وتم المفاضلة بين الطلاب وفقا للوائح الأكاديمية.
وصاغت كلية الشرطة خطط وبرامج العمل مستهدفة غاية أساسية وهي إعداد خريج متكامل يلقي رضا كل من يتعامل معه مستلهمة من متطلبات الجودة الشاملة سبيلاً ومعياراً وتحدياً وضرورة أملتها طبيعة الحياة المعاصرة، ويمكن بلورة أهداف كلية الشرطة التعليميـة في تطوير الخدمة التعليمية المقدمة للطلاب، من خلال الاهتمام بعناصر ومقومات نجاحها التى تتمثل فى كل من: “أعضاء هيئة التدريس، والمقررات، وطرق التدريس، والموارد التعليمية المتاحة”، وذلك بما يتوافق مع تطورات وتحديات العمل الأمنى وبما يسمح بتكوين كوادر تلائم احتياجاته، والاهتمام بتطوير نظم وسياسات القبول والاستفادة مما تسفر عنه عمليات المتابعة والتقييم لهذه الإجراءات، عملاً على اختيار أفضل الطلاب من بين المتقدمين للالتحاق بالكلية، وتوفير مناخ دراسى ملائم للطالب يلبى طموحاته ويتجاوب مع قدراته، ويمنحه الفرصة لاستغلال ملكاته الذهنية والبدنية ، بهدف إعداد منتج أمنى يمتلك خلفية علمية أكثر تباينًا وشمولية، والاهتمام بالدراسات المتعلقة بحقوق الإنسان، وإعداد الكوادر العلمية المناط بها تدريسها، نظراً لما تمثله تلك الدراسات من أهمية باعتبارها أساسا دستورياً وشرعيا لعمل جهاز الشرطـة، وحصول الضباط علي الدراسات العليا وابتعاثهم للخارج وتوفير مناخ علمي لإعداد دراستهم المتخصصة
قام الرئيس عبـد الفتـاح السيسـى صـباح اليـوم بزيارة تفقديـة لأكاديميـة الشـرطة، وكـان فـى اسـتقباله، محمـود توفيـق وزيـر الداخليـة، وعـدد مـن قيـادات أكاديميـة الشـرطة ووزارة الداخلية.
وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس حضر اختبارات كشف الهيئة للطلبة الجدد المتقدمين للالتحاق بكلية الشرطة حيث أكد على أهمية تطبيق المعايير الموضوعية المجردة، والحيادية التامة لانتقاء أفضل العناصر للالتحاق بكلية الشرطة، وذلك لإعداد جيل قادر على حمل رسالة الأمن والوفاء بالتطلعات الملقاة عليهم، بما يساهم فى الانطلاق نحو تحقيق مزيد من الاستقرار والتقدم، أخذاً فى الاعتبار مسئولية جهاز الشرطة عن العديد من المهام الحيوية تجاه الدولة والمواطنين.
كما أكد الرئيس ضرورة مواصلة تطوير إمكانات أكاديمية الشرطة لضمان مواكبتها لأحدث علوم العصر فى المجالات الأمنية والقانونية والاجتماعية لصقل مهارات الطلبة، وكذا التقييم الشامل لمدى وعيهم بشأن مختلف ملفات الأمن القومى من خلال تناول هذه القضايا بشكل عميق فى إطار مناهج الأكاديمية، لإعداد كوادر تتمتع بالفهم الصحيح والمعرفة الحقيقية لكافة القضايا، بجانب المهارة والحرفية التى تحقق إنجاز العمل الأمنى وإنفاذ القانون، وبما يمكنهم من أداء واجبهم فى السهر على حفظ أمن الوطن واستقراره على الوجه الأكمل بكل كفاءة واقتدار وليكونوا قدوة للمواطنين.
بدأ منذ قليل، حفل تخرج دفعة جديدة من طلاب كلية الشرطة، بأكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى.
وتشهد أكاديمية الشرطة، حفل تخرج دفعة جديدة من الطلاب، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، والدكتور مصطفى مدبولي رئيس الحكومة، واللواء محمود توفيق وزير الداخلية، وعدداً من الوزراء والشخصيات العامة والرموز الوطنية وأهالي الخريجين.
وتعد أكاديمية الشرطة المصرية صرح علمى أمنى شامخ حملت على مر التاريخ مشعل العلم فى خدمة الأمن فهى ملحمة الوطنية ومصنع الرجال، والمتتبع لتاريخ أكاديمية الشرطة يكتشف أنها لم تتوقف عن الوفاء برسالتها فى إعداد وتأهيل رجال الشرطة المؤهلين على أعلى مستوى تعليميًا وتدريبيًا وبحثيًا فهى من أقدم أكبر أكاديميات الشرطة فى العالم وهى الأولى على المستوى الإقليمي صاحبة الريادة والمكانة على كافة المستويات والأصعدة الوطنية والإقليمية والدولية.
وصل الرئيس عبد الفتاح السيسى، لأكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة، لحضور مراسم تخرج دفعة جديدة من طلاب كلية الشرطة.
وتشهد أكاديمية الشرطة حفل تخرج دفعة جديدة من الطلاب، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى، والدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء، واللواء محمود توفيق وزير الداخلية، وعدد من الوزراء والشخصيات العامة والرموز الوطنية وأهالى الخريجين.
وتعد أكاديمية الشرطة المصرية صرح علمى أمنى شامخ حملت على مر التاريخ مشعل العلم فى خدمة الأمن فهى ملحمة الوطنية ومصنع الرجال، والمتتبع لتاريخ أكاديمية الشرطة يكتشف أنها لم تتوقف عن الوفاء برسالتها فى إعداد وتأهيل رجال الشرطة المؤهلين على أعلى مستوى تعليميًا وتدريبيًا وبحثيًا فهى من أقدم أكبر أكاديميات الشرطة فى العالم وهى الأولى على المستوى الإقليمى صاحبة الريادة والمكانة على كل المستويات والأصعدة الوطنية والإقليمية والدولية.
أكد اللواء دكتور أحمد إبراهيم مساعد وزير الداخلية، رئيس أكاديمية الشرطة، عن التخصصات المطلوبة للالتحاق بكلية الشرطة، وهي: الطب البشري للحاصلين على البكالوريوس والماجستير والدكتوراه، والحاصلين على العلوم الطبية المساعدة، وعلاج طبيعي، وطب أسنان، وصيدلة، وطب بيطري، وتمريض، وهندسة، والحاسبات، والحقوق، والتربية الرياضية، واقتصاد وعلوم سياسية، وفنون تطبيقية، وفنون جميلة، وتربية موسيقية، وسياحة وفنادق، وعلوم، وآداب، وخدمة اجتماعية، وزراعة، وإعلام، وتجارة، وألسن.
وتعد أكاديمية الشرطة المصرية صرح علمى أمنى شامخ حملت على مر التاريخ مشعل العلم فى خدمة الأمن فهى ملحمة الوطنية ومصنع الرجال، والمتتبع لتاريخ أكاديمية الشرطة يكتشف أنها لم تتوقف عن الوفاء برسالتها فى إعداد وتأهيل رجال الشرطة المؤهلين على أعلى مستوى تعليميًا وتدريبيًا وبحثيًا فهى من أقدم أكبر أكاديميات الشرطة فى العالم وهى الأولى على المستوى الإقليمى صاحبة الريادة والمكانة على كافة المستويات والأصعدة الوطنية والإقليمية والدولية.
تعلن أكاديمية الشرطة اليوم، الأربعاء، عن قبول دفعة جديدة من الطلاب للالتحاق بها، وذلك بعد اجتيازهم الاختبارات المقررة.
وتعد أكاديمية الشرطة المصرية صرحا علميا أمنيا شامخا حملت على مر التاريخ مشعل العلم فى خدمة الأمن، فهى ملحمة الوطنية ومصنع الرجال، والمتتبع لتاريخ أكاديمية الشرطة يكتشف أنها لم تتوقف عن الوفاء برسالتها فى إعداد وتأهيل رجال الشرطة المؤهلين على أعلى مستوى تعليميًا وتدريبيًا وبحثيًا، فهى من أقدم أكبر أكاديميات الشرطة فى العالم وهى الأولى على المستوى الإقليمى صاحبة الريادة والمكانة على كافة المستويات والأصعدة الوطنية والإقليمية والدولية.
وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي لأكاديمية الشرطة لحضور حفل عيد الشرطة، بحضور وزير الداخلية وعددًا من الوزراء والشخصيات العامة والرموز الوطنية وقيادات وزارة الداخلية.
وبدأت قصة معركة الشرطة فى صباح يوم الجمعة الموافق 25 يناير عام 1952، حيث قام القائد البريطانى بمنطقة القناة “البريجادير أكسهام” باستدعاء ضابط الاتصال المصرى، وسلمه إنذارا لتسلم قوات الشرطة المصرية بالإسماعيلية أسلحتها للقوات البريطانية، وترحل عن منطقة القناة وتنسحب إلى القاهرة فما كان من المحافظة إلا أن رفضت الإنذار البريطانى وأبلغته إلى فؤاد سراج الدين، وزير الداخلية فى هذا الوقت، والذى طلب منها الصمود والمقاومة وعدم الاستسلام.
وكانت هذه الحادثة اهم الأسباب فى اندلاع العصيان لدى قوات الشرطة أو التى كان يطلق عليها بلوكات النظام وقتها وهو ما جعل إكسهام وقواته يقومان بمحاصرة المدينة وتقسيمها إلى حى العرب وحى الإفرنج ووضع سلك شائك بين المنطقتين بحيث لا يصل أحد من أبناء المحافظة إلى الحى الراقى مكان إقامة الأجانب.
هذه الأسباب ليست فقط ما ادت لاندلاع المعركة بل كانت هناك أسباب أخرى بعد إلغاء معاهدة 36 فى 8 أكتوبر 1951 غضبت بريطانيا غضبا شديدا واعتبرت إلغاء المعاهدة بداية لإشعال الحرب على المصريين ومعه أحكام قبضة المستعمر الإنجليزى على المدن المصرية ومنها مدن القناة والتى كانت مركزا رئيسيا لمعسكرات الإنجليز وبدأت أولى حلقات النضال ضد المستعمر وبدأت المظاهرات العارمة للمطالبة بجلاء الإنجليز.
وفى 16 أكتوبر 1951 بدأت أولى شرارة التمرد ضد وجود المستعمر بحرق النافى وهو مستودع تموين وأغذية بحرية للانجليز كان مقره بميدان عرابى وسط مدينة الإسماعيلية، وتم إحراقه بعد مظاهرات من العمال والطلبة والقضاء علية تماما لترتفع قبضة الإنجليز على أبناء البلد وتزيد الخناق عليهم فقرروا تنظيم جهودهم لمحاربة الانجليز فكانت أحداث 25 يناير 1952.
وبدأت المجزره الوحشية الساعة السابعة صباحا وانطلقت مدافع الميدان من عيار 25 رطلا ومدافع الدبابات (السنتوريون) الضخمة من عيار 100 ملليمتر تدك بقنابلها مبنى المحافظة وثكنة بلوكات النظام بلا شفقه أو رحمة وبعد أن تقوضت الجدران وسالت الدماء أنهارا، أمر الجنرال إكسهام بوقف الضرب لمدة قصيرة لكى يعلن على رجال الشرطة المحاصرين فى الداخل إنذاره الأخير وهو التسليم والخروج رافعى الأيدى وبدون أسلحتهم وإلا فإن قواته ستستأنف الضرب بأقصى شدة.
وتملكت الدهشة القائد البريطانى المتعجرف حينما جاءه الرد من ضابط شاب صغير الرتبة لكنه متأجج الحماسة والوطنية، وهو النقيب مصطفى رفعت، فقد صرخ فى وجهه فى شجاعة وثبات: لن تتسلمونا إلا جثثا هامدة. واستأنف البريطانيون المذبحة الشائنة فانطلقت المدافع وزمجرت الدبابات وأخذت القنابل تنهمر على المبانى حتى حولتها إلى أنقاض، بينما تبعثرت فى أركانها الأشلاء وتخضبت أرضها بالدماء الطاهرة.
وبرغم ذلك الجحيم ظل أبطال الشرطة صامدين فى مواقعهم يقاومون ببنادقهم العتيقة من طراز (لى إنفيلد) ضد أقوى المدافع وأحدث الأسلحة البريطانية حتى نفدت ذخيرتهم، وسقط منهم فى المعركة 56 شهيدا و80 جريحا، بينما سقط من الضباط البريطانيين 13 قتيلا و12 جريحا، وأسر البريطانيون من بقى منهم على قيد الحياة من الضباط والجنود وعلى رأسهم قائدهم اللواء أحمد رائف ولم يفرج عنهم إلا فى فبراير 1952.
ولم يستطع الجنرال إكسهام أن يخفى إعجابه بشجاعة المصريين فقال للمقدم شريف العبد ضابط الاتصال لقد قاتل رجال الشرطة المصريون بشرف واستسلموا بشرف، ولذا فإن من واجبنا احترامهم جميعا ضباطا وجنودا. وقام جنود فصيلة بريطانية بأمر من الجنرال إكسهام بأداء التحية العسكرية لطابور رجال الشرطة المصريين عند خروجهم من دار المحافظة ومرورهم أمامهم تكريما لهم وتقديرا لشجاعتهم وحتى تظل بطولات الشهداء من رجال الشرطة المصرية فى معركتهم ضد الاحتلال الإنجليزى ماثلة فى الأذهان ليحفظها ويتغنى بها الكبار والشباب وتعيها ذاكرة الطفل المصرى وتحتفى بها.
وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي لأكاديمية الشرطة لحضور حفل عيد الشرطة، بحضور وزير الداخلية وعددًا من الوزراء والشخصيات العامة والرموز الوطنية وقيادات وزارة الداخلية.
وبدأت قصة معركة الشرطة فى صباح يوم الجمعة الموافق 25 يناير عام 1952، حيث قام القائد البريطانى بمنطقة القناة “البريجادير أكسهام” باستدعاء ضابط الاتصال المصرى، وسلمه إنذارا لتسلم قوات الشرطة المصرية بالإسماعيلية أسلحتها للقوات البريطانية، وترحل عن منطقة القناة وتنسحب إلى القاهرة فما كان من المحافظة إلا أن رفضت الإنذار البريطانى وأبلغته إلى فؤاد سراج الدين، وزير الداخلية فى هذا الوقت، والذى طلب منها الصمود والمقاومة وعدم الاستسلام.
وكانت هذه الحادثة اهم الأسباب فى اندلاع العصيان لدى قوات الشرطة أو التى كان يطلق عليها بلوكات النظام وقتها وهو ما جعل إكسهام وقواته يقومان بمحاصرة المدينة وتقسيمها إلى حى العرب وحى الإفرنج ووضع سلك شائك بين المنطقتين بحيث لا يصل أحد من أبناء المحافظة إلى الحى الراقى مكان إقامة الأجانب.
هذه الأسباب ليست فقط ما ادت لاندلاع المعركة بل كانت هناك أسباب أخرى بعد إلغاء معاهدة 36 فى 8 أكتوبر 1951 غضبت بريطانيا غضبا شديدا واعتبرت إلغاء المعاهدة بداية لإشعال الحرب على المصريين ومعه أحكام قبضة المستعمر الإنجليزى على المدن المصرية ومنها مدن القناة والتى كانت مركزا رئيسيا لمعسكرات الإنجليز وبدأت أولى حلقات النضال ضد المستعمر وبدأت المظاهرات العارمة للمطالبة بجلاء الإنجليز.
وفى 16 أكتوبر 1951 بدأت أولى شرارة التمرد ضد وجود المستعمر بحرق النافى وهو مستودع تموين وأغذية بحرية للانجليز كان مقره بميدان عرابى وسط مدينة الإسماعيلية، وتم إحراقه بعد مظاهرات من العمال والطلبة والقضاء علية تماما لترتفع قبضة الإنجليز على أبناء البلد وتزيد الخناق عليهم فقرروا تنظيم جهودهم لمحاربة الانجليز فكانت أحداث 25 يناير 1952.
وبدأت المجزره الوحشية الساعة السابعة صباحا وانطلقت مدافع الميدان من عيار 25 رطلا ومدافع الدبابات (السنتوريون) الضخمة من عيار 100 ملليمتر تدك بقنابلها مبنى المحافظة وثكنة بلوكات النظام بلا شفقه أو رحمة وبعد أن تقوضت الجدران وسالت الدماء أنهارا، أمر الجنرال إكسهام بوقف الضرب لمدة قصيرة لكى يعلن على رجال الشرطة المحاصرين فى الداخل إنذاره الأخير وهو التسليم والخروج رافعى الأيدى وبدون أسلحتهم وإلا فإن قواته ستستأنف الضرب بأقصى شدة.
وتملكت الدهشة القائد البريطانى المتعجرف حينما جاءه الرد من ضابط شاب صغير الرتبة لكنه متأجج الحماسة والوطنية، وهو النقيب مصطفى رفعت، فقد صرخ فى وجهه فى شجاعة وثبات: لن تتسلمونا إلا جثثا هامدة. واستأنف البريطانيون المذبحة الشائنة فانطلقت المدافع وزمجرت الدبابات وأخذت القنابل تنهمر على المبانى حتى حولتها إلى أنقاض، بينما تبعثرت فى أركانها الأشلاء وتخضبت أرضها بالدماء الطاهرة.
وبرغم ذلك الجحيم ظل أبطال الشرطة صامدين فى مواقعهم يقاومون ببنادقهم العتيقة من طراز (لى إنفيلد) ضد أقوى المدافع وأحدث الأسلحة البريطانية حتى نفدت ذخيرتهم، وسقط منهم فى المعركة 56 شهيدا و80 جريحا، بينما سقط من الضباط البريطانيين 13 قتيلا و12 جريحا، وأسر البريطانيون من بقى منهم على قيد الحياة من الضباط والجنود وعلى رأسهم قائدهم اللواء أحمد رائف ولم يفرج عنهم إلا فى فبراير 1952.
ولم يستطع الجنرال إكسهام أن يخفى إعجابه بشجاعة المصريين فقال للمقدم شريف العبد ضابط الاتصال لقد قاتل رجال الشرطة المصريون بشرف واستسلموا بشرف، ولذا فإن من واجبنا احترامهم جميعا ضباطا وجنودا. وقام جنود فصيلة بريطانية بأمر من الجنرال إكسهام بأداء التحية العسكرية لطابور رجال الشرطة المصريين عند خروجهم من دار المحافظة ومرورهم أمامهم تكريما لهم وتقديرا لشجاعتهم وحتى تظل بطولات الشهداء من رجال الشرطة المصرية فى معركتهم ضد الاحتلال الإنجليزى ماثلة فى الأذهان ليحفظها ويتغنى بها الكبار والشباب وتعيها ذاكرة الطفل المصرى وتحتفى بها.
نظم مركز البحوث بأكاديمية الشرطة بإشراف اللواء دكتور أحمد إبراهيم مساعد وزير الداخلية رئيس الأكايمية، ورشة عمل تدريبية لعدد من العاملين بوزارة التعليم العالى والبحث العلمى تحت عنوان “دور الجهاز الحكومى فى مواجهة مخططات إسقاط الدولة” بمشاركة نخبة متميزة من الأساتذة والخبراء الأمنيين والمتخصصين وبحضورعدد من قيادات وزارة التعليم العالى والبحث العلمى.
ناقشت الورشة التدريبية على مدار أيام إنعقادها عدداً من الموضوعات المتصلة بالأمن القومى .
وأسفرت المناقشات خلال ورشة العمل عن عدد من النتائج ومن أبرزها نجاح جهود الدولة المصرية فى مواجهة مخططات هدمها وإسقاطها من الداخل وإحتواء الآثار السلبية لتلك المخططات، والنهوض بالوعى لدى المواطنين.
وفى ختام الفعاليات قام المشاركون بجولة تفقدية داخل الأكاديمية تعرفوا خلالها على أهم المنشآت التدريبية والتعليمية، وكان لتلك الفعاليات أصداء إيجابية فى نفوس المُشاركين.
جاء ذلك فى إطار حرص وزارة الداخلية على تعزيز أطر التعاون مع كافة مؤسسات الدولة.
وصل الرئيس عبدالفتاح السيسى، إلى مقر أكاديمية الشرطة فى القاهرة الجديدة، لحضور احتفال الأكاديمية بتخريج دفعة جديدة من طلبة كلية الشرطة لعام 2020.
يشارك فى الحفل الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، واللواء محمود توفيق، وزير الداخلية، ورئيس مجلس النواب وعدد من الوزراء وقيادات الدولة والشخصيات العامة والرموز الوطنية وأهالى الخريجين.
نجح رجال الحماية المدنية بالقاهرة، من السيطرة على حريق محدود اندلع فى مبنى ملاصق لمستشفى أكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة، بعدما انتقلت 4 سيارات إطفاء إلى المكان، وتمكنت من السيطرة على الحريق بدون إصابات.