الرئيس عبد الفتاح السيسي

  • الرئيس السيسي: عيد الشرطة عنوان لروح التحدي لدى الشعب المصرى

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن عيد الشرطة عنوان لروح التحدي لدى الشعب المصري، متابعا: “أن القدر شاء أن يكون هذا اليوم رمزا ليس فقط لعيد الشرطة وتكريم بطولاته رجالها.. وإنما عنوان لروح التحدي لدى الشعب المصري الذي خرج منهم أبطال الشرطة الذين وقفوا أمام المتعدي يوم 25 يناير معلنين بالأفعال وليس بالأقوال أن الموت من أجل الوطن أهون من قبول الهزيمة والاستسلام لها.

    وأضاف الرئيس السيسي، خلال كلمته في احتفالية عيد الشرطة: “شاء القدر أن يظل هذا اليوم المجيد عنوانا على قدرة المصري على تحدي المستحيل والوقوف أمام المحن والشدائد واستمرت هذه الروح العظمية تسري في وجدان شعبنا حتى اليوم.. تزودنا بمدد لا ينقطع من القوة والصمود يعين على تحديات الدهر وتقلباته.

    وتابع الرئيس السيسي: “خلال السنوات كان روح التحدي تلك حضور لافت في الأحداث التي شهدتها مصر.. وإذا نظرنا بموضوعية وإنصاف لهذه السنوات.. نجد أن قليل من التقديرات ذهبت إلى مصر ستعبر هذه المرحلة الصعبة من التقلبات السياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية بسلام.. ولكن كعادة المصرين بروح التحدي والصمود الجبارة التي يملكونها حافظوا على دولتهم وحموا بصدورهم المكتسبات التاريخية ورفضوا دعاوي الهدم والتدمير والفوضى.. ودعموا المؤسسات الوطنية وتحلموا بصبر وشموخ من أجل أن تعبر مصر طريق الخطر وتثبت أركان الدولة إلى طريق الإصلاح والتطوير وتثبت أركان الدولة إلى مرحلة البناء وتأسيس الجمهورية الجديدة، تجسيدا لأحلام المصريين.

  • الرئيس السيسي: تحية اعتزاز واحترام خاصة لأسر شهداء الشرطة

    حرص الرئيس عبد الفتاح السيسي، على توجيه الشكر إلى رجال الشرطة فى عيدهم الـ 71، متابعا: “اسمحوا لى أن أقدم أسمى عبارات التحية والتقدير.. كل عام وأنتم بخير.. واسمحوا لى كذلك أتقدم تحية واعتزاز واحترام خاصة لأسر شهداء الشرطة.. فلا يوجد ما هو أغلى من تقديم أرواح الأبناء فداء للوطن.. وهو ما فعلته هذه الأسر بطيب خاطر.. من أجل يكون أن وطنهم مرفوع الرأس شامخ القامة.. لا يخضع لمحتل ولا يقهر أمام تحدى مهما بلغته صعوبته”.

    جاء ذلك خلال كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال احتفال عيد الشرطة الـ 71.

  • الرئيس السيسي يشكر العقيد طارق عبد الوهاب: “الترقية مش تعويض”

    حرص الرئيس عبد الفتاح السيسي، على توجيه الشكر إلى العقيد طارق عبد الوهاب بعد قرار الترقية، قائلا: “طبعا يا طارق.. مش عاوز أقول كلام.. الترقية مش تعويض.. لكنه شكل من أشكال العرفان مننا.. والتقدير والاحترام مننا على اللى أنت عملته، ولكل من عمل عمل زي ده من الشرطة والجيش”.

    وأضاف الرئيس السيسي، خلال كلمته في احتفالية عيد الشرطة الـ 71: “بقولك يا طارق ولكل اللى ظروفهم ما سمحتش أنهم يكونوا معانا.. من العمليات اللى كانت فى مواجهة الإرهاب خلال 10 سنوات.. افرزت كتير بين شهيد ومصاب”.

    وتابع الرئيس السيسي: “مين يعوض على طارق ده.. يا ناس اللى بتسموا وتتفرجوا علينا.. فيه رجال زي طارق كتير.. منهم اللى قدم روحه.. ومنهم اللى قدم حتة من جسمه.. علشان خاطر مصر.. كل مصر.. تبقي في أمان وسلام.. إيه المقابل.. المقابل أن الدولة تتقدم وتستقر.. ده اللى كان طارق عايز يعمله لما راح هو والشهداء اللى بنسال الله يجمعنا بهم في الجنة، علشان يحموا البلد دي”.

  • الرئيس السيسي يصدق على ترقية البطل طارق عبدالوهاب إلى رتبة عقيد

    صدق الرئيس عبدالفتاح السيسي على ترقية المقدم البطل طارق عبدالوهاب، من رتبة مقدم إلى رتبة عقيد.

    جاء ذلك خلال الاحتفال بالذكرى الواحدة والسبعين لعيد الشرطة بمجمع المؤتمرات بأكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة، والذي يوافق 25 يناير من كل عام.

    المقدم طارق عبد الوهاب، أحد مصابي وزارة الداخلية أثناء أحداث الإرهاب، والذي فقد جزء من ذراعيه فداءً للوطن، ومازال قلبه ينبض بحب الوطن.
    البطل كان ضمن رجال الشرطة الأوفياء الذين بادروا لتفكيك القنابل والعبوات المتفجرة في 2014، والذي زرعها أهل الشر، لإرهاب المصريين، إلا أن “عبد الوهاب” وزملاؤه تعاملوا بشهامة وتصدوا لعنف الإخوان وقدموا أنفسهم فداءً لهذا الوطن.
    ورغم فقد “عبد الوهاب” لجزء من ذراعيه، إلا أن قلبه مازال ينبض بحب هذا الوطن، ويتلقى عمليات تأهيل مستمرة.
    وحضر الرئيس عبد الفتاح السيسي احتفالية وزارة الداخلية بعيد الشرطة رقم 71، والمقامة بمجمع الاحتفالات بأكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة، تخليدا لمعركة الإسماعيلية الخالدة، التي استبسل فيها رجال الشرطة في الدفاع عن مبنى المحافظة ورفضوا تسليمها للمحتل الإنجليزي.
  • الرئيس السيسي: “محاولات كتيرة استهدفت هدم الشرطة علشان البلد تضيع”

    أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن جهاز الشرطة تم استهدافه بمحاولات عديدة آخرها منذ 10 سنوات بهدف هدم هذا الجناح والاستيلاء على الدولة”.

    وأضاف الرئيس السيسي خلال احتفالية عيد الشرطة الـ 71: ” لكل شخصية والدراما تشتغل فيها والصورة اللى إحنا محتاجين نحافظ على حسنها هى صورة المصرى اللي بيعمل في القطاع ده لأنه مصري.. وكان فيه محاولات كبيرة اتعملت خلال السنين اللى فاتت، وكان آخرها من عشر سنين أو أكتر.. الهدم كان هدفه حاجة واحدة أن الجناح ده ميبقاش موجود علشان البلد تتاخد.. هو كده للى عاوز يعرف.. نكسر الشرطة ليه؟ علشان ناخد البلد.. نكسر الجيش ليه؟ علشان ناخد البلد أو نضيعها”.

  • الرئيس السيسي يلتقط صورة تذكارية مع أعضاء المجلس الأعلى للشرطة

    حرصت قيادات الداخلية على التقاط صورة تذكارية مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، والدكتور مصطفي مدبولي رئيس الوزراء، واللواء محمود توفيق وزير الداخلية، تزامناً مع الاحتفال بعيد الشرطة.

    وبدأت قصة معركة الشرطة فى صباح يوم الجمعة الموافق 25 يناير عام 1952، حيث قام القائد البريطانى بمنطقة القناة “البريجادير أكسهام” باستدعاء ضابط الاتصال المصرى، وسلمه إنذارا لتسلم قوات الشرطة المصرية بالإسماعيلية أسلحتها للقوات البريطانية، وترحل عن منطقة القناة وتنسحب إلى القاهرة فما كان من المحافظة إلا أن رفضت الإنذار البريطانى وأبلغته إلى فؤاد سراج الدين، وزير الداخلية فى هذا الوقت، والذى طلب منها الصمود والمقاومة وعدم الاستسلام.

    وكانت هذه الحادثة اهم الأسباب فى اندلاع العصيان لدى قوات الشرطة أو التى كان يطلق عليها بلوكات النظام وقتها وهو ما جعل إكسهام وقواته يقومان بمحاصرة المدينة وتقسيمها إلى حى العرب وحى الإفرنج ووضع سلك شائك بين المنطقتين بحيث لا يصل أحد من أبناء المحافظة إلى الحى الراقى مكان إقامة الأجانب.

    هذه الأسباب ليست فقط ما ادت لاندلاع المعركة بل كانت هناك أسباب أخرى بعد إلغاء معاهدة 36 فى 8 أكتوبر 1951 غضبت بريطانيا غضبا شديدا واعتبرت إلغاء المعاهدة بداية لإشعال الحرب على المصريين ومعه أحكام قبضة المستعمر الإنجليزى على المدن المصرية ومنها مدن القناة والتى كانت مركزا رئيسيا لمعسكرات الإنجليز وبدأت أولى حلقات النضال ضد المستعمر وبدأت المظاهرات العارمة للمطالبة بجلاء الإنجليز.

    وفى 16 أكتوبر 1951 بدأت أولى شرارة التمرد ضد وجود المستعمر بحرق النافى وهو مستودع تموين وأغذية بحرية للانجليز كان مقره بميدان عرابى وسط مدينة الإسماعيلية، وتم إحراقه بعد مظاهرات من العمال والطلبة والقضاء علية تماما لترتفع قبضة الإنجليز على أبناء البلد وتزيد الخناق عليهم فقرروا تنظيم جهودهم لمحاربة الانجليز فكانت أحداث 25 يناير 1952.

    وبدأت المجزره الوحشية الساعة السابعة صباحا وانطلقت مدافع الميدان من عيار ‏25‏ رطلا ومدافع الدبابات ‏(السنتوريون‏)‏ الضخمة من عيار‏ 100‏ ملليمتر تدك بقنابلها مبنى المحافظة وثكنة بلوكات النظام بلا شفقه أو رحمة وبعد أن تقوضت الجدران وسالت الدماء أنهارا، أمر الجنرال إكسهام بوقف الضرب لمدة قصيرة لكى يعلن على رجال الشرطة المحاصرين فى الداخل إنذاره الأخير وهو التسليم والخروج رافعى الأيدى وبدون أسلحتهم وإلا فإن قواته ستستأنف الضرب بأقصى شدة‏.‏

    وتملكت الدهشة القائد البريطانى المتعجرف حينما جاءه الرد من ضابط شاب صغير الرتبة لكنه متأجج الحماسة والوطنية، وهو النقيب مصطفى رفعت، فقد صرخ فى وجهه فى شجاعة وثبات‏: لن تتسلمونا إلا جثثا هامدة. واستأنف البريطانيون المذبحة الشائنة فانطلقت المدافع وزمجرت الدبابات وأخذت القنابل تنهمر على المبانى حتى حولتها إلى أنقاض، بينما تبعثرت فى أركانها الأشلاء وتخضبت أرضها بالدماء‏ الطاهرة. ‏

    وبرغم ذلك الجحيم ظل أبطال الشرطة صامدين فى مواقعهم يقاومون ببنادقهم العتيقة من طراز ‏(لى إنفيلد‏)‏ ضد أقوى المدافع وأحدث الأسلحة البريطانية حتى نفدت ذخيرتهم، وسقط منهم فى المعركة ‏56‏ شهيدا و‏80‏ جريحا، ‏‏ بينما سقط من الضباط البريطانيين ‏13‏ قتيلا و‏12‏ جريحا، وأسر البريطانيون من بقى منهم على قيد الحياة من الضباط والجنود وعلى رأسهم قائدهم اللواء أحمد رائف ولم يفرج عنهم إلا فى فبراير‏ 1952.

    ولم يستطع الجنرال إكسهام أن يخفى إعجابه بشجاعة المصريين فقال للمقدم شريف العبد ضابط الاتصال‏ لقد قاتل رجال الشرطة المصريون بشرف واستسلموا بشرف، ولذا فإن من واجبنا احترامهم جميعا ضباطا وجنودا. وقام جنود فصيلة بريطانية بأمر من الجنرال إكسهام بأداء التحية العسكرية لطابور رجال الشرطة المصريين عند خروجهم من دار المحافظة ومرورهم أمامهم تكريما لهم وتقديرا لشجاعتهم‏ وحتى تظل بطولات الشهداء من رجال الشرطة المصرية فى معركتهم ضد الاحتلال الإنجليزى ماثلة فى الأذهان ليحفظها ويتغنى بها الكبار والشباب وتعيها ذاكرة الطفل المصرى وتحتفى بها.

  • الرئيس السيسي يشاهد فيلما تسجيليا عن جهود وزارة الداخلية فى 2022

    شاهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، فيلمًا تسجيليا عن جهود وزارة الداخلية خلال العام 2022، خلال احتفالية عيد الشرطة الـ 71.

    كان الرئيس عبدالفتاح السيسي، أكد أن جهاز الشرطة تم استهدافه بمحاولات عديدة آخرها منذ 10 سنوات بهدف هدم هذا الجناح والاستيلاء على الدولة”.

    وأضاف الرئيس السيسي خلال احتفالية عيد الشرطة الـ 71: ” لكل شخصية والدراما تشتغل فيها والصورة اللى إحنا محتاجين نحافظ على حسنها هى صورة المصرى اللي بيعمل في القطاع ده لأنه مصري.. وكان فيه محاولات كبيرة اتعملت خلال السنين اللى فاتت، وكان آخرها من عشر سنين أو أكتر.. الهدم كان هدفه حاجة واحدة أن الجناح ده ميبقاش موجود علشان البلد تتاخد.. هو كده للى عاوز يعرف.. نكسر الشرطة ليه؟ علشان ناخد البلد.. نكسر الجيش ليه؟ علشان ناخد البلد أو نضيعها”.

  • الرئيس السيسى يضع إكليلاً من الزهور على النصب التذكارى بأكاديمية الشرطة

    وضع الرئيس عبد الفتاح السيسي فور وصوله لأكاديمية الشرطة لحضور حفل عيد الشرطة، إكليلاً من الزهور على النصب التذكاري، حيث يقام الحفل بحضور وزير الداخلية وعدد من الوزراء والشخصيات العامة والرموز الوطنية وقيادات وزارة الداخلية.

    وبدأت قصة معركة الشرطة فى صباح يوم الجمعة الموافق 25 يناير عام 1952، حيث قام القائد البريطانى بمنطقة القناة “البريجادير أكسهام” باستدعاء ضابط الاتصال المصرى، وسلمه إنذارا لتسلم قوات الشرطة المصرية بالإسماعيلية أسلحتها للقوات البريطانية، وترحل عن منطقة القناة وتنسحب إلى القاهرة فما كان من المحافظة إلا أن رفضت الإنذار البريطانى وأبلغته إلى فؤاد سراج الدين، وزير الداخلية فى هذا الوقت، والذى طلب منها الصمود والمقاومة وعدم الاستسلام.

    وكانت هذه الحادثة أهم الأسباب فى اندلاع العصيان لدى قوات الشرطة أو التى كان يطلق عليها بلوكات النظام وقتها وهو ما جعل إكسهام وقواته يقومان بمحاصرة المدينة وتقسيمها إلى حى العرب وحى الإفرنج ووضع سلك شائك بين المنطقتين بحيث لا يصل أحد من أبناء المحافظة إلى الحى الراقى مكان إقامة الأجانب.

    جدير بالذكر أن هذه الأسباب ليست فقط ما ادت لاندلاع المعركة بل كانت هناك أسباب أخرى بعد إلغاء معاهدة 36 فى 8 أكتوبر 1951 غضبت بريطانيا غضبا شديدا واعتبرت إلغاء المعاهدة بداية لإشعال الحرب على المصريين ومعه أحكام قبضة المستعمر الإنجليزى على المدن المصرية ومنها مدن القناة والتى كانت مركزا رئيسيا لمعسكرات الإنجليز وبدأت أولى حلقات النضال ضد المستعمر وبدأت المظاهرات العارمة للمطالبة بجلاء الإنجليز.

    وفى 16 أكتوبر 1951 بدأت أولى شرارة التمرد ضد وجود المستعمر بحرق النافى وهو مستودع تموين وأغذية بحرية للانجليز كان مقره بميدان عرابى وسط مدينة الإسماعيلية، وتم إحراقه بعد مظاهرات من العمال والطلبة والقضاء علية تماما لترتفع قبضة الإنجليز على أبناء البلد وتزيد الخناق عليهم فقرروا تنظيم جهودهم لمحاربة الانجليز فكانت أحداث 25 يناير 1952.

    وبدأت المجزرة الوحشية الساعة السابعة صباحا وانطلقت مدافع الميدان من عيار ‏25‏ رطلا ومدافع الدبابات ‏(السنتوريون‏)‏ الضخمة من عيار‏ 100‏ ملليمتر تدك بقنابلها مبنى المحافظة وثكنة بلوكات النظام بلا شفقه أو رحمة وبعد أن تقوضت الجدران وسالت الدماء أنهارا، أمر الجنرال إكسهام بوقف الضرب لمدة قصيرة لكى يعلن على رجال الشرطة المحاصرين فى الداخل إنذاره الأخير وهو التسليم والخروج رافعى الأيدى وبدون أسلحتهم وإلا فإن قواته ستستأنف الضرب بأقصى شدة‏.‏

    وتملكت الدهشة القائد البريطانى المتعجرف حينما جاءه الرد من ضابط شاب صغير الرتبة لكنه متأجج الحماسة والوطنية، وهو النقيب مصطفى رفعت، فقد صرخ فى وجهه فى شجاعة وثبات‏: لن تتسلمونا إلا جثثا هامدة. واستأنف البريطانيون المذبحة الشائنة فانطلقت المدافع وزمجرت الدبابات وأخذت القنابل تنهمر على المبانى حتى حولتها إلى أنقاض، بينما تبعثرت فى أركانها الأشلاء وتخضبت أرضها بالدماء‏ الطاهرة. ‏

    وبرغم ذلك الجحيم ظل أبطال الشرطة صامدين فى مواقعهم يقاومون ببنادقهم العتيقة من طراز ‏(لى إنفيلد‏)‏ ضد أقوى المدافع وأحدث الأسلحة البريطانية حتى نفدت ذخيرتهم، وسقط منهم فى المعركة ‏56‏ شهيدا و‏80‏ جريحا، ‏‏ بينما سقط من الضباط البريطانيين ‏13‏ قتيلا و‏12‏ جريحا، وأسر البريطانيون من بقى منهم على قيد الحياة من الضباط والجنود وعلى رأسهم قائدهم اللواء أحمد رائف ولم يفرج عنهم إلا فى فبراير‏ 1952.

    ولم يستطع الجنرال إكسهام أن يخفى إعجابه بشجاعة المصريين فقال للمقدم شريف العبد ضابط الاتصال‏ لقد قاتل رجال الشرطة المصريون بشرف واستسلموا بشرف، ولذا فإن من واجبنا احترامهم جميعا ضباطا وجنودا. وقام جنود فصيلة بريطانية بأمر من الجنرال إكسهام بأداء التحية العسكرية لطابور رجال الشرطة المصريين عند خروجهم من دار المحافظة ومرورهم أمامهم تكريما لهم وتقديرا لشجاعتهم‏ وحتى تظل بطولات الشهداء من رجال الشرطة المصرية فى معركتهم ضد الاحتلال الإنجليزى ماثلة فى الأذهان ليحفظها ويتغنى بها الكبار والشباب وتعيها ذاكرة الطفل المصرى وتحتفى بها.

  • الرئيس السيسى يشهد احتفال عيد الشرطة الـ71.. بث مباشر

    يقدم “الحدث الآن”، بثا مباشرا لوقائع مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي، فى احتفال وزارة الداخلية بعيد الشرطة الـ 71، والذي ينعقد فى أكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة.
    وبدأت قصة معركة الشرطة فى صباح يوم الجمعة الموافق 25 يناير عام 1952، حيث قام القائد البريطانى بمنطقة القناة “البريجادير أكسهام” باستدعاء ضابط الاتصال المصرى، وسلمه إنذارا لتسلم قوات الشرطة المصرية بالإسماعيلية أسلحتها للقوات البريطانية، وترحل عن منطقة القناة وتنسحب إلى القاهرة فما كان من المحافظة إلا أن رفضت الإنذار البريطانى وأبلغته إلى فؤاد سراج الدين، وزير الداخلية فى هذا الوقت، والذى طلب منها الصمود والمقاومة وعدم الاستسلام.

    وكانت هذه الحادثة أهم الأسباب فى اندلاع العصيان لدى قوات الشرطة أو التى كان يطلق عليها بلوكات النظام وقتها وهو ما جعل إكسهام وقواته يقومان بمحاصرة المدينة وتقسيمها إلى حى العرب وحى الإفرنج ووضع سلك شائك بين المنطقتين بحيث لا يصل أحد من أبناء المحافظة إلى الحى الراقى مكان إقامة الأجانب.

    جدير بالذكر أن هذه الأسباب ليست فقط ما أدت لاندلاع المعركة بل كانت هناك أسباب أخرى بعد إلغاء معاهدة 36 فى 8 أكتوبر 1951 غضبت بريطانيا غضبا شديدا واعتبرت إلغاء المعاهدة بداية لإشعال الحرب على المصريين ومعه أحكام قبضة المستعمر الإنجليزى على المدن المصرية ومنها مدن القناة والتى كانت مركزا رئيسيا لمعسكرات الإنجليز وبدأت أولى حلقات النضال ضد المستعمر وبدأت المظاهرات العارمة للمطالبة بجلاء الإنجليز.

    وفى 16 أكتوبر 1951 بدأت أولى شرارة التمرد ضد وجود المستعمر بحرق النافى وهو مستودع تموين وأغذية بحرية للانجليز كان مقره بميدان عرابى وسط مدينة الإسماعيلية، وتم إحراقه بعد مظاهرات من العمال والطلبة والقضاء علية تماما لترتفع قبضة الإنجليز على أبناء البلد وتزيد الخناق عليهم فقرروا تنظيم جهودهم لمحاربة الانجليز فكانت أحداث 25 يناير 1952.

    وبدأت المجزرة الوحشية الساعة السابعة صباحا وانطلقت مدافع الميدان من عيار ‏25‏ رطلا ومدافع الدبابات ‏(السنتوريون‏)‏ الضخمة من عيار‏ 100‏ ملليمتر تدك بقنابلها مبنى المحافظة وثكنة بلوكات النظام بلا شفقه أو رحمة وبعد أن تقوضت الجدران وسالت الدماء أنهارا، أمر الجنرال إكسهام بوقف الضرب لمدة قصيرة لكى يعلن على رجال الشرطة المحاصرين فى الداخل إنذاره الأخير وهو التسليم والخروج رافعى الأيدى وبدون أسلحتهم وإلا فإن قواته ستستأنف الضرب بأقصى شدة‏.‏

    وتملكت الدهشة القائد البريطانى المتعجرف حينما جاءه الرد من ضابط شاب صغير الرتبة لكنه متأجج الحماسة والوطنية، وهو النقيب مصطفى رفعت، فقد صرخ فى وجهه فى شجاعة وثبات‏: لن تتسلمونا إلا جثثا هامدة. واستأنف البريطانيون المذبحة الشائنة فانطلقت المدافع وزمجرت الدبابات وأخذت القنابل تنهمر على المبانى حتى حولتها إلى أنقاض، بينما تبعثرت فى أركانها الأشلاء وتخضبت أرضها بالدماء‏ الطاهرة. ‏

    وبرغم ذلك الجحيم ظل أبطال الشرطة صامدين فى مواقعهم يقاومون ببنادقهم العتيقة من طراز ‏(لى إنفيلد‏)‏ ضد أقوى المدافع وأحدث الأسلحة البريطانية حتى نفدت ذخيرتهم، وسقط منهم فى المعركة ‏56‏ شهيدا و‏80‏ جريحا، ‏‏ بينما سقط من الضباط البريطانيين ‏13‏ قتيلا و‏12‏ جريحا، وأسر البريطانيون من بقى منهم على قيد الحياة من الضباط والجنود وعلى رأسهم قائدهم اللواء أحمد رائف ولم يفرج عنهم إلا فى فبراير‏ 1952.

    ولم يستطع الجنرال إكسهام أن يخفى إعجابه بشجاعة المصريين فقال للمقدم شريف العبد ضابط الاتصال‏ لقد قاتل رجال الشرطة المصريون بشرف واستسلموا بشرف، ولذا فإن من واجبنا احترامهم جميعا ضباطا وجنودا. وقام جنود فصيلة بريطانية بأمر من الجنرال إكسهام بأداء التحية العسكرية لطابور رجال الشرطة المصريين عند خروجهم من دار المحافظة ومرورهم أمامهم تكريما لهم وتقديرا لشجاعتهم‏ وحتى تظل بطولات الشهداء من رجال الشرطة المصرية فى معركتهم ضد الاحتلال الإنجليزى ماثلة فى الأذهان ليحفظها ويتغنى بها الكبار والشباب وتعيها ذاكرة الطفل المصرى وتحتفى بها.

  • عزف السلام الجمهورى لدى حضور الرئيس السيسى حفل عيد الشرطة

    عزفت موسيقى الشرطة السلام الجمهوري لدى وصول الرئيس عبد الفتاح السيسي أكاديمية الشرطة، لحضور حفل عيد الشرطة، بحضور وزير الداخلية وعدد من الوزراء والشخصيات العامة والرموز الوطنية وقيادات وزارة الداخلية.

    وبدأت قصة معركة الشرطة فى صباح يوم الجمعة الموافق 25 يناير عام 1952، حيث قام القائد البريطانى بمنطقة القناة “البريجادير أكسهام” باستدعاء ضابط الاتصال المصرى، وسلمه إنذارا لتسلم قوات الشرطة المصرية بالإسماعيلية أسلحتها للقوات البريطانية، وترحل عن منطقة القناة وتنسحب إلى القاهرة فما كان من المحافظة إلا أن رفضت الإنذار البريطانى وأبلغته إلى فؤاد سراج الدين، وزير الداخلية فى هذا الوقت، والذى طلب منها الصمود والمقاومة وعدم الاستسلام.

    وكانت هذه الحادثة اهم الأسباب فى اندلاع العصيان لدى قوات الشرطة أو التى كان يطلق عليها بلوكات النظام وقتها وهو ما جعل إكسهام وقواته يقومان بمحاصرة المدينة وتقسيمها إلى حى العرب وحى الإفرنج ووضع سلك شائك بين المنطقتين بحيث لا يصل أحد من أبناء المحافظة إلى الحى الراقى مكان إقامة الأجانب.

    هذه الأسباب ليست فقط ما ادت لاندلاع المعركة بل كانت هناك أسباب أخرى بعد إلغاء معاهدة 36 فى 8 أكتوبر 1951 غضبت بريطانيا غضبا شديدا واعتبرت إلغاء المعاهدة بداية لإشعال الحرب على المصريين ومعه أحكام قبضة المستعمر الإنجليزى على المدن المصرية ومنها مدن القناة والتى كانت مركزا رئيسيا لمعسكرات الإنجليز وبدأت أولى حلقات النضال ضد المستعمر وبدأت المظاهرات العارمة للمطالبة بجلاء الإنجليز.

    وفى 16 أكتوبر 1951 بدأت أولى شرارة التمرد ضد وجود المستعمر بحرق النافى وهو مستودع تموين وأغذية بحرية للانجليز كان مقره بميدان عرابى وسط مدينة الإسماعيلية، وتم إحراقه بعد مظاهرات من العمال والطلبة والقضاء علية تماما لترتفع قبضة الإنجليز على أبناء البلد وتزيد الخناق عليهم فقرروا تنظيم جهودهم لمحاربة الانجليز فكانت أحداث 25 يناير 1952.

    وبدأت المجزره الوحشية الساعة السابعة صباحا وانطلقت مدافع الميدان من عيار ‏25‏ رطلا ومدافع الدبابات ‏(السنتوريون‏)‏ الضخمة من عيار‏ 100‏ ملليمتر تدك بقنابلها مبنى المحافظة وثكنة بلوكات النظام بلا شفقه أو رحمة وبعد أن تقوضت الجدران وسالت الدماء أنهارا، أمر الجنرال إكسهام بوقف الضرب لمدة قصيرة لكى يعلن على رجال الشرطة المحاصرين فى الداخل إنذاره الأخير وهو التسليم والخروج رافعى الأيدى وبدون أسلحتهم وإلا فإن قواته ستستأنف الضرب بأقصى شدة‏.‏

    وتملكت الدهشة القائد البريطانى المتعجرف حينما جاءه الرد من ضابط شاب صغير الرتبة لكنه متأجج الحماسة والوطنية، وهو النقيب مصطفى رفعت، فقد صرخ فى وجهه فى شجاعة وثبات‏: لن تتسلمونا إلا جثثا هامدة. واستأنف البريطانيون المذبحة الشائنة فانطلقت المدافع وزمجرت الدبابات وأخذت القنابل تنهمر على المبانى حتى حولتها إلى أنقاض، بينما تبعثرت فى أركانها الأشلاء وتخضبت أرضها بالدماء‏ الطاهرة. ‏

    وبرغم ذلك الجحيم ظل أبطال الشرطة صامدين فى مواقعهم يقاومون ببنادقهم العتيقة من طراز ‏(لى إنفيلد‏)‏ ضد أقوى المدافع وأحدث الأسلحة البريطانية حتى نفدت ذخيرتهم، وسقط منهم فى المعركة ‏56‏ شهيدا و‏80‏ جريحا، ‏‏ بينما سقط من الضباط البريطانيين ‏13‏ قتيلا و‏12‏ جريحا، وأسر البريطانيون من بقى منهم على قيد الحياة من الضباط والجنود وعلى رأسهم قائدهم اللواء أحمد رائف ولم يفرج عنهم إلا فى فبراير‏ 1952.

    ولم يستطع الجنرال إكسهام أن يخفى إعجابه بشجاعة المصريين فقال للمقدم شريف العبد ضابط الاتصال‏ لقد قاتل رجال الشرطة المصريون بشرف واستسلموا بشرف، ولذا فإن من واجبنا احترامهم جميعا ضباطا وجنودا. وقام جنود فصيلة بريطانية بأمر من الجنرال إكسهام بأداء التحية العسكرية لطابور رجال الشرطة المصريين عند خروجهم من دار المحافظة ومرورهم أمامهم تكريما لهم وتقديرا لشجاعتهم‏ وحتى تظل بطولات الشهداء من رجال الشرطة المصرية فى معركتهم ضد الاحتلال الإنجليزى ماثلة فى الأذهان ليحفظها ويتغنى بها الكبار والشباب وتعيها ذاكرة الطفل المصرى وتحتفى بها.

  • الرئيس السيسى يصل أكاديمية الشرطة لحضور حفل الداخلية بعيد الشرطة الـ71

    وصل منذ قليل الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى مقر أكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة، لحضور احتفالية وزارة الداخلية بعيد الشرطة رقم 71.
    وبدأت قصة معركة الشرطة فى صباح يوم الجمعة الموافق 25 يناير عام 1952، حيث قام القائد البريطانى بمنطقة القناة “البريجادير أكسهام” باستدعاء ضابط الاتصال المصرى، وسلمه إنذارا لتسلم قوات الشرطة المصرية بالإسماعيلية أسلحتها للقوات البريطانية، وترحل عن منطقة القناة وتنسحب إلى القاهرة فما كان من المحافظة إلا أن رفضت الإنذار البريطانى وأبلغته إلى فؤاد سراج الدين، وزير الداخلية فى هذا الوقت، والذى طلب منها الصمود والمقاومة وعدم الاستسلام.
    وكانت هذه الحادثة أهم الأسباب فى اندلاع العصيان لدى قوات الشرطة أو التى كان يطلق عليها بلوكات النظام وقتها، وهو ما جعل إكسهام وقواته يقومان بمحاصرة المدينة وتقسيمها إلى حى العرب وحى الإفرنج، ووضع سلك شائك بين المنطقتين بحيث لا يصل أحد من أبناء المحافظة إلى الحى الراقى مكان إقامة الأجانب.
    جدير بالذكر أن هذه الأسباب ليست فقط ما أدت لاندلاع المعركة بل كانت هناك أسباب أخرى بعد إلغاء معاهدة 36 فى 8 أكتوبر 1951 غضبت بريطانيا غضبا شديدا واعتبرت إلغاء المعاهدة بداية لإشعال الحرب على المصريين ومعه أحكام قبضة المستعمر الإنجليزى على المدن المصرية ومنها مدن القناة والتى كانت مركزا رئيسيا لمعسكرات الإنجليز وبدأت أولى حلقات النضال ضد المستعمر وبدأت المظاهرات العارمة للمطالبة بجلاء الإنجليز.
    وفى 16 أكتوبر 1951 بدأت أولى شرارة التمرد ضد وجود المستعمر بحرق النافى وهو مستودع تموين وأغذية بحرية للانجليز كان مقره بميدان عرابى وسط مدينة الإسماعيلية، وتم إحراقه بعد مظاهرات من العمال والطلبة والقضاء علية تماما لترتفع قبضة الإنجليز على أبناء البلد وتزيد الخناق عليهم فقرروا تنظيم جهودهم لمحاربة الانجليز فكانت أحداث 25 يناير 1952.
    وبدأت المجزره الوحشية الساعة السابعة صباحا وانطلقت مدافع الميدان من عيار ‏25‏ رطلا ومدافع الدبابات ‏(السنتوريون‏)‏ الضخمة من عيار‏ 100‏ ملليمتر تدك بقنابلها مبنى المحافظة وثكنة بلوكات النظام بلا شفقه أو رحمة وبعد أن تقوضت الجدران وسالت الدماء أنهارا، أمر الجنرال إكسهام بوقف الضرب لمدة قصيرة لكى يعلن على رجال الشرطة المحاصرين فى الداخل إنذاره الأخير وهو التسليم والخروج رافعى الأيدى وبدون أسلحتهم وإلا فإن قواته ستستأنف الضرب بأقصى شدة‏.‏
    وتملكت الدهشة القائد البريطانى المتعجرف حينما جاءه الرد من ضابط شاب صغير الرتبة لكنه متأجج الحماسة والوطنية، وهو النقيب مصطفى رفعت، فقد صرخ فى وجهه فى شجاعة وثبات‏: لن تتسلمونا إلا جثثا هامدة. واستأنف البريطانيون المذبحة الشائنة فانطلقت المدافع وزمجرت الدبابات وأخذت القنابل تنهمر على المبانى حتى حولتها إلى أنقاض، بينما تبعثرت فى أركانها الأشلاء وتخضبت أرضها بالدماء‏ الطاهرة. ‏
    وبرغم ذلك الجحيم ظل أبطال الشرطة صامدين فى مواقعهم يقاومون ببنادقهم العتيقة من طراز ‏(لى إنفيلد‏)‏ ضد أقوى المدافع وأحدث الأسلحة البريطانية حتى نفدت ذخيرتهم، وسقط منهم فى المعركة ‏56‏ شهيدا و‏80‏ جريحا، ‏‏ بينما سقط من الضباط البريطانيين ‏13‏ قتيلا و‏12‏ جريحا، وأسر البريطانيون من بقى منهم على قيد الحياة من الضباط والجنود وعلى رأسهم قائدهم اللواء أحمد رائف ولم يفرج عنهم إلا فى فبراير‏ 1952.
    ولم يستطع الجنرال إكسهام أن يخفى إعجابه بشجاعة المصريين فقال للمقدم شريف العبد ضابط الاتصال‏ لقد قاتل رجال الشرطة المصريون بشرف واستسلموا بشرف، ولذا فإن من واجبنا احترامهم جميعا ضباطا وجنودا. وقام جنود فصيلة بريطانية بأمر من الجنرال إكسهام بأداء التحية العسكرية لطابور رجال الشرطة المصريين عند خروجهم من دار المحافظة ومرورهم أمامهم تكريما لهم وتقديرا لشجاعتهم‏ وحتى تظل بطولات الشهداء من رجال الشرطة المصرية فى معركتهم ضد الاحتلال الإنجليزى ماثلة فى الأذهان ليحفظها ويتغنى بها الكبار والشباب وتعيها ذاكرة الطفل المصرى وتحتفى بها.
  • الأنباء الكويتية تبرز تأكيد الرئيس السيسي على اهتمام مصر بتطوير العلاقات مع إيطاليا

    أبرزت صحيفة “الأنباء” الكويتية، الصادرة صباح اليوم الإثنين، تأكيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، اهتمام الدولة المصرية بتطوير العلاقات مع إيطاليا خلال المرحلة المقبلة وتعزيز التشاور والتنسيق للتصدي للعديد من التحديات الإقليمية في منطقة المتوسط.

    وكتبت الصحيفة – تحت عنوان “السيسي يؤكد أهمية تطوير العلاقات مع إيطاليا” – أن الرئيس عبد الفتاح السيسي ثمن خلال استقباله أمس، أنطونيو تاياني نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية إيطاليا، العلاقات التاريخية الوثيقة التي تجمع البلدين.

    وأشارت إلى أن اللقاء عكس الاهتمام المتبادل بتطوير مجالات التعاون المشترك خلال الفترة المقبلة، إذ تم تناول مناقشة سبل تطوير العلاقات التجارية والاستثمارية بين البلدين، إلى جانب التعاون الصناعي المشترك، وكذلك التعاون في مجال أمن الطاقة، لاسيما في مجال الغاز الطبيعي من خلال الشراكة الاستراتيجية بين مصر وشركة (إيني) الإيطالية، فضلا عن تطوير مجالات التعاون في القطاع الزراعي.

  • صحيفة (إنديان إكسبرس) : زيارة الرئيس السيسي للهند ستعزز العلاقات بين الهند ومصر

    نشرت الصحيفة مقال ذكرت خلاله أنه من المتوقع أن تؤدي زيارة الرئيس ” السيسي ” إلى الهند إلى تعميق الشراكة بين البلدين، وذلك وفقاً لبيان وزارة الخارجية الهندية، وأوضحت الصحيفة أن الزيارة ستستمر لمدة (3) أيام من (24: 26) يناير، والتي سيتم خلالها إجراء محادثات واسعة النطاق بين الرئيس “السيسي” ورئيس الوزراء الهندي “ناريندرا مودي “، وأنه من المتوقع أن توقع البلدين حوالي (6) اتفاقيات لتوسيع التعاون في مجالات (الزراعة / الفضاء السيبراني/ تكنولوجيا المعلومات/ الدفاع /الأمن).
    كما أوضحت الصحيفة أن الرئيس “السيسي” زار الهند في أكتوبر 2015 للمشاركة في القمة الثالثة لمنتدى الهند وأفريقيا، ومرة أخرى في سبتمبر 2016، مضيفة أن تلك الزيارة تُعتبر هي المرة الأولى التي تتم فيها دعوة رئيس مصري كضيف رئيسي في احتفالات الهند بعيد الجمهورية، مشيرة إلى أنه ستشارك فرقة عسكرية من الجيش المصري في عرض يوم الجمهورية.
    وقد علقت الصحيفة بأن الهند حريصة على تعزيز علاقاتها مع مصر لأنها لاعب رئيسي في السياسة في كل من العالم العربي وأفريقيا، كما أنها بوابة رئيسية للأسواق في أفريقيا وأوروبا، موضحة أن التبادل التجاري بين الهند ومصر في عام (2021: 2022) بلغ (7.26) مليار دولار وأن ذلك يُعتبر رقماً قياسياً.

  • الخارجية الهندية: الرئيس السيسي ضيف الدولة في عيد الجمهورية الـ74

    أعلنت وزارة الخارجية الهندية، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي سيقوم بزيارة دولة إلى الهند في الفترة من 24 إلى 26 يناير الجاري، وسيحضر احتفالات يوم الجمهورية.
    وقالت الوزارة في بيان اليوم السبت، إن “رئيس جمهورية مصر العربية عبد الفتاح السيسي، سيقوم بزيارة دولة إلى الهند يومي 24 و 26 يناير بدعوة من رئيس الوزراء شري ناريندرا مودي، كما سيقوم السيسي، الذي سيقوم بزيارته الرسمية الثانية إلى الهند، سيكون ضيف رئيسيا في عيد الجمهورية 74 في الهند”.

    وأوفد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم السبت، الأمين برئاسة الجمهورية حازم زعتر، إلى سفارة جمهورية الهند بالقاهرة؛ للتهنئة بذكرى العيد القومي .

  • شهادة شكر وتقدير من الرئيس السيسى للفنان ياسر جلال لدعمه صندوق تحيا مصر

    منح الرئيس عبد الفتاح السيسى، شهادة شكر وتقدير للفنان ياسر جلال، لإسهاماته في دعم مشروعات صندوق تحيا مصر.

    وأعلن الفنان ياسر جلال قبل أيام عن تبرعه بمبلغ ثلاثة ملايين جنيه لصالح صندوق تحيا مصر، وقال لـ”اليوم السابع: “المرّة دية بأعلن عن الجهة والمبلغ اللى اتبرعت بيه، لأنى باتمنى إن كلنا نشترك، ونعمل اللى نقدر عليه”، وأضاف: “بدعى زملائى النجوم أنهم يتبرعوا باللى يقدروا عليه.. عارف إن فيه منهم اللى عمل الموضوع دا قبل كده.. بس لو عملوا ده تانى يبقى شىء عظيم”.

    وجاء نص شهادة الشكر والتقدير: “شهادة شكر وتقدير من السيد عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية إلى السيد ياسر محمد جلال أحمد، تقديرا منا لدوركم الوطنى واسهاماتكم الفعالة في دعم مشروعات صندوق تحيا مصر، مع أطيب التمنيات بدوام التوفيق ومزيد من الجهد لخدمة الوطن”

  • رئيس السنغال يشيد بجهود الرئيس السيسى التنموية فى جميع المجالات

    أعرب الرئيس السنغالي ماكي سال، عن تقديره واعتزازه بعلاقة الأخوة التي تجمعه مع رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي، وإعجابه بالجهود التنموية التي يقوم بها في جميع المجالات من أجل تحقيق التنمية المستدامة، مشيدا بصفة خاصة بمشروع العاصمة الإدارية الجديدة، وتطوير منظومة النقل وعلى رأسها السكك الحديدية.

    جاء ذلك خلال تسلم رئيس جمهورية السنغال ماكى سال “Macky Sall”، أوراق اعتماد السفير خالد عارف سفيراً فوق العادة مفوضاً لدى حكومة السنغال، حيث أُقيمت مراسم الاستقبال بالقصر الجمهوري في العاصمة داكار.

    وأعقب مراسم تقديم أوراق الاعتماد، قيام الرئيس السنغالي والسفير خالد عارف – في حضور وزيرة الخارجية – بتناول مجمل العلاقات بين البلدين الشقيقين .

    كما انتهز الرئيس السنغالي فرصة اللقاء؛ للإعراب عن شكره لمصر لتنظيمها بنجاح الدورة السابعة والعشرين من مؤتمر المناخ COP27 بشرم الشيخ، وحفاوة الاستقبال التى حظي بها والوفد المرافق.

    وذكرت وزارة الخارجية – عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك) اليوم /السبت/ – أن السفير خالد عارف أكد – من جانبه – عزمه بذل الجهود الممكنة للارتقاء بمستوى العلاقات الثنائية، فضلاً عن العمل على دفع أوجه التعاون المشترك وفتح آفاق جديدة بين مصر والسنغال.

  • الرئيس السيسى يوجه بإنشاء مساجد كبرى فى المحافظات وزيادة مكافآت مسابقة القرآن

    عقد الرئيس عبد الفتاح السيسى، اجتماعًا لمتابعة النشاط الدعوي والمجتمعي لوزارة الأوقاف.

     وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس السيسى وجه بإنشاء مساجد كبرى تابعة لوزارة الأوقاف على مستوى محافظات الجمهورية كافة، بحيث تكون منارة لنشر صحيح الدين على امتداد رقعة الجمهورية، وجامعة لكافة الأنشطة الدعوية ومقارئ القرآن الكريم.

    كما وجه بزيادة مكافآت المسابقة العالمية للقرآن الكريم لتصل إلى حوالي 2 مليون جنيه، والتي تنظمها وزارة الأوقاف خلال الشهر المقبل بمشاركة واسعة من مختلف دول العالم.

  • الرئيس السيسى يتابع جهود حماية الفئات الأولى بالرعاية من الأيتام والأطفال والشباب

    تابع الرئيس عبد الفتاح السيسي جهود حماية الفئات الأولى بالرعاية من الأيتام والأطفال والشباب فاقدي الرعاية الأسرية.

     ووجه الرئيس السيسى بالإسراع من الانتهاء من مشروع قانون الرعاية البديلة الذي يوفر كافة سبل الحماية للفئات الأولى بالرعاية

  • وزير الداخلية وأعضاء المجلس الأعلى للشرطة يسجلون كلمة شكر للرئيس السيسى

    توجه اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، يرافقه أعضاء المجلس الأعلى للشرطة، اليوم السبت الموافق 21 الجارى، إلى القصر الجمهورى بعابدين، لتسجيل كلمة شكر وتقدير للرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية، وذلك فى إطار الاحتفال بعيد الشرطة 2023.

     وجاء نص الكلمة: “الرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس جمهورية مصر العربية بصادق معانى التقدير والاحترام وأبلغ عبارات التحية والإعزاز يُشرفنى والمجلس الأعلى للشرطة بأن ننقل لسيادتكم فى مناسبة الاحتفال بعيد الشرطة أخلص مشاعر التهنئة وأطيب الأمنيات بموفور الصحة ودوام التوفيق.. إن جهاز الشرطة ورجاله الأوفياء على عهدهم.. بحس وطنى وإيمان راسخ.. من أجل النهوض برسالة الأمن النبيلة بخطى ثابتة قوية لا يُوهِنُ من عزمها الصعاب والتحديات.. ولسوف تظل مسيرة العمل الوطنى بعون الله ماضية وصامدة بقيادتكم الحكيمة.. عازمة بكل إصرار على تحقيق المزيد من التقدم والازدهار. وكل عام وسيادتكم بخير”.

  • الرئيس السيسى يتفقد مشروعات المحاور والطرق بمحافظة الجيزة

    تفقد الرئيس عبد الفتاح السيسى، اليوم الجمعة، مشروعات المحاور والطرق بمحافظة الجيزة، خاصة محور الفريق كمال عامر الذى يعد شرياناً جديدة داخل محافظة الجيزة، وهو المحور العرضى الذى يمر فى المحافظة من جنوبها حتى شمالها ليربط بين طريقي الدائري منيب والدائرى الوراق.
    وينقسم المحور إلى أربع قطاعات رئيسية، وهم كالتالى: القطاع الأول: بداية من دائري المنيب مروراً بكوبري ترسا، كوبري العمرانية، شارع الهرم وكوبري فيصل وصولاً إلى صفط اللبن بطول ٥ كم، ويخدم جميع الاتجاهات المرورية أعلى كوبرى صفط اللبن.
    والقطاع الثانى: بطول ٢ كم يصل بين صفط اللبن وحتى شارع جامعة الدول العربية مروراً بشارع السودان ومحطة مترو بولاق الدكرور.
    والقطاع الثالث: يبدأ من شارع جامعة الدول العربية حتى دائري الوراق بمسافة قدرها ٥ كم مروراً بشارع السودان، محور ٢٦ يوليو وكوبري البراجيل.
    والقطاع الرابع: يصل بين الدائرى الوراق ومحور تحيا مصر بطول ٣ كم.
    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس تفقد كذلك محور أحمد عرابى الذى يربط بين طريق المنشية وشارع أحمد عرابي بطول ۱۱ كم وعرض ٦ حارات مرورية لكل اتجاه، كما تم ربط محور أحمد عرابى بالطريق الدائرى ومحور كمال عامر ليكون بذلك محور بديل يحل مشكلة التكدس المرورى المتزايد على محور ٢٦ يوليو من الطريق الدائرى حتی میدان لبنان وميدان سفنكس بالمهندسين.
    وأوضح المتحدث الرسمى، أن محاور محافظة الجيزة الجديدة تمثل شرايين حياة وطرق محورية جديدة تهدف إلى تسهيل الحركة واختصار الوقت والمسافة بداخل محافظة الجيزة وربطها بالمحافظات المجاورة، وذلك فى إطار المخطط القومى للمحاور والطرق على امتداد كافة محافظات الجمهورية ما يساعد على سرعة وازدياد معدل التنمية الاقتصادية وفق استراتجية التنمية المستدامة في الدولة.
  • الرئيس السيسي: ما تحقق خلال الـ 10 سنوات الماضية أمر نفتخر به جميعا

    قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن ما تحقق خلال العشر سنوات الماضية أمرا عظيما جدا ونفتخر به جميعا، مضيفا: “نشكر بيه ربنا سبحانه وتعالى انه حققلنا النجاح ده.. يا ترى ده حافز لينا؟ .. نعم ودافع لينا نكون جاهزين أكثر لحماية بلدنا”.

    أضاف الرئيس السيسي خلال كلمته أمام طلبة الكلية الحربية: “كل ما القوات المسلحة ومؤسسات الدولة المصرية قوية هتقدر تجابه التحديات المختلفة ، واذا فرض عليها التحدي لا بقدراتها تمنع التحدى من الأصل.. فعندما تكون قادرا قويا مستعدا صدقوني ده تمن كبير قوي لمنع الصراع من أصله لأن العملية حسابية فاذا كانت الدولة قوية وقادرة بيمنع كتير من الشرور”.

  • الرئيس السيسي: القوات المسلحة والشرطة نجحوا فى تأمين الدولة المصرية

    قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن القوات المسلحة بالتعاون مع الشرطة تحقيق نجاح كبير في تامين الدولة المصرية، مضيفا: “بفضل الله بالتعاون مع الشرطة إن شاء الله حققت نجاح كبير قوى في تأمين الدولة المصرية بما فيها المنطقة اللى بذلنا فيها تضحيات كبيرة جدا خلال 9 سنين، شهداء سقطوا وحماة للدولة المصرية وللشعب المصرى”.

    أضاف الرئيس السيسي في كلمته أمام طلبة الكلية الحربية: “حققنا نجاحا كبيرا قويا وقريبا بفضل الله سبحانه وتعالى نعلن أن الموجة اللى قابلتها مصر خلال العشر سنين الأخيرة تم الانتهاء منها والسيطرة عليها”.

    تابع الرئيس: “اوعا تفتكر ان النجاح بيجي من غير عمل وصبر وتضحية مفيش حاجة كده.. خلال السنوات الماضية قدمت الدولة المصرية من خلال أبنائها من الجيش والشرطة والمدنيين تضحيات كبيرة جدا سواء شهداء ومصابين وتكلفة مالية”.

    أكمل الرئيس: “بهنى القوات المسلحة والشرطة والدولة المصرية لأن الحمد لله حققنا إنجازا كبيرا في هذا المجال”.

  • الرئيس السيسي: القوات المسلحة والشرطة نجحوا فى تأمين الدولة المصرية

    قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن القوات المسلحة بالتعاون مع الشرطة تحقيق نجاح كبير في تامين الدولة المصرية، مضيفا: “بفضل الله بالتعاون مع الشرطة إن شاء الله حققت نجاح كبير قوى في تأمين الدولة المصرية بما فيها المنطقة اللى بذلنا فيها تضحيات كبيرة جدا خلال 9 سنين، شهداء سقطوا وحماة للدولة المصرية وللشعب المصرى”.

    أضاف الرئيس السيسي في كلمته أمام طلبة الكلية الحربية: “حققنا نجاحا كبيرا قويا وقريبا بفضل الله سبحانه وتعالى نعلن أن الموجة اللى قابلتها مصر خلال العشر سنين الأخيرة تم الانتهاء منها والسيطرة عليها”.

    تابع الرئيس: “اوعا تفتكر ان النجاح بيجي من غير عمل وصبر وتضحية مفيش حاجة كده.. خلال السنوات الماضية قدمت الدولة المصرية من خلال أبنائها من الجيش والشرطة والمدنيين تضحيات كبيرة جدا سواء شهداء ومصابين وتكلفة مالية”.

    أكمل الرئيس: “بهنى القوات المسلحة والشرطة والدولة المصرية لأن الحمد لله حققنا إنجازا كبيرا في هذا المجال”.

    السيسي القوات المسلحة الكلية الحربية مصر الجيش اليوم السابع بلس

    الموضوعات المتعلقة

  • الرئيس السيسى يشيد بمستوى إعداد طلبة الحربية ويطالبهم بالتحلى بالقيم العسكرية

    تفقد الرئيس عبد الفتاح السيسى، فجر اليوم الخميس، الكلية الحربية، حيث رافقه الفريق اول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي والفريق أسامة عسكر رئيس أركان القوات المسلحة وعدد من كبار قادة القوات المسلحة.
    وصرح  السفير بسام راضى، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس شارك طلبة الكلية خلال تنفيذهم عددًا من الأنشطة والتدريبات التي يتم تدريب الطلبة المستجدين بالأكاديمية والكليات العسكرية عليها بشكل يومى بمقر الكلية الحربية، حيث اشتملت الأنشـطـة علـى عـدد مـن التمارين الرياضية التي يتم تنفيذها بطابور اللياقة لمختلف الألعـاب التي تسهم في الحفاظ على معدلات اللياقة البدنية للطلبة في أعلى مستوياتها.
    كما شاهد الرئيس عددًا من الأنشطة الخاصة بالتأهيل العسكرى للطلبة التي يتم تنفيذها وفقاً لأحدث نظم الإعداد والتأهيل المتطورة والتى أظهرت مدى ما يتمتع به الطلبة المستجدين من ثقة بالنفس ومستوى إنضباط راقي خلال فترة الإعداد العسكرى.
    كما تفقد الرئيس السيسى، عددًا من مناطق تدريب الطلبة شملت المرور على حمام السباحة التعليمي ، وميادين اللياقة المطورة ، وميدان الإعداد البدنى المفتوح، وميدان محاكي المعركة الذي شاهد خلاله تنفيذ الطلبة لتمرين الرماية بمحاكى الرماية الذى يحقق الواقعية في تنفيذ التمرين وكذا المرور على ميادين (التحدى / كروس فيت) ، وقسم الفروسية وميدان التحميل.
    وأشاد الرئيس بما لمسه خلال الزيارة من مستوى الإعداد الراقى للطلبة المستجدين، كما طالبهم بالحفاظ على لياقتهم وإستعدادهم البدني والذهني المرتفع، والتحلي بالقيم العسكرية الرفيعة والنبيلة التي طالما تميزت بها مؤسسة القوات المسلحة المصرية العريقة.
    الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (6)
    الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (3)
    الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (1)الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (1)
    الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (2)الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (2)
    الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (4)الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (4)
    الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (5)الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (5)
    الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (7)الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (7)
    الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (8)الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (8)
    الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (9)الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (9)
    الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (10)الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (10)
    الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (11)الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (11)
    الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (12)الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (12)
    الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (13)الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (13)
    الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (14)الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (14)
    الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (15)الرئيس السيسي يتفقد الكلية الحربية (15)

  • بسام راضى: الرئيس السيسى يتفقد الكلية الحربية فجراً

    تفقد الرئيس عبد الفتاح السيسى فجر اليوم الكلية الحربية.
    صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية.
  • الرئيس السيسى يعود إلى أرض الوطن بعد مشاركته فى قمة أبو ظبى التشاورية

    عاد الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى أرض الوطن بعد مشاركته في قمة أبوظبي التشاورية.

     وكان السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية صرح بأن مشاركة الرئيس في قمة أبو ظبي تأتي في إطار حرص مصر على تدعيم وتطوير أواصر العلاقات المتميزة مع جميع الدول الشقيقة المشاركة بالقمة، فضلاً عن التعاون بشأن تعزيز آليات العمل المشترك لصالح الشعوب العربية حيث ستهدف قمة أبو ظبي إلى التشاور والتنسيق بشأن تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.

  • الرئيس السيسي يشارك فى قمة أبوظبى التشاورية.. صورة

    نشرت الصفحة الرسمية للمتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، صورة تجمع الرئيس عبد الفتاح السيسى، مع قادة الأردن ودول مجلس التعاون الخليجى.
    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية، بأن مشاركة الرئيس السيسى فى قمة أبو ظبي تأتى فى إطار حرص مصر على تدعيم وتطوير أواصر العلاقات المتميزة مع جميع الدول الشقيقة المشاركة بالقمة، فضلاً عن التعاون، بشأن تعزيز آليات العمل المشترك لصالح الشعوب العربية، حيث تهدف قمة أبو ظبي إلى التشاور والتنسيق بشأن تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمى والدولى.
  • الرئيس السيسي يصل مقر انعقاد قمة أبو ظبى بين مصر والأردن ودول الخليج

    وصل الرئيس عبد الفتاح السيسى، قبل قليل، مقر انعقاد “قمة أبو ظبي”، والتى ستجمع قادة مصر والأردن ودول مجلس التعاون الخليجى.
    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية بأن مشاركة الرئيس فى قمة أبو ظبى تأتى فى إطار حرص مصر على تدعيم وتطوير أواصر العلاقات المتميزة مع جميع الدول الشقيقة المشاركة بالقمة، فضلاً عن التعاون بشأن تعزيز آليات العمل المشترك لصالح الشعوب العربية، حيث ستهدف قمة أبو ظبى إلى التشاور والتنسيق بشأن تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمى والدولى.
  • متحدث الرئاسة: مشاركة السيسي في قمة أبو ظبي لتعزيز آليات العمل المشترك

    قال المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية بأن مشاركة الرئيس في قمة أبو ظبي تأتي في إطار حرص مصر على تدعيم وتطوير أواصر العلاقات المتميزة مع جميع الدول الشقيقة المشاركة بالقمة، فضلًا عن التعاون بشأن تعزيز آليات العمل المشترك لصالح الشعوب العربية حيث ستهدف قمة أبو ظبي إلى التشاور والتنسيق بشأن تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.

    ووصل الرئيس عبد الفتاح السيسي صباح اليوم إلى دولة الإمارات العربية المتحدة للمشاركة في “قمة أبو ظبي”، والتي ستجمع قادة مصر والأردن ودول مجلس التعاون الخليجي”.

    وفي سياق آخر عقد الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس بقصر الاتحادية قمة ثلاثية مع الملك عبد الله الثانى ابن الحسين ملك الاردن والرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين

    كما استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي امس الملك عبد الله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية.

    وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن  الرئيس رحب بزيارة أخيه جلالة الملك الأردني، مشيدًا بقوة العلاقات التاريخية بين مصر والأردن، وما يجمع البلدين والشعبين الشقيقين من روابط أخوة ومودة ومصير مشترك، ومؤكدًا أهمية استمرار التنسيق والتشاور بين الجانبين، خاصةً في ضوء ما يجمعهما من توافق في الرؤى والمصالح، وفي ظل التحديات الكبيرة التي تشهدها المنطقة.

    من جانبه؛ أعرب العاهل الأردني عن تقدير بلاده لمصر قيادةً وشعبًا، وترحيب الأردن بالمستوى القائم للتنسيق المشترك مع مصر للتعامل مع مختلف الأزمات التي تمر بها دول المنطقة، والتي تهدد أمن واستقرار الشعوب العربية، مشيدًا في هذا السياق بالدور المحوري لمصر في خدمة القضايا العربية وجهودها لتعزيز التضامن العربي.

    وأضاف المتحدث الرسمي أنه تم خلال اللقاء بحث سبل تعزيز أوجه التعاون الثنائي، خاصةً ما يتعلق بتعزيز العلاقات الاقتصادية وزيادة التبادل التجاري.

  • السيدة انتصار السيسي تستقبل الملكة رانيا وتبحثان ملفات الحماية الاجتماعية

    عبرت السيدة انتصار السيسى، قرينة رئيس الجمهورية، عن سعادتها بزيارة الملكة رانيا، ملكة المملكة الأردنية الهاشمية، إلى بلدها الثاني مصر، حيث تحل ضيفة عزيزة علينا.

    وقالت السيدة انتصار السيسى، عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك”، إن زيارة الملكة رانيا جاءت فرصة لمناقشة الخطوات المصرية غير المسبوقة لتمكين المرأة وذوى الهمم والشباب، اتساقا مع خطة التنمية الشاملة ورؤية مصر 2030.

    وأضافت قرينة الرئيس”كما استعرضت ما تقوم به الدولة المصرية في ملفات الحماية الاجتماعية لاسيما برنامج تكافل وكرامة ومشروعنا القومى الأضخم “حياة كريمة”، فضلا عن أنشطة الهلال الأحمر المصرى التطوعية، ومبادرات الصحة العامة.. أجدد الترحيب بالملكة رانيا ضيفة عزيزة غالية في مصرنا الحبيبة”.

زر الذهاب إلى الأعلى