الرئيس عبد الفتاح السيسي

  • السيسى: ما حققناه فى عالم الكهرباء والطاقة “خيال”.. ولا نعرف أنصاف الحلول

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن مصر تشهد الآن قفزة كبيرة فى كل شىء، مطالبًا المصريين بضرورة أن يفخروا بأنفسهم، قائلًا :” يجب أن تفخروا بأنفسكم وتكونوا سعداء بما أنجزتموه لأنكم أنتم من عملتم بكل هذه المشروعات”.

    وقال الرئيس، فى كلمته خلال حفل افتتاح عدداً من المشروعات القومية الكبرى فى قطاع الكهرباء، إن كفاءة الأداء فى المحافظات لا تقل عما سيتحقق بالعاصمة المصرية، معقبًا: “لا نقوم بأنصاف الحلول بل نقوم بالحلول الحاسمة، وما نقوم به يكفى مصر لـ 10 و 15 سنة”.

    ووجه السيسي رسالته للمفكرين والمثقفين والإعلاميين، قائلًا :” لما تتصدى للموضوع  يجب أن تكون على علم ومعرفة وفهم به، فالدولة تعمل منذ 4 سنوات بخطة غير مسبوقة وما تحقق فى عالم الكهرباء والطاقة خيال، فخطوط الغاز لتغذية المحطات تصل تكلفتها لـ 4 مليار جنيه”.

  • الرئيس السيسي لـ”المصريين”: “اصبروا.. ولازم ناخد الأمور بجدية ومسئولية”

    طالب الرئيس عبد الفتاح السيسى، المصريين بالصبر والتحمل، قائلًا :”محدش يقدر أبدأ يحبطنا، وكل المطلوب اصبروا وسترون العجب العجاب فى مصر، لأنى مش بعرف أعمل حاجة نص ونص.. ناخد الأمور بجدية ومسئولية وإصرار وتحمل”.

    جاء ذلك خلال كلمته بحفل افتتاح عدداً من المشروعات القومية الكبرى فى قطاع الكهرباء، بحضور الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، والمهندس شريف إسماعيل رئيس الوزراء السابق، والوزير محمد عرفان رئيس هيئة الرقابة الإدارية، وطارق عامر محافظ البنك المركزى، ومحمد شاكر وزير الكهرباء، وعدد من الوزراء وكبار رجال الدولة.

  • السيسى: لن نكتفى بالمسكنات.. وننجز مشروعاتنا 100% على أعلى مستوى

    وجه الرئيس عبد الفتاح السيسى، الشكر لمحمد شاكر، وزير الكهرباء، قائلا :”بشكرك على العرض اللى حضرتك عرضته والشرح اللى شرحته لينا”.

    وأضاف السيسى خلال كلمته:”بأنتهز الفرصة وبقول للمصريين، عايز نفتكر سنة 2014، ورد فعلنا إزاى على موقف الكهرباء “.

    وتابع:”كان قدامنا خيارين إننا نعمل إجراء، نرمم الحالة بتاعتنا وإننا ندخل الخطة العاجلة، وتبقى الشبكة بتاعتنا بنفس مستوى الشبكة اللى كان ممكن كانت جيدة من 40 خمسين سنة، لكن حصل تطور كبير، وقت الشبكة كنا 20 مليون إحنا بقينا 100 مليون “.

    وأوضح الرئيس:” كان ممكن نكتفى بحل، والمسكنات، ودا مهم أؤكده نحن لا نعمل أمور نص ونص, نص ونص مافيش”.

    واستمر :”هعمل إصلاح اقتصادى 100%، عشان البلد دى تقوم مرة تانى ومحدش يقدر يوقعها.. إحنا بنعمل حاجتنا 100% وعلى أعلى مستوى”.

    وتابع:” محطة الضبعة تتكلف تريليون جنيه، قطاع واحد بيعاد صياغته وتجهيزه، لتساوى الدول المتقدمة عايز 100 مليار دولار”.

  • السيسى يوجه محمد شاكر بالالتزام بموعد الانتهاء من شبكات نقل الكهرباء فى 2019

    وجه الرئيس عبد الفتاح السيسى، سؤالا لمحمد شاكر وزير الكهرباء، عن موعد الانتهاء من شبكات نقل الكهرباء، قائلا :”شبكات النقل الـ6000 كيلو؟، هم دول هيخلصوا امتى؟”.

    ورد محمد شاكر، :” حضرتك أمرت إنهم يخلصوا فى 2019، لكن اسمحلى حضرتك هنأخر جزء فى ربط المحطة النووية والحمراوين، ودا بمقدار 750 كيلو، إحنا هنخلص قدرات أكثر من 5000، وممكن نزود كمان عشان حضرتك أمرت أننا شرق العوينات نحسن مستوى الطاقة هناك، وهنزود حوالى 450 ميجا”.

    ورد السيسى  :”يعنى إحنا ميعادنا 2019، إحنا ميعادنا 2019، بلاش 2025″، وهو ما رد عليه شاكر :”بلاش 2025 دى يا فندم.. هغيرها”.

  • الرئيس السيسى يشيد بدور شركة سيمنز فى مصر: قامت بعمل غير مسبوق عالميًا

    أشاد الرئيس عبد الفتاح السيسى، بشركة سمينز لدورها فى مساعدة مصر فى تدعيم شبكة الكهرباء.

    وقال الرئيس، فى كلمته خلال حفل افتتاح عدداً من المشروعات القومية الكبرى فى قطاع الكهرباء، :”الشركة ساعدتنا فى رفع كفاءة التشغيل للعمل فى درجات حرارة أعلى من الظروف الطبيعة التى يتم التعاقد عليها، نظرًا لارتفاع درجات الحرارة فى مصر”.

    وأضاف: “كل النقاط التى طلبناها من الشركة تم تنفيذها رغم التوقيت الحاسم والمحدود، والذى كان يمثل تحديًا كبيرًا لنا، كما ساعدتنا فى التكلفة وأنا باسم المصريين والدولة أتوجه بالشكر لهم، لأن كل ما طلبناه أمر غير مسبوق فى أى عقود عاليمة”.

  • بث مباشر.. السيسي يفتتح مشروعات كبرى في قطاع الكهرباء

    https://www.youtube.com/watch?v=XC41xVUQ3lc

  • بعد قليل.. الرئيس السيسى يفتتح عددا من المشروعات القومية بقطاع الكهرباء

    يفتتح الرئيس عبد الفتاح السيسى، بعد قليل، عددا من المشروعات القومية بقطاع الكهرباء.

    وقال السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إن من ضمن هذه المشروعات المحطات الثلاثة العملاقة الأحدث فى العالم التى نفذتها شركة سيمنز الألمانية فى كل من العاصمة الإدارية الجديدة، وبنى سويف، والبرلس بطاقة إنتاجية إجمالية 14400 ميجا وات، أى حوالى 50%؜ طاقة كهربائية إضافية لشبكة الكهرباء الحالية بالجمهورية، وأيضا محطة جبل الزيت لتوليد الكهرباء من الرياح التى تعد الأضخم من نوعها فى العالم“.

  • السيسي يحذّر من «حرب شائعات» تستهدف «تدمير الدولة»… و«الإخوان» متهم أول

    السيسي يحذّر من «حرب شائعات» تستهدف «تدمير الدولة»… و«الإخوان» متهم أول

    السيسي يمنح «قلادة النيل» لابنة أحد رموز «ثورة 23 يوليو» العقيد أركان حرب يوسف صديق أمس (الرئاسة المصرية) حذّر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي من تعرض بلاده لما اعتبره «خطر حقيقي يسعى إلى تدمير الدولة من الداخل»، عبر «نشر شائعات تستهدف فقد الأمل، والإحساس بالإحباط، وتحريك الناس للتدمير»، كاشفاً أمس، عن رصد 21 ألف شائعة في ثلاثة أشهر فقط.
    واتهم العميد خالد عكاشة، عضو المجلس الأعلى لمكافحة الإرهاب والتطرف في مصر، جماعة الإخوان «المحظورة» بالمسؤولية عن صناعة وترويج هذه الشائعات، كإحدى أوراقها الأخيرة لإسقاط الدولة، وعودتها من جديد، قائلاً لـ«الشرق الأوسط»، إن ذلك «يجري عبر منصات إعلامية تحتضنها تركيا، وتعمل على مدار 24 ساعة، وفق منهج استخباراتي مدروس». فيما طالب أسامة هيكل، رئيس لجنة الإعلام بمجلس النواب، بتأسيس «مرصد حكومي للشائعات»، للتعامل معها بشكل فوري، ويقدم الحقائق والمعلومات الصحيحة للرأي العام.
    وبدا لافتاً مؤخراً انتشار أخبار وتصريحات عدة على مواقع التواصل الاجتماعي، ومواقع إعلامية تنتمي إلى «الإخوان»، تتعلق بزيادة أسعار أو هروب لمسؤولين بأموال، أو حوادث وحرائق، سرعان ما يتم نفيها رسمياً ويتبين عدم صحتها. ومنذ عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي عن الحكم، في يوليو (تموز) 2013، فر المئات من قادة وأنصار «الإخوان» المصنفة رسمياً جماعة إرهابية في مصر، إلى تركيا وقطر حيث تم توفير الحماية الكاملة لهم، مع امتلاكهم منصات إعلامية تبث من هناك تهاجم النظام المصري على مدار الساعة.
    وفي معرض خطابه أمس، خلال الاحتفال بتخريج دفعة جديدة من طلبة الكليات العسكرية، قال السيسي إن «مصر واجهت خلال السنوات الماضية تحدياً ربما يكون من أخطر التحديات التي فُرضت على الدولة في تاريخها الحديث، وهي محاولة إثارة الفوضى وعدم الاستقرار في الداخل المصري وسط موجة عاتية من انهيار الدول وتفكك مجتمعاتها في سائر أنحاء المنطقة».
    وأضاف: «الخطر الحقيقي الذي يمر ببلادنا وبالمنطقة التي نوجد فيها هو خطر واحد، وهو تدمير الدول من الداخل، عبر الضغط والشائعات والأعمال الإرهابية وفقد الأمل، والإحساس بالإحباط، كل هذه الأمور تعمل بمنظومة رهيبة للغاية الهدف منها هو تحريك الناس لتدمير بلدها، لا بد أن ننتبه تماماً لما يحاك لنا». ونوه السيسي إلى أن هناك «21 ألف شائعة في ثلاثة أشهر» تم رصدها، هدفها «بلبلة وعدم استقرار وتضييع وإحباط». وتابع: «الفرق كبير بين تضحيات الشعب في سبيل تجاوز المشكلة الاقتصادية والأزمة الاقتصادية التي عانينا منها الكثير، وبين تدمير الدولة وإحداث الفوضى». وأكد الرئيس المصري أن مواجهته للتحديات خلال السنوات الماضية والتي تتضمن «إرهاباً وعنفاً مسلحاً وحرباً نفسية وإعلامية ضارية، وضغوطاً غير مسبوقة على الاقتصاد الوطني»، تجري عن طريق «المصارحة والمواجهة بالحقائق الواقعية وليس اتّباع سياسة المسكنات والشعارات».
    وفي خطابه، تناول الرئيس المصري، الذكرى الـ66 لثورة 23 يوليو 1952، والتي أنهت النظام الملكي وأسست النظام الجمهوري في مصر، مؤكداً أنها «غيّرت واقع الحياة على أرض مصر وبدأت مسيرة جديدة من العمل الوطني».
    ونوه السيسي إلى أن «الدولة تمضي في تنفيذ رؤية استراتيجية شاملة لبناء وطن قوي متقدم في جميع المجالات، عبر تنفيذ برنامج وطني للإصلاح الاقتصادي والاجتماعي الشامل، يراعي محدود الدخل والفئات الأكثر احتياجاً، بأقصى ما نستطيع من طاقة وإخلاص، ويتيح الفرصة والمناخ الملائم لتشجيع الاستثمارات الأجنبية والمحلية، وتعزيز قيم العلم الحديث».
    من جهته، قال العميد خالد عكاشة، إن تنظيم الإخوان «يعد بالفعل هو أحد المتهمين الرئيسيين بصناعة والترويج الشائعات على الدولة المصرية، سواء عن طريق إخوان الداخل أو إخوان الخارج، الذين يستثمرون القنوات الفضائية التي تبث من تركيا تحديداً على مدار 24 ساعة، لبث ما يمكن تسميته نشرة أخبار الشائعات، تخص الدولة المصرية والمجتمع، إضافة إلى وسائل التواصل الاجتماعي، فهم قادرون على ترويج الشائعات بصورة واسعة جداً، بما يضمن وصولها للرأي العام».
    ونوه عضو المجلس الأعلى لمكافحة الإرهاب والتطرف، لـ«الشرق الأوسط»، إلى أن «رقم الشائعات التي تم رصدها مؤخراً مفزع، والرأي العام المصري يشعر باستياء كبير طوال الوقت، لتلقيه أخباراً يتبين كذبها على مدار الساعة».
    وأضاف: «هناك منصات تعمل على مدار 24 ساعة يومياً تُنتج هذه الأخبار ممتدة لمدة شهور وليست مرتبطة بحادث أو واقعة، فهو منهج استخباراتي، وليسوا مجموعة هواة بل مجموعة أجهزة محترفة لديها بنية أساسية لهذه المنصات، وتستخدم الآن كامل طاقتها». داعياً إلى «تدخل حاسم ومسؤول، عن طريق نشر معلومات صحيحة والحقائق بشفافية».
    وأشار الخبير الأمني إلى أن «دول العالم كلها تعرضت لهذا النوع من الحروب، فهو أسلوب استخباراتي معروف ويدرَّس، لكنه أصبح حديثاً أكثر تأثيراً بسبب التطور التكنولوجي». مصر أخبار مصر

  • رسائل السيسي في حفل الكليات العسكرية وذكرى 23 يوليو

     شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، حفل تخرج الكليات العسكرية والمعهد الفني للقوات المسلحة دفعة يوليو2018 تزامنًا مع احتفالات ذكرى ثورة 23 يوليو، بحضور كبار رجال الدولة وقادة القوات المسلحة وقادة الأفرع الرئيسية.

    وشمل الحفل تخريج دفعات جديدة لطلبة الكليات والمعاهد العسكرية، وضمت خريجي الكلية الحربية والفنية العسكرية والكلية البحرية، بالإضافة إلى الكلية الجوية وكلية الدفاع الجوي فضلا عن المعهد الفني للقوات المسلحة والمعهد الفني للتمريض.

    وألقى الرئيس كلمة حيث وجه العديد من الرسائل منها:

    – يمر علينا يوم 23 يوليو من كل عام ليثير في النفس مشاعر الفخر والكرامة باستعادة الاستقلال الوطني واسترداد المصريين لحكم بلادهم بعد زمن طويل من الاستعمار والسيطرة الأجنبية.

    – نحتفل غدًا بالذكرى السادسة والستين لثورة 23 يوليو المجيدة التي غيرت واقع الحياة على أرض مصر وحققت تغييرات جذرية في جميع الاتجاهات لتضع هذا البلد على خريطة العالم السياسية وتبدأ مسيرة جديدة من العمل الوطني لتحقيق آمال شعب مصر العظيم في إحداث تحولات نوعية سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا.

    – امتد تأثير ثورة يوليو ليتجاوز حدود الإقليم وتصل أصداء الثورة إلى جميع أرجاء المعمورة فتُلهم الشعوب التي تكافح من أجل حريتها وتسهم في تغيير موازين القوى في العالم لتميل لصالح الشعوب التي طال استضعافها وتهميشها.

    – في عيد ثورة يوليو المجيدة نذكر بكل الإعزاز أسماء الرجال الذين حملوا رءوسهم على أكفهم من أجل هذا الوطن الغالي، نذكر اسم الزعيم الراحل جمال عبد الناصر قائد الثورة الذي اجتهد قدر طاقته للتعبير عن آمال المصريين في وطن حر مستقل تسوده العدالة الاجتماعية.

    – نذكر كذلك اسم الزعيم الراحل أنور السادات الذي بذل حياته ذاتها في سبيل الحفاظ على الوطن وصون كرامته وحماية أراضيه والرئيس الراحل محمد نجيب الذي لبى بشجاعة نداء الواجب الوطني في لحظة دقيقة وفارقة.

    – نقول إن مصر غنية بأبنائها الأوفياء جيلًا بعد جيل يسلمون راية الوطن مرفوعة خفاقة وإن هذه الراية لن تنتكس أبدًا بإذن الله وبفضل عزيمة هذا الشعب وأصالته.

    – يمر الزمن وتتغير طبيعة التحديات التي تواجه وطننا فمن تحقيق الاستقلال الوطني وبدء محاولات تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية مرورًا بالحروب من أجل الأرض وقضايا الأشقاء ووصولًا إلى تحديات وقتنا المعاصر كان الشعب المصري دومًا على قدر هذه المسئوليات العظيمة مصححًا لمساراته وثابتًا على قيم الانتماء والولاء للوطن المقدس الذي يعلو ولا يُعلى عليه.

    – لا أخفيكم القول إن مصر واجهت خلال السنوات الماضية تحديًا ربما يكون من أخطر التحديات التي فرضت على الدولة في تاريخها الحديث وهو محاولة إثارة الفوضى وعدم الاستقرار في الداخل المصري وسط موجة عاتية من انهيار الدول وتفكك مجتمعاتها في سائر أنحاء المنطقة.

    – إن الخطر الحقيقي الذي يمر ببلادنا والمنطقة هو خطر تفجير الدول من الداخل وبث الشائعات والقيام بالأعمال الإرهابية والإحساس بالإحباط وفقدان الأمل.. كل ذلك يهدف لتحريك الناس لتدمير أوطانهم.. يجب أن ننتبه لما يُحاك لنا.. 21 ألف شائعة في 3 شهور فقط.. الهدف منها خلق البلبلة وعدم الاستقرار والإحباط.

    – تحت هذا العنوان العريض تأتي جميع التحديات التي نواجهها معًا خلال السنوات الماضية من إرهاب وعنف مسلح وحرب نفسية وإعلامية ضارية وضغوطٍ غير مسبوقة على الاقتصاد الوطني.

    – كان أمامنا عند تولي المسئولية طريقان لا ثالث لهما فإما مصارحة الشعب بالحقائق الواقعية ومواجهة التحديات بشكل مباشر أو اتباع سياسة المسكنات والشعارات وبيع الأوهام.

    – الحق أقول لكم إن أمانة المسئولية وثقة هذا الشعب العظيم ويقيني في قدرته غير المحدودة على الانتصار في معاركه لم تترك بديلًا سوى المصارحة والمواجهة لكي نعوض ما فاتنا ونقيم نهضة حقيقية شاملة تتسع لمواطني هذا البلد وللأجيال المقبلة التي ستأتي من بعدنا.

    – يتزامن الاحتفال بعيد ثورة 23 يوليو مع احتفالنا اليوم بتخريج دفعات جديدة من شباب مصر الأوفياء.. أجيالٌ جديدة تواصل مسيرة حماية الوطن متسلحةٌ بالتدريب الراقي والعقيدة القتالية الوطنية ينضمون لجيش مصر العظيم في مختلف أفرعه لينالوا شرف الدفاع عن الوطن وحماية أراضيه في مرحلة دقيقة تمر بها المنطقة تتطلب منكم كامل اليقظة وأعلى درجات الاستعداد.

    – أقول لكم في يوم بدء حياتكم العملية إن انضمامكم للقوات المسلحة المصرية شرفٌ لا يضاهيه شرف وواجب وطني عظيم يؤديه أبناء مصر المخلصين الذين يلبون نداء الوطن بكل الإخلاص والقوة.

    – إن قواتنا المسلحة الباسلة قدمت الكثير من التضحيات وتحملت الكثير من الأعباء ولم تتوانَ يومًا عن القيام بواجبها الوطني في أحلك الظروف وأصعب الأوقات ولهذا وضع الشعب المصري العظيم ثقته في قواته المسلحة يقدر تضحياتها ويفخر بها وستظل العلاقة بين الشعب وأبنائه في القوات المسلحة سرًا مصريًا أصيلا وعهدًا أبديًا لا ينقطع بإذن الله.

    – كما يجب أن تعوا جيدًا أن المؤسسة العسكرية المصرية تقوم على الولاء الكامل للوطن وعلى الكفاءة والانضباط والتضحية والفداء فكونوا يا أبنائي على قدر هذه المسئولية العظيمة وعلى قدر ثقة الشعب المصري فيكم ابذلوا أقصى الجهد من أجل مصر ولا تبخلوا بعطاء في العمل أو التدريب.

    – ضعوا اسم وطنكم أمام أعينكم.. اعلموا من أنتم وابذلوا أقصى الجهد لتطوير قدراتكم واعلموا أنكم مسئولون عن قيادة وحداتكم والأفراد الذين يعملون معكم وثقوا أن مصر لا تقابل العطاء إلا بالعطاء وأن هذا الوطن العريق لا ينسى أبناءه المخلصين.

    – في هذه المناسبة نتوجه بكل التقدير والاعتزاز لأرواح شهدائنا الأبرار الذين بذلوا أرواحهم الغالية فداءً لمصر وشعبها وقدموا في سبيل رفعة مصر كل ما يملكون.. نقول لأسرهم إن تضحيات أبنائكم وأبنائنا محل تقدير كبير من شعب مصر كله الذي يعرف حجم ما ضحيتم به من أجل أن يحيا كل مصري ومصرية في أمان وسلام.

    – إن الدولة تمضي في تنفيذ رؤية إستراتيجية شاملة لبناء وطن قوي متقدم في جميع المجالات نقوم بتنفيذ برنامج وطني للإصلاح الاقتصادي والاجتماعي الشامل يراعي محدودي الدخل والفئات الأكثر احتياجًا بأقصى ما نستطيع من طاقة وإخلاص ويتيح الفرصة والمناخ الملائم لتشجيع الاستثمارات المحلية والأجنبية وتعزيز قيم العلم الحديث ومناهجه في جميع أوجه حياتنا.

    – إنني أجدد العهد معكم أن تواصل الدولة بذل أقصى الجهد وبأفضل الأساليب والمناهج العلمية ليس فقط لتشييد المشروعات التنموية الكبرى ذات العائد الملموس لكن قبل ذلك لبناء إنسان مصري يتمتع بصحة طيبة وتعليم حديث وثقافة راقية.. إنسانٌ يستطيع مواجهة تحديات هذا العصر وما يليه ويستطيع من خلال المخزون الحضاري العميق للشعب المصري تحقيق المعجزات في أقل وقت ممكن.

    – لا يوجد أفضل من هذا اليوم الذي نشهد فيه تخريج شباب مصري واعد من الكليات العسكرية وانضمامه للقوات المسلحة ليواصلوا مسيرة عطاء هذه المؤسسة الوطنية العريقة لأؤكد ثقتي في قدرتنا جميعًا بإذن الله على تغيير واقع الحياة في هذا الوطن لما نرضاه ونفخر به ليكون حاضر ومستقبل مصر بعظمة ومجد ماضيها.

  • ننشر نص كلمة الرئيس السيسي في حفل تخريج دفعات جديدة من الكليات العسكرية

    نص الكلمة:

    يمر علينا يوم 23 يوليو من كل عام.. ليثير في النفس مشاعر الفخر والكرامة.. باستعادة الاستقلال الوطني.. واسترداد المصريين لحكم بلادهم.. بعد زمن طويل من الاستعمار والسيطرة الأجنبية.

    نحتفل غداً.. بالذكرى السادسة والستين لثورة 23 يوليو المجيدة.. التي غيرت واقع الحياة على أرض مصر.. وحققت تغييرات جذرية في جميع الاتجاهات.. لتضع هذا البلد على خريطة العالم السياسية.. وتبدأ مسيرة جديدة من العمل الوطني.. لتحقيق آمال شعب مصر العظيم.. في إحداث تحولات نوعية.. سياسياً واقتصادياً واجتماعياً.

    امتد تأثير ثورة يوليو.. ليتجاوز حدود الإقليم.. وتصل أصداء الثورة.. إلى كافة أرجاء المعمورة.. فتُلهم الشعوب التي تكافح من أجل حريتها.. وتسهم في تغيير موازين القوى في العالم.. لتميل لصالح الشعوب التي طال استضعافها وتهميشها.

    في عيد ثورة يوليو المجيدة.. نذكر بكل الإعزاز.. أسماء الرجال الذين حملوا رؤوسهم على أكفهم من أجل هذا الوطن الغالي.. نذكر اسم الزعيم الراحل/ جمال عبد الناصر.. قائد الثورة.. الذي اجتهد قدر طاقته.. للتعبير عن آمال المصريين في وطن حر.. مستقل.. تسوده العدالة الاجتماعية.

    نذكر كذلك.. اسم الزعيم الراحل/ أنور السادات.. الذي بذل حياته ذاتها.. في سبيل الحفاظ على الوطن.. وصون كرامته.. وحماية أراضيه.. والرئيس الراحل/ محمد نجيب.. الذي لبى بشجاعة نداء الواجب الوطني في لحظة دقيقة وفارقة.

    نقول أن مصر غنية بأبنائها الأوفياء.. جيلاً بعد جيل.. يسلمون راية الوطن مرفوعة خفاقة.. وأن هذه الراية لن تنتكس أبداً.. بإذن الله.. وبفضل عزيمة هذا الشعب وأصالته.

    شعب مصر العظيم..

    يمر الزمن.. وتتغير طبيعة التحديات التي تواجه وطننا.. فمن تحقيق الاستقلال الوطني وبدء محاولات تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية.. مروراً بالحروب من أجل الأرض وقضايا الأشقاء.. ووصولاً إلى تحديات وقتنا المعاصر.. كان الشعب المصري

    دوماً على قدر هذه المسئوليات العظيمة.. مصححاً لمساراته.. وثابتاً على قيم الانتماء والولاء للوطن المقدس.. الذي يعلو ولا يُعلى عليه.

    ولا أخفيكم القول.. أن مصر واجهت خلال السنوات الماضية.. تحدياً ربما يكون من أخطر التحديات.. التي فرضت على الدولة في تاريخها الحديث.. وهو محاولة إثارة الفوضى وعدم الاستقرار في الداخل المصري.. وسط موجة عاتية من انهيار الدول.. وتفكك مجتمعاتها في سائر أنحاء المنطقة.. إن الخطر الحقيقي الذي يمر ببلادنا والمنطقة .. هو خطر تفجير الدول من الداخل .. بث الشائعات والقيام بالأعمال الإرهابية والإحساس بالإحباط وفقدان الأمل .. كل ذلك يهدف لتحريك الناس لتدمير أوطانهم .. يجب أن ننتبه لما يُحاك لنا .. 21 ألف شائعة في 3 شهور فقط .. الهدف منها خلق البلبلة وعدم الاستقرار والإحباط.

    وتحت هذا العنوان العريض.. تأتي جميع التحديات التي نواجهها معاً خلال السنوات الماضية.. من إرهابٍ وعنف مسلح.. وحربٍ نفسية وإعلامية ضارية.. وضغوطٍ غير مسبوقة على الاقتصاد الوطني.

    وقد كان أمامنا عند تولي المسئولية طريقان لا ثالث لهما.. فإما مصارحة الشعب بالحقائق الواقعية ومواجهة التحديات بشكل مباشر.. أو اتباع سياسة المسكنات والشعارات وبيع الأوهام.

    والحق أقول لكم.. إن أمانة المسئولية.. وثقة هذا الشعب العظيم.. ويقيني في قدرته غير المحدودة على الانتصار في معاركه.. لم تترك بديلاً سوى المصارحة والمواجهة.. لكي نعوض ما فاتنا ونقيم نهضة حقيقية شاملة.. تتسع لمواطني هذا البلد.. وللأجيال القادمة التي ستأتي من بعدنا.

    شعب مصر العظيم..

    أبنائي خريجي الكليات العسكرية،

     

    يتزامن الاحتفال بعيد ثورة 23 يوليو.. مع احتفالنا اليوم بتخريج دفعات جديدة من شباب مصر الأوفياء.. أجيالٌ جديدة.. تواصل مسيرة حماية الوطن.. متسلحةٌ بالتدريب الراقي.. والعقيدة القتالية الوطنية.. ينضمون لجيش مصر العظيم في مختلف أفرعه.. لينالوا شرف الدفاع عن الوطن وحماية أراضيه.. في مرحلة دقيقة تمر بها المنطقة.. تتطلب منكم كامل اليقظة.. وأعلى درجات الاستعداد.

    أقول لكم في يوم بدء حياتكم العملية..

    إن انضمامكم للقوات المسلحة المصرية شرفٌ لا يضاهيه شرف.. وواجب وطني عظيم.. يؤديه أبناء مصر المخلصين.. الذين يلبون نداء الوطن بكل الإخلاص والقوة.. وأن قواتنا المسلحة الباسلة.. قدمت الكثير من التضحيات.. وتحملت الكثير من الأعباء.. ولم تتوانى يوماً عن القيام بواجبها الوطني.. في أحلك الظروف وأصعب الأوقات.. ولهذا.. وضع الشعب المصري العظيم ثقته في قواته المسلحة.. يقدر تضحياتها ويفخر بها.. وستظل العلاقة بين الشعب وأبنائه في القوات المسلحة.. سراً مصرياً أصيلاً.. وعهداً أبدياً لا ينقطع بإذن الله.

    كما يجب أن تعوا جيداً.. أن المؤسسة العسكرية المصرية.. تقوم على الولاء الكامل للوطن.. وعلى الكفاءة والانضباط والتضحية والفداء.. فكونوا يا أبنائي على قدر هذه المسئولية العظيمة.. وعلى قدر ثقة الشعب المصري فيكم.. ابذلوا أقصى الجهد من أجل مصر.. ولا تبخلوا بعطاء في العمل أو التدريب.. ضعوا اسم وطنكم أمام أعينكم.. أعلموا من أنتم وأبذلوا أقصى الجهد لتطوير قدراتكم .. وأعلموا أنكم مسئولون عن قيادة وحداتكم والأفراد الذين يعملون معكم .. وثقوا أن مصر لا تقابل العطاء إلا بالعطاء.. وأن هذا الوطن العريق لا ينسى أبنائه المخلصين.

    وفي هذه المناسبة.. نتوجه بكل التقدير والاعتزاز.. لأرواح شهدائنا الأبرار.. الذين بذلوا أرواحهم الغالية فداءً لمصر وشعبها.. وقدموا في سبيل رفعة مصر كل ما يملكون.. نقول لأسرهم.. إن تضحيات أبنائكم.. وأبنائنا.. محل تقدير كبير من شعب مصر كله.. الذي يعرف حجم ما ضحيتم به.. من أجل أن يحيا كل مصري ومصرية في أمان وسلام.

    الإخوة والأخوات..

    شعب مصر العظيم،

    إن الدولة تمضي في تنفيذ رؤية استراتيجية شاملة.. لبناء وطن قوي متقدم في جميع المجالات.. نقوم بتنفيذ برنامج وطني للإصلاح الاقتصادي والاجتماعي الشامل.. يراعي محدودي الدخل والفئات الأكثر احتياجاً.. بأقصى ما نستطيع من طاقة وإخلاص.. ويتيح الفرصة والمناخ الملائم لتشجيع الاستثمارات المحلية والأجنبية.. وتعزيز قيم العلم الحديث ومناهجه في جميع أوجه حياتنا.

    وإنني أجدد العهد معكم.. بأن تواصل الدولة بذل أقصى الجهد.. وبأفضل الأساليب والمناهج العلمية.. ليس فقط لتشييد المشروعات التنموية الكبرى ذات العائد الملموس.. ولكن قبل ذلك لبناء إنسان مصري يتمتع بصحة طيبة.. وتعليم حديث.. وثقافة راقية.. إنسانٌ يستطيع مواجهة تحديات هذا العصر وما يليه.. ويستطيع من خلال المخزون الحضاري العميق للشعب المصري.. تحقيق المعجزات في أقل وقت ممكن.. ولعله لا يوجد أفضل من هذا اليوم.. الذي نشهد فيه تخريج شباب مصري واعد من الكليات العسكرية.. وانضمامه للقوات المسلحة.. ليواصلوا مسيرة عطاء هذه المؤسسة الوطنية العريقة.. لأؤكد ثقتي في قدرتنا جميعاً بإذن الله.. على تغيير واقع الحياة في هذا الوطن لما نرضاه ونفخر به.. ليكون حاضر ومستقبل مصر.. بعظمة ومجد ماضيها.

    وفي الختام أتوجه إليكم جميعاً مجدداً بالتحية والتقدير.. كل عام وأنتم بخير.. ومصر العزيزة في أمان وتقدم.

    تحيا مصر.. تحيا مصر.. تحيا مصر.

  • السيسي يوجه التحية لنجيب وناصر والسادات وقادة ثورة يوليو

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن ثورة يوليو، امتدت لتتجاوز حدود الإقليم ووصل صداها إلى جميع أرجاء المعمورة.

    كما وجه الرئيس السيسي تحية للزعماء الراحلين “جمال عبد الناصر وأنور السادات ومحمد نجيب” على جهودهم في ثورة 23 يوليو.

    وشهد الرئيس السيسي، حفل تخرج الكليات العسكرية والمعهد الفني للقوات المسلحة دفعة يوليو 2018 تزامنًا مع احتفالات ذكرى ثورة 23 يوليو، بحضور كبار رجال الدولة وقادة القوات المسلحة وقادة الأفرع الرئيسية.

    وشمل الحفل تخريج دفعات جديدة لطلبة الكليات والمعاهد العسكرية وضمت خريجي الكلية الحربية والفنية العسكرية والكلية البحرية، بالإضافة إلى الكلية الجوية وكلية الدفاع الجوي فضلا عن المعهد الفني للقوات المسلحة والمعهد الفني للتمريض.

  • السيسي يصل الكلية الحربية لحضور حفل تخرج طلاب الكليات العسكرية

    وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى مقر الكلية الحربية بمصر الجديدة.

    ويشهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الأحد، حفلات تخرج الطلاب الجدد من الكليات العسكرية، تزامنًا مع احتفالات ذكرى ثورة 23 يوليو بحضور كبار رجال الدولة وقادة القوات المسلحة وقادة الأفرع الرئيسية.

    ويشمل الحفل تخريج دفعات جديدة لطلبة الكليات والمعاهد العسكرية، وتضم خريجي الكلية الحربية والفنية العسكرية والكلية البحرية، بالإضافة إلى الكلية الجوية وكلية الدفاع الجوي فضلا عن المعهد الفني للقوات المسلحة والمعهد الفني للتمريض.

  • نجل الشهيد مالك مهران: الرئيس السيسي أوصانى باستكمال مسيرة والدى

    قال الملازم أول تحت الاختبار مصطفى نجل الشهيد مالك مهران، إنه سعيد بلقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي أثناء تخرجه اليوم، مضيفًا: “طلب منى مواصلة مسيرة والدى الذى استشهد وهو يدافع عن مبنى محافظة بنى سويف”.

    وأضاف نجل الشهيد، “سأكون خير خلف لخير سلف واسعى إلى الحفاظ على الوطن وصون مقدراته فإما نعيش بعزة وكرامه أو نموت شهداء” .

    وكان الملازم مصطفى مالك مهران، قد وجه رسالة خلال كلمته أمام الرئيس عبد الفتاح السيسى على هامش حفل تخرجه من كلية الشرطة قائلا: “أنا ابن الشهيد ومشروع شهيد وفخور إن والدتى استشهد وأصيرت على دخول كلية الشرطة علشان أكمل مسيرة والدى اللى أفتخر بيها”.

    وأضاف خريج كلية الشرطة الجديد: “دخلت كلية الشرطة علشان أجيب حق الشهداء وأنا والدى الشهيد علمنى إن الفداء والتضحية أهم شئ بعد الإيمان بالله سبحانه وتعالى”.

     

     

  • حساب السيسي على تويتر: مازالت الفرصة متاحة لتسأل الرئيس بمؤتمر الشباب

    أكد الحساب الرسمى للرئيس عبد الفتاح السيسى عبر تويتر، على أن الفرصة مازالت متاحة لسؤال الرئيس وتسجيل حضور مؤتمر الشباب القادم.

    وكتب الحساب: “مازالت الفرصة متاحة لتسأل السيد الرئيس وتستطيع حضور مؤتمر الشباب القادم، سجل سؤالك هنا http://www.askthepresident.net  وسيجيب عليك سيادته فى فقرة اسأل الرئيس ضمن فعاليات المؤتمر”.

     

  • بث مباشر لحفل تخرج دفعة جديدة من طلاب كلية الشرطة بحضور الرئيس السيسي

    يقدم “الحدث الآن” بثا مباشرا لحفل تخرج دفعة جديدة من طلاب كلية الشرطة، بأكاديمية الشرطة بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى.

    ويحضر الحفل، المهندس مصطفى مدبولي رئيس الوزراء ، وعدد من الوزراء، وقداسة البابا تواضروس الثانو بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، وشخصيات عامة، وقيادات أمنية سابقة، فضلاً عن عدداً من الإعلاميين ورؤساء تحرير الصحف.

     

    https://youtu.be/aZzWNGzgkVc

  • ننشر صور مغادرة الرئيس السيسى وقرينته مطار الخرطوم عائدين للقاهرة

    ينشر “الحدث الآن”، صور مغادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، مطار الخرطوم الدولي، بالعاصمة السودانية، ترافقه قرينته السيدة انتصار السيسى، وذلك بعد زيارة رسمية استغرقت يومين، وكان الرئيس السودانى عمر البشير فى مقدمة مودعى السيسى.

     
    Untitledالرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس السوداني عمر البشير في صالة كبار الزوار بمطار الخرطوم

     

    وأجريت مراسم وداع رسمية للرئيس عبدالفتاح السيسى، لدى مغادرته العاصمة السودانية الخرطوم، حيث كان فى مقدمة مودعي الرئيس السيسى، الرئيس السودانى عمر البشير، وحرمه.

    5مراسم وداع لزيارة الرسمية للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية

    وعقد الرئيس السيسي، في مستهل زيارته للسودان أمس، جلسة مباحثات مع الرئيس السوداني “عمر البشير” في القصر الجمهوري بالخرطوم، أعقبتها جلسة مباحثات موسعة بحضور وفدي البلدين.

    2السيدة وداد بابكر قرينة الرئيس السودانى عمر البشيروالسيدة انتصار عامر حرم الرئيس عبد الفتاح السيسى فى صالة كبار الزوار 
    4الرئيس عمر البشير يصافح الرئيس عبد الفتاح السيسي قبل مغادرته السودان عائداً إلي القاهرة

     

    وأعرب الرئيس خلال المباحثات عن سعادته بزيارة السودان، مشيراً إلى ما تعكسه هذه الزيارة، التي تعد الخارجية الأولى لسيادته في الفترة الرئاسية الثانية، من خصوصية العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين البلدين، التي يجمع بين شعبيهما روابط ثقافية واجتماعية وطيدة ممتدة عبر السنين.

    كما أشاد الرئيس بالتطورات الإيجابية المتواصلة في علاقات التعاون بين البلدين، مؤكداً حرص مصر على مواصلة تطوير هذه العلاقات ودفعها نحو آفاق أوسع، بما يلبي طموحات شعبي وادي النيل الشقيقين نحو السلام والاستقرار والتنمية.

    والتقي الرئيس السيسي اليوم في مقر إقامتة بالخرطوم، الفريق أول بكري حسن صالح النائب الأول لرئيس جمهورية السودان رئيس مجلس الوزراء القومي، وذلك في ثاني أيام زيارته للسودان.

    كما التقي  الرئيس السيسى  اليوم بقادة الفكر والرأي في المجتمع السوداني،بمقر إقامته بالخرطوم .

  • السيسي يصل مطار القاهرة بعد زيارة للسودان استغرقت يومين

    وصل منذ قليل إلى مطار القاهرة الدولى، الرئيس عبد الفتاح السيسى قادما من الخرطوم، بعد زيارة استغرقت يومين، التقى خلالها نظيره السودانى عمر البشير، بحثا العديد من القضايا المتعلقة بدعم العلاقات الثنائية بين البلدين والتعاون المشترك بينهما فى كل المجالات، إلى جانب مناقشة القضايا الأفريقية والعربية والإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

    وكانت سلطات الأمن بمطار القاهرة قد رفعت درجة الاستعداد وانتشرت الخدمات المعنية وتم فتح الصالة الرئاسية لاستقبال الرئيس فور عودته إلى البلاد.

  • بالفيديو…تأكيداً على عمق العلاقات المصرية-السودانية… السيسي والبشير يرقصان على أنغام الأغاني السودانية

    تداولت بعض الحسابات على مواقع التواصل الإجتماعي فيديو يظهر الرئيسين المصري عبد الفتاح السيسي ، والسوداني عمر البشير اثناء أدائهما احدى الرقصات على أنغام الأغاني السودانية .

    وأكدت تلك الحسابات أن الفيديو يظهر عمق العلاقات التاريخية التي تربط بين البلدين .

    https://www.facebook.com/eventnow20/videos/2212460922306798/

  • الرئاسة:” السيسى أكد لقادة الرأى بالخرطوم أن أمن السودان جزء من أمن مصر “

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم بمقر إقامته بالخرطوم بعدد من قيادات ورموز القوى السياسية والمفكرين والإعلاميين السودانيين، فى ثانى أيام زيارة الرئيس للسودان.

    وقال السفير بسام راضى المُتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية فى بيان ، إن الرئيس أعرب خلال اللقاء عن سعادته بزيارة السودان والالتقاء بمفكريها وقيادات العمل السياسى السودانى، مشيراً إلى أن الزيارات المتعاقبة بين الدولتين تؤكد حرص القيادتين المصرية والسودانية على دفع العلاقات الثنائية وإجهاض أية محاولات لتعكير صفو العلاقات بينهما.

    وأكد  الرئيس أن سياسة مصر الخارجية تقوم على مبادئ راسخة بعدم التدخل فى الشئون الداخلية للآخرين وعدم التآمر على أى دولة، ومد روابط التعاون والتنمية وإرساء السلام، فى إطار ثابت من الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، التى تسمو فوق أية اختلافات فى وجهات النظر.

    وأشاد الرئيس بما تبذله الدولتان حالياً من جهود حثيثة لدعم علاقات التعاون بينهما، وقيام لجان وآليات التعاون الثنائي بين البلدين بتجاوز العديد من الصعوبات التي كانت تواجهها، وترفيع اللجنة المشتركة بين البلدين إلى المستوى الرئاسى وانعقادها بالخرطوم فى أكتوبر المقبل، وتشكيل لجنة التسيير بين البلدين لتحديد خطط واضحة بأهداف محددة وجداول زمنية لوضع ما يتم الاتفاق عليه موضع التنفيذ.

    وأشار الرئيس إلى الشروع فى تنفيذ مشروعات قومية مشتركة، منها الربط الكهربائى ومد خطوط السكك الحديدية بين الدولتين، مؤكداً أن هناك آفاقاً واسعة للارتقاء بعلاقات التعاون إلى أبعد مدى.

    وتطرق الرئيس خلال اللقاء إلى جهود الإصلاح الاقتصادى الشامل الجارى تنفيذها فى مصر، وكذا الإجراءات التى تتخذها مصر لتوفير مناخ جاذب للاستثمار، والمشروعات القومية العديدة الجارى إقامتها، وخاصةً فى مجال البنية التحتية، والمدن الجديدة بمختلف أنحاء الجمهورية، منوهاً سيادته إلى ما أظهره الشعب المصرى من وعى وإدراك وتفهم لطبيعة المرحلة، كما ​شدد السيد الرئيس على حرص الحكومة المصرية على تعزيز العلاقات الاقتصادية وزيادة حجم التبادل التجارى مع السودان.

    وأضاف المتحدث الرسمى أن الرئيس أكد أيضاً أهمية تعزيز العلاقات الحزبية والشعبية بشكل متواز مع العلاقات الرسمية بين البلدين، مشيراً إلى دورها المحورى فى تعزيز العلاقات الثنائية بوجه عام لتجاوز أية قضايا عالقة بين الجانبين، منوهاً إلى المسئولية الكبرى التى تقع على عاتق الأجهزة الإعلامية فى البلدين للقيام بدور إيجابى وبنّاء فى توطيد العلاقات الثنائية، وأهمية قيام الجانبين باتخاذ خطوات متسارعة نحو توقيع ميثاق شرف إعلامى يضمن قيام إعلام الجانبين بإعلاء المصلحة الوطنية العليا والنأى عن أية محاولات لتعكير صفو العلاقات بين مصر والسودان.

    وأكد الرئيس حرص مصر على استقرار السودان، وأن أمن السودان هو جزء لا يتجزأ من أمن مصر القومى، ومنوهاً إلى دعم مصر لدور السودان فى محيطيها الإقليمى والدولى، فى ضوء ترابط الأمن القومى للبلدين والعلاقات التاريخية التى تربط بين الشعبين.

  • مطار القاهرة يستعد لعودة الرئيس السيسى بعد زيارته للسودان

    أعلنت سلطات مطار القاهرة الدولى حالة الطوارئ، اليوم الجمعة ، استعدادا لوصول الرئيس عبد الفتاح السيسي من الخرطوم، بعد زيارة استغرقت يومين، التقى خلالها نظيره السودانى عمر البشير، بحثا العديد من القضايا المتعلقة بدعم العلاقات الثنائية بين البلدين.
    وكانت السلطات بمطار القاهرة، فتحت استراحة رئاسة الجمهورية استعدادا لوصول الرئيس، كما تم تأمين الطرق المؤدية من وإلى مطار القاهرة الدولى، وتم منع دخول السيارات لمحيط الصالة الرئاسية بالمطار، كما انتشرت الخدمات الأمنية.
  • السيسي يعلن من الخرطوم تأسيس 14 مدينة فى إطار الجيل الجديد من المدن

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن مصر أطلقت عدداً كبيراً من المشروعات القومية سواء في مجالات الطاقة والغاز وضاعفت قدرتها من إنتاج الطاقة والغاز.
    وأضاف الرئيس السيسى-  خلال لقاءه بقادة الفكر والرأي في المجتمع السوداني، وذلك بمقر إقامته بالخرطوم- بأنه سيتم افتتاح أكبر 3 محطات كهرباء وطاقة متجددة في الـ50  عاما الماضية يوم 24  يوليو.
    وأشار إلي أنه  يتم تأسيس 14 مدينة جديدة بوسائل جديدة لتدخل في إطار الجيل الجديد من المدن، مضيفاً:”: دولنا تستطيع أن تنمو في هذا الاتجاه والشعب هو أساس تحقيق أي نجاح أو إصلاح اقتصادي”
  • السيسي للسودانيين: “والله لن تروا من مصر إلا كل طيب”

    أعرب الرئيس عبد الفتاح السيسى، عن سعادته بتواجده وسط أهلنا في السودان، مضيفاً:”بفضل الله أيدينا ممدودة ليكم ونستطيع معاً أن إحنا نفعل الكثير”.
    وأشار الرئيس خلال لقاءه قادة الرأى والفكر بالمجتمع السودانى، بمقر إقامته فى الخرطوم، إلى أن تعاون مصر والسودان معاً يحقق الكثير.
    وأوضح الرئيس، أن المشاكل أمر وارد بين الدول لكننا لا بد أن نتغلب عليها، موضحاً أن عيننا يجب أن تكون على الهدف الأسمى وهو استمرار العلاقة الاستراتيجية والتاريخية بين البلدين.
    وقال الرئيس:” والله لن تروا دائماً من مصر إلا كل شئ طيب.. هذا ليس كلام لدغدغة المشاعر.. إحنا صادقين وربنا هيحاسبنا على كل كلمة”.
  • السيسى: الدولة المصرية كانت مهددة قبل 3 سنوات بـ”الإفلاس”

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن مصر بدأت مسار إصلاح اقتصادي فى منتهى القسوة وما أنجحه تحمل الشعب المصرى سواء لأسعار السلع التى تضاعفت خاصة بعد تعويم الجنيه أو لارتفاع سعر الدولار.
    وأضاف خلال لقاءه قادة الرأى والفكر في المجتمع السودانى، إن المصريين تفهموا أهمية إنجاح الإصلاح الاقتصادى لتجاوز عقبات ظلت سنوات طويلة.
    وقال، إن الدولة المصرية كانت مهددة منذ ثلاث سنوات بالدخول فى حالة إفلاس، وكان سعر الدولار سيصل إلى 200 و300 جنيه.
    وأوضح، أنه لابد أن تتحرك الكثير من الدول فى هذا المسار ولن تستطيع أى دولة تحقيق الإصلاح الاقتصادى دون شعبها وتحمله هذا الإصلاح.
  • الرئيس السيسى يعلن عودته لزيارة السودان أكتوبر المقبل

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أنه سيزور دولة السودان شهر أكتوبر المقبل، بالتزامن مع انعقاد اللجنة المصرية السودانية المشتركة، موضحا أن اللجنة تضم لجنة التسيير المشتركة برئاسة وزيري خارجية مصر والسودان التى تم إقرارها خلال القمة سوف تضم فى عضويتها وزراء الرى والزراعة والكهرباء والتجارة والصناعة والنقل والاتصالات والشباب والرياضة والثقافة.
    جاء ذلك خلال لقاء الرئيس السيسى بقادة الفكر والرأى فى المجتمع السودانى، وذلك بمقر إقامته بالخرطوم
    ومن المقرر أن تبدأ  اجتماعات اللجنة الفنية بالقاهرة علي مستوى كبار المسؤولين الشهر المقبل تقر فيه المشروعات المشتركة بين البلدين يعقبه اجتماع على مستوى الوزراء فى ذات الشهر “
  • السيسى للإعلاميين: كونوا منبرًا لتحسين العلاقات بين الأشقاء

    وجه الرئيس عبد الفتاح السيسى رسالة للإعلاميين، خلال لقائه قادة الرأى والفكر فى المجتمع السودانى.
    وقال الرئيس: من فضلكم غذوا الخير والسلام والاستقرار وكونوا دائماً منبراً لتحسين العلاقات”، وتابع:  كثيراً من المقالات التى اقرأها فى الصحف المصرية لا أكون راضياً عنها، لأنها تحمل إساءات للأشقاء، مضيفاً:” لا تسيئوا لأحد ولا تكونوا جزءاً من القدح والإساءة”. 
    وناشد الرئيس السيسى الإعلاميين بطلب ورجاء أن يسعوا لمزيد من العلاقات القوية بين البلدين.
  • السيسي يعلن افتتاح أكبر 3 محطات كهرباء وطاقة متجددة 24 يوليو الجارى

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي ، انه سيتم افتتاح أكبر 3 محطات للكهرباء في تاريخ مصر  24 من الشهر الجارى ، موضحا أنها ستضيف 50 ٪؜ زيادة في الطاقة الكهربائية المتجددة خلال الـ 50 عاما الماضية.  
    جاء ذلك خلال لقاء الرئيس السيسي، قادة الفكر والرأي في المجتمع السوداني، وذلك بمقر إقامته بالخرطوم.
  • وزير داخلية إيطاليا: حظيت بشرف لأكون أول ممثل لحكومتى يقابل السيسى

    قال نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية الإيطالى ماتيو سالفينى “حظيت بالشرف لأكون أول ممثل لهذه الحكومة يقابل الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى.

    ووفقا لوكالة “آكى” الإيطالية فإن سالفينى كتب فى تغريدة على موقع التواصل الاجتماعى تويتر، “إن التعاون بين إيطاليا ومصر استراتيجى وأساسى، وأن هدفنا هو إعادة إطلاق هذا التعاون على جميع الأصعدة”.

    وكان المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية المصرية قد نقل أمس، إثر زيارة وزير الداخلية الإيطالى للقاهرة، تأكيدات الرئيس عبد الفتاح السيسى لضيفه سالفينى، بحضور وزير الداخلية المصرى، محمود توفيق ورئيس المخابرات العامة، عباس كامل، على “توافر الإرادة والرغبة القوية للتوصل إلى نتائج نهائية في تحقيقات قضية مقتل الطالب الإيطالى جوليو ريجينى، والكشف عن الجناة لتحقيق العدالة فى تلك القضية”.

    وكان سالفينى أشاد بتعاون السلطات المصرية فى قضية ريجينى للتوصل للحقيقة والجناة الذين ارتكبوا هذه الجريمة.

  • السيسي يستقبل النائب الأول لرئيس السودان.. ويشيد بنتائج مباحثاته مع البشير

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، صباح اليوم فى مقر إقامته بالخرطوم، الفريق أول بكرى حسن صالح النائب الأول لرئيس جمهورية السودان رئيس مجلس الوزراء القومى، وذلك ثانى أيام زيارة الرئيس للسودان. 
    وقال السفير بسام راضي المُتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس أشاد خلال اللقاء بنتائج مباحثات  بالأمس مع الرئيس السوداني “عمر البشير”، مشيداً بروح التعاون البناء بين الدولتين، وحرص قيادتيهما على تعزيز العلاقات الثنائية، وترسيخ الروابط التاريخية التي تجمع بين الشعبين الشقيقين، مؤكداً  أن نهج مصر دائماً هو الحرص على استقرار السودان وتنميته، إيماناً بوحدة المسار والمصير التي تربط شعبي وادي النيل.
    وأضاف المتحدث الرسمي، أن النائب الأول لرئيس جمهورية السودان رئيس مجلس الوزراء القومي أعرب خلال اللقاء عن تقدير السودان لمصر قيادة وشعباً، مرحباً بأن تكون السودان هى وجهة الرئيس الأولى خلال الفترة الرئاسية الثانية، مثلما كانت أيضاً الوجهة الأولى له في عام 2014.
    وأكد الفريق أول بكري حسن صالح، حرص السودان الكامل على تفعيل جميع أطر التعاون المشترك بين البلدين، واستثمار إمكانات البلدين الاقتصادية لتحقيق نموذج فى الترابط والتعاون بين البلدين الشقيقين.​
    وأضاف السفير بسام راضى، أن اللقاء شهد تناول لسبل تعزيز العلاقات الثنائية على مختلف الأصعدة، وخاصة على صعيد التعاون الاقتصادي وزيادة حجم التبادل التجاري.
  • الرئيس السيسي يلتقى قادة الفكر فى المجتمع السودانى بمقر إقامته بالخرطوم

    التقي الرئيس عبد الفتاح السيسي، قادة الفكر والرأى فى المجتمع السوداني، وذلك بمقر إقامته فى الخرطوم.
    وأكد الرئيس خلال لقائه قادة الفكر والرأى بالسودان، على أننا في مصر لدينا مبادئ ثابتة قائمة على عدم التدخل فى شئون الآخرين، أو التآمر على البلاد.
  • صحف الكويت تبرز تصريحات الرئيس السيسى حول الروابط الخالدة مع السودان

    سلطت الصحف الكويتية الصادرة اليوم الجمعة الضوء على زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى إلى السودان، وتصريحاته حول العلاقات التاريخية التى تربط بين البلدين الشقيقين.

    فمن جانبها، أبرزت صحيفة (الأنباء) تصريحات الرئيس السيسى التى قال خلالها إن الروابط بين مصر والسودان قوية وراسخة وخالدة مثل نهر النيل، أما صحيفة (السياسة)، فنقلت تدوينة الرئيس السيسى – عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعى (فيس بوك) – والتى أبدى خلالها سعادته البالغة بزيارتى للسودان الشقيق، وركزت الصحيفة على حفاوة الترحيب بالرئيس السيسى فى الخرطوم، حيث استقبله الرئيس السودانى عمر البشير، وعدد من وزرائه.

    فى حين قالت صحيفة (الجريدة) – تحت عنوان (السيسى فى الخرطوم لبحث مستجدات القرن الأفريقى) – إن زيارة الرئيس السيسى للسودان تكتسب أهمية خاصة فى ضوء تنامى العلاقات بين دولتى وادى النيل، والرغبة فى تعزيز التعاون المشترك فى العديد من الملفات، فضلا عن انخراط الزيارة فى الترتيبات السياسية الجديدة التى تشهدها منطقة القرن الإفريقى، من انفتاح غير مسبوق فى العلاقات بين إثيوبيا وإريتريا.

    كما أبرزت الصحيفة تصريحات سفير مصر بالخرطوم أسامة شلتوت، التى قال خلالها إن زيارة الرئيس تحظى بترحيب رسمى وشعبى سودانى كبير، فى ضوء خصوصية العلاقات التاريخية بين البلدين، بينما نقلت عن سفير السودان بالقاهرة عبدالمحمود عبدالحليم قوله إن زيارة الرئيس السيسى تتميز بأهمية توقيتها ومضمونها؛ حيث تأتى فى وقت تحشد فيه المنطقتان العربية والإفريقية بتطورات ومستجدات بالغة الأثر، وتسارع للأحداث فى ليبيا واليمن وسوريا، بجانب التطورات المهمة فى القارة الإفريقية.

زر الذهاب إلى الأعلى