البيت الأبيض

  • بايدن بعد لقائه الملكة إليزابيث: تذكرنى بوالدتى.. ودعوتها لزيارة البيت الأبيض

    قال الرئيس الأمريكى جو بايدن للصحفيين: إن الملكة إليزابيث الثانية ذكرته بوالدته بعد وقت قصير من لقائه فى قلعة وندسور.

    بعد اختتام قمة مع مجموعة الدول السبع، توجه الرئيس بايدن إلى قلعة وندسور مع السيدة الأولى جيل بايدن، حيث استقبلتهما الملكة.

    انضم بايدن إلى الملكة والسيدة الأولى لمشاهدة مسيرة عسكرية بعد ذلك، ذهب الثلاثة إلى جناح الملكة لتناول الشاى.وفى حديثه على مدرج مطار هيثرو بلندن للصحفيين بعد زيارته، قال إن الملكة “كانت كريمة للغاية”.

    وأضاف “لا أعتقد أنها ستغضب أو تشعر بالإهانة من هذا لكنها ذكرتنى بوالدتى.. من حيث مظهرها والكرم”.

    قال بايدن إن الملكة إليزابيث الثانية أرادت معرفة المزيد عن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين والرئيس الصينى شى جين بينج، ومن المقرر أن يلتقى بايدن مع بوتين فى قمة ثنائية فى سويسرا بعد حضور قمة الناتو فى بروكسل.

    كما سألت الملكة إليزابيث بايدن عن شكل البيت الأبيض، وأكد بايدن للصحافيين أنه دعاها إلى البيت الأبيض.

    أمضى الرئيس الامريكى أربع ليالى فى المملكة المتحدة فى لقاء مع زعماء أجانب من بينهم رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون ويتوجه الآن إلى جانب بروكسل للمشاركة فى قمة الناتو يوم الاثنين.

  • البيت الأبيض: بايدن شكر الرئيس السيسى على إنهاء التصعيد بين إسرائيل وغزة

    قال البيت الأبيض، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن شكر الرئيس عبد الفتاح السيسي على نجاح الجهود المصرية في إنهاء التصعيد بين إسرائيل وغزة، وذلك حسبما أفادت فضائية “سكاي نيوز عربية”، في خبر عاجل لها منذ قليل.
    وأشار البيت الأبيض، إلى أن بايدن والسيسي ناقشا التزامهما بالتمسك بخطط ليبيا إجراء الانتخابات في ديسمبر ومغادرة القوات الأجنبية.
    111
    وكان الرئيس عبد الفتاح السيسى تلقى مساء أمس اتصالًا هاتفيًا من الرئيس الأمريكى جو بايدن.
    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، بأن الاتصال تناول “تبادل الرؤى والتقديرات تجاه تطورات القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، فضلًا عن التباحث حول موضوعات علاقات التعاون الثنائى بين مصر والولايات المتحدة”.
    وفِى هذا الإطار، أكد الرئيس “بايدن” على قيمة الشراكة المثمرة والتعاون البناء والتفاهم المتبادل بين الولايات المتحدة ومصر، ومن ثم تطلع الإدارة الأمريكية لتعزيز العلاقات الثنائية مع مصر خلال المرحلة المقبلة فى مختلف المجالات، خاصةً فى ضوء دور مصر المحورى إقليميًا ودوليًا، وجهودها السياسية الفعالة فى دعم الأمن والاستقرار فى المنطقة وتسوية أزماتها.
  • من روزفلت إلى بايدن.. هذه قصة الـ100 يوم الأولى فى البيت الأبيض

    تتجه الأنظار إلى الولايات المتحدة هذا الأسبوع، حيث سيتم الرئيس جو بايدن يوم الجمعة المقبل أول 100 يوم له داخل البيت الأبيض، فى تقليد غير رسمى يسلط فيه الرئيس الضوء على ما أنجزه منذ توليه الحكم.

    وتقول صحيفة “يو إس إيه توداى” إنه فى حين أنه لا يوجد فى القانون الأمريكى ما يلزمه بفعل هذا فى هذه الفترة، فإنه من الناحية التاريخية، ينظر الرؤساء والكونجرس والإعلام لأول 100 يوم للإدارة على أنها معيارا هاما، لتحديد أولويات الإدارة والحكم على نجاحها حتى الآن.

    وبدأ تقليد أول 100 يوم فى رئاسة فرانكلين روزفلت، الرئيس الـ 32 للولايات المتحدة، لأن الإجراءات السريعة التى اتخذها فى الأشهر الأولى من فترته الرئاسية للتعامل مع الكساد العظيم جعلت إدارته معيارا للرؤساء الذين جاءوا من بعده.

    بدأ روزفلت حكمه فى الرابع من مارس 1933، وأعلن وقتها “استعداده للقيام بواجبه الدستورى للتوصية بالإجراءات التى ربما تحتاجها دولة منكوبة فى عالم منكوب”، وذلك فى ظل الأزمة الاقتصادية العالمية فى هذا الوقت.

    وكانت أولويات روزفلت المحددة فى بداية رئاسته هى إعادة الأمريكيين إلى العمل وحماية مدخراتهم وخلق الازدهار وإنعاش الصناعة والزراعة.

    استدعى روزفلت على الفور الكونجرس الأمريكى فى انعقاد خاص مدته 3 أشهر، حوالى 100 يوم، قدم ومرر خلالها 15 مشروع قانون رئيسى لمواجهة آثار الكساد العظيم، ومرر  76 قانونا خلال الفترة، لمنح الحكومة السلطة لتنظيم سوق الأسهم وتحديد الحد الأدنى للأجور وإغلاق البنوك الأمريكية التى أعلنت نصفها إفلاسها من أجل إعطاء الفرصة للمراجعين الفيدراليين لمراجعة حساباتها. وفى خطاب ألقاه عبر الراديو، استخدم روزفلت عبارة أول 100 يوم لأول مرة.

    وكان اليوم المائة لروزفلت فى الحكم 11 يونيو 1933، لكنه ألقى خطابه الإذاعى الذى استخدم فيه عبارة أول 100 يوم فى 24 يوليو، وقال فيه : بالنظر إلى الوراء أردنا جميعا الفرصة للتفكير الهادئ قليلا لفحص واستيعاب بصورة عقلية الأحداث المزدحمة للمائة يوم التى تم تخصيصها لبدء عجلات الصفقة الجديدة”. وكان يقصد بالصفقة الجديدة مجموعة المبادرات الاقتصادية لإغاثة الشعب.

    ومنذ هذا الوقت بدأت الإدارات المتعاقبة ووسائل الإعلام والمعلقين السياسيين يبحثون فى قدر التشريعات التى قام رئيس بتمريرها وفعالية إجراءاته والتصور العام عنها وفقا للمعيار الذى وضعه روزفلت.  وبفضل الإجراءات الحاسمة التى قام بها روزفلت، جرى انتخابه أربع مرات، وهو الرئيس الوحيد فى تاريخ أمريكا الذى حدث معه ذلك قبل قصر المدد الرئاسية على فترتين، لكنه توفى بعد 83 يوما من بداية فترة رئاسته الرابعة.

  • البيت الأبيض: مستشار الأمن القومى ناقش مع إثيوبيا أهمية مواصلة الحوار بشأن سد النهضة

    قال البيت الأبيض، إن مستشار الأمن القومي ناقش مع إثيوبيا أهمية مواصلة الحوار لحل الأزمة الحدودية مع السودان وسد النهضة، بحسب قناة الشرق الإخبارية.

    من جانبه أكد المتحدث باسم الخارجية الأمريكية صامويل وربيرج، فى تصريحات لشبكة سكاي نيوز عربية، استمرار بلاده في دعم الجهود لحل أزمة سد النهضة، مؤكدا أهمية الوساطة الإفريقية في حل أزمة سد النهضة.

    وأعرب عن استعداد بلاده لتقديم أفكار فنية للمساعدة في حل أزمة سد النهضة، مضيفا: “نؤمن بالحل الدبلوماسى لأزمة سد النهضة”، ونرفض الإجراءات أحادية الجانب”.

  • البيت الأبيض: هدفنا هو إخلاء كوريا الشمالية من الأسلحة النووية

    أعلن البيت الأبيض عن استعداد الولايات المتحدة للنظر في نهج دبلوماسي تجاه كوريا الشمالية بشرط أن يكون هدفه إخلاء شبه الجزيرة الكورية من السلاح النووي.

    وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين بساكي خلال مؤتمر صحفي لها،: “أود أن أقول إن لدينا هدف واضح في ما يخص كوريا الشمالية وهو إخلاء شبه الجزيرة الكورية من السلاح النووي“.

    وتابعت: “بالطبع نواصل تشديد العقوبات ونتشاور مع الحلفاء والشركاء. ونحن مستعدون لدراسة نوع من أنواع الدبلوماسية في حال كانت ستقودنا باتجاه نزع السلاح النووي“.

    وامتنعت بساكي عن التعليق على ما رصده باحثون أمريكيون من أنشطة كوريا الشمالية التي يقول المحللون إنها قد تكون جزءا من التحضيرات لاختبار إطلاق صاروخ بالستي من غواصة.

    يذكر أن الإدارة الأمريكية أكدت قبل أيام أنها في المرحلة النهائية من مراجعة سياساتها تجاه كوريا الشمالية.

    ودانت واشنطن التجارب الصاروخية الأخيرة لكوريا الشمالية، مؤكدة عزمها الرد على أي تصعيد، لكن واشنطن أشارت مع ذلك أكثر من مرة إلى انفتاحها على الدبلوماسية لنزع السلاح النووي من كوريا الشمالية.

  • البيت الأبيض: بايدن لا ينوي الاجتماع مع زعيم كوريا الشمالية

    قال البيت الأبيض اليوم الاثنين إن الرئيس الأمريكي جو بايدن لا ينوي الاجتماع مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون.

    وردا على سؤال عما إذا كان النهج الدبلوماسي لبايدن تجاه كوريا الشمالية يتضمن “الجلوس مع الرئيس كيم جونج أون” مثلما فعل الرئيس السابق دونالد ترامب، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي “أعتقد أن نهجه سيكون مختلفا إلى أبعد حد وأن هذا (الاجتماع مع كيم) ليس في نيته”.

  • البيت الأبيض: إدارة بايدن تركز على الانتعاش الاقتصادى وإتاحة لقاح كورونا للمواطنين

    أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين بساكي، عدم وجود خطط لدى الولايات المتحدة لمشاركة جزء من إمدادات لقاح كورونا مع أي دولة حتى الآن.

    ووفقا لموقع روسيا اليوم، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض ردا على سؤال حول إمكانية طلب الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور من نظيره الأمريكي جو بايدن مشاركة بلاده جزءا من إمدادات لقاح فيروس كورونا، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن لا يفكر في هذا الأمر.

    وتابعت المتحدثة باسم البيت الأبيض، أن جو بايدن أوضح أنه يركز على ضمان إتاحة اللقاحات لكل مواطن أمريكي، وهذا هو تركيزنا الآن، موضحة أن إدارة جو بايدن تركز على الانتعاش الاقتصادى، والتأكد من أن المكسيك وكندا آمنتان بما يكفي لفتح حدودهما أمام الولايات المتحدة.

  • المتحدثة باسم البيت الأبيض : إدارة بايدن تعتزم التدقيق في تقرير منظمة الصحة حول منشأ كورونا

    قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي، إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تتطلع إلى التدقيق في البيانات الواردة في تقرير منظمة الصحة العالمية الصادر، أمس الثلاثاء، والذي قال إن فيروس كورونا لم ينشأ في مختبر في ووهان بالصين.

    وكان بيتر بن إمبيرك رئيس الفريق الذي تقوده منظمة الصحة العالمية في مدينة ووهان للتحقيق في منشأ فيروس كورونا، قد صرح بأن الخفافيش لا تزال مصدرا محتملا للفيروس، وأن انتقال الفيروس عبر الأغذية المجمدة هو احتمال يتطلب مزيدا من البحث، لكنه استبعد تسرب الفيروس من أحد المختبرات الصينية، وفقا لموقع “سكاي نيوز عربية” الإخباري.

    وقالت ساكي للصحفيين في مؤتمر صحفي، إن الإدارة لم تشارك في “تخطيط وتنفيذ” التحقيق وتريد إجراء مراجعة مستقلة لنتائجه والبيانات الأساسية.

    ونقلت وكالة “رويترز” عن المتحدثة قولها إنه من الضروري أن يكون لدينا فريق خاص من الخبراء على الأرض في الصين، على الرغم من عودة الإدارة الأمريكية إلى منظمة الصحة العالمي.

    وقاد إمبيرك، فريق الخبراء المستقلين في زيارة استغرقت شهرا تقريبا إلى مدينة ووهان الصينية حيث ظهر الفيروس لأول مرة في سوق للمأكولات البحرية في أواخر عام 2019.

    وأشار إلى أن عمل الفريق كشف عن معلومات جديدة، لكنه لم يغير كثيرا التصورات القائمة بشأن الجائحة.

    وأضاف في إفادة صحفية استمرت قرابة ثلاث ساعات أن العمل على تحديد منشأ فيروس كورونا يشير إلى مخزون طبيعي في الخفافيش، لكن من غير المرجح أن يكون في ووهان.

    وقال إن احتمال تسرب الفيروس من مختبر في الصين، الذي كان محورا لنظريات المؤامرة، غير مرجح بالمرة ولا يتطلب مزيدا من البحث.

  • البيت الأبيض: الإبقاء على قيود السفر على أوروبا وبريطانيا وأيرلندا والبرازيل

    أكد البيت الأبيض، الإبقاء على قيود السفر على أوروبا وبريطانيا وأيرلندا والبرازيل، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضاف البيت الأبيض، سيتم تقديم ملخص بخصوص كورونا 3 مرات أسبوعيا.

    وتابع، على السلطات الروسية الإفراج عن المعتقلين في المظاهرات الأخيرة وعن المعارض أليكسي نافالني.

  • البيت الأبيض: إدارة بايدن ستراجع اتفاقية السلام مع طالبان

    أعلن البيت الأبيض أن مستشار الأمن القومي جيك سوليفان أبلغ نظيره الأفغاني في اتصال هاتفي أن الولايات المتحدة الأمريكية ستراجع اتفاقية السلام المبرمة مع حركة طالبان العام الماضي، حسبما أعلنت سكاي نيوز عربية.

    وكانت أمريكا قد وقعت اتفاقًا في فبراير الماضي مع حركة طالبان، مما قد يمهد الطريق نحو انسحاب كامل للقوات الأجنبية من أفغانستان في غضون 14 شهرًا، ويمثل خطوة نحو إنهاء الحرب المستمرة منذ 18 عامًا.

    وأعلنت الولايات المتحدة الأمريكية أنها ملتزمة بتقليص عدد قواتها في أفغانستان من 13 ألفًا إلى 8600 جندي في غضون 135 يومًا من توقيع الاتفاق، والعمل مع حلفائها على خفض عدد قوات التحالف في أفغانستان على نحو متناسب خلال هذه الفترة إذا ما أوفت طالبان بالتزاماتها.

    وجاء في البيان المشترك أن الانسحاب الكامل لكل القوات الأمريكية وقوات التحالف سيتم خلال 14 شهرًا من توقيع الاتفاق إذا التزمت طالبان بالجزء الخاص بها.

    وأعلن البيت الأبيض مساء أمس الجمعة أن الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن طلب إعداد تقييم شامل عن الإرهاب الداخلي في الولايات المتحدة.

    وجددت المتحدثة باسم البيت الأبيض التأكيد على أن الرئيس بايدن ترك أمر محاكمة ترمب للكونجرس، بحسب شبكة «العربية» الإخبارية.

    وأكد زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ الأمريكي تشاك شومر، أن لائحة الاتهام بحق الرئيس السابق دونالد ترامب سترفع يوم الإثنين المقبل.

    وقال شومر، أمام مجلس الشيوخ، أمس الجمعة: إن “مجلس النواب سيرفع مساءلة ترامب بشأن تحريضه على تمرد عنيف لمجلس الشيوخ، الإثنين، بما يبدأ إجراءات محاكمة قد تمنعه من العودة للرئاسة مرة أخرى”.

    وأضاف شومر: “سيرفع مجلس النواب مادة المساءلة لمجلس الشيوخ. وسيعقد مجلس الشيوخ محاكمة المساءلة لدونالد ترامب”.

    وحول طبيعة المحاكمة، قال زعيم الأغلبية الديمقراطية بمجلس الشيوخ، إنها: “ستكون محاكمة كاملة وعادلة”.

    وأوضح شومر أنه بحث مع زعيم الغالبية الجمهورية ميتش ماكونيل “الجدول الزمني ومدة الجلسات”.

  • الرئيس الأمريكى جو بايدن يسير مشيًا على الأقدام باتجاه البيت الأبيض

    ذكرت قناة العربية، في خبر عاجل لها منذ قليل، أن موكب الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن يقترب من دخول البيت الأبيض، ويسير الرئيس بايدن مشيا على الأقدام باتجاه البيت الأبيض.

    وكان الرئيس الأمريكى جو بايدن أدي اليمين الدستورية رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية منذ قليل، فى حفل غاب عنه الرئيس السابق دونالد ترامب، بعدما أعلن قبل أيام مقاطعته رسمياً لمراسم انتقال السلطة في البلاد وجاء القسم بعدما أدت نائبة الرئيس كامالا هاريس، اليمين الدستورية.

    وفى وقت سابق قال الرئيس الأمريكى، جو بايدن خلال كلمته بحفل التنصيب، إن “علينا محاربة الفكر الذى يؤمن بتفوق العرق الأبيض والتطرف، وتاريخنا مرّ بالعديد من المحطات والمصاعب والعنصرية والانقسام، ولكن مستقبل أمريكا يتطلب ما هو أكثر من الأقوال، يتطلب الوحدة“.

    وأضاف فى خطاب التنصيب: “علينا مواجهة الإرهاب المحلى.. ليس من السهل الانتصار على المصاعب والعنصرية، لكن يمكننا أن نحقق ذلك اليوم.. الخلافات يجب أن لا تقود إلى حرب شاملة“.

  • كبير موظفي البيت الأبيض المقبل يتوقع وصول وفيات كورونا إلى نصف مليون في فبراير

    قال رون كلين كبير موظفي البيت الأبيض المقبل بإدارة الرئيس المنتخب جو بايدن يوم الجمعة إنه يتوقع وصول عدد وفيات فيروس كورونا بالولايات المتحدة إلى نصف مليون فرد الشهر المقبل.

    وأدلى كلين بالتصريح في مقابلة مع صحيفة واشنطن بوست.

    وأضاف كلين أنه واثق في قدرة هيئات إنفاذ القانون على ضمان مراسم تنصيب آمنة لبايدن يوم الأربعاء.

  • البيت الأبيض ينكس علمه حدادًا على وفاة عنصرين من شرطة الكابيتول

    تحت ضغوط المشرعين، أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتنكيس أعلام المؤسسات الحكومية حدادا على ضابطين شرطيين فارقا الحياة إثر أعمال الشغب التي شهدها مبنى الكابيتول الأربعاء الماضي.
    وأعلن ترامب في بيان صدر عنه يوم الأحد أن البيت الأبيض وباقي المؤسسات الرسمية وجميع المواقع العسكرية والقواعد البحرية والسفن الأمريكية ستنكس الأعلام حتى مساء 13 يناير كـ”دليل على الاحترام لخدمة وتضحية الضابطين في شرطة الكابيتول براين سيكنيك وهاورد ليبينغود وجميع ضباط شرطة الكابيتول وأجهزة إنفاذ القانون في هذه الدولة العظيمة”.
    ويأتي ذلك في أعقاب تعليمات صدرت عن رئيسة مجلس النواب، نانسي بيلوسي، بتنكيس أعلام الكونغرس، حدادا على الضابط براين سيكنيك (42 عاما) الذي توفي في مستشفى في وقت سابق متأثرا بإصابة تلقاها بواسطة مطفأة حريق خلال تصديه لمئات من أنصار ترامب الذين اقتحموا مقر الكونجرس في محاولة لمنع المشرعين من المصادقة على نتائج الانتخابات الرئاسية.
    وأصبح سيكنيك رابع ضابط في تاريخ شرطة الكابيتول يقتل خلال أدائه مهامه.
    وفي وقت سابق من اليوم، نعت شرطة الكابيتول الضابط المخضرم هاورد ليبينغود (51 عاما) الذي كان بين عناصر الأمن المشاركين في التصدي للمشاغبين.
    ولم توضح شرطة الكابيتول ما إذا كانت وفاة ليبينغود مرتبطة بحادثة اقتحام مقر الكونغرس، فيما أفاد عدد من وسائل الإعلام الأمريكية بأنه انتحر.
    وتعرض ترامب الذي تنتهي ولايته في 20 يناير لانتقادات واسعة داخل الولايات المتحدة وخارجها على خلفية حادثة اقتحام الكابيتول، ويستعد مجلس النواب الخاضع لسيطرة الديمقراطيين لإطلاق تحقيق عزل ثان بحق الرئيس غدا الاثنين.
    وأودت هذه الحادثة إجمالا بأرواح خمسة أشخاص.

  • مقال للكاتب محمد أمين بعنوان: اقتحام البيت الأبيض!

    هل سنسمع فى حياتنا عن اقتحام مبنى البيت الأبيض؟.. هل سيأتى هذا اليوم؟.. لا تستغربوا فلا أحد كان يتصور اقتحام مبنى الكابيتول على يد أنصار «ترامب المعتوه»، وقد تذكرت ما حدث فى مصر من اقتحام مبنى أمن الدولة وحصار المحكمة الدستورية ومدينة الإنتاج الإعلامى، فهل نحن نعيش زمن المعاتيه؟!

    لم يكن أى مواطن أمريكى يتخيل أن يحدث ذلك. إن ما حدث قد يكون مقدمة لاقتحام البيت الأبيض ذات يوم، من أنصار الرئيس المنتخب لإخراج أى مجنون على شاكلة ترامب.. فلا تستبعدوا هذا، فلم يكن أحد يتخيل وصول «قذافى أمريكا» إلى البيت الأبيض، ليطلب من أنصاره الزحف نحو مبنى الكابيتول، ويقول فى بيان رسمى إنه سيلحق بهم، مما أعطاهم الأمان والحماس لإهانة رمز أمريكى كبير، كان محل قداسة، فإذا به يُداس بالأقدام!.

    السؤال مرة أخرى: هل سيأتى يوم يزحف فيه أنصار الرئيس المنتخب لإخراج الرئيس الخاسر من البيت الأبيض، عندما لا يعترف بهزيمته؟.. هل يحدث ذلك مع ترامب نفسه؟ أم أن الأمريكان لديهم الوسائل الدستورية لإخراجه بشكل لائق وديمقراطى؟.. المؤكد أن الأمريكان يصرون على الديمقراطية، والرئيس بايدن نفسه كان حريصًا على ذلك.. فلم يستغل الظرف لتحويلها إلى فوضى لإخراج ترامب من البيت الأبيض، ولكن قد تكون هناك إجراءات قانونية لإزاحته وتسليم السلطة لنائبه، وهوأمر محفوف بالمخاطر، فقد لا يخرج ترامب، وتصبح أمريكا أمام مأزق كبير!. وفى الحقيقة فإن ما حدث لم يخطر على بال أى مخرج سينمائى حتى اليوم، ولذلك سرح خيالى إلى ما هو أبعد، وصولًا إلى اقتحام البيت الأبيض، تحت عنوان «البيت الأبيض تحت السلاح الأبيض».. وهو ما قد يثير قريحة مخرجى هوليوود، فتكون هذه الأفكار الخيالية أفكارًا سينمائية يمكن مناقشتها فى السينما!.

    فقد تابع الفنانون بطريقتهم ما حدث لمبنى الكابيتول.. وتابع السياسيون دلالات ما حدث على الديمقراطية.. وتابع الأطباء ما جرى لكى يُخضعوا أى رئيس للكشف الطبى النفسى قبل البدنى.. وتابع حكام الشرق الأوسط والصين وروسيا ليحمدوا الله على طريقتهم وأسلوبهم فى الحكم.. إلا أن كل هؤلاء لم يدركوا أن هذه الأحداث لو كانت فى غير أمريكا لكانت هناك بحور من الدم بسبب سقوط مئات القتلى!.

    المؤكد أن ترامب لن يمضى دون حساب، ولكنهم ينتظرون عملية انتقال السلطة بشكل سلس ومنظم فى جو احتفالى.. وهناك مؤشرات فى خطاب بايدن تؤكد أنهم لن يتركوه.. ولكن الشىء الذى أحزن بايدن هو أن ترامب اضطر الجيش لإطلاق قنابل مسيلة للدموع على الشعب!.

    آخر شىء كان يتصوره الأمريكان أن ينزل الجيش لمواجهة الشعب.. ولذلك وصفوا «ليلة اقتحام الكابيتول» بأنها كانت ليلة حالكة السواد بكل ما فيها من أحداث مؤسفة!.

  • بلومبرج: ترامب سيخاطب المحتجين الرافضين لخسارته الانتخابية من البيت الأبيض

     قال مسؤول في البيت الأبيض إن الرئيس دونالد ترامب سيخاطب المحتجين الذين يطالبون بإلغاء خسارته الانتخابية لصالح منافسه جو بايدن خلال خطاب شخصي سيدلي به في حديقة جنوب البيت الأبيض اليوم الأربعاء، حسبما أفادت وكالة بلومبرج للأنباء.

    وأضافت الوكالة أن خطاب ترامب المرتقب يأتي بعد أيام من ترويجه للاحتجاج ، الذي سيتزامن مع اجتماع المشرعين في الكونجرس للتصديق على نتائج انتخابات تشرين ثان/نوفمبر.

    ويحث ترامب المشرعين الجمهوريين على التصويت ضد تأكيد هزيمته، بحسب الوكالة.

    يشار إلى أن جماعة “براود بويز” اليمينية المتطرفة، وهي من بين أنصار ترامب، تخطط لتنظيم احتجاج اليوم الأربعاء بالتزامن مع انعقاد جلسة الكونجرس لاعتماد نتائج انتخابات الرئاسة.

  • أعضاء المجمع الانتخابي يدلون بأصواتهم وبايدن يقترب من البيت الأبيض

    اقترب الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن خطوة أخرى أقرب إلى البيت الأبيض مع تصديق الولايات الرئيسية في نظام المجمع الانتخابي رسميا اليوم الاثنين على فوزه في انتخابات الثالث من نوفمبر، مما ينهي بشكل فعلي سعي الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب لتغيير النتائج.

    واتخذت أصوات المجمع الانتخابي لكل ولاية أهمية كبيرة بسبب زعم ترامب حدوث عمليات تزوير واسعة النطاق دون أي أساس.

    وتظهر نتائج انتخابات نوفمبر أن الديمقراطي بايدن، الذي شغل في السابق منصب نائب الرئيس الأمريكي، حصل على 306 أصوات في المجمع الانتخابي، متجاوزا حاجز 270 صوتا اللازمة للفوز بمقعد الرئاسة الأمريكية. ومن المقرر أن يبدأ بايدن ونائبته كاملا هاريس فترتهما الرئاسية في 20 يناير .

    ولا توجد هناك أي فرصة لأن تبطل عملية التصويت اليوم الاثنين فوز بايدن. ومع تعثر حملة ترامب القانونية لقلب النتائج لصالحه، فإن آمال الرئيس في التشبث بالسلطة متعلقة باجتماع خاص للكونجرس الأمريكي في السادس من يناير .

    وقال الفريق الانتقالي لبايدن في بيان إن الرئيس المنتخب سيلقي كلمة في الساعة الثامنة مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة اليوم الاثنين (0100 بتوقيت جرينتش غدا الثلاثاء) عن المجمع الانتخابي و”قوة ومرونة ديمقراطيتنا”.

    وصوت أعضاء المجمع الانتخابي في جورجيا وبنسلفانيا وويسكونسن لصالح بايدن اليوم الاثنين، مؤكدين فوزه في ولايات حاسمة حاول ترامب الطعن على نتائجها أمام المحكمة دون جدوى.

    وبمجرد اكتمال تصويت المجمع الانتخابي، ستكون مناورة ترامب الوحيدة المتبقية هي إقناع الكونجرس بعدم التصديق على النتيجة في السادس من يناير.

  • ترامب يؤكد: سأغادر البيت الأبيض إذا صدق المجمع الانتخابى على فوز بايدن

    أكد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إنه سيغادر البيت الأبيض إذا صوت المجمع الانتخابى لصالح الرئيس الديمقراطى المنتخب جو بايدن.

    وفى تصريح يعتبر الأقرب إلى إقراره بالهزيمة، قال ترامب إنه إذا صدق المجمع الانتخابى على أن بايدن هو الفائز فى الانتخابات فسوف يغادر البيت الأبيض، ومن المقرر أن يجتمع المجمع الانتخابى فى 14 ديسمبر كما أن من المقرر تنصيب بايدن فى 20 يناير.

  • ذا هيل : حملات تطهير يقوم بها ترامب قبل رحيله من البيت الأبيض

    نشر موقع (ذا هيل) الأمريكي تقريراً حول قيام ” ترامب ” بحملة تطهير على الحكومة الفيدرالية بعد خسارته انتخابات 2020، حيث أطاح بشخصيات بارزة داخل المؤسسات الفيدرالية المهمة في محاولة لوضع سياسات شخصية قبل مغادرته البيت الأبيض، مضيفاً أن الإطاحة بوزير الدفاع ” مارك إسبر ” وعدد من كبار مسئولي البنتاجون كانت بمثابة رسالة تمهد الطريق أمام سحب القوات الأمريكية من أطول حرب تخوضها الولايات المتحدة في أفغانستان، كما أن هناك شائعات تدور حول مصير مديرة وكالة الاستخبارات المركزية ” جينا هاسبل “، حيث يتهمهما مسئولون وحلفاء ” ترامب ” بمنع الكشف عن وثائق سرية يقولون إنها تفضح زيف التحقيق الروسي في انتخابات 2016.

    و ذكر الموقع أن وزارة الأمن الوطني تشهد عملية تغيير واسعة، حيث ناقض فيها المسئولون مزاعم الرئيس الخاطئة حول وجود تزوير في الانتخابات سمح للديمقراطيين بسرقة الانتخابات منه، كما عين الرئيس عدد من الموالين له في وكالة البيئة والطاقة، وهناك تقارير عن أنه قام بتنفيذ تغييرات في مكتب التحقيقات الفيدرالي (أف بي أي) ووزارة الصحة والخدمات البشرية.

    كما ذكر الموقع أنه طالما عبر ” ترامب ” عن إحباطه من البيروقراطيين الذي عملوا من وراء الستار لمنعه من تنفيذ أجندته، مضيفا أنه في الوقت الذي يُتوقع أن يؤدي فيه الرئيس المنتخب ” بايدن ” القسم في (20) يناير يؤكد المقربون من ” ترامب ” أنه لا شيء لديه لكي يخسره، وأنه في حالة حرب لتنفيذ السياسات التي يريد تنفيذها قبل نهاية فترته، ويراقب المسئولون الحاليون والسابقون في واشنطن بقلق ما يقولون إنه سلوك ” ترامب ” المتقلب والتطورات غير المتوقعة التي قد تترك تداعيات على الأمن القومي الأمريكي، في وقت تشهد فيه البلاد حالة من الاضطراب والتشوش.

     

  • الحدث الان .. مقال مترجم لموقع (ذا هيل) الأمريكي بعنوان ( حملات تطهير يقوم بها ترامب قبل رحيله من البيت الأبيض )

    1 – نشر موقع تقريراً حول قيام ” ترامب ” بحملة تطهير على الحكومة الفيدرالية بعد خسارته انتخابات 2020، حيث أطاح بشخصيات بارزة داخل المؤسسات الفيدرالية المهمة في محاولة لوضع سياسات شخصية قبل مغادرته البيت الأبيض، مضيفاً أن الإطاحة بوزير الدفاع ” مارك إسبر ” وعدد من كبار مسئولي البنتاجون كانت بمثابة رسالة تمهد الطريق أمام سحب القوات الأمريكية من أطول حرب تخوضها الولايات المتحدة في أفغانستان، كما أن هناك شائعات تدور حول مصير مديرة وكالة الاستخبارات المركزية ” جينا هاسبل “، حيث يتهمهما مسئولون وحلفاء ” ترامب ” بمنع الكشف عن وثائق سرية يقولون إنها تفضح زيف التحقيق الروسي في انتخابات 2016.

    2 – ذكر الموقع أن وزارة الأمن الوطني تشهد عملية تغيير واسعة، حيث ناقض فيها المسئولون مزاعم الرئيس الخاطئة حول وجود تزوير في الانتخابات سمح للديمقراطيين بسرقة الانتخابات منه، كما عين الرئيس عدد من الموالين له في وكالة البيئة والطاقة، وهناك تقارير عن أنه قام بتنفيذ تغييرات في مكتب التحقيقات الفيدرالي (أف بي أي) ووزارة الصحة والخدمات البشرية.

    3 – ذكر الموقع أنه طالما عبر ” ترامب ” عن إحباطه من البيروقراطيين الذي عملوا من وراء الستار لمنعه من تنفيذ أجندته، مضيفا أنه في الوقت الذي يُتوقع أن يؤدي فيه الرئيس المنتخب ” بايدن ” القسم في (20) يناير يؤكد المقربون من ” ترامب ” أنه لا شيء لديه لكي يخسره، وأنه في حالة حرب لتنفيذ السياسات التي يريد تنفيذها قبل نهاية فترته، ويراقب المسئولون الحاليون والسابقون في واشنطن بقلق ما يقولون إنه سلوك ” ترامب ” المتقلب والتطورات غير المتوقعة التي قد تترك تداعيات على الأمن القومي الأمريكي، في وقت تشهد فيه البلاد حالة من الاضطراب والتشوش.

  • ترامب يعود إلى البيت الأبيض بعد ساعات على إعلان فوز بايدن

    وكالات

    عاد دونالد ترامب إلى البيت الأبيض بعدما قضى الصبيحة يلعب الغولف، وذلك بعد ساعات على إعلان فوز الديموقراطي جو بايدن في الانتخابات الرئاسية، عابرا في موكبه أمام حشود تحتفل في الشارع بهزيمته.

    وقضى الرئيس الأميركي الذي يؤكد أنه فاز في الواقع في الانتخابات، أكثر من أربع ساعات في النادي الذي يملكه في ستيرلينغ بولاية فيرجينيا حيث شوهد يلعب الغولف.

    وبينما كان الأميركيون، والملايين خارج الولايات المتحدة، يترقبون إعلان نتيجة انتخابات الرئاسة المشتعلة، كان ترامب منشغلا بين هاتفه، حيث يطلق التغريدات التي تهاجم سير العملية الانتخابية، وعصا الغولف، حيث يمارس رياضته المفضلة.

    وقبيل إعلان هزيمته، السبت، من جانب أهم وسائل الإعلام الأميركية، بدأ ترامب يومه بالتغريد حول تزوير الانتخابات، ثم ذهب في موكب إلى أحد منتجعات الغولف الخاصة به في ولاية فيرجينيا.

    وكتب مراسل البيت الأبيض أن الرئيس “ظهر في ستيرلينغ بولاية فرجينيا مرتديا قبعة بيضاء وسترة واقية وبنطالا داكنا وقميصا وحذاء يبدو مناسبا للعب الغولف”.

    وكان حرص ترامب على لعب الغولف أثناء وجوده في منصبه مصدرا للجدل المستمر، خاصة لأنه كان ينتقد بشكل متكرر سلفه باراك أوباما، بشأن عدد المرات التي يمارس فيها هذه الرياضة التي لا يلعبها سوى الأغنياء.

  • البيت الأبيض: ترامب لن يدعو بايدن للاجتماع التقليدى للرؤساء القادمين والمغادرين

     قال مصدر مطلع على الأمر داخل البيت الأبيض إنه لا توجد خطط للرئيس ترامب لدعوة الرئيس المنتخب جو بايدن إلى البيت الأبيض فى الأيام المقبلة، كما هو متعارف على يه تقليديا، باجتماع للمكتب البيضاوى بين الرؤساء القادمين والمغادرين.

    وبحسب شبكة CNN غالبًا ما أشار ترامب إلى اجتماعه مع أوباما فى 10 نوفمبر 2016 ، بما فى ذلك ما قيل له عن كوريا الشمالية.

    لا يزال ترامب، كما أوضح فى بيانه، ينافس فى الانتخابات، لذا فإن تلك الخطوات التقليدية للانتقال لن تحدث فى أى وقت قريب.

    الأمر الأقل وضوحًا هو ما إذا كانت الجوانب الأخرى الأكثر دقة للانتقال ستحدث ، لا سيما في الوكالات وبين الموظفين. قال شخص مطلع على الأمر إنه لم يتم نشر تعليمات صريحة من البيت الأبيض حول كيفية المضى قدمًا.

    وأعلنت شبكة “سي إن إن” الأمريكية، فوز المرشح الديمقراطي، جو بايدن برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية.

    وقال أعلن مركز إديسون للأبحاث، إن المرشح الديمقراطي جو بايدن يفوز بانتخابات الرئاسة الأمريكية، كما أعلنت ذلك وكالة أسوشيتد برس.

    وقالت حملة المرشح الديمقراطي جو بايدن، إن الأخير يخطط لإلقاء كلمة في وقت ذروة المشاهدة اليوم السبت في الوقت الذي يواصل فيه توسيع الفارق مع منافسه الجمهوري الرئيس دونالد ترامب.

    من جهتها، نشرت السلطات الأمريكية، عدد كبير من قوات الحرس الوطني الأمريكي، في محيط مجلس مدينة فيلادلفيا أكبر مدن ولاية بنسلفانيا، اليوم السبت، مع استمرار عمليات فرز الأصوات في انتخابات الرئاسة التي يتنافس فيها المرشح الديمقراطي جو بايدن ضد الرئيس الحالي دونالد ترامب.

  • حملة بايدن لـ فوكس نيوز: حكومتنا قادرة على إخراج المتسللين من البيت الأبيض

    قال أندرو بيتس، مدير الاستجابة السريعة لحملة المرشح الديمقراطى، جو بايدن، عن تقارير تفيد بأن دونالد ترامب لا ينوى التنازل إذا أعلن أنه الخاسر فى السباق الرئاسى، لـ”فوكس نيوز” “كما قلنا فى 19 يوليو، سيقرر الشعب الأمريكى هذه الانتخابات”. “وحكومة الولايات المتحدة قادرة تمامًا على مرافقة المتسللين خارج البيت الأبيض.”

    فى محادثات مع حلفاء فى الأيام الأخيرة، قال الرئيس ترامب، إنه ليس لديه نية للتنازل عن الانتخابات لجو بايدن، حتى لو كان طريقه إلى فترة ولاية ثانية فى المنصب معوقًا فعليًا بسبب الخسائر في أماكن مثل جورجيا وبنسلفانيا.

    لقد أصبح حلفاء ترامب قلقين من أن شخصًا ما سيضطر إلى أن ينقل للرئيس أن وقته فى المنصب قد ينتهى، على الرغم من أنهم لم يقرروا من يجب أن يفعل ذلك. قالت مصادر إنه كان هناك حديثا عن احتمال قيام جاريد كوشنر أو إيفانكا ترامب بذلك.

  • بايدن يتجاوز ترامب في جورجيا ويقترب من استلام مفتاح البيت الأبيض

    أظهرت الإحصاءات أن المرشح الديمقراطي في انتخابات الرئاسة الأمريكية جو بايدن تمكن من إحراز تحول جذري وانتزاع الصدارة في السباق الانتخابي بولاية جورجيا من الرئيس دونالد ترامب.

    وأفاد مركز إديسون للأبحاث وبعض وسائل الإعلام الأمريكية، منها شبكة “سي إن إن” وموقع “أكسيوس”، صباح اليوم الجمعة بأن بايدن يتقدم الآن بفارق 917 صوتا على ترامب بعد فرز 99% من بطاقات الاقتراع في جورجيا التي يعود إليها 16 مقعدا في المجمع الانتخابي، وتعد من الولايات الحاسمة لتحديد الفائز في الانتخابات.

    ومن المرجح أن يتيح الانتصار في جورجيا لبايدن حصد دعم أغلبية أعضاء المجمع الانتخابي والفوز في الانتخابات.

    ومن المتوقع أن تقدم حملة ترامب دعوى قضائية بطلب إعادة فرز الأصوات في جورجيا، ومن المرجح أن يلبي القضاء هذا الطلب بسبب هشاشة الفارق بين المرشحين.

    وبشكل عام، يتقدم بايدن الآن على ترامب في ولايات تعود إليها 286 مقعدا في المجمع الانتخابي، مقابل 252 مقعدا حصل عليها ترامب حسب النتائج الأولية.

  • ترامب يحتفل فى البيت الأبيض بالتصديق على تعيين مرشحته بالمحكمة العليا

    احتفل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بواحد من إنجازاته الخاصة في مراسم أقيمت بالبيت الأبيض عقب تصديق مجلس الشيوخ على تعيين القاضية إيمي كوني باريت مرشحته الثالثة لعضوية هيئة المحكمة العليا وذلك قبل ثمانية أيام فحسب من الانتخابات.

    وعكس الاحتفال الذي أقيم يوم الاثنين في وقت ذروة المشاهدة التلفزيونية في حديقة البيت الأبيض احتفالا نُظم قبل شهر واحد أعلن فيه ترامب ترشيح القاضية باريت وذلك قبل ظهور إصابات بفيروس كورونا بين عدد من كبار الجمهوريين كان من بينهم ترامب نفسه.

    وأقيم الاحتفال بعد ما يزيد قليلا على الساعة من تأكيد مجلس الشيوخ الذي يسيطر عليه الجمهوريون تعيين باريت قاضية مدى الحياة في المحكمة العليا بأغلبية 52 صوتا مقابل اعتراض 48 صوتا. واتحدت آراء الديمقراطيين في رفض تعيينها.

    وأدى تعيينها خلفا للقاضية الليبرالية روث بادر جينسبرج التي توفيت الشهر الماضي إلى وجود أغلبية من ستة قضاة محافظين مقابل ثلاثة في هيئة المحكمة العليا. وصوتت سوزان كولينز عضو مجلس الشيوخ الجمهورية بالاعتراض على تعيين باريت.

    وكان ترامب قد طالب مجلس الشيوخ بالموافقة على تعيين باريت (48 عاما) قبل انتخابات الرئاسة في الثالث من نوفمبر التي يتخلف فيها عن المرشح الديمقراطي جو بايدن في استطلاعات الرأي. ولم يسبق أن تم تأكيد تعيين أحد قضاة المحكمة العليا من قبل قرب انتخابات الرئاسة.

    وقال ترامب في مراسم الاحتفال وباريت تقف إلى جواره “عائلة باريت استولت على قلب أمريكا. من الملائم جدا أن القاضية باريت تشغل مقعدا لرائدة حقيقية من النساء القاضية روث بادر جينسبرج”.

    وعلى النقيض من الاحتفال الذي شهده البيت الأبيض الشهر الماضي كان عدد أكبر من الحاضرين يضعون الكمامات وكانت المقاعد متباعدة.

    وتولى قاضي المحكمة العليا المحافظ كلارنس توماس إدارة عملية الإدلاء بأحد اليمينين اللذين يؤديهما القضاة المعينون.

    وفي تصريحات مقتضبة أعلنت باريت استقلالها عن ترامب والعملية السياسية رغم أن ترامب كان واقفا خلفها.

    وقالت “اليمين الذي أديته بكل جدية الليلة يعني في جوهره أنني سأؤدي المهمة دون خوف أو مجاملة وسأفعل ذلك على نحو مستقل عن الأفرع السياسية وعن تفضيلاتي الشخصية”.

    وعقب المراسم لوح ترامب وباريت من شرفة البيت الأبيض للضيوف الذين ارتفعت أكفهم بالتصفيق.

    وقالت المحكمة في بيان إن كبير القضاة جون روبرتس سيدير عملية أداء اليمين القضائي في المحكمة اليوم الثلاثاء.

    ويعمق تعيين باريت ميل المحكمة العليا ناحية اليمين الأمر الذي قد يمهد السبيل لصدور أحكام لصالح المحافظين تحد من الحق في الإجهاض وتوسع الحق في امتلاك السلاح وتقيد حقوق التصويت.

    وقال بايدن مساء يوم الاثنين إن تأكيد تعيين باريت في المحكمة العليا اتسم “بالتعجل ولم يسبق له مثيل”.

    وقال السناتور تشاك شومر زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ إن الأغلبية الجمهورية “تشعل النار في مصداقيتها” بالمضي قدما في التصويت على تعيين القاضية قرب الانتخابات بعد أن منعت اختيار مرشح الرئيس السابق باراك أوباما في عام الانتخابات 2016.

  • البيت الأبيض: ترامب أقر رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب

    أعلن البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أقر رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، وفقا لمصادر إعلامية.

    وفى وقت سابق قال ترامب، إنه الوحيد الذى يحول بين الأمريكيين والفوضى، وبينهم وبين فقدان الحق فى الحياة، وبينهم وبين خسارة التعديل الثانى فى الدستور الأمريكى، والذى يتيح حمل السلاح.

    وأشاد فى فعالية انتخابية ثانية من بنسلفانيا بمرشحته للمحكمة العليا الأمريكية، قائلا إنه “ستبقى فى هذا المنصب لوقت طويل”. ويشار إلى أن قاضى المحكمة العليا يستمر فى منصبه حتى وفاته.

    وأكد أنه سيكون الرئيس الوحيد الموالى للحياة، أى الرافض للإجهاض. ويريد المحافظون إلغاء مادة قانونية تجيز الإجهاض، ولكن مع تعيين إيمى كونى باريت، تصبح هذه المادة مهددة بالإلغاء.

  • البيت الأبيض يعرب عن تفاؤله بشأن إمكانية مغادرة ترامب المستشفى اليوم

    أعرب كبير موظفي البيت الأبيض مارك ميدوز عن تفاؤل الإدارة من أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيتمكن من العودة إلى البيت الأبيض في وقت لاحق اليوم، بعد قضائه بضعة أيام في مركز (والتر ريد) العسكري الطبي إثر إصابته بفيروس كورونا المستجد.
    وقال ميدوز- في مقابلة مع برنامج (فوكس أند فريندز)، أوردت قناة (فوكس نيوز) مقتطفات منها اليوم الإثنين- إنه تحدث إلى الرئيس ترامب هذا الصباح، مشيرا إلى أن صحته في تحسن، وأنه مستعد للعودة إلى جدول العمل العادي.
    وأضاف أن الرئيس سيجتمع بالأطباء المعالجين له لاحقا لتقييم تحسنه، وقال “ما زالنا متفائلين إنه سيتمكن من العودة إلى البيت الأبيض في وقت لاحق اليوم، مع اتخاذ الأطباء هذا القرار”.
    وأشار إلى أن البيت الأبيض سيعلم بشأن مغادرة الرئيس المحتملة للمستشفى اليوم على أقرب تقدير.

  • إصابة 4 صحفيين في البيت الأبيض بفيروس كورونا

    أصيب 4 صحفيين من المعنيين بتغطية أخبار البيت الأبيض بفيروس كورونا المستجد، وذلك وفقًا لما ذكرته قناة سكاى نيوز الإخبارية، فى خبر عاجل.
    وقبلها أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض كايلى ماكنانى إصابتها بكورونا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.
    وبدأ الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، يومه الرابع فى المستشفى العسكرى، اليوم الإثنين، حيث يعالج من مرض كوفيد-19 فى الوقت الذى ما زال الغموض يكتنف حالته الصحية، فى حين حذر خبراء من خارج المستشفى من أن الحالة قد تكون خطيرة.
    ويعالج فريق الرئاسة ترامب البالغ من العمر 74 عاما بعقار ديكساميثازون، وهو ستيرويد لا يستخدم عادة إلا فى الحالات الخطيرة.
    لكن الفريق الطبى نفسه أبلغ الصحفيين يوم الأحد بأن ترامب قد يعود للبيت الأبيض فى وقت قريب قد يكون اليوم، وحتى إن عاد سيظل يتلقى العلاج إذ إنه يتناول جرعات تؤخذ على خمسة أيام من عقار ريميديسيفير المضاد للفيروسات.

  • إصابة المتحدثة الصحفية باسم البيت الأبيض بفيروس كورونا

    أفادت وكالة “أسوشيتد برس” الأمريكية، اليوم الأثنين، بأن المتحدثة باسم البيت الأبيض، كايلي مكناني أصيبت بفيروس كورونا المستجد.

    وتأتي إصابة مكناني بعد 3 أيام من إصابة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وزوجته ميلانيا بفيروس كورونا.

    وكان كبير موظفي البيت الأبيض مارك ميدوز أعرب عن تفاؤل الإدارة من أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيتمكن من العودة إلى البيت الأبيض في وقت لاحق اليوم، بعد قضائه بضعة أيام في مركز (والتر ريد) العسكري الطبي إثر إصابته بفيروس كورونا المستجد.

    وقال ميدوز- في مقابلة مع برنامج (فوكس أند فريندز)، أوردت قناة (فوكس نيوز) مقتطفات منها اليوم الإثنين- إنه تحدث إلى الرئيس ترامب هذا الصباح، مشيرا إلى أن صحته في تحسن، وأنه مستعد للعودة إلى جدول العمل العادي.

    وأضاف أن الرئيس سيجتمع بالأطباء المعالجين له لاحقا لتقييم تحسنه، وقال “ما زالنا متفائلين إنه سيتمكن من العودة إلى البيت الأبيض في وقت لاحق اليوم، مع اتخاذ الأطباء هذا القرار”.

    وأشار إلى أن البيت الأبيض سيعلم بشأن مغادرة الرئيس المحتملة للمستشفى اليوم على أقرب تقدير.

    هذا وأعلن البيت الأبيض، أن نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس أجرى فحصًا جديدًا لفيروس كورونا، وذلك عقب إصابة الرئيس دونالد ترامب بالوباء.

    وقال البيت الأبيض، إن نتيجة الفحص أثبتت خلو بنس من الإصابة بكورونا.

    ويقوم مايك بنس بمهام ترامب، رغم أن الرئيس يواصل أداء بعض أعماله من داخل مركز والتر ريد الطبي العسكري.

  • البيت الأبيض يرفض الكشف عن إصابات كورونا بين موظفيه

    رفض البيت الأبيض أن يكشف عن عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد بين موظفيه

    وقالت مديرة الاتصالات الاستراتيجية بالبيت الأبيض أليسا فرح، في وقت سابق اليوم إنه سيتم الكشف عن عدد موظفي الجناح الغربي الذين ثبتت إصابتهم بالوباء التاجي

    وفي تصريحات صحفية الأحد 4 أكتوبر، أشارت المتحدثة باسم البيت الأبيض كايلي ماكناني، إلى مخاوف تتعلق بالخصوصية

    وجدير بالذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن عن إصابته بفيروس كورونا المستجد الجمعة 2 أكتوبر

  • ” الحدث الآن ” يقدم ..مقال مترجم لـموقع (سي إن إن) : مع دخول “ترامب” المستشفى بدأت تظهر المزيد من حالات الإصابة بكورونا في البيت الأبيض

    ذكر الموقع أنه تم نقل “ترامب” إلى مركز والتر ريد الطبي العسكري الوطني مساء أمس بعد أقل من (24) ساعة من إصابته بفيروس كورونا، مما أدى إلى غرق البلاد في أزمة عميقة حيث اتسعت دائرة المساعدين الحاليين والسابقين للرئيس الذين ثبت إيجابية اختباراتهم للفيروس، مضيفاً أنه كانت نتيجة اختبار مستشارة البيت الأبيض السابقة “كيليان كونواي” ومدير حملة الرئيس “بيل ستيبين” إيجابية اليوم، فضلاً عن (2) من أعضاء مجلس الشيوخ و”هوب هيكس” مستشارة “ترامب”.

    أضاف الموقع أن تلك الإصابات شكلت تصعيد سريع لتهديد فيروس كورونا الذي قلل الرئيس من شأنه منذ فترة طويلة، مضيفاً أن إصابة “ترامب” تشكل أخطر تهديد صحي معروف للرئاسة الأمريكية منذ مقتل “ريجان” عام 1981، مضيفاً أن هناك حالة من القلق المتزايد بين أطباء “ترامب”، ورغم أن موظفي البيت الأبيض زعموا أن الرئيس ذهب إلى مركز والتر ريد الطبي بدافع من الحذر الشديد، إلا أنه لا تزال هناك تساؤلات كثيرة حول صحة الرئيس، ويرجع ذلك جزئيًا إلى الافتقار المستمر للشفافية من البيت الأبيض، مضيفاً أن “ترامب” يبلغ من العمر (74) عام، وحقيقة أنه يعاني من السمنة تزيد من مخاطر تعرضه لمضاعفات الفيروس.

زر الذهاب إلى الأعلى