البنك المركزي

  • البنك المركزى يعلن استمرار إعفاء العملاء من مصروفات خدمات التحويلات البنكية

    أعلن البنك المركزي المصري الاستمرار في إعفاء العملاء من كافة المصروفات والعمولات الخاصة بكافة خدمات التحويلات البنكية بالجنيه المصري، وفيما يخص خدمات الدفع باستخدام الهاتف المحمول يتم الاستمرار في إصدار المحافظ الإليكترونية مجانا وإلغاء كافة العمولات والرسوم الخاصة بعمليات التحويل بين حسابات الهاتف المحمول. وإلى نص القرار.

  • البنك المركزي: ارتفاع الاحتياطي النقدي ليسجل 39.221 مليار دولار نهاية نوفمبر

    أعلن البنك المركزي المصري ارتفاع صافي الاحتياطات الدولية من النقد الأجنبي بنهاية شهر نوفمبر الماضي ليسجل 39.221 مليار دولار.
     
    وذكر البنك في بيان له أن الاحتياطي النقدي سجل بذلك زيادة قدرها 1.8 مليون دولار عن نهاية أكتوبر الماضي.
     

    وأكد البنك المركزى، أن الاقتصاد المصرى استطاع استيعاب أثر الصدمة المالية العالمية الناشئة عن أزمة فيروس كورونا المستجد، حيث شهدت المعاملات الجارية للاقتصاد المصري مع العالم الخارجى استقرارا في مستوى العجز في الحساب الجارى خلال العام المالي 2019/2020، والذي شهد النصف الثاني منه التداعيات السلبية لانتشار جائحة كورونا ليصل إلى نحو 11.2 مليار دولار بارتفاع طفيف عن مستوى العجز المحقق خلال العام المالي 2018/2019، والذى سجل نحو 10.9 مليار دولار.

     
  • البنك المركزى يؤكد: الاقتصاد المصرى نجح في استيعاب أثر صدمة جائحة كورونا

    أكد البنك المركزى المصري، أن الاقتصاد المصري استطاع استيعاب أثر الصدمة المالية العالمية الناشئة عن أزمة فيروس كورونا المستجد، حيث شهدت المعاملات الجارية للاقتصاد المصري مع العالم الخارجي استقرارا في مستوى العجز في الحساب الجاري خلال العام المالي 2019/2020، والذي شهد النصف الثاني منه التداعيات السلبية لانتشار جائحة كورونا ليصل إلى نحو 11.2 مليار دولار بارتفاع طفيف عن مستوى العجز المحقق خلال العام المالي 2018/2019، والذي سجل نحو 10.9 مليار دولار.

    وإلى نص البيان

    بيان البنك المركزى المصري (1)
    بيان البنك المركزى المصري (2)
    بيان البنك المركزى المصري (3)
    بيان البنك المركزى المصري (4)
    بيان البنك المركزى المصري (5)
    بيان البنك المركزى المصري (6)
    بيان البنك المركزى المصري (7)
  • البنك المركزي: 810.1 مليار جنيه حجم المطلوبات المالية من الحكومة

    ارتفع صافي المطلوبات من الحكومة بنهاية يوليو الماضي إلي 810.101 مليار جنيه مقابل 805.54 مليار جنيه في يونيو السابق له مقارنة بـ600 مليار جنيه في مايو 2020.

    وقال تقرير صادر عن البنك المركزي المصري أن حجم الأوراق المالية ضمن المطلوبات من الحكومة بلغت 700 مليار جنيه في يوليو الماضي مقابل 700.3 مليار جنيه في الشهر السابق له ومقارنة بـ 699 مليار جنيه في مايو 2020.

    ووصل حجم التسهيلات الإئتمانية لـ 175.1 مليار جنيه في يوليو السابق مقابل 162.7 مليارا جنيه في يونيو 2020 ومقارنة بأ 78.4 مليار جنيه في مايو من نفس العام

    وبلغ حجم الودائع نحو 64.44 مليار جنيه في يوليو 2020 ومقابل 574 مليار جنيه في وينيو السابق مقارنة بـ 167.7 مليار جنيه في مايو 2020.

    وبلغ حجم المطلوبات من البنوك نحو 135.404 مليار جنيه في يويو 2020 مقابل 161.7 مليار جنيه في يونيو الماضي ومقارنة بـ 186.7 مليار جنيه في مايو من نفس العام.

  • البنك المركزى: الخميس المقبل إجازة رسمية بمناسبة المولد النبوى الشريف

    قرر البنك المركزى المصرى تعطيل العمل بكافة البنوك العاملة في مصر يوم الخميس الموافق29 أكتوبر 2020 ، بمناسبة المولد النبوي الشريف، على أن يستأنف العمل صباح يوم الأحد الموافق 1 نوفمبر 2020.

    الجدير بالذكر أن  الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء،هنأ الرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، بمناسبة حلول ذكرى المولد النبوى الشريف.

    وقدم رئيس الوزراء، فى برقية بهذه المناسبة، أخلص التهانى القلبية بالأصالة عن نفسه، وبالإنابة عن أعضاء الحكومة، للرئيس السيسي، داعيا الله عز وجل أن يعيدها على الرئيس بموفور الصحة ودوام التوفيق والسداد، وأن تعود هذه المناسبة وقد تحقق للشعب المصري العظيم ما يتطلع إليه من تقدم ورخاء، كما يعيدها المولى عز وجل على شعوب الأمتين العربية والإسلامية بالخير والأمن والرخاء.
    وقال الدكتور مصطفى مدبولى، فى برقيته: إننا ونحن نستقبل هذه المناسبة العطرة، نستمد من السيرة النبوية الشريفة الأسوة الحسنة، والقدوة الطيبة، والحكمة الخالدة فى إرساء قيم الحق والعدل، وأن يعم السلام أرجاء العالم.
  • البنك المركزى يقرر استمرار حدود النقد المصرى للمسافرين عند 5000 جنيه

    البنك المركزى يقرر استمرار الحد الأقصى لأوراق النقد المصرى المسموح بدخولها أو خروجها مع المسافرين بدون تغيير.

    حدد مجلس إدارة البنك المركزي – بجلسته المنعقدة أمس الثلاثاء الموافق 29 سبتمبر 2020-  مبلغ خمسة ألاف جنيه كحد أقصى لأوراق النقد بالجنيه المصري المسموح بدخولها أو خروجها مع المسافرين.

    يأتي ذلك في إطار تفعيل القانون الجديد للبنك المركزي والجهاز المصرفي الصادر بالقانون رقم 194 لسنة 2020 والذي قرر اختصاص مجلس إدارة البنك المركزي بتحديد الحد الأقصى لأوراق النقد بالجنيه المصري المسموح بدخولها أو خروجها مع المسافرين.

    الجدير بالذكر أن مبلغ الــ 5000 جنيه الذي قرره البنك المركزي  هو ذات المبلغ المقرر منذ عام 2003 طبقاً لنص المادة 116 من قانون البنك المركزي والجهاز المصرفي القديم.

  • البنك المركزى يقرر خفض أسعار الفائدة على الإيداع والإقراض بنسبة 0.5%

    قررت لجنة السياسة النقديـة بالبنك المركزى المصـرى، فى نهاية اجتماعهـا مساء اليوم الخميس، خفض كل من سعر عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزى بواقع 50 نقطة أساس أى 0.5% من 9.25 % إلى 8.75% ومن 10.25% إلى 9.75% ومن 9.75% إلى 9.25% على التوالى.
     
    وأضاف البنك المركزى المصرى أنه قرر خفض سعر الإئتمان والخصم من 9.75%، إلى 9.25%.
     
    وانفرد “اليوم السابع” يوم الأحد الماضى، بتصريحات خاصة من هشام عكاشة، رئيس مجلس إدارة البنك الأهلى المصرى، قال فيها أن البنك الأهلى قرر إيقاف إصدار الشهادة البلاتينية السنوية ذات عائد 15%، لمدة عام، اعتبارًا من يوم الاثنين الماضى، بعد اجتماع لجنة إدارة الأصول والخصوم بالبنك.
     
    ويلجأ المصريون فى أوقات التباطؤ الاقتصادى، وارتفاع معدلات التضخم، إلى توظيف فوائض أموالهم فى ملاذات استثمارية آمنة ومربحة تحقق لهم عائدًا يمتص الآثار التضخمية – ارتفاع مستوى أسعار السلع والخدمات – وتعمل تلك الأوعية الاستثمارية على تنمية الموارد المالية عبر عدة وسائل.
     
  • البنك المركزى الروسى يبقى على سعر الفائدة الرئيسي عند 4.25%

    أبقى البنك المركزي الروسي اليوم الجمعة، على سعر الفائدة الرئيسي عند 4.25 بالمئة معلقا دورته للتيسير النقدي في ظل تنامي مخاطر فرض عقوبات جديدة على موسكو لكنه ألمح إلى أن خفض أسعار الفائدة ما زال ممكنا في وقت لاحق من العام الجاري.

    ويتماشى القرار بالإبقاء على أسعار الفائدة عند مستوى قياسي منخفض مع استطلاع للرأي أجرته رويترز توقع أن تُبقى روسيا تكلفة الإقراض دون تغيير عقب انخفاض الروبل المرتبط بتطورات على الصعيد الجيوسياسي.

    وقال البنك المركزي: “إذا تطور الوضع بما يتماشى مع التوقع الأساسي، فإن بنك روسيا سيدرس ضرورة إجراء خفض آخر للفائدة في اجتماعاته القادمة”.

    وتدعم أسعار الفائدة المنخفضة الاقتصاد عبر الإقراض رخيص التكلفة لكن هذا قد يزيد التضخم، وهو المهمة الأساسية للبنك المركزي، ويجعل الروبل أكثر تأثرا بالصدمات الخارجية.

  • البنك المركزى التونسى يؤكد تراجع العائدات السياحية 60% حتى اول سبتمبر

    أعلن البنك المركزي التونسى عن تراجع العائدات السياحية وخدمة الدين الخارجي التراكمي في تونس ، وأشار البنك فى تقرير حديث الى :”تراجع العائدات السياحية في تونس بحوالي 60% حتى يوم 10 سبتمبر 2020″ و لم تتعدى هذه العائدات 1.5 مليار دينار حتى الان، بينما بلغت 4 مليار دينار خلال نفس الفترة من السنة الماضية.

    وكذلك أظهرت مؤشرات المالية و النقدية للبنك المركزي تراجع خدمات الدين الخارجي التراكمي نسبة 16% لتصل الى حدود 6.1 مليار دينار بالإضافة الى تراجع الاحتياطي بالعملة الصعبة ليبلغ 21.2 مليار دينار :” ما يعادل 141 يوماً من الاستيراد في حين بلغت 18.2 مليار دينار 103 أيام استيراد خلال سنة 2019 “.

    اما بالنسبة لمجموع عائدات العمل فقد سجل ارتفاعا بحوالي 8% ليصل الى حدود 3.8 مليار دينار خلال هذه الفترة.

    وكان وزير السياحة التونسى اكد على أهميّة أن تظلّ السيّاحة الداخلية هي العنصر الأهم في السوق السياحية التونسية، مشيرا الى ان هذا التوجّه يستدعي وضع برنامج متكامل لتطوير السياحة الداخلية بما يكفل عدم تأثر المنتج السياحي الوطني بالاحداث التى تشهدها البلاد من وقت الى آخر.

    وبيّن الوزير أنّه سيشرع في تفعيل الإجراءات، التّي تمّ إقرارها سابقا، سيما، المتعلّقة منها بالمسائل الماليّة وتوفير السيولة للمؤسّسات السياحيّة حتّى تتمكن من مواجهة تداعيات جائحة كورونا مشيرا إلى انه سيواصل العمل على مساعدة اهل المهنة على تنويع المنتوج السيّاحي الوطني وخاصّة دعم السياحة البديلة.

  • محافظ البنك المركزى: الرئيس طلب زيادة مبادرة القطاع الخاص لـ200 مليار جنيه

    أكد طارق عامر، محافظ البنك المركزى، أن الاحتياطى الأجنبى هو من جعل مصر قادرة على التحمل والتعامل مع وباء كورونا، وهذا ناجم عن قوة وثقة الاقتصاد بدليل حصولنا على 5.3 مليار دولار من الصندوق لثقته فى مصر، وثقة المؤسسات العالمية فى قوتنا على رأسها بلومبرج.

    وأضاف عامر خلال لقائه مع الإعلامى أحمد موسى، فى برنامج “على مسؤليتى” المذاع على قناة صدى البلد، أن وزير الخزانة الأمريكى أشاد بنا، وبما فعلناه فى أزمة كورونا بخلاف اتصالات أخرى تشيد بنا، مشدد على أنه لن يسمح لأحد بضرب الثقة فى الاقتصاد، لافتا إلى ثقة 260 صندوقا استثماريا فى الاقتصاد المصرى.

    وأشار عامر إلى أنه تم رفع 8 آلاف شركة من القوائم السلبية، وتم البدء معهم من جديد لتشغيل الناس، مضيفا: “أطلقنا مبادرة بـ 100 مليار جنيه قروض بـ8% لمساعدة الشركات و100 مليار جنيه للمالية العامة تم استخدامها فورا”، لافتا إلى أن الرئيس طلب زيادة مبادرة القطاع الخاص من 100 مليار جنيه لـ200 مليار جنيه لجميع أنواع الشركات، متابعا:” وفرنا نحو 412 مليار جنيه للنمو فى مصر” .

    وفى سياق آخر، قال محافظ البنك المكزى، إن الإخوان حصلوا على 31 مليار دولار ذهبت لدعم الجنيه، كما قمنا نحن بسداد نحو 15 مليار دولار لبعض الدول وهو ما تسبب فى وضعنا فى موقف صعب، لافتا إلى أن الوضع تغير مع الرئيس عبد الفتاح السيسى بدليل ما قالته المؤسسات الدولية علينا.

  • البنك المركزى: ارتفاع الاحتياطى الأجنبى إلى 38.366 مليار دولار بنهاية أغسطس

    قال البنك المركزى المصرى، اليوم الاثنين، أن حجم أرصدة الاحتياطى من النقد الأجنبى، ارتفع إلى 38.366 مليار دولار فى نهاية أغسطس 2020، مقارنة بـ38.315 مليار دولار بنهاية يوليو 2020 بارتفاع نحو 51 مليون دولار.
    وتستورد مصر بما يعادل متوسط 5 مليارات دولار شهريًا من السلع والمنتجات من الخارج، بإجمالى سنوى يقدر بأكثر من 55 مليار دولار، وبالتالى فإن المتوسط الحالى للاحتياطى من النقد الأجنبى يغطى نحو 8 أشهر من الواردات السلعية لمصر، وهى أعلى من المتوسط العالمى البالغ نحو 3 أشهر من الورادات السلعية لمصر، بما يؤمن احتياجات مصر من السلع الأساسية والاستراتيجية.
    وتتكون العملات الأجنبية بالاحتياطى الأجنبى لمصر من سلة من العملات الدولية الرئيسية، هى الدولار الأمريكى والعملة الأوروبية الموحدة “اليورو”، والجنيه الإسترلينى والين اليابانى واليوان الصينى، وهى نسبة توزع حيازات مصر منها على أساس أسعار الصرف لتلك العملات ومدى استقرارها فى الأسواق الدولية، وهى تتغير حسب خطة موضوعة من قبل مسؤولى البنك المركزى المصرى.
    وتعد الوظيفة الأساسية للاحتياطى من النقد الأجنبى لدى البنك المركزى، بمكوناته من الذهب والعملات الدولية المختلفة، هى توفير السلع الأساسية وسداد أقساط وفوائد الديون الخارجية، ومواجهة الأزمات الاقتصادية، فى الظروف الاستثنائية، مع تأثر الموارد من القطاعات المدرة للعملة الصعبة، مثل الصادرات والسياحة والاستثمارات، بسبب الاضطرابات، إلا أن مصادر أخرى للعملة الصعبة، مثل تحويلات المصريين فى الخارج التى وصلت إلى مستوى قياسى، واستقرار عائدات قناة السويس، تساهم فى دعم الاحتياطى فى بعض الشهور.
  • البنك المركزى: الدين الخارجى لمصر يتراجع لأول مرة في مارس الماضى ليسجل 111.3 مليار دولار

    أعلن البنك المركزي المصري عن تراجع رصيد الدين الخارجي لمصر لأول مرة منذ سنوات بنهاية مارس الماضي 2020 إلى 111.3 مليار دولار مقابل 112.7مليار دولار في ديسمبر 2019 بتراجع قدره 1.4 مليار دولار .

    وذكر تقرير صادر عن البنك المركزي اليوم تلقت وكالة انباء الشرق الاوسط نسخة منه أن نسبة رصيد الدين الخارجي إلى الناتج المحلي الإجمالي قد تراجع خلال الفترة إلى 7ر31% وهي نسبة في الحدود الآمنة وفقا للمعايير الدولية.

    وكانت مصادر مصرفية قد صرحت في وقت سابق لوكالة انباء الشرق بأن البنك المركزي المصري والجهاز المصرفي قاما بسداد أكثر من 17 مليار دولار التزامات لصالح صناديق ومؤسسات أجنبية خلال شهري مارس وإبريل الماضيين، وذلك على خلفية تداعيات تفشي جائحة كورونا في العالم والتي دفعت بعض من تلك الصناديق للتخارج من الأسواق الناشئة.

    ونجحت مصر في الحصول على نحو 7ر9 مليار دولار من صندوق النقد الدولي والأسواق الدولية خلال الفترة من مايو وحتي يونيو الماضيين.

  • البنك المركزي يعلن موعد إصدار العملات البلاستيكية من فئة 10 جنيهات

    قال نائب محافظ البنك المركزي جمال نجم، إن إصدار البنك العملة المصنوعة من البلاستيك ، فئة الـ 10 جنيهات فقط، من المتوقع أن تبدأ مع تشغيل المطبعة الجديدة للمركزي، المنشأه في العاصمة الإدارية الجديدة.
     
    جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الشؤون الاقتصادية بمجلس النواب، برئاسة النائب أحمد سمير، لمناقشة ملاحظات قسم التشريع بمجلس الدوله حول مشروع قانون مقدم من الحكومة بإصدار قانون البنك المركزي والجهاز المصري، والذي وافق عليه البرلمان في مجموع مواده. 
     
    وأوضح نجم، أن صدور العملة البلاستيكية، فئة الـ 10 جنيهات لا يعني أن نظيرتها القديمة والمعمول بها حالياً ستلغي، مؤكدا أن الفئة القديمة سيظل لها قوه الإبراء حتي في وجود الفئة الجديدة، وللمواطن حق استخدامها بشكل طبيعي دون أدنى مشكله.
     
    وتابع نائب محافظ البنك المركزي، أن العمله البلاستيكة تفرق في نوعية الورق فقط، حيث ستكون المادة الخام لصناعة العملة الجديدة فئة الـ 10 جنيهات من مادة البوليمار، وليس هناك أي فارق في قوه الإبراء.
     
  • البنك المركزي : تشويه النقد أو الكتابة عليه يكبد الدولة بمبالغ باهظة

    قال تامر الدقاق عضو مجلس إدارة البنك المركزي، إن تشويه النقد أو الكتابة عليه يكبد الدولة بمبالغ باهظة، لاسيما وأن البنك المركزي يعمل علي سحبه واستبداله بنقد آخر.
     
    جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الشؤون الاقتصادية بمجلس النواب، برئاسة النائب أحمد سمير، لمناقشة ملاحظات قسم التشريع بمجلس الدولة حول مشروع قانون مقدم من الحكومة بإصدار قانون البنك المركزي والجهاز المصري، والذي وافق عليه البرلمان في مجموع مواده.
     
    ودعا الدقاق، المواطنين إلى عدم الكتابة أو تشوية الأوراق النقدية بأيا من فئاتها، وذلك حفاظاً علي المال العام، مطالباً وسائل الإعلام بالقيام بدورها في توعية المواطنين لهذا الأمر.
     
    وكانت اللجنة قد شهدت حالة جدلية خلال اجتماع اللجنة أثر مناقشة ملاحظات قسم التشريع بمجلس الدولة والذي ارتأى عدم وجود عقوبة للحظر الوارد بالمادة 58 في شأن تشوية أو إتلاف النقد، حيث تفيد بأن ” يحظر علي أي شخص بخلاف البنك المركزي إصدار أي أوراق أو مسكومات من أي نوع يكون لها مظهر النقد أو تُشبة بالنقد، كما يُحظر إهانه أو تشويه أو إتلاف أو الكتابة علي النقد بأي صورة من الصور”.
     
    وكان الرأي الأول خلال المناقشات يذهب إلي أهمية وضع نص عقابي للحظر، واقترح النائب محمد فؤاد، أن يتم إعادة المادة 235 والتي وضعت عقوبه لمن يخالف أي نص بالقانون لم يرد في شأنه نص عقابي، فيما ذهب الرأي الآخر إلى جدليه إمكانية تطبيق العقوبة، على أن يتم حسم الأمر خلال اجتماع اللجنة غداً.
     
     
  • البنك المركزي يوافق على دعم مستشفى المنيا الجامعي بقيمة١٣٠ مليون جنيه

    وجه النائب عمرو غلاب ، عضو اللجنة الاقتصادية بمجلس النواب، أمين عام حزب مستقبل وطن بمحافظة المنيا،

    الشكر لمحافظ البنك المركزي، طارق عامر، على إتمام توقيع بروتوكول التعاون مع جامعة المنيا لدعم المستشفى الجامعي،

    بمبلغ 130 مليون جنيه لتنفيذ المرحلة الأولى بمبنى ملحق عمليات المستشفى.

    وأوضح غلاب،فى تصريحات للمحررين البرلمانيين، أن برتوكول التعاون تم من جانب كل من البنك الأهلي وبنك مصر من جهة، وجامعة المنيا من جهة أخري،

    بناء علي تحركات من جانبه كأمين عام لحزب مستقبل وطن بمحافظة المنيا ،

    ومعه نواب المحافظة لدي محافظ البنك المركزي طارق عامر،

    للاستفادة الفعالة من دور البنوك فى التنمية المجتمعية بالمنظومة الصحية التى تحتاج الدعم والمساندة خلال الفترة الأخيرة.

    ولفت أمين عام حزب مستقبل وطن بالمنيا،

    إلي أنه طبقا للبروتوكول سيوجه مبلغ 130 مليون جنيه لتنفيذ المرحلة الأولى بمبنى ملحق عمليات المستشفى

    والتي تشمل غرفتين للعمليات وغرفة عناية مركزة وغرفة إفاقة ومحور اتصال بين الملحق والمستشفى الرئيسي والمستلزمات الكهروميكانيكية والغازات

    والعيادات الخارجية، مشيرا إلي أن هذه الجهود من شأنها الارتقاء بمستوى الأداء في المستشفى

    بما يؤهلها لخدمة مواطني المحافظة التي يصل عدد سكانها إلى نحو 6 ملايين مواطن بشكل أفضل.

    وأكد غلاب أن مرور العالم بأزمة وباء كورونا والتى لا يزال يواجهها يؤكد أن الإهتمام بالمنظومة الصحية وبنيتها التحتية ضرورة مهمة،

    ومن ثم تكاتف كافة الجهود سواء على المستوى العاموالخاص ، أو على مستوى العمل الأهلي مع جهود الدولة التنموية

    سوف تعظم من المنافع التي تعود على المواطنين فى النهوض بهذه المنظومة بالشارع المصري.

    واختتم حديثه بالتأكيد علي الحاجة المستمرة للمسئولية المجتمعية

    من جانب جميع المؤسسات والهيئات الإقتصادية فى مصر باعتبارها أحد محاور تحقيق التنمية المستدامة،

    والمساهمة أيضا في التنمية الشاملة لمختلف قطاعات المجتمع بما في ذلك الصحة والتعليم والثقافة والعمل، والبيئة،

    ومساندة القرى الأكثر احتياجًا ومشروعات المرأة المعيلة وكل ما يختص بتنمية الإنسان، ودعم جهود الدولة في كافة المجالات التنموية

    والتى تقدم فيها الدولة المصرية نموذج جيد بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي منذ توليه مسؤولية إدارة البلاد.

  • البنك المركزى يبحث اليوم أسعار الفائدة على الأوعية الادخارية

    تجتمع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري اليوم الخميس لبحث أسعار الفائدة على الأوعية الادخارية. وينص القانون على أن استقرار الأسعار هو الهدف الرئيسى للسياسة النقدية الذى يتقدم على غيره من الأهداف.

    وبناءً عليه يلتزم البنك المركزى المصرى – فى المدى المتوسط – بتحقيق معدلات منخفضة للتضخم تساهم فى بناء الثقة وبالتالى خلق البيئة المناسبة لتحفيز الاستثمار والنمو الاقتصادى.

    تتكون لجنة السياسة النقدية التى تم تشكيلها بقرار من مجلس إدارة البنك المركزى المصرى من سبعة أعضاء وهم محافظ البنك المركزى المصرى، نائبى المحافظ، وأربعة أعضاء من مجلس الإدارة.

    ويتم اتخاذ القرارات المتعلقة بالسياسة النقدية بواسطة تلك اللجنة، تعرض على لجنة السياسة النقدية التقارير والدراسات الاقتصادية والمالية التى تعدها وحدة السياسة النقدية بالبنك المركزى المصرى وتتضمن تلك الدراسات آخر التطورات المحلية والعالمية وتقدر كافة المخاطر المرتبطة باحتمالات التضخم وذلك قبل اتخاذ قرار أسعار العائد.

    ويجري على الجانب المحلى، متابعة المتغيرات التالية: التضخم، أسعار الفائدة، التطورات النقدية والائتمانية، أسعار الأصول ومؤشرات القطاع الحقيقى. أما على الجانب الدولى، فيتم دراسة ومتابعة معدلات النمو والتضخم العالمية، أسعار الفائدة العالمية والتوقعات المستقبلية.

    وتوقع تقرير صادر عن إدارة البحوث بشركة إتش سي للأوراق المالية والاستثمار أن يبقي البنك أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماعه المقبل المقرر عقده الخميس القادم نظرا لبقاء معدلات التضخم في إطار المستهدف للبنك المركزي المصري عند 9% (+/- 3%) للربع الأخير من 2020.

    وقالت مونيت دوس، محلل الاقتصاد الكلي بشركة إتش سي: “نعتقد أن الضغوط التضخمية مدفوعة بشكل أساسي بزيادة أسعار السلع الأساسية وبالتحديد المواد الغذائية نتيجة للطلب المرتفع نسبيا خلال شهر رمضان والطلب المدفوع بحالة الذعر الناتج عن تطبيق الحظر في مصر إثر تقليل ساعات العمل أيضا سلبيا على العملية الإنتاجية مما قد يؤدي إلى نقص في المعروض نسبيا من بعض السلع وقد يفرض أيضا ضغوطا تضخمية”.

    وأضافت دوس: “نقدر خروج رأس المال الأجنبي من سوق الدين المصري خلال شهري مارس وأبريل بحوالي 16 مليار دولار إلى 17 مليار دولار وينطوي الحفاظ على أسعار الفائدة عند المستويات الحالية على عائد حقيقي إيجابي بنسبة 1.1٪ على أذون الخزانة لـ 12 شهرًا، وذلك بحساب معدل أذون الخزانة للـ 12 شهر عند 12.6% و15% ضرائب على دخل أذون الخزانة وتوقعاتنا للتضخم بمتوسط 9.6٪ على مدار الـ 12 شهر القادمين”.

    جدير بالذكر أن لجنة السياسات النقدية بالبنك المركزي المصري في اجتماعها الأخير في 2 أبريل قامت بالإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير وذلك بعد اتخاذها قرار بخفض سعر الفائدة 300 نقطة في اجتماع طارئ بتاريخ 16 مارس.

    وتسارع التضخم السنوي المصري ليصل على 5.9% في أبريل على أساس سنوي مقارنة بـ 5.1% في الشهر السابق على أساس سنوي مع زيادة التضخم الشهري بنسبة 1.3% مقارنة بـ 0.6% في مارس وفقا للبيانات الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء (CAPMAS).

  • البنك المركزى: قيمة الاتفاق المالى مع صندوق النقد الدولى عبارة عن حزمة تمويلية لم تتحدد بعد

    قال رامى أبو النجا، نائب محافظ البنك المركزى المصرى، اليوم الاثنين، إن فريق التفاوض المصرى الممثل فى البنك المركزى، وأعضاء فى المجموعة الحكومية الاقتصادية، سيتم خلال الفترة المقبلة عبر اجتماعات “فيديوكونفرانس” تعقد عبر الإنترنت، ولا تتطلب السفر إلى مقر الصندوق بالعاصمة الأمريكية، واشنطن، نظرًا لحظر الطيران نتيجة تداعيات انتشار فيروس كورونا، مؤكدًا أن قيمة الاتفاق المالى، عبارة عن حزمة تمويلية لم تتحدد بعد، على أنه يتم الإعلان عن ذلك خلال الأسابيع القليلة القادمة.
    وأضاف رامى أبو النجا، فى تصريحات خاصة لـ”اليوم السابع”، أن الحكومة المصرية، فى تواصل دائم مع المؤسسات المالية الدولية، وبينها صندوق النقد الدولى، لافتًا إلى أن الاتفاق الجديد عبارة عن “أداة التمويل السريع”، وهو ما يتيح الحصول على حزمة تمويلية من صندوق النقد الدولى، تتاح بدون شروط بالإضافة إلى اتفاق الاستعداد الائتمانى، وهو برنامج مدته عام، وعبارة عن شرائح تصرف على دفعات، خلال سنة، لافتًا إلى أن المساعدات الفنية من صندوق تتم بشكل متواصل.
    وأشار نائب محافظ البنك المركزى المصرى، إلى أن القرض الجديد من صندوق النقد الدولى، مدته عام، ويعمل على الحفاظ على ما تحقق ما نجاحات لبرنامج الإصلاح الاقتصادى المصرى، والذى تم على مدار 3 سنوات، وحصل مصر بموجبه على 12 مليار دولار، وهو البرنامج الذى حظى بإشادات دولية من قبل المؤسسات العالمية.
    وقالت كريستالينا جورجييفا، مدير عام صندوق النقد الدولى، أمس، “لمساندة جهود مصر لاحتواء الأثر الاقتصادى والمالى لجائحة كورونا، طلب البنك المركزى والحكومة المصرية مساعدة مالية من الصندوق من خلال “أداة التمويل السريع” (RFI) واتفاق الاستعداد الائتمانى وسيسمح التمويل الطارئ من خلال “أداة التمويل السريع” للحكومة بمعالجة احتياجات ميزان المدفوعات العاجلة ودعم القطاعات الأشد تضررا وفئات المجتمع الأكثر هشاشة”، متوقعة أن يتم عرض طلب الاستفادة من “أداة التمويل السريع” على المجلس التنفيذى للصندوق فى غضون الأسبوعين القادمين”.
    وقالت “ويعمل خبراء الصندوق مع الحكومة المصرية أيضا لدعم سياساتها الاقتصادية الكلية القوية من خلال “اتفاق الاستعداد الائتمانى”، ونحن نؤيد كل التأييد ما تهدف إليه الحكومة من حماية المكاسب الكبيرة التى تحققت فى ظل اتفاق “تسهيل الصندوق الممدد” الذى استمر 3 سنوات وتم استكماله بنجاح فى العام الماضى، وإذا تمت الموافقة على هذه الحزمة الشاملة من الدعم المالى، فسوف تعزز الثقة فى الاقتصاد المصرى، وتحقق تقدما أكبر فى حماية فئات المجتمع الأكثر هشاشة، وتُرسى الأساس لتعافٍ اقتصادى قوي. ومن شأنها أن تؤدى أيضا إلى تسريع جهود مصر الإصلاحية الرامية إلى دعم تحقيق النمو المستدام والغنى بالوظائف على نطاق واسع”.
    وأعلن الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء أمس، عن أن مصر دخلت فى مفاوضات مع صندوق النقد الدولى للحصول على حزمة تمويل مالية لدعم جهودها فى مواجهة تداعيات فيروس كورونا المستجد ولمساعدة الاقتصاد المصرى فى الحفاظ على مكتسبات نجاح برنامجها الاقتصادى.
  • محافظ البنك المركزى: برنامج مصر الجديد مع صندوق النقد الدولى لمدة عام فقط

    قال طارق عامر محافظ البنك المركزى، فى مؤتمر صحفى بمقر مجلس الوزراء، إن صندوق النقد الدولى متحمس للغاية للبرنامج الجديد مع مصر والذى تصل مدته لمدة عام واحد فقط، موضحا أن الاحتياطات الدولية تستطيع تحمل صدمات أزمة كورونا لمدة سنة أو اثنين .

    وكان رئيس الوزراء قد أعلن يوم الخميس الماضى بدء حظر الحركة الجزئى من الساعة التاسعة مساء حتى الساعة السادسة صباحا من اليوم التالى، اعتبارا من الجمعة 24 إبريل، مع السماح للمراكز التجارية والمحال بالعمل طوال أيام الأسبوع، بما فيها يومى الجمعة والسبت، حتى الخامسة مساء، وذلك اعتبارا من الغد أيضا؛ حتى نفتح المجال أمام المواطنين للحصول على احتياجاتهم الاساسية، مع الاستمرار فى تخفيض أعداد العاملين فى أجهزة الدولة وشركات قطاع العام والأعمال لمدة اسبوعين لتخفيف الضغط على المرافق.

  • “البنك المركزى” ينفي شائعة استبدال العملات الورقية بالبلاستيكية

    نفى البنك المركزى ما تردد من أنباء بشأن إلزام المواطنين باستبدال جميع العملات الورقية بالعملات الجديدة البلاستيكية بحد أقصى نهاية شهر يونيو 2020، مُؤكداً أنه لا صحة لإلزام المواطنين باستبدال جميع العملات الورقية بالعملات الجديدة البلاستيكية بحد أقصى نهاية شهر يونيو 2020

    وأوضح فى تقرير رصد الشائعات للحكومة أنه لم يتم تحديد أي موعد لطرح العملات المصنوعة من مادة البوليمر، مُشدداً على أن كافة العملات الورقية المستخدمة حالياً سارية كما هي دون تغيير، وأنه عند البدء في التحول إلى العملات البلاستيكية الجديدة، سيتم طرح فئة الـ 10 جنيهات كمرحلة أولى، على أن يتم طرح باقي فئات العملة الجديدة تباعاً، مُحذراً من الانسياق وراء تلك الشائعات التي تستهدف إثارة البلبلة بين المواطنين والإضرار بالاقتصاد الوطنى.

  • “اقتصادية البرلمان”: قانون البنك المركزى جاهز للمناقشة بالجلسة العامة

    قال المهندس أحمد سمير، رئيس لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، إن اللجنة كانت قد انتهت من إعادد تقريرها بشأن مشروع قانون البنك المركزى والجهاز المصرفى فى شهر مارس الماضى، وأرسلت تقريرها إلى الأمانة العامة لمجلس النواب، لافتا إلى أنه سيتم مناقشة التقرير فور عودة المجلس للانعقاد مرة أخرى.

    وأوضح سمير، لـ”اليوم السابع”، أن اللجنة أدخلت الكثير من التعديلات على مشروع القانون، وذلك بعد مناقشات مُطولة مع ممثلى البنك المركزى المصرى والقطاع المصرفى، إلى جانب عدد من الجهات والهيئات الحكومية، مؤكدا أن اللجنة فتحت المجال للنقاش فى كل المواد الواردة بالمشروع واستمعت لكافة الآراء، وأدخلت التعديلات التى ارتأت أنها تتفق والدستور والمصلحة العليا للبلاد.

    وجاء مشروع القانون المُحال من الحكومة فى 242 مادة بخلاف مواد الإصدار، مقسمة إلى 7 أبواب، حيث أكد أن البنك المركزى المصرى هو جهاز رقابى مستقل له شخصية اعتبارية عامة، يتبع رئيس الجمهورية، ويتمتع بالاستقلال الفنى والمالى والإدارى، ويؤخذ رأيه فى القوانين واللوائح ذات الصلة بعمله، ويعمل على تحقيق سلامة النظام النقدى والمصرفى واستقرار الأسعار فى إطار السياسة الاقتصادية العامة للدولة.

    ووفقا للمذكرة الإيضاحية المُرفقة بمشروع القانون المُقدم من الحكومة إلى مجلس النواب، فإن المشروع يهدف إلى مسايرة أفضل الممارسات والأعراف الدولية والنظم القانونية للسلطات الرقابية المناظرة على مستوى العالم، بما يكفل المحافظة على الاستقرار النقدى والمصرفى وتفادى حدوث الأزمات المالية، فضلا عن رفع مستوى أداء الجهاز المصرفى وتحديثه وتطويره ودعم قدراته التنافسية، بما يؤهله للمنافسة العالمية، وتحقيق تطلعات الدولة نحو التنمية والتقدم الاقتصادى.

    كما يهدف مشروع القانون إلى تعزيز حوكمة واستقلالية البنك المركزى بما يكفل تفعيل دوره وتحقيق أهدافه، فى ضوء الضوابط الدستورية الخاصة بالهيئات المستقلة والأجهزة الرقابية، وتنظيم أوجه التنسيق والتعاون بين البنك المركزى والحكومة والجهات الرقابية على القطاع المالى، وتكريس مبادئ الحوكمة والشفافية والإفصاح والمساواة وعدم تضارب المصالح وإرساء قواعد للمنافسة العادلة ومنع الاحتكار وحماية حقوق العملاء فى الجهاز المصرفى.

  • البنك المركزي : الاحتياطى الأجنبى لمصر امتص صدمة الأسواق الدولية وسجل 40 مليار دولار فى نهاية مارس

    قدر البنك المركزي المصري ما استخدمه من الاحتياطي لتلبية احتياجات السوق المصرية والالتزامات المختلفة  بنحو 5.4مليار دولار ، مشيرا الي ان الاحتياطى الأجنبى لمصر امتص صدمة الأسواق الدولية وسجل 40 مليار دولار فى نهاية مارس.

    وحسب بيان للمركزي أن تم استخدام  جزء من المبالغ السابقة في تغطية تراجع استثمارات الاجانب وسداد الالتزامات الدولية الخاصة بالمديونية الخارجية .

    وشهد الاحتياطي الاجنبي تحقيق اكبر رقم قياسي حيث ووصل الي نحو 45مليار دولار للاول مره في تاريخ مصر وكان احد ابرز اسس ثبات الاقتصاد المصري.

     

    وتعد حصيلة رسوم المرور فى قناة السويس، إلى جانب تحويلات المصريين العاملين بالخارج، والصادرات والاستثمار والسياحة، مصادر العملات الأجنبية للاقتصاد المصرى، والداعم الرئيسى للاحتياطى من النقد الأجنبى لدى البنك المركزى المصرى.

    ويغطي الاحتياطي الحالي رغم ظروف مارس وتداعيات الاقتصاد العالمي نحو 8اشهر واردات  متخطيا المعدلات العالمية والتي تقدر بنحو 3اشهر في كثير من الاقتصاديات العالمية.

     

    وعلى مدار 3 سنوات، منذ تحرير سعر صرف الجنيه “التعويم” والذى تم فى 3 نوفمبر 2016، وخلال تلك الفترة شهدت مؤشرات الاقتصاد المصرى تحولات هامة، تمثلت فى زيادة نمو الناتج المحلى الإجمالى إلى 5.5% وأبرزها تحسن أداء الجنيه المصرى أمام الدولار الأمريكى، والذى يلامس حاليًا مستوى 16 جنيهًا للدولار، مقابل أكثر من 18 جنيهًا، فى الفترة التى أعقبت قرار التعويم، وتدفقات دولارية بأكثر من 200 مليار دولار على مدار 3 سنوات.

    وتستورد مصر بما يعادل متوسط 5 مليارات دولار شهريًامن السلع والمنتجات من الخارج، بإجمالى سنوى يقدربأكثر من 55 مليار دولار، وبالتالى فإن المتوسط الحالىللاحتياطى من النقد الأجنبى يغطى نحو 8 أشهر منالواردات السلعية لمصر، وهى أعلى من المتوسط العالمىالبالغ نحو 3 أشهر من الورادات السلعية لمصر، بما يؤمناحتياجات مصر من السلع الأساسية والاستراتيجية.

    وتتكون العملات الأجنبية بالاحتياطى الأجنبى لمصر منسلة من العملات الدولية الرئيسية، هى الدولار الأمريكىوالعملة الأوروبية الموحدة “اليورو، والجنيه الإسترلينىوالين اليابانى واليوان الصينى، وهى نسبة توزع حيازاتمصر منها على أساس أسعار الصرف لتلك العملات ومدىاستقرارها فى الأسواق الدولية، وهى تتغير حسب خطةموضوعة من قبل مسؤولى البنك المركزى المصرى.

  • البنك المركزي يبقى على أسعار الفائدة على الأوعية الادخارية

    قررت لجنة السياسة النقديـة للبنك المركزي المصـري في اجتماعهـا يـوم الخميس الموافـــق 2 أبريل 2020 الإبقاء على سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية عند مستوى 9.25 ٪ و10.25٪ و9.75٪ على الترتيب، وكذلك الإبقاء على سعر الائتمان والخصم عند مستوى 9.75 ٪.

    وقد جاء انخفاض المعدل السنوي للتضخم العام مدفوعاً بانخفاض المساهمة السنوية للسلع الغذائية، وخاصة الخضروات الطازجة بشكل كبير، بينما ظلت مساهمة السلع غير الغذائية في معظمها دون تغيير.

    وفي ذات الوقت، انخفض المعدل السنوي للتضخم الأساسي إلى 1.9٪ في فبراير 2020 من 2.7٪ في يناير 2020 ،وهو أدنى معدل مسجل له.

    وكان معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي قد استقر عند 5.6٪ خلال النصف الثانى من عام 2019، و هو ذات المعدل المسجل خلال العام المالي 2018/2019. كما سجل معدل البطالة 8.0 ٪خلال الربع الرابع من عام 2019 مقابل 7.8 ٪ خلال الربع الثالث من العام. وعلى الرغم من ذلك، فقد كانت أعداد المشتغلين تتعافى للربع الرابع على التوالي.

    إلا أن انتشار فيروس كورونا وكذلك الإجراءات الاحتوائية المرتبطة به قد تسببت في حدوث اضطراب كبير في النشاط الاقتصادي والأسواق المالية عالمياً.

    بينما شهدت الأسعار العالمية للبترول انخفاضاً كبيراً نتيجة انخفاض الطلب بالإضافة إلى عدم الاتفاق بين الدول الأعضاء في منظمة الأوبك والدول غير الأعضاء في تلك المنظمة فيما يتعلق بالمزيد من خفض الإنتاج.

    و اتخذ البنك المركزي المصري بشكل استباقي مجموعة من الإجراءات لدعم النشاط الاقتصادي بكافة قطاعاته وخاصةً قطاع الأعمال العام والخاص والقطاع العائلي. وكان الهدف من تلك الإجراءات إعطاء دفعة للاعتماد على الإنتاج المحلي والمحافظة على معدلات بطالة منخفضة، خاصةً وأنه بعد اتخاذ إجراءات الإصلاح الاقتصادي الوطني أصبح الاقتصاد المحلي في وضع قوي يمكنه من تحمل الصدمات. وقد انعكست تلك الإصلاحات في تمتع الجهاز المصرفي بمعدلات سيولة مرتفعة كفيلة بمواجهة أية تحديات.

  • البنك المركزى: السياحة تحقق أعلى إيرادات في تاريخها خلال 2019 متجاوزة 13مليار دولار

    أعلن البنك المركزي المصري أن السياحة المصرية حققت أعلى إيرادات في تاريخها خلال العام الماضي 2019 لتتجاوز 03ر13 مليار دولار، بما يفوق أعلى معدلاتها السابقة المحقق في 2010 والبالغ 5ر12 مليار دولار ومقابل 6ر11 مليار دولار في العام الماضي 2018 بزيادة نسبتها 5ر12 %.
    وأظهرت بيانات البنك المركزي، اليوم الثلاثاء، إن إجمالي إيرادات السياحة المصرية خلال العام الماضي 2019 سجلت زيادة نسبتها 67 %، عن إيرادات عام 2017 البالغة 7.8 مليار دولار وبنسبة 420 % عن 2016 الذي سجل 2.5 مليار دولار إيرادات ومقابل 6.1 مليار دولار في 2015 بنسبة زيادة بلغت 113 %.
    وتشير التقديرات إلى أن عدد السائحين الذين زاروا مصر خلال العام الماضي 2019 بلغ 13.1 مليون سائح بزيادة قدرها 1.8 مليون سائح عن عام 2018 البالغ 11.3 مليون سائح وبنحو 4.8 مليون سائح عن مجمل عدد السائحين الذين زاروا مصر خلال عام 2017 والذي بلغ 8.3 مليون جنيه وبنحو 7.7 مليون سائح عن عام 2016 البالغ 5.4 مليون سائح وبنحو 3.8 مليون سائح عن عام 2015، لكنها تبقى أقل قليلا من المسجلة في عام 2010 التي زار مصر فيها 14.7 مليون سائح.
    وأرجع خبراء هذا التحسن المطرد في قطاع السياحة في مصر خلال العام الماضي والذي تخطت فيه الإيرادات ما تحقق في عام الذروة في 2010 وذلك طبقا لبيانات ميزان المدفوعات الصادرة عن البنك المركزي المصري إلى بدء تنفيذ مصر لبرنامج إصلاح هيكلي شامل لقطاع السياحة في 2018 والذي أتى بثماره بشكل كبير خلال عام 2019.
    وأكدوا أن أهمية الإصلاح الهيكلي في القطاعات المختلفة تعود إلى إسهامه في إزالة العقبات التي تقف حائلًا دون إطلاق الطاقات الكامنة بأي قطاع، مما يضع الدول على مسار تنمية مستدامة، لكنه دائمًا يعد الأصعب والأطول في تحقيقه، مشيرين إلى أن نجاح برامج الإصلاح الهيكلي يتطلب صياغة إطار للسياسات العامة يتضمن إعلان الأهداف، والإجراءات المطلوبة لتحقيقها، فضلًا عن وافق كافة الأطراف ذات الصلة، وإعلان ومتابعة إطار السياسات العامة بشفافية كاملة.
    وأطلقت وزارة السياحة المصرية في نوفمبر 2018 برنامجا للإصلاح الهيكلي لتطوير قطاع السياحة هدف إلى إحداث تنمية سياحية مستدامة ورفع مستوى القدرة التنافسية للقطاع تتماشى مع الاتجاهات العالمية وصولا إلى زيادة عدد العاملين بالقطاع رافعا شعار توظيف شخص على الأقل من كل أسرة مصرية في قطاع السياحة والأنشطة المرتبطة بها وزيادة مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي.
    وقالت الدكتورة رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولي حاليا والسياحة سابقا في تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط في يناير الماضي إن برنامج الإصلاح الهيكلي لتطوير قطاع السياحة أثبت أنه إطار عملي وعلمي وعالمي، مشيرة إلى أن البرنامج ارتكز على خمسة محاور شملت “الإصلاح المؤسسي” و”التشريعي” و”تطوير البنية التحتية والاستثمار” و”الترويج والتنشيط” و”مواكبة الاتجاهات الحديثة عالميا”.
    وأضافت الوزيرة أن البرنامج صاغ رؤية موحدة لقطاع السياحة -الذي يمثل أكثر من 15% من الناتج المحلي الإجمالي – بالتعاون مع كافة الجهات الحكومية المعنية والقطاع الخاص، وهو ما انعكس إيجابيا على إيرادات قطاع السياحة المصري ،مشيرة إلى أنه تم في سبتمبر 2019 نشر أول تقرير متابعة لتنفيذ برنامج الإصلاح الهيكلي لقطاع السياحية، والذي أظهر إنجاز أكثر من 80% من أهداف البرنامج أبرزها الاستثمار في العنصر البشري ورفع كفاءة العاملين بالقطاع وزيادة القدرة التنافسية لقطاع السياحة المصري عالميا.
    وأشارت إلى أن مصر حققت رابع أعلى نمو في الأداء عالميا في مؤشر تنافسية السياحة والسفر وفقا لتقرير المنتدى الاقتصادي العالمي للتنافسية، وجائزة الريادة الدولية للمساهمة الفعالة في صناعة السياحة العالمية من بورصة لندن، كما تصدرت مصر المقاصد السياحية في أفريقيا لأول مرة منذ عام 2013 من مؤسسة بلوم كونسلتنج.
    وتوقعت منظمة السياحة العالمية والمحلس الدولي للسياحة والسفر عودة السياحة في مصر والعالم الى معدلاتها الطبيعية بعد مرور 10 أشهر من القضاء على فيروس كورونا.
    وأطلق البنك المركزي المصري خلال الأسابيع الأخيرة مبادرات لدعم قطاع السياحة في مواجهة الظروف الحالية منها مبادرة دعم المشروعات السياحة بقيمة 50 مليار جنيه بفائدة متناقصة 10% ثم خفضها إلى 8% مع ضم الاقتراض لتمويل أجور العمال إلي المبادرة.
    وقال الدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار إن الدولة بكافة مؤسساتها تساند القطاع خلال الأزمة الحالية ، مشيرا إلى تأجيل الضريبة العقارية علي المنشآت لنحو 3 شهور ، وتقسيطها ورفع الحجوزات الإدارية على كافة الممولين الذين لديهم ضريبة واجبة السداد مقابل سداد 10% فقط من الضريبة المستحقة عليهم.
    وأضاف أن السياحة الوافدة لمصر كانت تسير بشكل طبيعي حتى فبراير الماضي الذي ارتفعت فيه بنحو 4% عن نفس الفترة من العام الماضى لتصل إلي 900 ألف سائح قبل قرارات تعليق رحلات السفر وغلق المطارات التي أعلنتها بعض الدول، لافتا إلى أن خسائر مصر من توقف حركة السياحة تصل إلى مليار دولار شهريا.
  • محافظ البنك المركزى: المصريين سحبوا 30 مليار جنيه خلال الـ3 أسابيع الماضية

    أكد طارق عامر، محافظ البنك المركزى، أن المركزى أصدر عدة مبادرات بسعر فائدة متميزة، بينها ضخ 50 مليار جنيه، لتمويل وحدات متوسطى الدخل، بجانب ضخ 16 مليار جنيه للجمعيات الأهلية.

    وقال “عامر” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “على مسئوليتى” الذى يقدمه الإعلامى أحمد موسى، على شاشة “صدى البلد”، :”تم فتح الاعتماد للمستوردين بما يتطلبة المجتمع المصرى، ليجد المواطن جميع احتياجاته.. الحمدالله من الناحية الاقتصادية أمورنا كما هي”.

    وواصل: “البنك المركزى خصص 20 مليار جنيه لمساندة البورصة المصرية.. والبورصة المصرية تؤدى أداء مختلف عن الآخرين والوحيدة فى العالم التى تصعد، بينما باقى بورصات العالم فى انهيار.. الشركات العالمية في البورصات الخارجية فقدت 90% و 70% من رؤوس أموالها خاصة في قطاعات البترول والسياحة والفنادق”، معقبا: “الأجانب خرجوا من البورصة بقيمة 500 مليون دولار، بما يعادل 7 مليار جنيه، ومقابل ذلك خصصنا 20 مليار جنيه، والبنوك عليها التزام كبير تجاه صرف مرتبات العاملين في الدولة وأصحاب المعاشات”.

    وأكد طارق عامر، محافظ البنك المركزى، على ضرورة انضباط المجتمع فى تعاملاته المالية، موضحًا: “وجدنا أن الأفراد سحبوا خلال الفترة الماضية مبالغ ليسوا في احتياجات لها.. استخدامات الأفراد تضاعفت خلال الـ 3 اسابيع الماضية وتم سحب 30 مليار جنيه.. الناس كانت على راحتها زيادة ودلوقتى مضطرين ننظم الأمور.. ونؤكد مفيش مؤسسة هتكون محتاجه نقد إلا وهتاخده”.

  • البنك المركزى يضع حدا أقصى 10 آلاف جنيه يوميا للسحب والإيداع لفترة مؤقتة

    قال البنك المركزى، إنه فى إطار حرص أجهزة الدولة على صحة وسلامة المواطنين والحد من مخاطر فيروس كورونا المستجد، وما اتخذته من قرارات شهدت استجابة عالية مقدرة، فقد تقرر تنظيم عمليات السحب والإيداع من ماكينات الصرف الآلى بقواعد جديدة.

    وأضاف البنك المركزى أنه، دعماً لذلك وبهدف ضمان الحماية وتجنب التزاحم والتجمعات خاصة في فترات صرف الرواتب والمعاشات، والتزاماً بتعليمات الصحة والوقاية والمسافات الآمنة، وما أقرته منظمة الصحة العالمية، وفي ضوء رصد البنك المركزي المصري ومتابعته اليومية لحركة التعاملات مع البنوك، فقد تقرر ولفترة مؤقتة وضع حد يومي لعمليات الإيداع والسحب النقدي بفروع البنوك بواقع عشرة آلاف جنيهاً مصرياً للأفراد وخمسون ألف جنيهاً مصرياً للشركات (ويستثنى من هذا الحد سحب الشركات ما يلزمها لصرف مستحقات عامليها)، وكذلك حد يومي لعمليات الإيداع والسحب النقدي من ماكينات الصراف الآلي بواقع خمسة آلاف جنيهاً مصرياً، ومن المعروف أن البنوك تقوم بتعقيم  وتطهير تلك الماكينات بشكل دوري.

    وتابع: “حرصاً من البنك المركزي المصري على سلامة كافة المواطنين فإنه يدعو الجميع إلي تقليل التعامل بأوراق النقد والاعتماد على التحويلات البنكية واستخدام وسائل الدفع الاليكترونية كالبطاقات المصرفية ومحافظ الهاتف المحمول والتي أصبحت متاحة للجميع، وتجدر الاشارة بأن كافة البنوك قامت بإلغاء المصاريف المصاحبة للتحويلات واستخدام وسائل وأدوات الدفع الإلكترونية وذلك للتيسير علي المواطنين”.

    واختتم البنك المركزى بيانه: “إن البنك المركزي المصري على يقين من وعى المواطنين المصريين وحرصهم على وطنهم وعلى أنفسهم وعلى أبنائهم العاملين في البنوك والذين لا يألون جهداً لتسهيل حياتهم”.

  • البنك المركزى يلغى رسوم وعمولات التحويلات المحلية بالجنيه

    قرر البنك المركزى المصرى، اليوم الأحد، إلغاء جميع العمولات والرسوم على التحويلات المحلية بالجنيه المصرى، فى إطار سياسة تطبيق إجراءات استباقية من أجل الحد من انتشار فيروس كورونا، وحرصا فى المساهمة على الحفاظ على صحة المواطنين والعاملين بالقطاع المصرفى، وتماشيًا مع توجه البنك المركزى، للحد من التعامل بالبنكنوت المتداول.

    وأكد البنك المركزى المصرى، الإعفاء من كافة العمولات والمصروفات المرتبطة بها، وذلك للحد من التعاملات النقدية، لما قد تحمله من خطورة على الصحة العامة فى الوقت الراهن.. وينشر “اليوم السابع” نص تعليمات البنك المركزى.

    كان البنك المركزى المصرى، قرر تأجيل أقساط القروض وكروت الائتمان لمدة 6 أشهر بسبب “كورونا”، وإلغاء الرسوم والعمولات المطبقة على رسوم نقاط البيع والسحب من الصرافات الآلية والمحافظ الإلكترونية لمدة 6 أشهر، وإتاحة الحدود الائتمانية اللازمة لتمويل رأس المال العامل وبالأخص صرف رواتب العاملين بالشركات.

    وبدأت البنوك العاملة فى السوق المحلية المصرية، فى تنفيذ إجراءات خطة التعامل ومنع انتشار فيروس كورونا، عبر توفير المطهرات وتنفيذ آلية التعقيم للفروع وماكينات الصراف الآلى، والتطهير المستمر وتبخير خزائن البنكنوت.

    وتشمل خطة تعامل البنوك مع فيروس كورونا توفير أجهزة ومعدات الكشف المبكر عن الفيروس، وإلزام العاملين الإفصاح عن أماكن تواجدهم حال السفر خارج البلاد، والحصول على إجازة إجبارية فور العودة، والخطط الخاصة بالإجراءات التحوطية لتجنب انتشار العدوى وخاصة لدى ثبوت أو الاشتباه فى تعرض أحد العاملين بالبنك للإصابة.

    وقال البنك المركزى المصرى، إنه سيتم تنفيذ عدة إجراءات وقائية، فيما يخص فيروس كورونا المستجد، وتماشيًا مع توجه الدولة وحرصًا على سلامة وأمن واستقرار القطاع المصرفى، وعملاء على التأكد من قيام البنوك بأعمالها وأنشطتها المختلفة بكفاءة، حيث ستقوم البنوك بشكل فورى بإتاحة الحدود الائتمانية الازمة لمقابلة تمويل العمليات الاستيرادية للسلع الأساسية والاستراتيجية بما يضمن تلبية طلبات الشركات المستوردة لها وعلى وجه الخصوص السلع الغذائية لتغطية احتياجات الأسواق.

  • البنك المركزى: تأجيل أقساط القروض وكروت الائتمان لمدة 6 أشهر بسبب “كورونا”

    أكد البنك المركزى المصرى، اليوم الأحد، تأجيل أقساط القروض وكروت الائتمان لمدة 6 أشهر بسبب “كورونا”، وإلغاء الرسوم والعمولات المطبقة على رسوم نقاط البيع والسحب من الصرافات الآلية والمحافظ الإلكترونية لمدة 6 أشهر، وإتاحة الحدود الإئتمانية اللازمة لتمويل رأس المال العامل وبالأخص صرف رواتب العاملين بالشركات.
    وبدأت البنوك العاملة فى السوق المحلية المصرية، فى تنفيذ إجراءات خطة التعامل ومنع انتشار فيروس كورونا، عبر توفير المطهرات وتنفيذ آلية التعقيم للفروع وماكينات الصراف الآلى، والتطهير المستمر وتبخير خزائن البنكنوت.

    وتشمل خطة تعامل البنوك مع فيروس كورونا توفير أجهزة ومعدات الكشف المبكر عن الفيروس، وإلزام العاملين الإفصاح عن أماكن تواجدهم حال السفر خارج البلاد، والحصول على إجازة إجبارية فور العودة، والخطط الخاصة بالإجراءات التحوطية لتجنب انتشار العدوى وخاصة لدى ثبوت أو الاشتباه فى تعرض أحد العاملين بالبنك للإصابة.

    وقال البنك المركزى المصرى، إنه سيتم تنفيذ عدة إجراءات وقائية، فيما يخص فيروس كورونا المستجد، وتماشيًا مع توجه الدولة وحرصًا على سلامة وأمن واستقرار القطاع المصرفى، وعملاء على التأكد من قيام البنوك بأعمالها وأنشطتها المختلفة بكفاءة، حيث ستقوم البنوك بشكل فورى بإتاحة الحدود الإئتمانية الازمة لمقابلة تمويل العمليات الاستيرادية للسلع الأساسية والاستراتيجية بما يضمن تلبية طلبات الشركات المستوردة لها وعلى وجه الخصوص السلع الغذائية لتغطية احتياجات الأسواق.

  • البنك المركزى يرفع حد الدفع الإلكترونى بالمحمول لـ100 ألف جنيه لمواجهة كورونا

    قرر البنك المركزى المصرى، اليوم السبت، رفع حدود الدفع الإلكترونى عبر التليفون المحمول إلى 30 ألف جنيه يوميًا، و100 ألف جنيه شهريًا، فى إطار خطة مواجهة كورونا، لافتًا إلى أن تلك التعليمات الجديدة للبنوك، فيما يخص الإجراءات الاحترازية التى تتخذها الدولة بشأن مواجهة والحد من انتشار فيروس كورونا، ورفع الحدود القصوى لاستخدام الدفع الإلكترونى للحد من انتشار كورونا فى مصر.
    وننشر النص الكامل لتعليمات البنك المركزى برفع الحدود القصوى للدفع عبر المحمول.
    وأكدت التعليمات أنه فيما يخص خدمات الدفع باستخدام المحمول فتسرى كافة قواعد وخدمات الدفع باستخدام الهاتف المحمول الصادرة من البنك المركزى فى نوفمبر 2016، وإجراءات العناية الواجبة بعملاء خدمة الدفع باستخدام الهاتف المحمول الصادرة من وحدة مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، على أن يتم تعديل الحدود القصوى لخدمات الهاتف المحمول، ويجوز للبنك فتح حساب هاتف محمول لعملائه الحاليين باستخدام البيانات المسجلة، والتحقق من هوية العميل أثناء عملية التسجيل فى الخدمة باستخدام طرق التحقق الالكترونية المعتاد استخدامها لأى منتج من منتجاته.
    وشدد البنك المركزى المصرى على ضرورة التأكد من ملكية العميل لرقم الهاتف المحمول المستخدم فى عملية التسجيل عن طريق المنصة الخاصة بذلك، كما يجوز للبنك تطبيق إجراءات إلكترونية للتعرف على هوية العميل، ويتعين على البنك وضع حدود قصوى للرصيد وقيمة وعدد كل من العمليات اليومية والشهرية التى تتم على حساب الهاتف المحمول بما لا يتعدى الحدود القصوى.
    ورفع الحدود القصوى لاستخدام القنوات التكنولوجية :
    1- العملاء الذين خضعوا لإجراءات العناية الواجبة بعملاء خدمة الدفع باستخدام المحمول الصادرة فى مارس 2019 سواء للأشخاص الطبيعيين بقيمة 30 ألف جنيه يوميًا، و100 ألف جنيه شهريًا، وللأشخاص الاعتبارية 40 ألف جنيه يوميًا، و200 ألف جنيه أسبوعيًا.
    2-  بالنسبة لعملاء البنك الحاليين الذين تم التعرف عليهم إلكترونيا 30 ألف جنيه يوميًا، و100 ألف جنيه شهريًا.
    3- وعملاء البنك الجدد الذين تم التعرف عليهم إلكترونيًا 30 ألف جنيه يوميًا، و30 ألف جنيه شهريًا.
    وأكد المركزى على أنه يتم تعديل الحد الأقصى لوحدات النقود الالكترونية المصدرة لكل بنك والواردة بقواعد خدمات الدفع باستخدام المحمول لتصبح 500 مليون جنيه مصري، مع السماح لعملاء البنوك بالتحويل بين أى حساب مصرفى لدى أى بنك أو أى حساب مصرفى آخر، ويتم إصدار المحافظ الالكترونية لمدة 6 أشهر.
     وأشار المركزى إلى أنه فيما يخص البطاقات المصرفية فقط تم وضع قواعد تتضمن:
    – إصدار البطاقات المدفوعة مقدما للمواطنين مجانا لمدة 6 أشهر، على أن تكون البطاقات لا تلامسية فى حال بدء البنك إصدار هذا النوع من البطاقات.
    – يتم تعديل الحدود القصوى لتصبح 30 ألف جنيه يوميا للأفراد و100 ألف جنيه شهريا، وللأشخاص الاعتبارية 40 ألف جنيه يوميا، و200 ألف جنيه شهريا.
    – أما بالنسبة لأدوات الدفع ووسائل القبول اللاتلامسية، فيتم رفع الحد الأقصى لمبلغ العملية الواحدة التى تتم دون إدخال الرقم السرى من 300 جنيه الى 600 جنيه.
  • محافظ البنك المركزى: تنظيم العمل بالبنوك متروك لكل مدير فرع

    قال طارق عامر، محافظ البنك المركزى، تعليقا على سير العمل بالبنوك بعد قرار رئيس الجمهورية بتعليق الدراسة لمدة أسبوعين فى ضوء الإجراءات الإحترازية لمواجهة كورونا، إن العمل يسير كما هو ولكن سيتم تنظيم العمل داخل الفروع، بحيث من سيكون لديه القدرة على العمل من المنزل يمكنه ذلك ولكن كل فرع يترك القرار له.
    وأوضح فى تصريحات صحفية بمقر مجلس الوزراء، أن خفض سعر الفائدة سيدعم كل القطاعات ومنها السياحة والخدمات وكل القطاعات.
    ولفت إلى أن الأفراد سيستفيديون من التخفيض ايضا، موضحا أن البنك يعمل على  تشجيع العملات البلاستيكية والتحويلات، مضيفا: “مش عايزين نستخدم الكاش كتير”.
    وأوضح أن البنك المركزى طلب فتح تسهيلات كثيرة، لإتاحة أموال المستوردين لاستيراد كل متطلباتهم متوفرة كل السلع.
    وأشار إلى أن الناس تكالبت للشراء، مع عدم وجود سبب للتكالب.
    وعن مواعيد عمل البنوك، قال إنها تعمل في نفس مواعيد العمل لضمان عدم حدوث تكدس، مضيفا:”لكن هيحاولوا ينظموا العمل داخل الفروع بحيث اللى يقدر يعمل من المنزل، وذلك متروك لكل بنك حسب خطته”، مشيرا إلى أن الاحتياطي النقدي المصري قوي.
  • محافظ البنك المركزى: تخفيض سعر الفائدة يدعم كافة الشركات

    قال طارق عامر محافظ البنك المركزى إن اوضاعنا النقدية والمالية جيدة ، موضحا أن تخفيض سعر الفائدة سيدعم  الشركات خاصة وأن المديونيات حجمها تريليون و800 مليار جنيه .

    وأوضح فى تصريحات صحفية بمقر مجلس الوزراء، أن خفض الفائدة يمس كافة القطاعات المختلفة فى الدولة ، وهناك تعليمات للبنوك بمد أجل كل الاستحقاق 6 أشهر لقروض الشركات الصغيرة والمتوسطة لمختلف القطاعات

    وشجع الأفراد على إستخدام الكروت البلاستيكية، وفتح حدود للسوق المصرى وهناك قدرات مالية بالنقد الأجنبى والمصرى بحجم كبير

زر الذهاب إلى الأعلى