اسرائيل

  • جيش الاحتلال: لا ننوى الانسحاب من خان يونس أو أى مكان آخر

    قال المتحدث باسم جيش الاحتلال في مؤتمر صحفى نقلته قناة القاهرة الاخبارية إننا نعمل بالتعاون مع جهاز الأمن للقضاء على حماس، ولا ننوى الانسحاب من خان يونس أو أى مكان آخر.

    وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

    ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

    وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

  • أبو عبيدة: أخرجنا 1000 آلية إسرائيلية عن الخدمة خلال 100 يوم

    قال أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، إن جرائم الاحتلال وحكومته بلغت المطالبة بسحق شعبنا وتدمير مقدساته في الضفة والقدس والداخل وغزة، وبات قادة إسرائيل يتلذذون بقتل أسرانا ويشددون الخناق على غزة لإرضاء غرائز جمهورهم.

    وتابع أبو عبيدة: ما حدث في السابع من أكتوبر جاء ردًا على مجازر العدو ضد شعبنا منذ مئة عام

    وأضاف: “كبدنا العدو وما زلنا نكبده خسائر باهظة تفوق كلفتها ما تكبده في 7 أكتوبر، لقد استهدفنا وأخرجنا عن الخدمة 1000 آلية عسكرية إسرائيلية خلال 100 يوم في غزة، وكل ما استهدفنا به جيش الاحتلال من ذخائر وأسلحة من الصناعة العسكرية لكتائب القسام”.

    وأستطرد أبو عبيدة: “ارتكب الاحتلال مذابح يندى لها جبين الإنسانية ولو وجدت عدالة الأرض لحكمت على الاحتلال بنزع السلاح ومحاكمة قادته، ولقد أبدع مجاهدونا وما يزالون رغم الفارق الهائل في ميزان القوى العسكري وما يرتكبه العدو من مجازر”.

    إطلاق 11 ألف صاروخ على إسرائيل منذ 7 أكتوبر

    وزعمت وسائل إعلام عبرية مساء اليوم الأحد أن عدد الصواريخ التي أطلقت على إسرائيل منذ انطلاق عملية طوفان الأقصى على مستوطنات محيط قطاع غزة في الـ 7 من أكتوبر الماضي، وصل إلى 11 ألف صاروخ.

    وأوضحت القناة 12 الإسرائيلية، أن الـ 11 ألف صاروخ التي أطلقت على إسرائيل منذ هجوم الـ 7 من أكتوبر الماضي، بينها 9000 صاروخ أطلقت من قطاع غزة و2000 صاروخ أطلقت من لبنان.

    قصف أسدود المحتلة برشقة صاروخية

    ومساء اليوم، أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، قصف أسدود المحتلة برشقة صاروخية ردًّا على المجازر الصهيونية بحق المدنيين في قطاع غزة.

    وقالت كتائب القسام إن الرشقة الصاروخية على مدينة أسدود المحتلة انطلقت من أماكن توجد بها قوات الاحتلال في قطاع غزة.

    كما كشفت كتائب القسام عن استهداف تجمعا لآليات وجنود جيش الاحتلال في خان يونس جنوبي قطاع غزة بقذائف هاون.

    ووفقا لإذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، فقد تم إطلاق 6 صواريخ باتجاه أسدود واعتراض 1 منهم.

    مجازر الاحتلال في قطاع غزة

    وكانت وزارة الصحة في  قطاع غزة، قالت اليوم الأحد، إنه بعد مرور 100 يوم على الحرب في القطاع،  استشهد قرابة 24 ألف فلسطيني وأصيب 60 ألفا بجروح.

    وقالت الوزارة في بيان إن “الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 11 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 125 شهيدا و265 إصابة، وهذا ما وصل للمستشفيات فقط خلال الـ24 ساعة الماضية”.

    وأضافت أنه “ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم”.

    وأكدت وزارة الصحة في غزة، “ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 23.968 شهيدا و60.582 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي”، مشيرة إلى أنه “بعد مرور 100 يوم من العدوان الغاشم نطالب شعوب ودول العالم الحر باتخاذ خطوات فاعلة وقادرة على وقف العدوان”.

  • جيش الاحتلال: قصفنا 30 ألف هدف بقطاع غزة و3400 فى لبنان منذ بداية الحرب

    أعلن جيش الاحتلال أنه قصف 30 ألف هدف في قطاع غزة و3400 في لبنان منذ بداية الحرب، وذلك وفقا لقناة «القاهرة الإخبارية».

    وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

    ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

    وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

  • محامى بالجنائية الدولية: إسرائيل تعرقل وصول المساعدات إلى قطاع غزة

    قال جيل ديفر، المحامي بالمحكمة الجنائية الدولية في مداخلة هاتفية من باريس لقناة القاهرة الإخبارية، إن التقارير أكدت أن إسرائيل هي من تعرقل وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.

    أضاف ديفر، أن مئات من شاحنات المساعدات الإنسانية قدمتها مصر إلى الفلسطينيين في قطاع غزة، متابعا: “من الواضح أن إسرائيل تفرض حصارا على قطاع غزة”.

  • القاهرة الإخبارية: مفوض أونروا يستنكر إجراءات الاحتلال لمنع دخول المساعدات لغزة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل، بأن مفوض أونروا استنكر إجراءات الاحتلال لمنع دخول المساعدات إلى قطاع غزة.

  • مجلس النواب يرفض مزاعم إسرائيل ضد مصر أمام محكمة العدل الدولية

    أهاب مجلس النواب المصري بالمجتمع الدولي اتخاذ موقف حازم للحفاظ على السلم والأمن الدوليين، من خلال الإنهاء الفوري للحرب الدائرة ضد الشعب الفلسطيني.

    ورفض حنفى جبالى، ما جاء على لسان ممثل دفاع دولة الاحتلال خلال جلسة محكمة العدل الدولية من ادعاءات تحميل الدولة المصرية، ولو بشكل غير مباشر، مسئولية عدم مرور المساعدات الإغاثية عبر معبر رفح إلى سكان قطاع غزة. وهي ادعاءات مرفوضة جملة وتفصيلاً، ولا تعدو سوى أن تكون كذبًا محضًا.

    جاء ذلك خلال كلمة للمستشار الدكتور حنفى جبالى بالجلسة العامة اليوم.

    وقال جبالى، إن التوترات التي يشهدها الشرق الأوسط – ومصر في القلب منه- قد تصاعدت وتيرتها وتنامت حدتها بشكل لافت للنظر في الآونة الأخيرة، فالمنطقة تقع بين براثن تسويات سياسية مأزومة، وصراعات أهلية، ونزاعات مسلحة، تعصف باستقرار الحياة لملايين البشر.

    وتابع قائلا: على المجتمع الدولي أن يفطن إلى أن استمرار الأوضاع بالمنطقة على هذا النحو سيلقي بظلال قاتمة، ليس على المنطقة فحسب، بل ستمتد لتخيم على العالم أجمع، ومن يراهن على جغرافية رقعة الصراع، وأضاف جبالى أنه لا مراء أن العالم في الوقت الراهن يدفع ثمن محدودية مساعيه لرأب الصدع بين دولة فلسطين ودولة الاحتلال الأمر الذي أدى إلى اتساع رقعة الصراع ونشوب توترات مقلقة بالبحر الأحمر؛ انعكست بالسلب على حركة الملاحة العالمية؛ وبالتبعية سيكون لها آثار اقتصادية معقدة – إن طال أمدها- في وقت مازال الاقتصاد العالمي يعانى من تبعات الأزمة “الروسية – الأوكرانية”.

    وقال جبالى تابعت منذ أيام قليلة مجريات جلسات محكمة العدل الدولية بمناسبة نظرها الدعوى المقامة من دولة جنوب أفريقيا ضد دولة إسرائيل؛ لإدانتها بارتكاب جريمة “إبادة جماعية” أثناء الحرب التي تشنها على قطاع غزة بالأراضي الفلسطينية المحتلة؛ واسترعى انتباهي ما جاء على لسان ممثل دفاع دولة الاحتلال من ادعاءات حاول من خلالها تحميل الدولة المصرية، ولو بشكل غير مباشر، مسئولية عدم مرور المساعدات الإغاثية عبر معبر رفح إلى سكان قطاع غزة. وهي ادعاءات مرفوضة جملة وتفصيلاً، ولا تعدو سوى أن تكون كذبًا محضًا، بل وتجافي واقعًا ملموسًا – يشهد عليه المجتمع الدولي – عن الدور الحثيث للشعب المصرى بقيادة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ رئيس الجمهورية، في حل النزاع الدائر من ناحية، والحد من معاناة أهالي قطاع غزة من ناحية أخرى.

    وتابع جبالى قائلا، على دولة الاحتلال أن تعي جيدًا؛ أنه بات لزامًا عليها أن تعيد النظر في سياساتها القائمة على تزييف الحقائق، ولعب دور الضحية، وامتهان القانون الدولي.

    وقال جبالى إنه على شعب فلسطين الأبي أن يتيقن بأن قضيته ستبقى حية بضمائرنا، والصوت سيظل عاليًا، إلى أن يعود الحق لأهله.

  • الاحتلال يعتقل 25 فلسطينيا من الضفة و15 من عمال غزة والحصيلة منذ 7 أكتوبر 5875

    قالت هيئة شؤون الأسري، إن الاحتلال يعتقل 25 فلسطينيا من الضفة الغربية و15 آخرين من عمال غزة لترتفع حصيلة الاعتقالات من 7 أكتوبر إلى 5875 معتقلا، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    وفي حصيلة غير نهائية، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر والمكثف وغير المسبوق على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى أكثر من 23 ألف شهيد، ونحو 60 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، 70% منهم أطفال ونساء.

    لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • إعلام إسرائيلي: سقوط صاروخين في مناطق مفتوحة أطلقا من لبنان

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل نقلا عن إعلام إسرائيلي، بسقوط صاروخين في مناطق مفتوحة أطلقا من لبنان.

  • قوات الاحتلال تواصل منع وصول فرق الإسعاف إلى مخيم المغازي وسط قطاع غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل نقلا عن إعلام فلسطيني، إن قوات الاحتلال تواصل منع وصول فرق الإسعاف والإنقاذ إلى مخيم المغازي وسط قطاع غزة.

    وفي حصيلة غير نهائية، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر والمكثف وغير المسبوق على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى أكثر من 23 ألف شهيد، ونحو 60 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، 70% منهم أطفال ونساء.

    لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • “القاهرة الإخبارية” تعرض صورًا مباشرة لقصف الاحتلال الإسرائيلي على غزة

    عرضت قناة “القاهرة الإخبارية”، صورًا حية ومباشرة، لقصف بالقنابل الضوئية من قبل الإحتلال الإسرائيلي على مدينتي غزة وخان يونس.

    جاء ذلك بعد تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والذي أكد أن الجيش مستمر في حربه بقطاع غزة، بالإضافة إلى عدم نية الحكومة الإسرائيلية لعودة الفلسطينيين لشمال القطاع مرة أخرى.

  • جيش الاحتلال: سندرس السماح بعودة النازحين من شمال غزة بعد زوال الخطر

    قال رئيس أركان جيش الاحتلال هرتسي هاليفي: “سندرس السماح للفلسطينيين النازحين من شمال غزة بالعودة عندما لا يكون هناك خطر عليهم”، وذلك حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في خبر عاجل لها.

    يذكرأن، مجلة “فورين بوليسى” الأمريكية قالت إن الهجوم العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة أدى إلى أزمة نزوح ذات حجم تاريخي، ووفقا للتقييمات الدولية، هناك حوالي 1.9 مليون فلسطيني مشردين في غزة، أي 85% من السكان.

    وأوضحت المجلة أن أكثر من مليون من هؤلاء فروا من من الجزء الشمالي من غزة بناءً على تعليمات الاحتلال الإسرائيلي معتبرة أن الصور والقصص ومقاطع الفيديو التي تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي منذ بداية الحرب، تظهر عائلات فلسطينية تهرب بأمتعة خفيفة، تبدو للكثيرين وكأنها استرجاع وطني للنكبة. وهو الاسم الذي يطلق على الصدمة الوطنية الناجمة عن تهجير حوالي 750 ألف فلسطيني خلال الحرب العربية الإسرائيلية عام 1948.

  • نتنياهو يزعم: محكمة العدل الدولية لن تمنع إسرائيل من القتال حتى النصر في غزة

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إنهم سيواصلون الحرب في غزة حتى تحقيق الأهداف، وذلك حسب مؤتمر صحفي أذاعته قناة “القاهرة الإخبارية”.

    وأضاف نتنياهو: “لن يمنعنا أحد من القتال في غزة حتى النصر”، ، مردفا: “سنعيد الهدوء إلى الجبهتين الجنوبية والشمالية، وما حدث في السابع من أكتوبر لن يتكرر أبدا، وسنعمل على استعادة المحتجزين وضمان أمننا لعقود مقبلة”.

    وواصل نتنياهو: “قلت لبلينكن إن هذه الحرب ليست حربنا فقط بل حربكم أيضا”، زاعمًا أن محكمة العدل الدولية لن تمنع إسرائيل من القتال حتى النصر في غزة”.

  • فلسطين: إسرائيل تستخف بمحكمة العدل الدولية وتوصل ارتكاب المجازر

    قالت وزارة الخارجية الفلسطينية، “إن إسرائيل تستخف بانعقاد محكمة العدل وبالإجماع الدولي على حماية المدنيين، وتواصل ارتكاب المزيد من المجازر الجماعية بحق شعبنا“.

    وأوضحت الوزارة في بيان، صدر اليوم السبت، إن تمادي إسرائيل في حربها المدمرة على شعبنا دليل عدم احترامها لجميع المناشدات، والمطالبات الدولية لحماية المدنيين، وإدخال المساعدات وتأمين احتياجاتهم الإنسانية الأساسية، والسماح للنازحين بالعودة إلى شمال قطاع غزة.

    وأكدت أن ما يجري دليل متواصل على أن تلك المطالبات وصيغ التعبير عن القلق والمراهنة على اخلاقيات جيش الاحتلال باتت فاشلة، ولا تجد آذانا صاغية أمام عقلية الانتقام العنصرية التي تسيطر على قادة الاحتلال، الأمر الذي يستدعي من جديد استمرار التحرك الدولي الإنساني على مستوى مجلس الأمن الدولي، واصدار قرار بوقف حرب الاحتلال الهستيرية على الشعب الفلسطيني.

    وشددت على أن استمرار حرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها دولة الاحتلال ضد شعبنا لليوم 99 على التوالي، يشكل استخفافا بأي إجراءات أو قرارات قد تلجأ إليها المحكمة.

    وبهذا الصدد، أوضحت أن التقارير ووسائل الإعلام تجمع على تصعيد اسرائيلي ملموس أثناء تلك الجلسات بحق النازحين، سواء في خان يونس، أو المنطقة الوسطى، أو رفح، حيث ارتكب جيش الاحتلال خلال الـ 24 ساعة الماضية 13 مجزرة، راح ضحيتها 151 شهيدا، و248 جريحا.

    من جهة أخرى، أدانت الوزارة انتهاكات وجرائم قوات الاحتلال والمستعمرات في الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، بما في ذلك جريمة الضرب المبرح والاعتداء الوحشي التي أدت إلى استشهاد الشاب خالد الزبيدي (19 عاما) في بلدة زيتا شمال طولكرم، في ظل استمرار تقطيع أوصال الضفة الغربية وإعادة احتلالها من جديد، وفرض المزيد من العقوبات الجماعية على المواطنين، وإجبارهم حتى الآن على السير بمركباتهم في طرق التفافية وعرة، تستهلك جهدهم، ووقتهم للوصول إلى منازلهم، ومراكز أعمالهم.

  • القاهرة الإخبارية: اقتحامات مستمرة لقوات الاحتلال لعدة مناطق بالضفة الغربية

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل، باقتحامات مستمرة لقوات الاحتلال لعدة مناطق بالضفة الغربية.

    وذكرت مراسلة القناة أن قوات الاحتلال تدفع بتعزيزات عسكرية نحو مخيم الفارعة بالضفة.

    وفي حصيلة غير نهائية، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر والمكثف وغير المسبوق على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى أكثر من 23 ألف شهيد، ونحو 60 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، 70% منهم أطفال ونساء.

    لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

     

     

  • القاهرة الإخبارية: الاحتلال قصف بلدات جنوب لبنان بعشرات القذائف

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل نقلا عن وكالة الأنباء اللبنانية، أن الاحتلال قصف بلدات الجنوب بعشرات القذائف.

      

  • زيارات دولية وأممية تفضح مزاعم إسرائيل بشأن دخول المساعدات من أمام معبر رفح

    روج الوفد الممثل لكيان الاحتلال الإسرائيلى اليوم للعديد من الإدعاءات والأكاذيب من أجل التنصل من جريمة الإبادة الجماعية للشعب الفلسطينى، أمام محكمة العدل الدولية، ولعل أبرز ما يدحض مزاعم الاحتلال الإسرائيلى بوقف مصر دخول المساعدات إلى قطاع غزة، هى الزيارات الدولية التى قام بها العديد من المسئولين حول العالم لمعبر رفح البرى لمتابعة دخول المساعدات إلى القطاع، فكيف تمنع مصر دخول المساعدات وتفتح الباب للمسئولين من كل دول العالم لمتابعة دخول تلك المساعدات.

    وجاء على رأس تلك الزيارات، زيارة أورسولا فون دير لاين، رئيسة مفوضية الاتحاد الأوروبى، برفقة وفدٍ من الاتحاد، وقيامها بجولة تفقدية لمعبر رفح البري، للوقوف على آخر الجهود المصرية لوصول المساعدات إلى قطاع غزة، وخلال الزيارة،  قالت أورسولا فون ديرلاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، إن مصر تقوم بدور مهم في إرسال المساعدات إلى غزة.
    وأضافت “أورسولا”، خلال مؤتمر صحفي بمطار العريش الدولي، “نشكر مصر على استقبال الجرحى الفلسطينيين”، مشيدة بالجهود المصرية في إيصال المساعدات إلى الفلسطينيين بالقطاع.
    رئيسة مفوضية الاتحاد الأوروبي أثناء زيارة معبر رفحرئيسة مفوضية الاتحاد الأوروبي أثناء زيارة معبر رفح
    وأشارت إلى أن المفوضية جمعت 50 طنًا من المساعدات للجانب الفلسطيني في قطاع غزة، وطالبت بوقف التصعيد في قطاع غزة، موضحة أن مصر تعد شريكًا رئيسيًا في تلك الجهود لوقف التصعيد.
    كما طالبت بمزيد من المساعدات لقطاع غزة وتوفير حياة آمنة بالقطاع، وحل الأزمة الفلسطينية الإسرائيلية، من خلال حل الدولتين.
    أيضا،  توجهت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بوربوك، إلى العريش ومعبر رفح، لمتابعة الجهود الضخمة التي تقوم بها مصر لتوفير المساعدات الإنسانية لـ الفلسطينيين.
    وأكد وزير الخارجية سامح شكرى، خلال مؤتمر صحفي مع الوزيرة الألمانية، أن هناك تعطل كبير يتم من قبل إسرائيل، يؤخر دخول المساعدات.
    أنالينا بوربوكأنالينا بوربوك تزورمعبر رفح
    وأوضح أن هناك معاناة كبيرة يعيشها المواطنين في فلسطين وهناك استهداف لـ قتل المدنيين ووصل عدد الشهداء لـ 22 ألف شهيد كما أن هناك استهداف لـ الأطفال والنساء.

    أيضا، فى مؤتمر صحفي أمام معبر رفح على الحدود المصرية مع قطاع غزة، شدد الأمين العام للأمم المتحدةرأنطونيو جوتيريش على ضرورة دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع بأسرع وقت وعلى نطاق واسع.

    وأعرب الأمين العام أنطونيو جوتيريش عن حزنة الشديد بشأن الوضع الإنساني في غزة، وقال إن وراء المعبر الذي يفصل مصر عن القطاع، “يوجد مليونا شخص يعانون بشكل هائل بدون ماء أو غذاء أو دواء أو وقود، وعلى هذا الجانب لدينا الكثير من الشاحنات محملة بالماء والغذاء والدواء، فهى الفارق بين الحياة والموت بالنسبة لسكان غزة، ونحتاج لتحريكها إلى الجانب الآخر بأسرع وقت ممكن وعلى نطاق واسع”.

    وأشار جوتيريش إلى الإعلان مؤخرا من الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل بأن المساعدات الإنسانية سيُسمح لها بالدخول إلى غزة، وإلى الاتفاق بين مصر وإسرائيل بهذا الشأن.

    جوتيريش يزور معبر رفحجوتيريش يزور معبر رفح

    ولأن عملية الإغاثة تتم في منطقة حرب، أكد الأمين العام أهمية دعوته للوقف الإنساني لإطلاق النار. ولكنه استطرد قائلا إن ذلك الوقف الإنساني ليس شرطا مسبقا لتوصيل الإغاثة: “لا نريد معاقبة سكان غزة مرتين، أولا بسبب الحرب، وثانيا بسبب عدم توفر المساعدة الإنسانية. ولكن من الجلي أن الوقف الإنساني لإطلاق النار سيجعل الأمور أكثر سهولة وأمانا للجميع”.

    وأعرب أمين عام الأمم المتحدة عن امتنانه لشعب وحكومة مصر، وقال إن مصر هي الركيزة الأساسية التي تسمح بوجود الأمل على الجانب الآخر من الحدود.

    وقال: “الأمل بأن الشاحنات ستتحرك محملة بالغذاء والدواء، الأمل في المستقبل، والأمل في أن يوما ما سيتحقق السلام مع وجود دولتين ليعيش الفلسطينيون والإسرائيليون في سلام جنبا إلى جنب”.

  • ضياء رشوان: إسرائيل مرتبكة منذ الأمس وتحاول إلصاق تهمة الإبادة بغيرها

    علق الكاتب الصحفي ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، على الادعاءات الإسرائيلية حول معبر رفح وإقحام اسم مصر في محكمة العدل الدولية، بأن الدوافع عبارة عن سياسة الهروب إلى الأمام، موضحا أن إسرائيل مرتبكة ارتباكا شديدا منذ الأمس.

    وأوضح خلال مداخلة هاتفية لقناة “القاهرة الإخبارية”، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يتحدث باللغة الإنجليزية لكى يوصل للعالم رسالة مضمونها أن إسرائيل هي الضحية، كما أن فريق الدفاع يفعل نفس الشيء، مردفا: “رأينا درجة من الارتباك الشديد في تصريحات المسؤولين الإسرائيليين والإعلام الإسرائيلي، ورأينا المرة الأولى التي توضع إسرائيل كمتهمة أمام القضاء الدولى”.

    وأشار إلى أن كل الترجيحات تشير إلى أن هناك إدانة ستصدر من محكمة العدل الدولية، وأن إسرائيل ومسؤوليها قد شددوا عشرات المرات على ضرورة حصار غزة ومنع دخول كل ما هو متعلق بالحياة في غزة وخاصة الوقود، وإسرائيل الآن تصر أن هذا القطع للمساعدات وحصار غزة أمر سلبي، وهذه مفارقة غريبة، وهذا الأمر إسرائيل كانت تعتبره جزءا من الحرب.

    وذكر أنه عندما واجهت إسرائيل جريمة حرب حاولت أن تجعل المتهم شخص آخر وكأنها تؤكد أنها تهمة من الأصل، فمنع دخول المساعدات جريمة حرب إسرائيل كانت تتفاخر بها قبل أن تذهب لمحكمة العدل الدولية، لكن عندما ذهبت للمحكمة فإنها تبحث عن دولة تتهمها.

    وعن مضمون الاتهام، أوضح أنه ربما كثيرون لا يعرفون أن هناك 6 معابر أخرى غير معبر رفح ومعبر صلاح الدين، اللذان يطلان على مصر، وهذه المعابر كلها من الجانب الإسرائيلي، مشددا على أنه إذا كانت إسرائيل تزعم أن مصر تغلق المعبر فلماذا لا تفتح إسرائيل معابرها، ليست لمساعدات إنسانية بل للتجارة.

    ولفت إلى أنه فيما يتعلق بمعبر رفح وما زعمته إسرائيل، فإن المعبر خاضع للسيادة المصرية ومفتوح طوال الوقت، أما على الجانب الفلسطيني وفقا لمحكمة العدل الدولية فإن غزة أرض محتلة، والأرض المحتلة يوجد عليها جيش إسرائيلي، والتحكم في دخول أي شيء من معبر رفح المصري هو أمر في يد سلطات الاحتلال.

    وذكر أن الرئيس الأمريكي بايدن في 8 ديسمبر طلب من إسرائيل فتح معبر كرم أبو سالم من أجل مرور المساعدات التي تأتي إلى مصر حيث تفتش هناك، وفي 13 ديسمبر مستشار الأمن قومي الأمريكي بشر العالم بأن إسرائيل قد وافقت على أن تقوم بتفتيش المساعدات الداخلة من الجانب المصري من معبر كرم أبو سالم ومعبر العوجة، بحيث لا يستغرق وقت طويل، فلا نتحدث عن إرادة مصرية منفردة، فمصر ليس لها سيادة على الجانب الفلسطيني، ونريد أن نأخذ رأى الجهات الدولية التي تتسلم المعونات، من الأونروا والهلال الأحمر الفلسطيني ومنظمة الصحة العالمية، وكلها تتسلم المساعدات من الجانب الإسرائيلي بعد تفتيشها.

    وشدد: “جاءتنا طلبات كثيرة وعديدة من الصحفيين الأجانب للدخول إلى غزة من معبر رفح، ونحن أعلننا بأننا غير مسؤولين عن سلامتهم، ولدينا حتى الآن أكثر من 110 صحفيين قُتلوا، لذا أطلب من الجانب الإسرائيلي علانية أنه إذا كان الأمر يتعلق بالدخول من الجانب المصري فنحن سنسمح لكل الصحفيين للدخول، ولكن على إسرائيل أن تعلن مسؤوليتها عن سلامة كل صحفي يدخل”

    وأردف ضياء رشوان: “إسرائيل تواجه مأزقا لم تواجهه من قبل، ولم تعهد أن تُحاكم على جريمة إبادة جماعية، فهي تفعل كل ما تتصور أنه ينجيها من الاتهام وترمى الكرة كما تتصور إلى الجانب المصري، ونحن نقول لها بشكل واضح فلتدع إسرائيل إن كانت صادقة فيما تقول المساعدات تدخل من معبر رفح مباشرة من قطاع غزة وتدخل للجنوب والشمال”.

    وقال إنه بسبب تعطيل إسرائيل لنقل المساعدات بعد تفتيشها في كرم أبو سالم بمعرفة السلطات الإسرائيلية ونقلها إلى سيارات فلسطينية، في أثناء الهدنة لتحقق وصولا أسرع للمساعدات لقطاع غزة جعلت الشاحنات المصرية بسائقيها وعامليها المصريين يذهبون مباشرة من الجانب المصري إلى كرم أبو سالم، ثم يقومون هم بأنفسهم بنقلها إلى قطاع غزة.

  • 3 تصريحات إسرائيلية تفضح أكاذيب وفد الاحتلال أمام العدل الدولية حول معبر رفح

    أكاذيب مفضوحة حاول وفد إسرائيل ترويجها ـ دون جدوى ـ خلال ثانى جلسات محكمة العدل الدولية فى نظر الدعوى التاريخية التي قدمتها جنوب أفريقيا ضد تل أبيب، والتى فضحت ممارسات وجرائم الاحتلال في قطاع غزة علي مدار أكثر من 3 أشهر كاملة ، مخلفا ما يزيد علي 24 ألف شهيد وعشرات الآلاف من الجرحي والمفقودين.
    اللافت أن الأكاذيب التي رددها الوفد الإسرائيلي في الجلسة، ومن بينها الادعاء بتحمل مصر المسئولية الكاملة لمعبر رفح، والتنصل من أي دور لتل أبيب كدولة احتلال في إدارة هذا المعبر، تتعارض مع تصريحات رددها مسئولين إسرائيليين في حكومة بنيامين نتنياهو .
    وبرغم مزاعم وفد إسرائيل أمام المحكمة في هذا الشأن ، فإن تصريح سابق لوزير الطاقة الإسرائيلي إسرائيل كاتس في نهاية أكتوبر يؤكد بما لا يدع مجالا للشك مسئولية إسرائيل عن إدارة الجانب الفلسطيني من المعبر ، حيث قال إن بلاده لن تسمح بدخول الموارد الأساسية أو المساعدات الإنسانية إلى غزة حتى تطلق حماس سراح الرهائن الذين أسرتهم، وتابع: “لن يتم تشغيل مفتاح كهربائي ولن يفتح صنبور مياه ولن تدخل شاحنة وقود حتى يعود المختطفون الإسرائيليون إلى ديارهم”.
    ومن وزير الطاقة إلى مستشار نتنياهو ، لم يختلف الأمر كثيراً ، حيث قال مارك ريجيف كبير مستشارى رئيس وزراء دولة الاحتلال في تصريحات نشرتها شبكة سي إن إن الأمريكية أكتوبر الماضي إن تل أبيب “لن تسمح بدخول الوقود إلى قطاع غزة حتى لو أخلي سبيل جميع المحتجزين”، متهماً حركة حماس بالاستيلاء علي المساعدات وفق مزاعمه في ذلك الوقت، وهي أيضاً تصريحات تؤكد سلطة تل أبيب علي الجانب الفلسطيني من المعبر.
    وفي الأسابيع الأولي من عدوان غزة ، أكد أيلون ليفي ، المتحدث باسم حكومة الاحتلال أن تل أبيب لن تسمح بدخول المساعدات الإنسانية عبر معبر رفح ، ما لم تفرج الفصائل الفلسطينية عن كافة الرهائن الإسرائيليين.
  • جيش الاحتلال: إجمالى الإصابات منذ 7 أكتوبر بلغت 2511 جنديا وضابطا

    أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن إجمالي الإصابات في صفوفه منذ 7 أكتوبر بلغت 2511 جنديا وضابطا و1099 منذ بداية الهجوم البري، وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية.

    وأفاد جيش الاحتلال الإسرائيلي، بإصابة 15 عسكريا في المعارك البرية بقطاع غزة خلال الساعات الـ 24 الماضية.

  • إسرائيل ترتكب 13 مجزرة جديدة في غزة.. وعدد الشهداء بالقطاع يرتفع لـ23708

    قال المكتب الحكومي بقطاع غزة، إن الاحتلال الاسرائيلي ارتكب 13 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 151 شهيد و248  إصابة وهذا ما وصل للمستشفيات فقط خلال الـ 24 ساعة الماضية.

    وأضاف في بيان اليوم الجمعة، أنه لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

    وأشار المكتب إلى ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 23.708 شهيد و60.005 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي

  • خارجية فلسطين للأمم المتحدة: إخضاع إسرائيل للمحاكمة اختبار للمنظومة الدولية

    أكد السفير عمر عوض الله، مساعد وزير الخارجية الفلسطيني للأمم المتحدة، أن إخضاع إسرائيل للمحاكمة أمام محكمة العدل الدولية يعد اختبارًا للمنظومة الدولية، مشيرًا إلى أن التضامن العالمي ضد الجرائم الإسرائيلية حرك المجتمع الدولي لصالح القضية الفلسطينية.

    وأضاف عوض الله، اليوم الجمعة، خلال لقاء خاص عبر قناة “القاهرة الإخبارية”، أنه يجب محاكمة كل من تآمر وتورط وحرض على ارتكاب الجرائم الإنسانية في غزة، كما أننا سنتخذ التدابير اللازمة بمساعدة الدول الشقيقة لإنهاء المعاناة الإنسانية في قطاع غزة.

    وأوضح، أن مذكرة جنوب إفريقيا بمحكمة العدل الدولية متكاملة الأركان وبها دلائل على الجرائم الإسرائيلية، منوهًا إلى أن إسرائيل جاهزة بإلقاء التهم على جنوب إفريقيا لعدم امتلاكها الحجج.

    وأكد أن الحكم الذي ستصدره محكمة العدل الدولية نافذ وليس استشاريًا، وإسرائيل غير قادرة على الإفلات منه، مضيفًا: “ننتظر قرار العدل الدولية ونواصل مساراتنا الدبلوماسية والقانونية حتى تتم محاسبة إسرائيل”.

  • أونروا: أوامر الإخلاء الإسرائيلية والأعمال العدائية أدت لنزوح 90% من سكان غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في خبر عاجل لها، أن وكالة غوث وتشغيل لاجئي فلسطين “أونروا”، أكدت أن أوامر الإخلاء الإسرائيلية والأعمال العدائية أدت إلى نزوح 90% من سكان قطاع غزة.

    وأوضحت “أونروا”، أن وصول المساعدات الإنسانية إلى شمال قطاع غزة يخضع لقيود شديدة.

  • العدل الدولية وإسرائيل.. جرائم الاحتلال والسقوط الأخلاقى للدول الكبرى

    تبدأ محكمة العدل الدولية غدا نظر الدعوى التى رفعتها جنوب أفريقيا ضد الاحتلال الإسرائيلى، واتهامه بارتكاب جرائم تصفية عرقية ضد الفلسطينيين وارتكاب مجازر فى غزة.
    وأصدرت المحكمة بيانا أكدت فيه أنها تبدأ جلسات استماع علنية فى لاهاى بشأن الدعوى القضائية، وسيتحدث ممثلو جنوب أفريقيا فى جلسة المحكمة غدا 11 يناير، وفى اليوم التالى تستمع للجانب الإسرائيلى، فى وقت أعلنت فيه وزارة الصحة الفلسطينية ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلى إلى 23210 شهداء و59167 إصابة منذ 7 أكتوبر الماضى، ووجود آلاف تحت الأنقاض بما يضاعف من عدد الضحايا ويؤكد استمرار التصفية والإبادة من قبل قوات الاحتلال.
    جنوب أفريقيا قدمت تقريرا من 84 صفحة، يوضح أن «حرب إسرائيل على غزة تنتهك التزاماتها بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية لعام 1948»، والتى تعرفها على أنها «أفعال ترتكب بقصد التدمير، كليا أو جزئيا، لمجموعة قومية أو إثنية أو وطنية أو دينية»، وتؤكد جنوب أفريقيا أن تصرفات إسرائيل فى غزة «تعتبر ذات طابع إبادة جماعية، لأنها تهدف إلى تدمير جزء كبير» من السكان الفلسطينيين فى القطاع.
    ويعد مثول الدولة العبرية أمام المحكمة سابقة وتسعى إلى «ممارسة ضغط دولى على المحكمة»، بهدف منع صدور قرار من المحكمة بوقف العدوان، وقال رئيس مجلس الأمن القومى الإسرائيلى تساحى هنغبى، إن المشاركة تهدف لرفض التماس جنوب أفريقيا ودحض الاتهام الموجه إليها والذى وصفه بالسخيف.
    وبالرغم من أن قضية جنوب أفريقيا ضد الاحتلال الإسرائيلى لا يتوقع أن تنتهى إلى نتائج كبيرة، فإنها سابقة تفتح الباب لمزيد من القضايا بجانب توثيق للجرائم التى يرتكبها الاحتلال، كما أنها تفضح بشكل حاد الازدواجية الغربية، وتواطؤ الدول الكبرى، فقد سبق ودعمت دول أوروبا محاكمات جرائم الحرب فى البوسنة وكوسوفو، وغيرها، وتفرط منظمات رسمية وحقوقية فى إصدار تقارير عن انتهاكات، وهى تقارير مسيسة، لكن نفس المنظمات تصمت فى مواجهة جرائم حرب وإبادة مؤكدة.
    قدمت المملكة المتحدة، اتهامات فى شهر نوفمبر الماضى وحججا قانونية مفصلة إلى محكمة العدل الدولية فى لاهاى، لدعم اتهام ميانمار بارتكاب إبادة جماعية ضد الروهينجا، بينما ترفض المملكة المتحدة دعوى جنوب أفريقيا أمام محكمة العدل بأن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطينى فى غزة. 
    وتقول المملكة المتحدة، فى تقريرها بشأن ميانمار، إن هناك عتبة أدنى لتحديد الإبادة الجماعية إذا تم إلحاق الضرر بالأطفال بدلا من البالغين. وقال التقرير إن الإجراءات الأخرى التى يمكن تعريفها على أنها إبادة جماعية، إذا كانت منهجية، تشمل التهجير القسرى من المنازل، والحرمان من الخدمات الطبية وعدم توفر المواد الغذائية، وهى نفس الجرائم التى يتم اتهام الاحتلال الإسرائيلى بها فى غزة، سواء قتل الأطفال أو التصفية العرقية والتهجير ومنع وصول المساعدات، وفى حين تولى المملكة المتحدة أهمية للالتزام باتفاقية الإبادة الجماعية  وإظهار أنها تتبنى تعريفا واسعا لأعمال الإبادة الجماعية، يشمل النية لارتكاب الإبادة الجماعية والأخذ فى الاعتبار المخاطر التى تهدد الحياة بعد وقف إطلاق النار بسبب الإعاقة وعدم القدرة على الإقامة فى منازلهم والظلم على نطاق أوسع، وقد تم قتل ما يقرب من 10 آلاف طفل ورضيع فى غزة، وفقا لهيئة الصحة فى القطاع، أى نحو 40 % من الوفيات، بجانب تصريحات وسلوكيات تدفع الفلسطينيين إلى التهجير القسرى.
    الشاهد أنه مثلما تفضح الحرب على غزة ازدواجية وسقوط الغرب، فإن المحاكمة أمام محكمة العدل الدولية، تؤكد حقيقة السقوط الأخلاقى للدول الكبرى بشكل لا يمكن تجاهله.
  • الحوثيون: مستمرون فى منع سفن إسرائيل من المرور عبر البحرين العربى والأحمر

    أكدت جماعة الحوثيين استمرارهم في منع السفن الإسرائيلية أو المتجهة إلى الموانئ الإسرائيلية من الملاحة في البحرين العربي والأحمر، حسبما نقلت قناة القاهرة الإخبارية.

  • إعلام فلسطيني: طيران الاحتلال ينفذ غارات جوية على منطقة جحر الديك جنوب غزة

    أفادت وسائل إعلام فلسطينية، بأن طيران الاحتلال الإسرائيلي ينفذ غارات جوية على منطقة جحر الديك جنوب مدينة غزة، وتنفيذ غارة جوية إسرائيلية على مخيم البريج وسط قطاع غزة، حسبما نقلت قناة القاهرة الإخبارية.

  • فصائل فلسطينية: سيطرنا على طائرة مسيرة إسرائيلية واستهدفنا دبابة ميركافا

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل قبل قليل، بإعلان فصائل فلسطينية السيطرة على طائرة مسيرة إسرائيلية واستهداف دبابة ميركافا في جباليا شمال قطاع غزة.

  • استشهاد شخص وإصابة أخر فى غارة إسرائيلية استهدفت منزلا بجنوب لبنان

    أسفرت غارة إسرائيلية على منزل في بلدة كفر شوبا جنوب لبنان، عن استشهاد شخص، جاء ذلك نقلا عن القاهرة الإخبارية.

    وأكد رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتى استعداد لبنان للدخول فى مفاوضات لتحقيق عملية استقرار طويلة الأمد فى جنوب لبنان وعند الحدود الشمالية لإسرائيل، مشيرا إلى التزام بلاده بالقرارات الدولية وباتفاق الهدنة والقرار1701 الصادر عن مجلس الأمن الدولى عام 2006 والخاص بوقف الحرب بين لبنان وإسرائيل.

    جاء ذلك في تصريحات له أمس الثلاثاء، خلال لقائه بوكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام جان بيار لاكرو بمقر رئاسة مجلس الوزراء اللبناني بالعاصمة بيروت.

    وجدد ميقاتي مطالبة المجتمع الدولي بوقف العدوان الإسرائيلى على الجنوب اللبنانى، مشددا على أن ما يحدث في غزة غير مقبول.

    وشدد على أن لبنان تطلب الاستقرار والحل السلمي الدائم، مستنكرا التحذيرات التي يحملها موفدون دوليون من حرب على لبنان.

  • الفصائل الفلسطينية تعلن إسقاط طائرة استخبارات إسرائيلية في خان يونس

    أعلنت الفصائل الفلسطينية، أنها أسقطت طائرة استخبارات إسرائيلية في سماء خان يونس.

    وقالت ناطق باسم الفصائل في كلمة صوتية اليوم الثلاثاء: “لا نزال نواصل معركة الصمود في حرب الإبادة المفروضة على شعبنا الأعزل، وأجهزنا على قوة صهيونية خاصة تحصنت بأحد المباني وحققنا إصابات مباشرة”.

    وأضافت الفصائل: “نقول للمستوطنين الصهاينة إن دعوة نتنياهو لكم بقرب عودتكم لغلاف غزة سراب”.

    وقد أ علنت حكومة الحرب الإسرائيلية، أنه ستبدأ العودة التدريجية إلى مستوطنات غلاف غزة.

    وقالت إن بعض سكان التجمعات الإسرائيلية شمالي قطاع غزة التي تم إخلاؤها في اليوم السابع من أكتوبر الماضي، سيتمكنون من العودة في المستقبل القريب مع تقدم العمليات العسكرية.

  • الاحتلال الإسرائيلى يعلن مقتل جندى برتبة رقيب خلال المعارك فى غزة

    أعلن الاحتلال الإسرائيلي مقتل جندي برتبة رقيب خلال المعارك في غزة، وذلك حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في خبر عاجل لها.

    وتشن إسرائيل منذ اليوم السابع من شهر أكتوبر الماضى 2023، حربا شرسة على قطاع غزة، وتحاصره برا وبحرا وجوا، وقتلت ما يقرب من 23 ألف شهيد.

  • القاهرة الإخبارية: حزب الله نفذ 8 عمليات فى جنوب لبنان تجاه مواقع إسرائيلية

    قال أحمد سنجاب مراسل القاهرة الإخبارية إن اليوم كان الأصعب في الحرب بين حزب الله وجيش الاحتلال الإسرائيلي، بسبب شدة الاشتباكات بين الطرفين.
    وأضاف سنجاب، خلال مداخله على قناة القاهرة الاخبارية، أن حزب الله نفذ 8 عمليات في الجنوب اللبناني، حيث استهدف عدة مواقع إسرائيلية، أبرزها استهداف موقع المنطقة الشمالية بعدد من المسيرات.
    نوه مراسل “القاهرة الإخبارية” إلى أن القاعدة التي قصفها حزب الله، كانت خارج الاشتباك في الحرب الإسرائيلية اللبنانية، مضيفًا أن باقي العمليات استهدفت منشأت عسكرية على الحدود اللبنانية.
    وأشار إلى أن رئيس حكومة التصريف اللبناني نجيب ميقاتي، أكد أن لبنان ترحب بالجلوس على طاولة المفاوضات، مشيرًا إلى أن هدفه وقف الحرب بين البلدين.

Warning: mysqli_query(): (HY000/1): Can't create/write to file '/tmp/#sql_4c07_0.MAI' (Errcode: 5 "Input/output error") in /home/hadasnow/public_html/wp-includes/class-wpdb.php on line 2459
زر الذهاب إلى الأعلى