الأسد

  • ليبراسيون: اللاجئون وراء قبول أوروبا الأسد شريكاً في المحادثات

    تناولت صحيفة “ليبراسيون” الفرنسية في عددها الصادر اليوم السبت، التعليق على تطورات موقف الأوروبيين من الأحداث الجارية في سوريا.

    واستهلت الصحيفة الليبرالية ذات التوجه اليساري تعليقها بالقول: “بالنظر إلى أزمة اللاجئين فإنه يبدو أن الكثير من الأوروبيين ولاسيما المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل قد اضطروا للقبول بالرئيس السوري بشار الأسد شريكاً في المحادثات”.

    وتابعت الصحيفة أن “فرنسا تبدو وحيدة إلى حد بعيد في مطلبها، الذي له ما يبرره، في ضرورة أن يخلي الديكتاتور ومجرم الحرب مكانه على المدى المتوسط”.

    ورأت الصحيفة أن موسكو بتدخلها العسكري صارت تمثل للأسد الرافعة التي تساعد في حمل الأثقال، وأضافت أن الكرملين دائماً ما يؤكد على أهمية إتاحة الفرصة للسوريين لتحديد مستقبلهم لكن هذا التأكيد يأتي في إطار الحديث عن الانتخابات.

    واختتمت الصحيفة تعليقها بالقول: “لكنه طالما ظل الأسد في الحكم، فلن يكون هناك شك في نتيجة الانتخابات الرئاسية”.

  • الرئيس الفرنسى: الأسد رأس الأزمة السورية ووجوده ليس حلا

    قال الرئيس الفرنسى فرنسوا هولاند إن الرئيس السورى بشار الأسد ليس هو الحل للأزمة السورية بل هو المشكلة وذلك ما أفادت قناة ” سكاى نيوز عربية ” فى خبر عاجل لها اليوم الجمعة.

  • اجتماع وزراء خارجية أمريكا وروسيا والسعودية وتركيا لبحث مصير الأسد بفينا

    يناقش الاجتماع الرباعي بين وزراء الخارجية الأمريكي جون كيري، والروسي سيرجي لافروف، والسعودي عادل الجبير، والتركي فريدون سينيرلي أوغلو، في فيينا اليوم، مصير الرئيس بشار الأسد في المرحلة الانتقالية، ودور إيران في البحث عن حل سياسي في سوريا، وسط تأكيد الجبير أن الأعمال الروسية في سوريا تذكي الحرب هناك، وأن الصراع لن ينتهي إلا بخروج الأسد الذي «يجتذب الإرهابيين»، من دون شروط مسبقة.

    وكان الجبير قال للصحفيين في فيينا أمس: إن التدخل الروسي في سورية خطر جدًا «لأنه يؤجج الصراع»، مضيفًا أن الجانب السعودي قال هذا للروس بوضوح.

    وأضاف أن المملكة تعتقد أن التدخل الروسي سينظر إليه على أن موسكو تقحم نفسها في صراع طائفي في الشرق الأوسط، وعبر عن مخاوفه من أن يلهب ذلك المشاعر في العالم الإسلامي ويزيد من تدفق المقاتلين على سوريا.

    وحين سئل الجبير هل يمكن أن يلعب الأسد دورًا في أي حكومة موقتة، قال إن دوره سيكون الخروج من سورية، مشيرًا إلى أن أفضل سيناريو يمكن أن يحدث هو الاستيقاظ صباحًا والأسد غير موجود في سوريا.

    ونقلت وكالة «رويترز» عن كيري قوله إن شيئًا واحدًا يقف في طريق الحل في سورية هو الأسد، في حين قالت مسئولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوربي فيديريكا موجريني: «نعمل على انتقال سياسي في سورية يكون فيه الأسد جزءًا من مرحلة البداية».

    وبالنسبة إلى دور إيران، أكد لافروف أنه «لا يمكن تأسيس مجموعة دعم للتسوية من دون طهران»، وقال إن روسيا لا ترى منطقًا في تقديم دعم خارجي لسورية لا تشارك فيه إيران.

    وأعرب لافروف عشية الاجتماع الرباعي الذي وصفته أوساط روسية بأنه سيكون حاسمًا، عن أمله في «تشكيل تحالف عريض لمواجهة تمدد الإرهاب»، لكنه شكك بنجاح إطلاق «مجموعة اتصال» دولية – إقليمية لتسوية الوضع «إذا لم تكن إيران طرفًا فيها»، وقال إن «مشاركة إيران ومصر وقطر والإمارات والأردن ضرورية لتسوية الأزمة».

    وأوضح لافروف أن روسيا «أكدت موقفها عندما وافقت على صيغة المحادثات التي اقترحها شركاؤها في شأن لقاء فيينا»، ولم يستبعد انضمام ممثلين من الدول «المعنية» إلى اللقاء.

  • ميدفيديف : بشار الأسد كان هادئًا كما رأيته منذ 5 سنوات

    أكد دميتري ميدفيديف، رئيس الحكومة الروسية، أن موقف روسيا من قضية سوريا يظل كما هو بدون تغيير، وتابع عبر موقع “فيس بوك”: “أننا نظل نؤيد السلطة الشرعية في سوريا”.
    وقد استجابت روسيا لطلب القيادة السورية لمساعدة سوريا خلال حربها ضد الإرهاب.
    وأكد ميدفيديف، أن روسيا ستستمر في مساعدة الشعب السوري في الدفاع عن سيادته، منوها إلى أن الشعب هو الذي يقرر مصير سوريا، ويختار من يتزعمه.
    وقال ميدفيديف عن زيارة الرئيس السوري بشار الأسد لموسكو أخيرا: إنه وجده (أي الرئيس بشار الأسد) “هادئا ومتزنا كما كان حاله قبل خمسة أعوام”.
    وكان ميدفيديف قد زار دمشق في عام 2010 والتقى هناك الرئيس السوري.

  • نائب وزير خارجية روسيا:رد فعل البيت الأبيض على زيارة الأسد لموسكو مؤسف

    قال نائب وزير الخارجية الروسى سيرجى ريابكوف أن محادثات الرئيس الروسى فلاديمير بوتين ونظيره السورى بشار الأسد استهدفت تمهيد الطريق للتوصل إلى تسوية سياسية فى سوريا، واصفا شكوك البيت الأبيض حيالها بالمؤسفة. وأضاف ريباكوف، فى تصريحات أدلى بها خلال زيارته إلى الارجنتين ردا على بيان نائب السكرتير الصحفى للبيت الأبيض إريك شولتز، “خلال المحادثات فى الكرملين، كان عنصر التسوية السياسية فى سوريا محط اهتمام”، مؤكدا أن “المحادثة الصريحة بين الرئيس الروسى والرئيس السورى المنتخب شرعيا أصبحت أولوية قصوى للبحث عن سبل للوصول إلى ذروة سياسية”. وتابع، وفقا لوكالة الأنباء الروسية تاس، أن ذلك كان واضحا للجميع، ويمكننا فقط أن نأسف حيال نظر واشنطن بعين الريبة والعداء لجهودنا التى تنفذ على أعلى المستويات بهدف حل الأزمة، وهو ما ينبع إلى حد كبير من سياسة قصيرة النظر ومليئة بالاخطاء للولايات المتحدة فى الشرق الأوسط”. كان شولتز قد صرح فى وقت سابق بأن زيارة الأسد إلى موسكو تتعارض مع الهدف الروسى لضمان الانتقال السياسى للسلطة فى سوريا. وطمأن الرئيس الروسى الثلاثاء الماضى بشار الأسد أن موقف موسكو بشأن سوريا سيظل دون تغيير ويدور حول التسوية السياسية فيما يخص الاتصال مع القوى الأخرى وبمشاركة جميع القوى السياسية، وينبغى على الجماعات العرقية والدينية تشكيل تسوية طويلة الامد، وتحدث بوتين عن استعداد روسيا لتقديم اسهاماتها فى مكافحة الإرهاب. ومن جانبه، قال الاسد كلمات تعبر عن الامتنان للرئيس الروسى لدعم بلاده فى مواجهة الإرهاب فى المنطقة والذى يظل عقبة ملموسة على طريق التسوية السياسية فى سوريا.

  • واشنطن تدين استقبال الأسد في موسكو .. وتتهم روسيا بتقويض الانتقال السياسي

    انتقد البيت الأبيض بشدة، أمس، استقبال الرئيس السوري بشار الأسد بحفاوة في روسيا متهمة موسكو بتقويض التقدم باتجاه انتقال سياسي عبر دعمه.

    وكان الرئيس السوري بشار الأسد، اتجه في زيارة مفاجئة إلى موسكو، أمس الأول، لإجراء مباحثات مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين.

    وأكدا في نهاية اللقاء، متابعة العمليات العسكرية بخطوات سياسية تساهم في إنهاء النزاع المتواصل في سوريا منذ نحو 5 سنوات.

    وتعتبر هذه الزيارة الأولى للأسد منذ بدء النزاع في منتصف مارس 2011، ولم يعلن عنها الكرملين إلا بعد عودته إلى دمشق.

    وتكتسب الزيارة أهمية كبرى، كونها تأتي بعد حملة جوية بدأتها روسيا في نهاية الشهر الماضي لدعم القوات السورية.

    وقال مساعد الناطق باسم البيت الأبيض إيريك شولتز للصحافيين، إن الولايات المتحدة ترى أن الاستقبال الحافل للأسد الذي استخدم أسلحة كيميائية ضد شعبه يتناقض مع الهدف الذي أعلنه الروس من أجل انتقال سياسي في سوريا.

    وأضاف أن تحركات موسكو في الشرق الأوسط الذي يشهد حروبا تأتي بنتائج عكسية.

  • الكرملين: لا يمكن الكشف عن تفاصيل اجتماع بوتين مع بشار الأسد

    قال المتحدث باسم الرئيس الروسى فلاديمير بوتين للصحفيين اليوم الأربعاء، إنه لا يمكن الكشف عن تفاصيل المحادثات التى جرت بين الزعيم الروسى وبين الرئيس السورى بشار الأسد خلال اجتماعهما فى موسكو يوم الثلاثاء. وقال المتحدث ديمترى بيسكوف ردا على سؤال بشأن ما إذا كانت قد جرت مناقشة موضوع إمكانية رحيل الأسد عن السلطة والقضايا المرتبطة به “هذه التفاصيل لا يمكن الكشف عنها بالطبع.”

  • الكرملين: الأسد التقى بوتين فى روسيا وأبلغه تطورات الأوضاع السورية

    أعلن المتحدث باسم الكرملين، أن الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين، التقى الرئيس السورى بشار الأسد فى موسكو الثلاثاء، وذلك حسبما أفادت فضائية “سكاى نيوز عربية” فى خبر عاجل اليوم الأربعاء.

    وقال المتحدث باسم الكرملين، إن الأسد أبلغ بوتين بتطورات الأوضاع بسوريا وبالخطط المتعلقة بالقوات الحكومية السورية، وبحثا استمرار الضربات الجوية الروسية فى سوريا.

  • مسئولان تركيان يكشفان خطة الإعداد لرحيل الأسد من داخل أنقرة

    كشف مسئولان كبيران في الحكومة التركية، اليوم الثلاثاء، خطة أنقرة للإعداد لرحيل الرئيس السوري بسار الاسد من منصبه مؤكدين أن تركيا مستعدة لقبول انتقال سياسي في سوريا يظل بموجبه الرئيس بشار الأسد في السلطة بشكل رمزي لمدة ستة أشهر قبل تنحيه.

    وقال أحد المسؤولين لوكالة رويترز الإخبارية، شريطة عدم الكشف عن هويته: إن “العمل على خطة لرحيل الأسد جار يمكن أن يبقى ستة أشهر ونقبل بذلك لأنه سيكون هناك ضمان لرحيله.”

    وأضاف: “تحركنا قدما في هذه القضية لدرجة معينة مع الولايات المتحدة وحلفائنا الآخرين، ولا يوجد توافق محدد في الأراء بشأن متى ستبدأ فترة الستة أشهر هذه لكننا نعتقد أن الأمر لن يستغرق طويلا.”

  • زعيم جبهة النصرة بسوريا يعرض 5 ملايين يورو مكافأة لقتل الأسد ونصر الله

    أعلن أبو محمد الجولانى، زعيم جبهة النصرة، فرع تنظيم القاعدة فى سوريا، عن تخصيص مبلغ 3 ملايين يورو مكافأة لمن يقتل الرئيس السورى بشار الأسد، وكذلك مكافأة أخرى تقدر بـ2 مليون يورو لمن يقتل حسن نصر الله زعيم حزب الله. وقال الجولانى فى إصدار صوتى جديد: “فإنى أعرض مكافأة بقيمة 3 ملايين يورو لمن يقتل بشار الأسد وينهى قصته حتى لو كان من قومه وأهله يأمن على نفسه وعياله ونوصله حيث يريد وأنا ضامن له وكذلك أعرض مكافأة بقيمة 2 مليون يورو لمن يقتل حسن نصر الله ولو كان من طائفته وقومه نؤمنه وأهله ونوصله حيث يريد وأنا ضامن له”. كما دعا لتصعيد الهجوم على روسيا وتوعد بقتل مدنيين روس، حال أسفرت الهجمات الروسية عن قتل من أسماهم بـ”عامة المسلمين”.

  • وزير دفاع السعودية: نريد حكومة انتقالية بسوريا تؤدى إلى رحيل بشار الأسد

    قال وزير الدفاع السعودى، الأمير محمد بن سلمان، خلال لقائه بالرئيس الروسى فيلادمير بوتين، اليوم الأحد، “إنه يريد حكومة انتقالية فى سوريا تؤدى فى النهاية إلى رحيل الأسد عن السلطة”

  • “هيكل” يشرح سبب رفضه الذهاب لسوريا عندما دعاه بشار الأسد

    قال الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل، إن مصير المنطقة العربية يتم تقريره خارج حدودها وهو ما ينعكس على أوضاع دولها الداخلية، موضحاً أن سوريا كانت دائماً محوراً للصراع بسبب موقعها الجغرافى.

    وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدى، فى سلسلة حلقات “مصر أين وإلى أين؟”، على فضائية “سى بى سى”: المنطقة محور لصراع الدول الكبرى لموقعها المميز، وامتلاكها ثروات تعجز شعوبها عن استغلالها، وروسيا طرف فى المعركة الدائرة بسوريا وليست فقط دولة مشاركة فيما يجرى.

    وأوضح هيكل، أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين يهدف من التدخل فى سوريا أن يثبت للعالم أنه طرف فاعل فى معادلة القوة الدولية، وأن روسيا تحاول استغلال نقاط الضعف الأمريكية، رغم استمرار نفوذ الولايات المتحدة فى العالم العربى والآسيوى. وتابع هيكل :”لما عزمنى مرة بشار الأسد أنا اعتذرت.. وقلت له: بعارض التوريث فى مصر، وظهورى فى سوريا فى هذا الوقت فى نظام وُرِّث من أب إلى ابن يسئ لموقفى”، موضحاً أن النظام السورى يمارس قمع شديد، ويمتلك ما يشفع له تاريخياً، ولكن عليه مستحقات كثيرة لا يمكن سدادها.

  • مصادر إسرائيلية: الصين ترسل مقاتلات جوية إلى سوريا لدعم “الأسد”

    نقلت قناة “I 24” الإخبارية الإسرائيلية، عن مصادر استخباراتية غربية وإسرائيلية، قولها إن طائرات صينية من طراز J-15 ستُقلع من على حاملة الطائرات الصينية “Liaoning-CV-16” التى وصلت الى شواطئ سوريا 29 سبتمبر الماضى. ويأتى ذلك بعد أيام قليلة من إرسال روسيا لقواتها الجوية لسوريا لدعم نظام الرئيس السورى بشار الاسد، وشن هجمات ضد تنظيم “داعش” الإرهابى، والجماعات الإرهابية الأخرى.

    وكشفت المصادر الغربية والاستخباراتية الإسرائيلية أن سلاح الجو الصينى فى طريقه إلى ساحات المعارك فى سوريا للمشاركة فى الهجمات مع نظيره الروسى. وستكون هذه المرة الأولى فى التاريخ التى يشارك فيها الجيش الصينى فى عمليات عسكرية فى منطقة الشرق الأوسط وهى المرة الأولى أيضا التى تعمل فيها حاملة الطائرات الصينية المذكورة ضمن شروط وظروف الحرب الحقيقية.

  • رئيس الحكومة الإسبانية يدعو للتحالف مع «الأسد» في محاربة «داعش»

    أكد رئيس الحكومة الإسبانية “ماريانو راخوي” أنه يجب التحالف مع القيادة السورية في محاربة تنظيم “داعش” الإرهابي.

    وأكد راخوي خلال مقابلة تليفزيونية أجرتها معه مديرة القناة الإسبانية الثالثة أنتينا 3 على ضرورة التعامل مع الرئيس بشار الأسد “كحليف أساسي بالدرجة الأولى” والتنسيق المشترك معه في مواجهة التنظيمات الإرهابية المسلحة والقضاء على تنظيم “داعش” مشيرا إلى أن العدو الأول والمشترك هو تنظيم “داعش” الإرهابي.

    وأعرب رئيس الحكومة الإسبانية عن أمله في أن تنتج لقاءات وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف والأمريكي جون كيري وبقية الأفرقاء الأوروبيين عن نتائج مفيدة وإيجابية بخصوص شن ضربات جوية ضد تنظيم “داعش” الإرهابي.

  • صحيفة كويتية : روسيا ستطلب وساطة مصرية مع السعودية حول مصير الأسد

    كشف مصدر مصري، أنه يجري الإعداد لترتيب زيارة وفد أمني سوري، برعاية روسية، للقاء مسؤولين أمنيين مصريين، في عدد من الأجهزة السيادية.

    وأفاد المصدر، وفقاً لما ذكرته صحيفة الجريدة الكويتية اليوم الجمعة، أن “مهمة الوفد هي الحصول على دعم القاهرة لمكافحة الإرهاب، في وقت تسعى روسيا لدى مصر لرعاية اتفاق دولي لمكافحة الإرهاب في سوريا تكون القاهرة طرفاً فيه، إضافة إلى الإعلان عن مبادرة لحل الأزمة السورية باتفاق عربي يمنح فترة أخرى لوجود الرئيس بشار الأسد”.

    وأضاف المصدر: “لأول مرة تطلب روسيا وساطة مصر لدى المملكة السعودية، للموافقة على بقاء الأسد، إلى حين تطهير سوريا من الميليشيات المسلحة، خلال المرحلة المقبلة، مقابل ضمانات روسية لحل سلمي خلال المرحلة المقبلة”.

    وأكد أنه لأول مرة تعقد مصر 3 لقاءات مع ممثلين عن السلطة والمعارضة ووفد عربي مشترك لحل الأزمة، منتصف أكتوبر الجاري، تطرح خلالها مسودة تتضمن تسوية لحل النزاع السوري وتقديم هذه المسودة لمجلس الأمن.

     

  • وزير الخارجية البريطاني فيليب هامود : الوجود الروسي في سوريا يزيد من مسؤولية موسكو عن الجرائم المرتكبه من قبل حكومة الأسد

    صرح وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند أن الوجود الروسي في سوريا يزيد من مسؤولية موسكو الأخلاقية عن الجرائم المرتكبة من قبل حكومة الأسد , موضحاً أنه لا بد من الحوار مع الأسد إن كان جزءا من اتفاق على مرحلة انتقالية في سوريا .

  • تقارير لبنانية: حزب الله يتخلى عن الأسد في سوريا

    قالت تقارير لبنانية إن تنظيم حزب الله سوف يركز على المهمات الدفاعية ومنع امتداد القتال من سوريا إلى لبنان، مشيرا إلى أن التنظيم يستعد لصراع مستقبلي مع إسرائيل.
    وأبرز موقع إسرائيل هيوم تلك التقارير، مضيفا أن قادة حزب الله قرروا وقف النشاطات العسكرية في سوريا في أعقاب الانتقادات التي وجهت له في لبنان من تورط الجماعة في الحرب الأهلية السورية وارتفاع عدد الضحايا.
    وأكد التقرير، أن حزب الله ابلغ الرئيس السوري بشار الاسد أن مقاتليه لن يقوموا بمزيد من الهجمات ضد الجماعات المتمردة وسوف يغادر سوريا.

  • بالصور.. «الأسد» يؤدي صلاة العيد بمسجد «العادل» في دمشق

    أدى الرئيس السوري بشار الأسد، صلاة عيد الأضحى، من داخل جامع «العادل» في العاصمة «دمشق».

    وحضر الصلاة، عدد من الوزراء وعدد من كبار الدولة.

    بالصور.. «الأسد» يؤدي صلاة العيد بمسجد «العادل» في دمشق
    بالصور.. «الأسد» يؤدي صلاة العيد بمسجد «العادل» في دمشق
    بالصور.. «الأسد» يؤدي صلاة العيد بمسجد «العادل» في دمشق
    بالصور.. «الأسد» يؤدي صلاة العيد بمسجد «العادل» في دمشق
  • الجارديان: أسئلة يجب الإجابة عليها قبل قصف داعش أو نظام بشار الأسد

    نشرت صحيفة الجارديان البريطانية مقالا للصحفى “بول ميسون” سلط فيه الضوء على التصويت المرتقب للبرلمان البريطانى بشهر نوفمبر لرفض أو الموافقة على توسيع نطاق الغارات الجوية البريطانية ضد تنظيم داعش لتشمل مقاره بسوريا. يقول “ميسون” إن الوضع داخل سوريا بلغ حدا من التعقيد بشكل يجعل من الصعب اتخاذ أى قرار لبريطانيا، مشيرا إلى أن هناك أسئلة يجب الحصول على إجابة وافية لها قبل اتخاذ قرار بقصف داعش أو قوات بشار الأسد. يرى “ميسون” أنه قبل اتخاذ أى قرار يجب تفهم طبيعة الوضع داخل سوريا، فهناك ثورة سلمية بدأت فى العام 2011 لتتحول لاحقا إلى حرب أهلية، فى البداية كانت قوات الجيش الحر ذو الأيديولوجية العلمانية تحقق انتصارات ضد قوات بشار الأسد التى عانت من التخبط لكنها عاودت تماسكها بعد الدعم الروسى بالتسليح، والدعم الإيرانى الذى استخدم مليشيات حزب الله لخوض حرب بالوكالة داخل سوريا، هذا إلى جانب ضخ كل من السعودية وتركيا والكويت المساعدات لتنظيمات أصولية أو ما يسمى بـ”جيش الفتوحات”، وهو التنظيم الذى نكل بقوات الكتيبة 30 التى تدربت قواتها على يد الولايات المتحدة الأمريكية. يقول “ميسون” إن فهم الأوضاع داخل سوريا المقسمة بين 4 حروب أهلية سيجعل بريطانيا تتفهم إذا كان توجيهها ضربات ضد داعش سيفيد فى حل الأزمة السورية، مشيرا إلى أن ثلاثة أرباع القتلى المدنيين بسوريا سببه نظام بشار الأسد، فهل استهداف داعش سيقلص مأساة المدنيين بسوريا، وإذا أزيحت داعش من الخريطة، من سيأخذ مكانها؟. أشار “ميسون” إلى استخدام روسيا إيران وحزب الله لخوض حروب بالوكالة وتنفيذ أهدافها بالمنطقة، فى حين تستعين أمريكا بالسعودية وتركيا لتنفيذ مصالحها، لكن بعد الاتفاقية الأخيرة بين أمريكا ودول مجموعة الست وإيران بشأن ملفها النووى، قررت كل من السعودية وتركيا تنفيذ مصالحهم الخاصة بالمنطقة وفقا لرؤيتهم، فتركيا اتخذت من عمليات قصف داعش غطاء لاستهداف الأكراد داخل العراق وسوريا، والسعودية استمرت فى تمويلها ومساندتها لتنظيمات اعتبرها الغرب تنظيمات إرهابية، لهذا فهو يناشد البرلمان البريطانى قبل التصويت أو اتخاذ قرار بمعرفة كيف ستتصرف الجهات المتورطة بتلك الحرب. بنهاية مقاله دعا “ميسون” البرلمان إلى تبنى نظرة استراتيجية للموقف بسوريا قبل اتخاذ قرار بقصف داعش أو بشار الأسد.

زر الذهاب إلى الأعلى